أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - زينة المرأة عند إبن سعد وإبن حنبل والبخارى ومسلم وخلفيتها التاريخية















المزيد.....

زينة المرأة عند إبن سعد وإبن حنبل والبخارى ومسلم وخلفيتها التاريخية


أحمد صبحى منصور

الحوار المتمدن-العدد: 7505 - 2023 / 1 / 28 - 18:48
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


القسم الثانى من الباب الثالث : التشريعات الاجتماعية
كتاب ( تشريعات المرأة بين الاسلام والدين السنى الذكورى)
زينة المرأة عند إبن سعد وإبن حنبل والبخارى ومسلم وخلفيتها التاريخية
أولا : عن ابن سعد وابن حنبل والدولة العباسية
1 ـ كان منتظراً ان يسير ابن حنبل على منوال الشافعي ، إذ كان الشافعي تلميذاً لمالك و كان أحمد بن حنبل تلميذاً للشافعي ، ومالك والشافعي لم يخصصا أبوابا لزي المرأة ، ولكن ابن حنبل المتوفي سنة 241هــ كانت له ظروفه الخاصة هو ورفيقه الفقيه المؤرخ ابن سعد المتوفي سنة 222 هــ، وهو المشهور بلقب ( كاتب الواقدى ).
2 ـ كان ابن سعد رفيقا لابن حنبل في محنة خلق القرآن ، وقد ثبت ابن سعد مع ابن حنبل ثم اضطر في النهاية للموافقة على رأي الدولة العباسية في ان القرآن مخلوق ، وتم الإفراج عنه بينما ظل ابن حنبل إلى أن افرج عنه سنة 219هــ في رمضان بعد ثلاث سنوات ..
3 ـ وكلاهما ــ ابن سعد وابن حنبل ــ شاهدا الترف الذي عاش فيه الخليفة المهدي وجاريته الحسناء الخيزران أم ولديه الهادي والرشيد ، وشهدا تعاظم نفوذ الخيزران في عهد المهدي ، ثم في عهد ولديها الهادي والرشيد ، وشاهدا ترف الرشيد وولعه بالجواري وتأنقهن في الجواهر والزينة ، ثم كانت محنة ( خلق القرآن ) في خلافة المأمون ابن الرشيد ، التي استمرت في خلافة المعتصم . ولم ينس ابن سعد وابن حنبل المحنة ، وكل منهما أصدر من الفتاوى على قدر ما ناله من المحنة .
ثانيا : اسلوب ابن سعد
1 ـ لم يؤلف كتابا فى الفقه ، بل هو رائد فى التاريخ للشخصيات ، أو ما يعرف ب ( الطبقات ) ، وموسوعته الضخمة ( الطبقات الكبرى ) مرجع أصيل فى السيرة وتاريخ الصحابة والتابعين وصدر العصر الأموى . وقد خصّص الجزء الثامن والأخير عن الشخصيات النسائية . وسار على طريقة أهل الحديث فى الإسناد ( حدثنى فلان عن فلان ). وتأثر باستاذه المؤرخ الواقدى.
2 ـ بمهارة شديدة نثر إبن سعد فى طبقاته الكبرى ما يدين الدولة العباسية ، حين يؤرخ لما كان عليه التقى والعفاف في عصر النبي وأصحابه والتابعين ، وذلك في حد ذاته وثيقة احتجاج هادئة . ولكن الأخطر انه يلعن بطريق غير مباشر الخلفاء العباسيين الذين آذوه ، وما شاع عنهم من ترف ومجون وسفك للدماء .
3 ـ الأخطر هو موضوع ( الباروكة ) أو الشعر المستعار . الرشيد والهادي أبناء الجارية السابقة الخيزران ، والخيزران جَدة المعتصم والأمين والمأمون أبناء الرشيد ، والرشيد ـ ابن الخيزران ـ هو والد كل الخلفاء العباسيين الآتيين بعده ، وحين يقال ان رسول الله عليه السلام قد لعن الواصلة والمستوصلة فإن اللعن يشمل أم الخلفاء العباسيين ــ الخيزران ـ التي احتاجت في اناقتها بعد الخمسين إلى ان ترتدي باروكة ، وقد شهد ابن سعد وابن حنبل مجدها في خلافة ابنها الرشيد إلى ان ماتت سنة 173هــ (27 جمادي الآخرة) وكانا أطفالا ، وعاشا على شهرتها طيلة حياتهما ، وسمعا عن هذه الشهرة مقترنة بما يشاع عن ترف المحظيات الأخريات من أمهات الخلفاء اللاحقين المأمون والمعتصم ..
