|
عن ( ليسوا مسلمين / أخرجنا نعمل )
أحمد صبحى منصور
الحوار المتمدن-العدد: 7475 - 2022 / 12 / 27 - 14:48
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
السؤال الأول : المسلمين فيهم فوارق طبقية هائلة ، مع إلغاء العبيد فلا يزال فيهم السادة والعبيد ، الحكام هم السادة والشعب هم العبيد ، بل إن المملكة السعودية مملوكة لآل سعود ، وتحمل إسمهم مثل اى ضيعة او مزرعة يملكها شخص ويسميها باسمه . وفى دول الخليج لا توجد دولة تحمل إسم عائلة ، ولكن يعاملون الوافدين معاملة العبيد ، وفى مصر هناك العسكر واعوانهم فى الأمن والقضاة والاعلام هم السادة ، وبقية الشعب عبيد للأسياد ، وهكذا فى ايران وشمال افريقيا وباكستان وافغانستان وبقية بلاد المسلمين ، ورجال الدين عندهم يؤيدون السادة ويحتقرون العبيد ، ويتحدثون فى وسائل الاعلام عن دين الاسلام . كيف ترى هذه المشكلة ؟ الإجابة أولا : للاسلام معنيان : 1 / 1 : الاسلام السلوكى فى التعامل مع الناس بمعنى السلام ، وكل مجرم يقتل ويعتدى ويقوم بالاكراه فى الدين ليس مسلما من حيث السلوك . هذا ينطبق على المستبدين واعوانهم وهم أكابر المجرمين . 1 / 2 : الاسلام القلبى التعبدى فى التعامل مع الله جل وعلا ، وهو أن تعبد الله جل وعلا مخلصا له الدين . وهم يتخذون الأولياء أربابا يؤمنون بشفاعتهم وكراماتهم وتحكمهم فى ملكوت الرحمن جل وعلا ، مع إنه جل وعلا لا يُشرك فى حكمه أحدا . هم ليسوا مسلمين ، هم محمديون ، إتخذوا آلهة من البشر أطلقوا عليهم أسماء محمد والحسين وابو بكر وعمر وعثمان وعلى والبخارى والكافى والغزالى ..الخ . ولهم كتبهم المقدسة ، ولهم معابدهم بقبورها المقدسة . هم بدينهم وسلوكهم يتناقضون مع الاسلام . 2 ـ هم أعدى أعداء الاسلام ، هم بجرائمهم وتمسحهم بالاسلام شوهوا دين الاسلام ، وهو دين السلام والعدل والقسط والرحمة والتسامح والحرية والديمقراطية وكرامة الانسان وحقوق الانسان. بشرورهم ورفعهم راية الاسلام جعلوا الاسلام متهما بالتخلف والارهاب والوحشية والاستبداد والفساد . ثانيا : نعطى لمحة سريعة عن الاسلام الذى يكفرون به : 1 ـ محمد عليه السلام بشر مثلنا كان يأتيه الوحى : ( الكهف110). 2 ـ حين نزل القرآن الكريم كان من السائد والذي لا سبيل إلي تغييره هو الفوارق الراسخة بين الناس في المجتمع الواحد، وحيث يتمتع النبلاء والأمراء بكل الامتيازات لمجرد كونهم نبلاء أو بالحسب والنسب، وذلك علي حساب الفقراء من أكثرية المجتمع . ونزل القرآن بتشريع راق في هذه القرون الوسطي المظلمة، فأعطي أمثلة في المساواة التشريعية بين البشر ، صحيح أن الأنبياء هم صفوة البشر والله تعالي أعلم حيث يجعل رسالته ، ولكنهم – بعد الوحي – مثل سائر البشر جميعا في المسئولية والحساب ( الأعراف 6 ). فالمساءلة أو حساب الآخرة سيكون للجميع ؛ الرسل والأمم . والآية تضع حساب الأمم في كفة وحساب الرسل في كفة أخري ، والنظرة السريعة تعنى المساواة ، أي التساوي في الحساب والمسئولية أمام الله تعالي يوم القيامة ، ولكن التدبر في الآية يعطي أكثر من ذلك ، لأن الرسل والأنبياء عددهم قليل – ولا يذكر – بالنسبة لأعداد البشر، وفي ذلك تأكيد أكبر علي حساب الأنبياء يوم القيامة ، وهو تأكيد قرآني يحمل في طياته برهانا لمواجهة دعاوى ستأتي بعد نزول القرآن تنفي هذه الحقائق القرآنية .. 