أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - عن ( الطمع / الشح والبخل )















المزيد.....

عن ( الطمع / الشح والبخل )


أحمد صبحى منصور

الحوار المتمدن-العدد: 7492 - 2023 / 1 / 15 - 12:43
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


السؤال الأول :
نقول فلان طمّاع ، و المثل الشعبى يقول ( الطمع يذهب بما جمع ) ونجعل الطمع ضد القناعة ، ونقول انها كنز لا يفنى . لو سمحت هل جاء فى القرآن الكريم معنى الطمع بنفس معناه عندنا ؟ وهل جاءت القناعة و قنع ضد معنى الطمع ؟ أريد إجابة قرآنية .
الاجابة
أولا : عن ( طمع )
1 ـ هناك فعل ( متعدى ) يأتى له فاعل ثم مفعول ، مثلما تقول ( أكل فلان الطعام ) أكل فعل بعده الفاعل ( فلان ) ثم بعده المفعول ( الطعام ) . وهناك فعل ( لازم ) لا يحتاج الى مفعول ، كقولك ( قام فلان ، قعد فلان ، مات فلان ، حضر فلان) .
( طمع ) فعل لازم لا يحتاج الى مفعول ، وقد يأتى بعده جار ومجرور ( طمع فى كذا ). والأغلب في ( طمع ) أن يأتى بمعنى ( رغب ) . و ( رغب ) أيضا فعل لازم ، لا يحتاج الى مفعول ، وربما يأتى بعده جار ومجرور مثل ( رغب فى كذا أو رغب عن كذا ) وقوله جل وعلا : ( وَمَن يَرْغَبُ عَن مِّلَّةِ إِبْرَاهِيمَ إِلاَّ مَن سَفِهَ نَفْسَهُ ) (130)البقرة ).
2 ـ الفعل ( طمع ) يأتى قرآنيا بمعنى :
2 / 1 : الرجاء فى الدعاء لله جل وعلا
2 / 1 / 1 : وهو هنا يتشابه مع معنى الرغبة ، المؤمن يدعو ربه رغبة ورهبة ، مثل : ( إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَباً وَرَهَباً وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ (90) الأنبياء )،
2 / 1 / 2 : كما يدعو ربه خوفا وطمعا :
2 / 1 / 2 / 1 : ( وَادْعُوهُ خَوْفًا وَطَمَعًا إِنَّ رَحْمَتَ اللَّهِ قَرِيبٌ مِّنَ الْمُحْسِنِين (56) الاعراف )
2 / 1 / 2 / 2 : ( تَتَجَافَى جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ خَوْفًا وَطَمَعًا ) (16 السجدة ).
2 / 1 / 2 / 3 : ومنه أيضا :
2 / 1 / 2 / 3 / 1 :( هُوَ الَّذِي يُرِيكُمُ الْبَرْقَ خَوْفًا وَطَمَعًا ) (12) الرعد )
2 / 1 / 2 / 3 / 2 : ( وَمِنْ آيَاتِهِ يُرِيكُمُ الْبَرْقَ خَوْفًا وَطَمَعًا ) (24) الروم )
2 / 1 / 3 : الرجاء أو الطمع فى الغفران :
2 / 1 / 3 / 1 : دعاء ابراهيم عليه السلام : ( وَالَّذِي أَطْمَعُ أَن يَغْفِرَ لِي خَطِيئَتِي يَوْمَ الدِّينِ (82) الشعراء )