4 ـ كان ابن سعد اول من ذكر الحديث الذي يلعن الواصلة والمستوصلة ، وأول من صاغ حديثا يذكر فيه هذا المصطلح في رواية تقول ان امرأة من الأنصار (لم يذكر اسمها) قالت لعائشة : ( إن ابنتي أصابها مرض شديد يسقط شعره ولا أستطيع ان أمشطها وهي عروس ، أفأصل في شعرها حتى امشطه ..؟ ) فقالت عائشة : ( لا ، قد لعن رسول الله الواصلة والمستوصلة ) ، وبهذه الرواية ضمن ابن سعد تصفية حساباته الشخصية مع الخليفة المأمون الذي قهره ، ومع الدولة كلها ، وقد مات ابن سعد في خلافة المعتصم الذي عذب صديقه ابن حنبل .
5 ـ ومع نفوذ الحنابلة من عهد المتوكل فقد راجت أحاديث الواصلة والمستوصلة حتى أصبحت من المعلوم من دينهم بالضرورة ، خصوصا مع تطرف العباسيين فى المجون والترف ونفوذ الجوارى فى قصورهم ، ومنهم من سيطرت على الدولة مثل ( قبيحة ) محظية الخليفة المتوكل وأم الخليفة المعتز ، و( شغب ) أم الخليفة المقتدر .
ثالثا : إبن حنبل و ( الباروكة ) وغيرها
1 ـ نرى أن المؤلف الحقيقى لكتب إبن حنبل ليس إبن حنبل ، بل إبنه عبد الله . ولكنه كان يعبر عن أبيه . ونتوقف مع ما رواه عبد الله عن أبيه احمد ابن حنبل في الزى والزين فى كتاب ( احكام النساء) .
2 ـ فليس عجيبا إذن ان يكون اول ما افتتح به ابن حنبل كتابه هو باب " ما يكره للنساء من وصال الشعر " وقد أفتى ابن حنبل بأن وصل شعر المرأة بالقزامل ــ أي الصوف ــ يعتبر مكروها ، وفي احد الروايات يقول ابن حنبل أن النبي لعن الواصلة والمستوصلة ، وتكرر هذا الحديث بروايات مختلفة يخرج منها القاريء باعتقاد صحتها ، وإن كان ذلك في رأينا دليلاً على تحمس الرواة في القرن الثالث لتأكيد صدق الحديث بكل الطرق الممكنة ..
3 ـ ويلاحظ ان بعض الأحاديث تسامحت في وصل الشعر بضفائر الصوف التي كانت معروفة حينئذ بالقزامل ، وهذا التناقض يدل على وجود خلاف فقهي في الموضوع ، فقد اتفقوا على تحريم وصل الشعر بالشعر الادمي ، ولكن اختلفوا في الشعر المستعار حين يكون ضفائر صوفية ..
4 ـ ونفس التناقض نراه في المروى عن ابن حنبل في حلق المرأة رأسها ، فهو يقول ان النبي نهى عنه ، وأنها "مثلة" أي مسخ وتشويه ، ثم يقول هو جائز للضرورة .
5 ـ وهواة التوفيق بين الأحاديث يمكنهم تجميع هذه الآراء وتبريرها بالطبع ، ولكن ماذا يستطيعون فيما يرويه ابن حنبل من الحديث القائل : ( لعن رسول الله المتنمصات ) وهو مصطلح جديد صنعه ابن حنبل ووضعه منسوبا للنبى محمد عليه السلام مرتبطا باللعن . وقد سئل عن مصطلح النامصة والمتنمصة ــ الذي استشرى وقتها ــ فقال هو ان يؤخذ الشعر بالمنقاش ، او التي تنتف شعرها ، وإذا كان نتف الشعر او حفّه ملعونا فكيف يفتى في نفس الوقت بأن حفّ الشعر للنساء ليس به بأس ، ثم يسأل عن مكسب الماشطة ، ومعروف ان عملها هو ما أسموه بالحفّ والنتف ، فيرى ان كسبها من هذه المهنة مكروه ، وأنه لا يجوز ان تحج بالمال الذي يأتيها عن هذا الطريق...
6 ـ والمهم أن ابن حنبل هو أول من ادخل مصطلح المتنمصة وجعله في حديث يلعن من تفعل هذا الفعل ، وجاء هذا الحديث في خلال فتاوى له متناقضة في الموضوع الواحد كشأن المطروح من الآراء حول قضية جديدة . ومن الطبعي بعدها ان ينتهى الخلاف وتتوحد الآراء طالما ان الجميع فرقة واحدة ، ولذلك فقد تم التجميع في حديث واحد ردده كبار المحدثين فى القرن الثالث ، ووجد هذا التجميع الجديد فرصته في التدوين في البخاري ومسلم ..
رابعا : البخارى ومسلم
1 ـ البخاري لم يسهب في ذكر احاديث النامصة والمتنمصة بقدر ما توسع فيها مسلم ، لأن البخاري توفى سنة 256هــ فلم يعش طويلاً مع شيوخ الحنابلة ، بينما مات بعده مسلم عام 261 ، وتأثر كثيرا بالحنابلة فى رواياته وموضوعاته .