3 ـ والقرآن الكريم يساوي بين خاتم النبيين ـ عليهم السلام – وبين قومه في المسئولية وفي الحساب ،( الزخرف 44 ) ، فالمسئولية علي النبي وعلي قومه ، والمسألة يوم القيامة للجميع، والقرآن يوجه الخطاب للنبي مباشرة فى كفّة ولقومه في الكفة الأخرى دليلا علي مسئوليته العظيمة في إبلاغ الدعوة. 4 ـ والله جل وعلا يساوى بين النبى محمد وخصومه فى الموت وفى التخاصم أمام الله جل وعلا يوم القيامة : ( الزمر 30 ) فتوجيه الخطاب المباشر للنبي بالموت" إنك ميت" وهو لا يزال يحيا فيه تأكيد علي موته مثل أعدائه . ثم بعد هذه المساواة في استحقاق الموت بين النبي وأعدائه ، يقول تعالي إنهم سيتخاصمون أمام الله . وذلك يعني أن الفرصة ستكون متاحة لأعداء النبي كي يدافعوا عن أنفسهم بالباطل، إذ أن من حق كل نفس بشرية أن تدافع عن نفسها أمام الله تعالي يوم القيامة ( النحل111) 5 ـ إن المساواة بين البشر في العبودية أمام الله تعالي من أبرز ملامح المساواة في التشريع القرآني. وإذا كان البشر لا يلتزمون بأوامر القرآن في الدنيا فإن الآخرة تتجلي فيها المساواة بأروع معانيها ، حيث يقف الخلق جميعا عبيدا أمام الواحد القهار، ( مريم 93 ) . هذا من الناحية الدينية التى لا يؤمن بها المحمديون . 6 ـ من ناحية السياسة والحكم : محمد عليه السلام حين كان قائدا للدولة الاسلامية فى المدينة كان يتعرض للأذى من المنافقين والمؤمنين ، وكان يصبر ، وكان مأمورا بأن يصفح عنهم ويستغفر لهم وأن يكون لينا معهم وأن يشاورهم فى الأمر لآنه يستمد سلطته من إجتماعهم حوله ، ولو كان فظّا غليظ القلب لانفضوا وانهارت دولته ( آل عمران 159 ). المستبد فى كوكب المحمديين يحكم قومه بالتعذيب والبطش والارهاب ، ويرى نفسه إلاها لا يُسأل عما يفعل ، وأنه هو الدولة ومصدر السلطة . المستبد فى كوكب المحمديين يكرر تاريخ فرعون موسى الذى ( علا فى الأرض ) ناسيا أن ( العلوّ ) لا يكون إلا لله جل ( وعلا ) سبحانه ( وتعالى ) الكبير ( المتعال ). لذا تتوالى فيهم الكوارث ولا هم يتوبون ولا هم يتذكرون . 7 ـ الله جل وعلا لا يرضى بالظلم ، وهم يظلمون الناس ويظلمون رب الناس . هم أكابر المجرمين ، عليهم لعنة الله جل وعلا رب العالمين. السؤال الثانى يقول الله سبحانه وتعالى عن عذاب أهل النار : ( وَالَّذِينَ كَفَرُوا لَهُمْ نَارُ جَهَنَّمَ لا يُقْضَى عَلَيْهِمْ فَيَمُوتُوا وَلا يُخَفَّفُ عَنْهُمْ مِنْ عَذَابِهَا كَذَلِكَ نَجْزِي كُلَّ كَفُورٍ (36) وَهُمْ يَصْطَرِخُونَ فِيهَا رَبَّنَا أَخْرِجْنَا نَعْمَلْ صَالِحاً غَيْرَ الَّذِي كُنَّا نَعْمَلُ ) (37) فاطر ) لماذا لم يقولوا ( أخرجنا نؤمن ) ؟.