2 / 1 / 3 / 2 : دعاء السحرة بعد إيمانهم : ( إِنَّا نَطْمَعُ أَن يَغْفِرَ لَنَا رَبُّنَا خَطَايَانَا أَن كُنَّا أَوَّلَ الْمُؤْمِنِينَ (51)الشعراء )
2 / 1 / 4 : الطمع أو الرجاء فى الجنة :
2 / 1 / 4 / 1 : ( وَمَا لَنَا لاَ نُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَمَا جَاءَنَا مِنَ الْحَقِّ وَنَطْمَعُ أَن يُدْخِلَنَا رَبُّنَا مَعَ الْقَوْمِ الصَّالِحِينَ (84) المائدة ).
2 / 1 / 4 / 2 : ( وَبَيْنَهُمَا حِجَابٌ وَعَلَى الأَعْرَافِ رِجَالٌ يَعْرِفُونَ كُلاًّ بِسِيمَاهُمْ وَنَادَوْا أَصْحَابَ الْجَنَّةِ أَن سَلامٌ عَلَيْكُمْ لَمْ يَدْخُلُوهَا وَهُمْ يَطْمَعُونَ (46) الاعراف )
2 / 1 / 4 / 3 : ( أَيَطْمَعُ كُلُّ امْرِئٍ مِّنْهُمْ أَن يُدْخَلَ جَنَّةَ نَعِيمٍ (38) المعارج )
2 / 1 / 5 : الطمع فى تعامل البشر مع بعضهم : ( أَفَتَطْمَعُونَ أَن يُؤْمِنُواْ لَكُمْ وَقَدْ كَانَ فَرِيقٌ مِّنْهُمْ يَسْمَعُونَ كَلامَ اللَّهِ ثُمَّ يُحَرِّفُونَهُ مِن بَعْدِ مَا عَقَلُوهُ وَهُمْ يَعْلَمُونَ (75)البقرة )
2 / 1 / 6 : الطمع بمعنى الرغبة الجنسية : ( يا نِسَاء النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِّنَ النِّسَاء إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلا مَّعْرُوفًا (32)الاحزاب )
2 / 1 / 7 : الطمع فى المال : ( ذَرْنِي وَمَنْ خَلَقْتُ وَحِيدًا (11) وَجَعَلْتُ لَهُ مَالا مَّمْدُودًا (12) وَبَنِينَ شُهُودًا (13) وَمَهَّدتُّ لَهُ تَمْهِيدًا (14) ثُمَّ يَطْمَعُ أَنْ أَزِيدَ (15)المدثر)
ثانيا : عن ( قنع )
1 ـ ( قنع ) ضد ( طمع ) جاء منها ( القانع ) ضد ( المعترّ ) الذى يسأل الناس . قال جل وعلا فى تشريع الحج : ( وَالْبُدْنَ جَعَلْنَاهَا لَكُم مِّن شَعَائِرِ اللَّهِ لَكُمْ فِيهَا خَيْرٌ فَاذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ عَلَيْهَا صَوَافَّ فَإِذَا وَجَبَتْ جُنُوبُهَا فَكُلُوا مِنْهَا وَأَطْعِمُوا الْقَانِعَ وَالْمُعْتَرَّ كَذَلِكَ سَخَّرْنَاهَا لَكُمْ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ (36)الحج )
2 ـ وهناك إشتقاق للفعل ( قنع ) وبمعنى مختلف ، من ( القناع ) الذى يغطى الوجه . قال جل وعلا عن الكافرين يوم القيامة : ( مُهْطِعِينَ مُقْنِعِي رُءُوسِهِمْ لا يَرْتَدُّ إِلَيْهِمْ طَرْفُهُمْ وَأَفْئِدَتُهُمْ هَوَاءٌ (43) ابراهيم )
3 ـ ليس فى القرآن الكريم كلمة ( إقتنع ) فى موضوع الاقتناع برأى . ونحن فى كلامنا نقول : ( لدى إقتناع بكذا ) . وهذا صحيح عربيا . ليس صحيحا أن تقول ( عندى قناعة بكذا ).

