أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - إشبيليا الجبوري - بصير التشاؤم الفلسفي*














المزيد.....

بصير التشاؤم الفلسفي*


إشبيليا الجبوري

الحوار المتمدن-العدد: 7516 - 2023 / 2 / 8 - 02:45
المحور: الادب والفن
    


- 0 -
بوؤس الأب الروحي -، بصير التشاؤم الفلسفي، "ابو العلاء المعري".!.

الفصل الاول؛
- 1 -
المعري بنّاءً -، الكارثة شرطاً مسبقاً، لإعادة ترتيب الكون.!
- 2 -
تفكيك الفوضى -، عقل التشاؤم السلبي، غائم.!
- 3 -
قراءة التشاؤمية الفلسفية -، اعادة بناء فلسفة المعري، لاحقًا.!
- 4 -
التشاؤمية الشوبنهورية -، من منا يموت بلا إرادة، يموت تماما.!

الفصل الثاني؛
- 5 -
المعري المتعالي -، مؤثث فكرة الانحطاط القادم، من الحضارة،
- 6 -
تأملات الكارثة -، يحكمها مبدا نوعي جديد أخر, سيأتي.!
- 7 -
التشاؤم يتجاوز الرؤية-، العود الابدي متحرر، من التسلسل الهرمي.!
-8 -
محنة المعري …، المحبة منظورًا متشائمًا، صفات التحكم ألوهية.!
- 9 -
اخلاقيات الحشرات -، منظور بناء التشاؤم الفلسفي، من نهاية تضحيات الحمقى.!

الفصل الثالث؛
- 10 -
المعري مشقة مستدامة-، التدمير الكامل للحضارة، المستقبل الوحيد للجنس البشري.!، بوؤس الأب الروحي -، بصير التشاؤم الفلسفي، "ابو العلاء المعري".!.

إنتهت
07 February 2023
———————————————————————
* 10 قصص قصيرة ذكية - متوالية سردية مؤتمتة في ثلاثة فصول.



#إشبيليا_الجبوري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التوهج الصوفي *
- الاستكانات الفارغة لا تنتظر *
- الماء قرنفل*
- لا تكتظ النوافذ *
- المقهى المأساوي *
- الخشب الأجوف يعوم*
- متاهة *
- الفراشة نهمة*
- القند سريع الزوال*
- حفيت أغنيتي *
- غرة البحر تتناثر *
- عصفور المقهى *
- كن وحدك الجياد*
- دانتيل القمر *
- أعشاب ذابلة *
- الشوق لا يلعب النرد*
- ترنيمة مهجورة *
- زهاء شاي*
- الصَّدَأُ*
- اللهب الفطري*


المزيد.....




- الكاتب الجزائري الفرنسي كمال داود يفوز بجائزة غونكور الأدبية ...
- مسلسل المتوحش الحلقة 44 dailymotion مترجمة بجودة عالية HD
- -مش عارف إزاي قلبي طاوعني-.. تامر حسني يخاطر بالغناء فوق منص ...
- روائية كندية أعادت تصنيع ديستوبيا أورويل.. هل تنبأت مارغريت ...
- ملحمة تاريخية.. المؤسس عثمان الحلقة 169 على الفجر الجزائرية ...
- فرح أولادك بأحلى أفلام الكرتون… استقبل تردد قناة ميكي الجديد ...
- حديث عن أزمة الثقة وتجلياتها في العمل الإسلامي
- فنانة مصرية تكشف تعرضها لـ-شلل مؤقت- بسبب إبر التنحيف
- قائد الثورة الاسلامية يزور معرض آثار الفنانين اليافعين
- السودان.. البرهان ينهي مهام وزيري الخارجية والثقافة


المزيد.....

- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - إشبيليا الجبوري - بصير التشاؤم الفلسفي*