الاجابة :
سيدعون بالخروج ليعملوا عملا صالحا وليس مجرد الايمان ، لأن : 1 ـ ليس كل المؤمنين هم أصحاب الجنة . المفلحون منهم فقط . قال جل وعلا : 1 / 1 : ( قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ (1) الَّذِينَ هُمْ فِي صَلاتِهِمْ خَاشِعُونَ (2) وَالَّذِينَ هُمْ عَنْ اللَّغْوِ مُعْرِضُونَ (3) وَالَّذِينَ هُمْ لِلزَّكَاةِ فَاعِلُونَ (4) وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ (5) إِلاَّ عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ (6) فَمَنْ ابْتَغَى وَرَاءَ ذَلِكَ فَأُوْلَئِكَ هُمْ الْعَادُونَ (7) وَالَّذِينَ هُمْ لأَمَانَاتِهِمْ وَعَهْدِهِمْ رَاعُونَ (8) وَالَّذِينَ هُمْ عَلَى صَلَوَاتِهِمْ يُحَافِظُونَ (9) أُوْلَئِكَ هُمْ الْوَارِثُونَ (10) الَّذِينَ يَرِثُونَ الْفِرْدَوْسَ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ (11) المؤمنون ) 1 / 2 : ( طس تِلْكَ آيَاتُ الْقُرْآنِ وَكِتَابٍ مُبِينٍ (1) هُدًى وَبُشْرَى لِلْمُؤْمِنِينَ (2) الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ بِالآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ (3) النمل ). من عداهم من المؤمنين لن يدخلوا الجنة ، لأن لن يدخل الجنة إلا المتقون . قال جل وعلا : ( تِلْكَ الْجَنَّةُ الَّتِي نُورِثُ مِنْ عِبَادِنَا مَنْ كَانَ تَقِيّاً (63) مريم ) ( وَسِيقَ الَّذِينَ كَفَرُوا إِلَى جَهَنَّمَ زُمَراً ) وفى المقابل ( وَسِيقَ الَّذِينَ اتَّقَوْا رَبَّهُمْ إِلَى الْجَنَّةِ زُمَراً ) الزمر 71 ، 73 ) لم يقل وسيق الذين آمنوا . 2 ـ أصحاب النار سيأتون يوم القيامة يحملون أعمالهم السيئة فوق ظهورهم ، يحملونها أوزار سوء يتحسرون عليها . قال جل وعلا : ( قَدْ خَسِرَ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِلِقَاءِ اللَّهِ حَتَّى إِذَا جَاءَتْهُمْ السَّاعَةُ بَغْتَةً قَالُوا يَا حَسْرَتَنَا عَلَى مَا فَرَّطْنَا فِيهَا وَهُمْ يَحْمِلُونَ أَوْزَارَهُمْ عَلَى ظُهُورِهِمْ أَلا سَاءَ مَا يَزِرُونَ (31) الانعام ) . 3 ـ بهذه الأوزار سيكون عذابهم فى النار ، أى تتحول الى عذاب ملتصق بهم يكتوون بها ، لذا فإن الملائكة تدعو للذين آمنوا واتقوا تقول : ( وَقِهِمْ السَّيِّئَاتِ وَمَنْ تَقِ السَّيِّئَاتِ يَوْمَئِذٍ فَقَدْ رَحِمْتَهُ وَذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (9) غافر ) 4 ـ وتكرر فى القرآن الكريم أن عذابهم هو بعملهم السىء . قال جل وعلا : 4 / 1 : ( ثُمَّ قِيلَ لِلَّذِينَ ظَلَمُوا ذُوقُوا عَذَابَ الْخُلْدِ هَلْ تُجْزَوْنَ إِلاَّ بِمَا كُنْتُمْ تَكْسِبُونَ (52) يونس ) 4 / 2 : ( وَمَنْ جَاءَ بِالسَّيِّئَةِ فَكُبَّتْ وُجُوهُهُمْ فِي النَّارِ هَلْ تُجْزَوْنَ إِلاَّ مَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ (90) النمل ) 