ليندا خالد
الحوار المتمدن-العدد: 7510 - 2023 / 2 / 2 - 02:06
المحور:
الادب والفن
و كما قيلَ في الحِكمْ
ذئاب و ثعالب!
انا يا صديقي بكلِ صدقٍ بخاطري أن أصدقْ
لولا لأنينِ الروحِ في العتمة ...لطرقِ الأبوابِ مسمعْ!
فملعونه تلك الكلماتْ... وددتُ بها أن أضحك!
لولا سجِية الكلماتْ.... ما كانَ للصمتِ مطرحْ!
قد ملأَ جفنُ العين عيوبه.... وأبى للمرآة نظره!
فاجتمعنا ان نجتمعْ
واختلفنا أن لا نختلفْ!
ولواقع النوايا على المطرِ ..... ابتسم ورحل!
قد حزنَ القلب ، والحزنُ مُثقلْ
أمحمولونَ على النوايا نحن!؟
ام اني نسيت أن أخبركَ يوماً ....
نوعانِ من البشرِ،
من ألهَمك السماء للنصح خذهُ
ومن الهمك الأرض للحرص خذهُ!
فاخترْ... وللروح انصتْ
ومع هذا ومع هذا يا صديقي
احذرْ!
#ليندا_خالد (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