2 ـ ولم يكن معروفا من قبل مصطلحات ( الواشمات والمتوشمات والمتنمصات والمتفلجات ) ولم ترد فى موطأ مالك ولا فى ( الأم ) للشافعى . وهى صناعة حنبلية بإمتياز . وقد اشترك البخاري ومسلم في إيراد الحديث الهام في الموضوع ، وهو كلمة أسندوها لعبد الله بن مسعود يقول فيها : ( لعن الله الواشمات والمتوشمات والمتنمصات والمتفلجات للحسن المغيرات خلق الله ) ، ويقولون أن امرأة من بني أسد يقال لها ام يعقوب قد جاءت لابن مسعود تقول له : ( بلغني أنك لعنت كيت وكيت )، فقال لها : ( ومالي لا ألعن من لعنه رسول الله ومن هو في كتاب الله )، فقالت له المرأة : ( لقد قرات ما بين اللوحين ــ أي المصحف ــ فما وجدت فيه ما تقول )، فقال لها : ( أما قرات : وما اتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا .؟ قالت : بلي ، قال : فإنه قد نهى عنه ).
صياغة الحديث فيها أن ابن مسعود هو الذى يلعن ، وهو يلعن ما لعنه الرسول ، وأن هذا ـ وإن لم يوجد فى القرآن ـ فيكفى آية ( وما اتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا ) . هذه الصياغة مصنوعة للردّ مقدما على من يتشكك فى هذا الحديث ، وهو يستعير ممّا قاله الشافعى فى ( الرسالة ) أن الرسول هو الأحاديث المصنوعة .
3 ـ ونشرح المصطلحات :
3 / 1 : الواشمات ، من الوشم وهو وخز الجلد بإبرة ، ثم حشوه بالكحل حتى يخضر لونه والتي تقوم به بهذا العمل هي الواشمة ، اما التي يقع عليها الوشم فهي موتشمة .
3 / 2 : المتنمصات : جمع متنمصة ، وهي التي تطلب نتف وحفّ شعر الحاجبين لترفيعهما او تسويتهما .
3 / 3 : المتفلجات للحسن ، جمع متفلجة ، وهي التي تفرّق بين أسنانها بأن تحك الأسنان بمبرد لتسويتها او تلميعها لتكون ابتسامتها ساحرة .
4 ـ وذلك يعطينا فكرة عن مدى تقدم فن الماكياج في ذلك الوقت ، من الباروكة الى الماكياج ، ومن يتعمق في دراسة العصر العباسي ؛ تاريخه وحضارته ، يتوقع تقدم هذه (الصناعة) النسائية نظرا لوجود الجيوش الجرارة من أجمل الجواري اللائي جيء بهن من أواسط آسيا وأوروبا والهند وشمال افريقيا ، وازدحمت بهن قصور الخلافة والملأ من رجال الدولة ، في نفس الوقت الذي عرف فيه العوام الفقر أشكالاً وألوانا ، وقد حاول بعض العوام من أصحاب الحرف ان يسلكوا طريق العلم برواية الأحاديث ، فالتصق بهم لقب الحرفة مثل القواريري والمزين والدورقي والنسّاج وغيرهم ، فلم يزدادوا إلا فقراً ، وكان من الطبيعي ان يلعنوا هذه الحرفة النسائية المترفة الخاصة بفنون الماكياج...
5 ـ وبكل مهارة أسندوا الماشطة وزبائنها من الحسناوات إلى الصحابي عبد الله بن مسعود ، وكان اختيارهم موفقاً ، لأنه الصحابي الذي اجتمعت فيه عناصر هامة ، من الإقامة في العراق والمقدرة على القول بالرأي ، او الاجتهاد ، ونسبوا له حديثا يتفق مع هذه الفكرة الشائعة عنه ، وهي انه يلعن أولئك النسوة من واقع اجتهاده في القرآن ومن واقع صحبته للنبي عليه السلام ، ثم كان الدليل القاطع الذي يؤكد للحنابلة والحشوية صحة مذهبهم في كل ما يسندون للنبي من أحاديث ، وهذا الدليل القاطع الذي أجروه على لسان عبد الله بن مسعود هو قوله تعالى " وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا" وكأنهم بذلك ألقموا كل المعارضين حجراً بل احجاراً ، وبناءً على ذلك فكل ما ينسبونه للنبي لابد ان نأخذه عنهم ، ويتحقق لهم كل ما يريدون ، فإذا كان العباسيون وجواريهم وأتباعهم قد امتلكوا ( الدنيا ) ــ وهي فانية زائلة ــ فإن الحنابلة قد امتلكوا ( الدين ) يقولون ما يشاؤون وينسبونه للنبي ويحدّث به البخاري ومسلم وأبا داود والنسائي ... فينقلون عنهم ، وتسرى أحكامهم على ( المسلمين ) في كل زمان ومكان ، وإذا كان سلطان العباسيين قد انتهى فأن سلطان الدين السنى لا يزال حاكما فوق اعناق المسلمين والمسلمات ، حتى لو كانت لعنات تصب فوق رءوس النساء .! ...
6 ـ ولا بد من الرّدّ عليهم .