4 / 3 : ( إِنَّكُمْ لَذَائِقُو الْعَذَابِ الأَلِيمِ (38) وَمَا تُجْزَوْنَ إِلاَّ مَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ (39) الصافات ) 4 / 4 : ( اصْلَوْهَا فَاصْبِرُوا أَوْ لا تَصْبِرُوا سَوَاءٌ عَلَيْكُمْ إِنَّمَا تُجْزَوْنَ مَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ (16) الطور) 4 / 5 : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ كَفَرُوا لا تَعْتَذِرُوا الْيَوْمَ إِنَّمَا تُجْزَوْنَ مَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ (7) التحريم ) 5 ـ وفى صورة عملية لتعذيب بعضهم بأعمالهم يقول جل وعلا عن تعذيب البخلاء بأموالهم : 5 / 1 : ( وَلا يَحْسَبَنَّ الَّذِينَ يَبْخَلُونَ بِمَا آتَاهُمْ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ هُوَ خَيْراً لَهُمْ بَلْ هُوَ شَرٌّ لَهُمْ سَيُطَوَّقُونَ مَا بَخِلُوا بِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ) (180) آل عمران ) 5 / 2 : ( وَالَّذِينَ يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ وَلا يُنفِقُونَهَا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَبَشِّرْهُمْ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ (34) يَوْمَ يُحْمَى عَلَيْهَا فِي نَارِ جَهَنَّمَ فَتُكْوَى بِهَا جِبَاهُهُمْ وَجُنُوبُهُمْ وَظُهُورُهُمْ هَذَا مَا كَنَزْتُمْ لأَنفُسِكُمْ فَذُوقُوا مَا كُنتُمْ تَكْنِزُونَ (35) التوبة ). 6 : لذا فهم فى الحقيقة الذين ظلموا أنفسهم بما قدمت أيديهم من أعمال سيئة تتحول عذابا . قال جل وعلا : ( إِنَّ الْمُجْرِمِينَ فِي عَذَابِ جَهَنَّمَ خَالِدُونَ (74) لا يُفَتَّرُ عَنْهُمْ وَهُمْ فِيهِ مُبْلِسُونَ (75) وَمَا ظَلَمْنَاهُمْ وَلَكِنْ كَانُوا هُمْ الظَّالِمِينَ (76) الزخرف ). 7 ـ لذا وهم يصطرخون من العذاب يرجون الخروج ليعملوا عملا صالحا غير العمل السىء الذى كانوا يعملونه : ( وَهُمْ يَصْطَرِخُونَ فِيهَا رَبَّنَا أَخْرِجْنَا نَعْمَلْ صَالِحاً غَيْرَ الَّذِي كُنَّا نَعْمَلُ ) 8 ـ وهو نفس الرجاء يقوله من يموت وهو يحتضر وقد أحاطت به سيئات أعماله . يتمنى الرجوع الى الدنيا ليعمل صالحا . قال جل وعلا : ( حَتَّى إِذَا جَاءَ أَحَدَهُمْ الْمَوْتُ قَالَ رَبِّ ارْجِعُونِ (99) لَعَلِّي أَعْمَلُ صَالِحاً فِيمَا تَرَكْتُ كَلاَّ إِنَّهَا كَلِمَةٌ هُوَ قَائِلُهَا وَمِنْ وَرَائِهِمْ بَرْزَخٌ إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ (100) المؤمنون ). 