السؤال الثانى :
ما معنى الشح ؟ هل له معنى فى استعمالاتنا العادية ؟ وهل هو البخل ؟ وما الفرق بين شح وأشحّة وهل هناك أنواع من الشح ؟

الاجابة
أولا : بين البخل والشُّح
البخل :
هو الشُّح بالمال . نفهم هذا من قوله جل وعلا :
1 ـ ( هَاأَنْتُمْ هَؤُلاءِ تُدْعَوْنَ لِتُنفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَمِنْكُمْ مَنْ يَبْخَلُ وَمَنْ يَبْخَلْ فَإِنَّمَا يَبْخَلُ عَنْ نَفْسِهِ وَاللَّهُ الْغَنِيُّ وَأَنْتُمْ الْفُقَرَاءُ ) (38) محمد ) .
2 ـ ( وَلا يَحْسَبَنَّ الَّذِينَ يَبْخَلُونَ بِمَا آتَاهُمْ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ هُوَ خَيْراً لَهُمْ بَلْ هُوَ شَرٌّ لَهُمْ سَيُطَوَّقُونَ مَا بَخِلُوا بِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَلِلَّهِ مِيرَاثُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ (180) آل عمران ).
الشُّح :
هو البخل بكل شىء . هو منع الخير عن الآخرين ، والاستئثار به للنفس . ( أشحّة ) جمع كلمة ( شحيح ) . قال جل وعلا عن بعض الصحابة المنافقين : ( قَدْ يَعْلَمُ اللَّهُ الْمُعَوِّقِينَ مِنْكُمْ وَالْقَائِلِينَ لإِخْوَانِهِمْ هَلُمَّ إِلَيْنَا وَلا يَأْتُونَ الْبَأْسَ إِلاَّ قَلِيلاً (18) أَشِحَّةً عَلَيْكُمْ فَإِذَا جَاءَ الْخَوْفُ رَأَيْتَهُمْ يَنْظُرُونَ إِلَيْكَ تَدُورُ أَعْيُنُهُمْ كَالَّذِي يُغْشَى عَلَيْهِ مِنْ الْمَوْتِ فَإِذَا ذَهَبَ الْخَوْفُ سَلَقُوكُمْ بِأَلْسِنَةٍ حِدَادٍ أَشِحَّةً عَلَى الْخَيْرِ أُوْلَئِكَ لَمْ يُؤْمِنُوا فَأَحْبَطَ اللَّهُ أَعْمَالَهُمْ وَكَانَ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيراً (19) الاحزاب ).
ثانيا : للشح معنى قرآنى أيضا :
هو الذى يدمن منع الخير ( منّاع للخير ) وبالتالى يكون معتديا أثيما . قال جل وعلا :
1 ـ عن بعض القرشيين : ( وَلا تُطِعْ كُلَّ حَلاَّفٍ مَهِينٍ (10) هَمَّازٍ مَشَّاءٍ بِنَمِيمٍ (11) مَنَّاعٍ لِلْخَيْرِ مُعْتَدٍ أَثِيمٍ (12) )
2 ـ عن أصحاب الجحيم ( أَلْقِيَا فِي جَهَنَّمَ كُلَّ كَفَّارٍ عَنِيدٍ (24) مَنَّاعٍ لِلْخَيْرِ مُعْتَدٍ مُرِيبٍ (25) ق ).
ثالثا : الشح فى ثقافتنا هو الأنانية .
وفى كل نفس بشرية أنانية ، تظهر واضحة فى الطفل ، وفى مشاعر الغيرة والحقد ، كما تلوح فى العلاقات الزوجية حيث يريد كل طرف الاستيلاء على الآخر ، ولهذا جاء ذكر الشُّح فى معرض حل الخلافات الزوجية فى قوله جل وعلا :
( وَإِنْ امْرَأَةٌ خَافَتْ مِنْ بَعْلِهَا نُشُوزاً أَوْ إِعْرَاضاً فَلا جُنَاحَ عَلَيْهِمَا أَنْ يُصْلِحَا بَيْنَهُمَا صُلْحاً وَالصُّلْحُ خَيْرٌ وَأُحْضِرَتْ الأَنفُسُ الشُّحَّ وَإِنْ تُحْسِنُوا وَتَتَّقُوا فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيراً (128) النساء ) .
رابعا : الشح مرض أصيل فى النفس يمكن الوقاية منه
1 ـ الأثرة من معانى الشح ، أى أن تؤثر نفسك على الغير ، وعكسها الإيثار على النفس . وصل الى هذه الدرجة العالية النبيلة بعض الصحابة الأنصار الفقراء الذين كانوا يعطون قوتهم للفقراء المهاجرين يؤثرونهم على أنفسهم . قال جل وعلا : ( وَالَّذِينَ تَبَوَّءُوا الدَّارَ وَالإِيمَانَ مِنْ قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ إِلَيْهِمْ وَلا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حَاجَةً مِمَّا أُوتُوا وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ وَمَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُوْلَئِكَ هُمْ الْمُفْلِحُونَ (9) الحشر ) .
2 ـ لأنه مرض فيجب على المؤمنين ( الوقاية ) منهم بالتقوى والعطاء بالصدقات ليكونوا مفلحين فى الآخرة . قال جل وعلا : ( فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ وَاسْمَعُوا وَأَطِيعُوا وَأَنفِقُوا خَيْراً لأَنْفُسِكُمْ وَمَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُوْلَئِكَ هُمْ الْمُفْلِحُونَ (16) إِنْ تُقْرِضُوا اللَّهَ قَرْضاً حَسَناً يُضَاعِفْهُ لَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ وَاللَّهُ شَكُورٌ حَلِيمٌ (17) التغابن ).
أخيرا : درجات الشح
الشُح مشاعر معقدة مركبة من الأنانية والحقد وكراهية الخير للآخرين ومنعه عن الآخرين . ونعطى مثالا لدرجات الشُّح :
1 ـ هناك من يحب الخير للنفس مع كراهية الخير للغير ، بل يتمنى لهم المصائب تطوعا من نفسه .
2 ـ وهناك من يستحل الأخذ من الآخرين دون كلمة شكر ، يبخل بها عليهم . ويغضب إذا طولب برد الجميل .
3 ـ وهناك من يأخذ ويرد الحسنة بالسيئة .
والدنيا مليئة بهؤلاء ..



