أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - ف ( 9 ) تكملة فى زكاة الحلى ّ















المزيد.....

ف ( 9 ) تكملة فى زكاة الحلى ّ


أحمد صبحى منصور

الحوار المتمدن-العدد: 7471 - 2022 / 12 / 23 - 02:35
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


القسم الأول من الباب الثالث : عن تشريعات المرأة التعبدية بين الاسلام والدين السنى
كتاب ( تشريعات المرأة بين الاسلام والدين السنى الذكورى)
ف ( 9 ) تكملة فى زكاة الحلى ّ
اولا : ردود على أسئلة
سؤال : قدمت لأختى خاتم ذهب بالف دولار فى عيد ميلادها ،فهل عليها زكاة عنه ،ولو كانت لا تملك قيمة الزكاة وقتها ماذا تفعل ؟
الجواب :
أرى كل ما يأتى من هدايا مالية أو عينية عليها زكاة . من لا يستطيع إخراجها الآن ـ إذا كانت الهدية ذهبية ـ فهى عليه الى حين ميسرة .
سؤال : رجل سافر للعمل بالخليج ،أو رجل صاحب محل تجارى ولا يريد أن يستثمر أرباحه فى البنوك أو فى شراء أرض أو فى عقارات أو غيره لأنه لا يريد أن يُشتت ذهنه فى أمور لا يفهم فيها ،ويشترى بها بعد دفع زكاتها (ذهبا ) ويحتفظ به لكى يُساعد أبناءه به فى المستقبل ،أو ليُعينه على نوائب الدهر بعد عودته نهائيا من الخليج أوعندمل يكبر ولا يستطيع العمل بتجارته ، فهل هذا يدخل تحت (كنز الذهب ) ويأثم عليه ،ام انه يُعتبر إدخار مثل أى إدخار آخر ؟؟
الجواب :
الذى يشترى بماله ذهبا فى وقت التضخم وتعويم الجنيه لا عليه وزر ، طالما أنه أخرج زكاته أولا . بمعنى جاءه رزق فأخرج زكاة هذا الرزق وبالباقى إشترى ذهبا . لا إثم عليه . الإثم على تاجر يختزن الذهب أى يكتزنه فوق حاجته ويمنع تدويره ـ أى تدويره مالا فى السوق بما ينفع الناس ، مثلما فعل البليونير المصرى القبطى الذى حول بلايين الى أرصدة ذهبية .
سؤال
هل سيكون هناك بحث عن التصرف في الثروة و الناس كحق ل الملك او السلطان بتبريره الشرعي من قبل اساطين الديانة السنية، و هل يقارن ذلك مع التنزيل السماوي الذي نرى فيه أن انبياء ملوكاً يحكمون بين الناس في الحرث و قد آتاهم الله تعالى الملك. هل هو مُلكٌ قضائي فقط بين الناس باعتبار الملك، أو الدولة، هو المالك العام و من دونه هم متصرفون بالملك بإذنه، كلٌ حسب سعته و اجتهاده ، يرجعون له عند الخلاف؟
الجواب
دواود عليه السلام كان حكمه قضائيا ، بدليل أن خصمين جاءوا يحتكمون اليه ليقضى بينهم . وأمره الله جل وعلا أن يحكم ( بين ) الناس بالحق . لم يقل ( احكم الناس بالحق ). إقرأ قوله جل وعلا : ( وَهَلْ أَتَاكَ نَبَأُ الْخَصْمِ إِذْ تَسَوَّرُوا الْمِحْرَابَ (21) إِذْ دَخَلُوا عَلَى دَاوُودَ فَفَزِعَ مِنْهُمْ قَالُوا لا تَخَفْ خَصْمَانِ بَغَى بَعْضُنَا عَلَى بَعْضٍ فَاحْكُمْ بَيْنَنَا بِالْحَقِّ وَلا