أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حميدة العربي - العندليب... بيننا














المزيد.....

العندليب... بيننا


حميدة العربي

الحوار المتمدن-العدد: 7566 - 2023 / 3 / 30 - 22:47
المحور: الادب والفن
    


ذهبتَ بعيداً… هناك
وتركت، بيننا، بصمة صوتٍ
وطراوة أُغنيات
وهواجسَ معتقة
تركت ومضةً
وحنين ذاكرةٍ وشجناً مضاف
.......
رافقتَنا على نارٍ هادئة
وزرعتَ شيئاً غير مألوفٍ
في أديم نزهتنا
شيء يشبه التمرد أو شارة الانعتاق
…….
رحلت بعيداً
وما زالت مساحتك خالية
وحصادك ماثلاً
وروايات صوتِك
تأبى مغادرة أُلفتها
…....
لم تكن نغمة عابرة
ولا وتراً للأفول
ولا سطراً للهوامش... أو رقماً النسيان
كنت أغزر من نهرٍ وأعمق من بحر
وأسطع من كوكب
كنت فناً وحباً
وكتاب َعمرٍ
يصعبُ شرحَه لغير الحالمين



#حميدة_العربي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قائمة أعظم 200 مغني… من يعترف بها؟!
- العادات والتقاليد... هل هي قيود إضافية؟
- لماذا يخافون من فيلم؟
- الفرح هو الأساس.. والحزن نتيجة طارئة
- عندما تتحول العُقد الى قوانين
- شباب اليوم.. هل تعلم؟
- السندريللا في الساحة
- ذكريات تحت بند الترويج
- قصة قصيرة تمتدح العدو
- انا ضد المرأة
- الفيس بوك.. والتعري من الداخل
- المرأة ونظرية ( راحت علينا )
- السر وراء هوس العرب بفريقي ريال وبرشلونة
- ثلاثيات الرجل العراقي ( للنساء فقط )
- من يلحن النشيد الوطني العراقي؟
- بين ظلم الرجل واستسلام المرأة.. تترسخ التفرقة
- من هو أول تلفزيون عربي ؟
- هل توجد صداقة بين الرجل والمرأة ؟
- المرأة وعيدها
- هل تتحمل المرأة مسؤولية اضطهادها ؟


المزيد.....




- التشكيلي سلمان الأمير: كيف تتجلى العمارة في لوحات نابضة بالف ...
- سرديات العنف والذاكرة في التاريخ المفروض
- سينما الجرأة.. أفلام غيّرت التاريخ قبل أن يكتبه السياسيون
- الذائقة الفنية للجيل -زد-: الصداقة تتفوق على الرومانسية.. ور ...
- الشاغور في دمشق.. استرخاء التاريخ وسحر الأزقّة
- توبا بيوكوستن تتألق بالأسود من جورج حبيقة في إطلاق فيلم -الس ...
- رنا رئيس في مهرجان -الجونة السينمائي- بعد تجاوز أزمتها الصحي ...
- افتتاح معرض -قصائد عبر الحدود- في كتارا لتعزيز التفاهم الثقا ...
- مشاركة 1255 دار نشر من 49 دولة في الصالون الدولي للكتاب بالج ...
- بقي 3 أشهر على الإعلان عن القائمة النهائية.. من هم المرشحون ...


المزيد.....

- المرجان في سلة خوص كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- بيبي أمّ الجواريب الطويلة / استريد ليندجرين- ترجمة حميد كشكولي
- قصائد الشاعرة السويدية كارين بوي / كارين بوي
- ترجعين نرجسة تخسرين أندلسا / د. خالد زغريت
- الممالك السبع / محمد عبد المرضي منصور
- الذين لا يحتفلون كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- شهريار / كمال التاغوتي
- مختارات عالمية من القصة القصيرة جدا / حسين جداونه
- شهريار / كمال التاغوتي
- فرس تتعثر بظلال الغيوم / د. خالد زغريت


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حميدة العربي - العندليب... بيننا