9 ـ ولهذا وعظ الله جل وعلا المؤمنين بالانفاق فى سبيله حتى لا يقعوا فى الحسرة عند الاحتضار . قال جل وعلا : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تُلْهِكُمْ أَمْوَالُكُمْ وَلا أَوْلادُكُمْ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ فَأُوْلَئِكَ هُمْ الْخَاسِرُونَ (9) وَأَنْفِقُوا مِنْ مَا رَزَقْنَاكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَ أَحَدَكُمْ الْمَوْتُ فَيَقُولَ رَبِّ لَوْلا أَخَّرْتَنِي إِلَى أَجَلٍ قَرِيبٍ فَأَصَّدَّقَ وَأَكُنْ مِنْ الصَّالِحِينَ (10) وَلَنْ يُؤَخِّرَ اللَّهُ نَفْساً إِذَا جَاءَ أَجَلُهَا وَاللَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ (11) المنافقون ) . 10 ــ هل فينا من يتعظ ؟ ( إِنَّ فِي ذَلِكَ لَذِكْرَى لِمَنْ كَانَ لَهُ قَلْبٌ أَوْ أَلْقَى السَّمْعَ وَهُوَ شَهِيدٌ (37) ق )
#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
ولائم لسيدنا الشبخ
-
عن ( رقيب ) ( جاثمين ) ( حرب الردة ) ( تتبيب و تتبير ) ( سجي
...
-
ف ( 9 ) تكملة فى زكاة الحلى ّ
-
عن ( ولا تركنوا / اسباب النزول / ابن أنانى / المحمديون والجا
...
-
الدين السُنّى : دين الخراءة
-
تحية شكر وعرفان للمفوضية المصرية للحقوق والحريات
-
عن ( القرآن وفقط / دمغ / مجذوذ )
-
( مصر ) على حافة الهاوية
-
عن ( المتسول والنصاب / صدع / إتق شر من أحسنت اليه )
-
شيخ سلفى يهاجمنا بسبب عمرو بن العاص
-
عن ( الأحزاب / الوسيلة / السوأة والعورة )
-
الاتفاق والاختلاف بين أولاد الزوانى : عمرو بن العاص وزياد اب
...
-
عن ( جشع الأبوين / الشفعة / أحاط ومحيط )
-
أبو هريرة والكلاب ...ولماذا ؟
-
كتاب ( عن حرب الرّدّة )
-
عن ( النسىء والخلفاء / شرّ الدواب )
-
قالوا عن أبى هريرة
-
عن ( شيخ بلدنا / والسجود للبشر )
-
إعادة الإعتبار ل ( مُسيلمة - الكذاب - )
-
عن ( مستقبل إيران / قاتلهم الله / زلفى )
المزيد.....
-
أجمل أغاني البيبي … تردد قناة طيور الجنة 2024 لتستمتع بمشاهد
...
-
خليهم يستمتعوا وحدث تردد قناة طيور الجنة الجديد بأسرع وقت وف
...
-
المقاومة الاسلامية في لبنان تعلن استهداف تجمعات الاحتلال في
...
-
المقاومة الاسلامية في لبنان: استهداف تجمعات الاحتلال في يارو
...
-
المقاومة الاسلامية في لبنان: استهدفنا تجمعا لجنود الاحتلال غ
...
-
المقاومة الاسلامية في لبنان: استهدفنا مدينة صفد المحتلة بالص
...
-
المقاومة الاسلامية في لبنان: استهدفنا مدينة صفد المحتلة بصلي
...
-
المقاومة الاسلامية في لبنان: غارات للاحتلال على بلدات عربصال
...
-
المقاومة الاسلامية في لبنان تعلن استهداف تجمعات الاحتلال في
...
-
المقاومة الاسلامية في لبنان تقصف بالصواريخ تجمعا لقوات الاحت
...
المزيد.....
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
-
( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا
/ أحمد صبحى منصور
-
كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد
/ جدو دبريل
-
الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5
/ جدو جبريل
-
جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب
/ جدو جبريل
المزيد.....
|