ليندا خالد
الحوار المتمدن-العدد: 7508 - 2023 / 1 / 31 - 09:56
المحور:
الادب والفن
النصفْ ، من النصفْ ؛ وانتصفَ العُمرْ، كلما زادّ العُمر تتغير سيكولوجية الإنسان،إلا الروح تبقى إما طائر مُرفرفْ أو سجين هاربْ.خذ هذا المفتاحْ لك يا مدير ، الآنْ أنتَ مدير مع ألفْ سلامة ؛ جَلستْ في السيارة تَنظر إليه، حتى أتاها آسفاً "آسفْ أخطأتْ" .في طرفِ ابتسامة ظنتهُ انتصارْ ؛ أيُ إنتصار هو الحمقْ، ابحثي عن الحمقْ ستجدينه إنتصارْ .شذراتْ مجنونة تبتسمْ على قارعة الطريق ؛ تنعكسُ أضواء السياراتْ على عيناها، ينعكسُ جنون الشوارعْ في ظِلْ، الساعة التاسعة ليلا ً آن الوقتْ إذهبي يا ساندريلا قبلَ ان تأتي جماعة أطلِ الجلبابْ واضربْ بالأعراضْ،اذهبي قبلَ أنْ تقفْ إشارة المرور.
إذهبي دون تلك العادة"
"دون رسمِ الدوائر"
لا أفهمْ من حرمَ رسم الدوائر
"أنا"
ومن أنت؟
هل أنت الله؟!!
.......
أخافْ؛ أخافُ من نفسي لو أطَلتْ ، فيؤذيني الحنينْ، يؤذيني الإعتيادْ، حتى أني أشتاقْ لكسرِ الهاءِ في حديثها، أتصدقني لو أخبرتُك أني أحببتُ حتى عيوبها!
.......
#ليندا_خالد (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