#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل ( اللغة العربية لُغة آدم وأقدم لغة فى العالم ) : ما أروع ...
- عن ( الجراد الأصفر / مبطلون )
- أنواع الموت وتعلقاته ( 2 من 2 ) : عن الموت الحقيقى
- عن ( مصر والفلاح المصرى / قرار ومستقر / يسحت سُحت / الوضوء ب ...
- أنواع الموت وتعلقاته ( 1 من 2 )
- عن ( رهينة / رهائن )
- هل أنت خصم لرب العزة جل وعلا ؟
- عن ( أنا فى دوامة / جبلة / دمغ / ظعن )
- المسيحى شهيدا
- عن ( أرجوك لا ترجع بهم مصر / بور / مسألة ميراث / النبى والحق ...
- ف 4 : ( المقدمة الرابعة والأخيرة عن هوس المحمديين بالحجاب )
- عن ( معنى حضر / سلام قولا من رب رحيم / قرآنى فاسد )
- ف 3 : زى المرأة بين الاسلام ودين السنة الذكورى ( مقدمة ثالثة ...
- عن ( أخى فى الله / يتفيأ / ابن سعد وابن حنبل / مجذوذ / مرفق ...
- ف 2 : زى المرأة بين الاسلام ودين السنة الذكورى ( مقدمة ثانية ...
- عن ( إجتهاد الشيخ الغزالى ، وطلاق زوجات النبى ،وسفر التكوين ...
- ف 1 : زى المرأة بين الاسلام ودين السنة الذكورى ( مقدمة أولى ...
- عن ( لا تطغوا / القسمة والنصيب / مسجد ضرار / الصّافّون / أبو ...
- ف 10 : المرأة فى ( الصيام والحج )
- عن ( ليسوا مسلمين / أخرجنا نعمل )


المزيد.....




- مسجد وكنيسة ومعبد يهودي بمنطقة واحدة..رحلة روحية محملة بعبق ...
- الاحتلال يقتحم المغير شرق رام الله ويعتقل شابا شمال سلفيت
- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- أول رد من سيف الإسلام القذافي على بيان الزنتان حول ترشحه لرئ ...
- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- صالة رياضية -وفق الشريعة- في بريطانيا.. القصة الحقيقية
- تمهيدا لبناء الهيكل المزعوم.. خطة إسرائيلية لتغيير الواقع با ...
- السلطات الفرنسية تتعهد بالتصدي للحروب الدينية في المدارس
- -الإسلام انتشر في روسيا بجهود الصحابة-.. معرض روسي مصري في د ...
- منظمة يهودية تستخدم تصنيف -معاداة السامية- للضغط على الجامعا ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - عن ( الطمع / الشح والبخل )