#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عن ( آل عمران ( 75 : 78 ) والكيد الذى تعرض له ابراهيم )
- زينة المرأة عند مالك والشافعى : ( فقه الباروكة وخلفيتها التا ...
- عن ( الغش فى مصر / آلاء الله / إختلاهم فى القرآن )
- زينة المرأة وزيّها في الدين السُّنّى : ( 1 ) الظروف التاريخي ...
- عن ( أولو الطول / النزيف / البخس / البلغم والدوخة والعطس فى ...
- حدود زى المرأة وزينتها فى الاسلام
- عن ( مهين / العاشر والعشور )
- زى المرأة بين الاسلام ودين السنة الذكورى ( 1 )
- عن ( خصومات المخلوقات / العادة السرية لزوجة متدينة )
- عن ( الغيب ) وكُفر المحمديين بالغيب
- عن ( إفلاس / الخبيث )
- الكلام فى يوم القيامة
- عن ( الطمع / الشح والبخل )
- هل ( اللغة العربية لُغة آدم وأقدم لغة فى العالم ) : ما أروع ...
- عن ( الجراد الأصفر / مبطلون )
- أنواع الموت وتعلقاته ( 2 من 2 ) : عن الموت الحقيقى
- عن ( مصر والفلاح المصرى / قرار ومستقر / يسحت سُحت / الوضوء ب ...
- أنواع الموت وتعلقاته ( 1 من 2 )
- عن ( رهينة / رهائن )
- هل أنت خصم لرب العزة جل وعلا ؟


المزيد.....




- وزير الخارجية الإيراني: لا مكان للأسلحة النووية في عقيدتنا ا ...
- ايس كريم ايس كريم .. تردد قناة طيور الجنة الجديد 2025 على ال ...
- “ماما جابت بيبي” تردد قناة طيور الجنة الجديد 2025 على نايل س ...
- أحلى أناشيد وأحسن تعليم.. استقبل الآن تردد طيور الجنة الجديد ...
- زيلينسكي بعد اجتماعات في الفاتيكان: نريد وقفًا فوريًا لإطلاق ...
- -صورة نادرة لا تحدث كل يوم-.. جدل بعد لقطة جمعت رئيس لبنان و ...
- حدث تردد قناة طيور الجنة بيبي على نايل سات وعرب سات وطريقة ت ...
- “بأعلى جودة سلي أطفالك” ثبت تردد قناة طيور الجنة 2025 الجديد ...
- قداس التنصيب .. البابا الجديد ليو يدعو لوحدة الكنيسة
- بزشكيان: المسلمون ملزمون بمواجهة الظلم والجور والدفاع عن الم ...


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - زينة المرأة عند إبن سعد وإبن حنبل والبخارى ومسلم وخلفيتها التاريخية