تُشْطِطْ وَاهْدِنَا إِلَى سَوَاءِ الصِّرَاطِ (22) إِنَّ هَذَا أَخِي لَهُ تِسْعٌ وَتِسْعُونَ نَعْجَةً وَلِيَ نَعْجَةٌ وَاحِدَةٌ فَقَالَ أَكْفِلْنِيهَا وَعَزَّنِي فِي الْخِطَابِ (23) قَالَ لَقَدْ ظَلَمَكَ بِسُؤَالِ نَعْجَتِكَ إِلَى نِعَاجِهِ وَإِنَّ كَثِيراً مِنْ الْخُلَطَاءِ لَيَبْغِي بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ إِلاَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَقَلِيلٌ مَا هُمْ وَظَنَّ دَاوُودُ أَنَّمَا فَتَنَّاهُ فَاسْتَغْفَرَ رَبَّهُ وَخَرَّ رَاكِعاً وَأَنَابَ (24) فَغَفَرْنَا لَهُ ذَلِكَ وَإِنَّ لَهُ عِنْدَنَا لَزُلْفَى وَحُسْنَ مَآبٍ (25) يَا دَاوُودُ إِنَّا جَعَلْنَاكَ خَلِيفَةً فِي الأَرْضِ فَاحْكُمْ بَيْنَ النَّاسِ بِالْحَقِّ وَلا تَتَّبِعْ الْهَوَى فَيُضِلَّكَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ إِنَّ الَّذِينَ يَضِلُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ لَهُمْ عَذَابٌ شَدِيدٌ بِمَا نَسُوا يَوْمَ الْحِسَابِ (26) ص )
سؤال : ـ عن امرأة تملك الكثير من الذهب، لا تملك سيولة مالية، كيف تزكي مالها، هل تبيع من الذهب أو تقايض به سلعاً و تنفقها على السائل و المحروم؟
الجواب
تبيع منه أو تقايض لتخرج حق زكاته .
سؤال : عن المصادرة، و هو قيام الحاكم بأخذ نسبة من المال من التائبين قبل أو بعد الموت، ،صدقةً، لتزكية نفوسهم بها؟ قوله تعالى :( خُذْ مِنْ أَمْوَٰلِهِمْ صَدَقَةً تُطَهِّرُهُمْ وَتُزَكِّيهِم بِهَا وَصَلِّ عَلَيْهِمْ إِنَّ صَلَوٰتَكَ سَكَنٌ لَّهُمْ ۗ وَٱللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ)التوبة103
جواب : التوبة بإرادة شخصية ، ومن شروط قبولها رد المظالم والاقرار بالذنب وتصحيح الإيمان وتكثير العمل الصالح ليغطى على ما سبق من عمل سىء ، ومن العمل الصالح تقديم الصدقات . قال جل وعلا ( وَإِنِّي لَغَفَّارٌ لِمَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحاً ثُمَّ اهْتَدَى (82) طه )
سؤال : من أين أتى الفقهاء بالحول؟ أرى كأنها مشابهة لمسألة التهرب الضريبي.
الجواب
أتوا بها من الوحى الشيطانى .
سؤال : لو أنفق المكلفون زكواتهم بدون حول أو نسبة و بقي هناك فاقة و حرمان و ظلم في المجتمع، هل هناك معالجة قرآنية لهذا؟
الجواب
مع تطبيق الزكاة المالية فلن يكون هناك فقر او فاقة ، فالمستحقون تتوالى عليهم الصدقات الفردية والرسمية ، وهذا فى مجتمع يمنع الظلم ويعاقب الظالمين ، وليس فيه حاكم فردى بل هى الشورى الاسلامية أو الديمقراطية المباشرة بمفهوم عصرنا .
ثانيا : توضيحات
1 ـ هناك فرق بين الذهب والمشغولات الذهبية من حُلىّ وأساور . وفرعون موسى تندر عليه قائلا : ( فَلَوْلا أُلْقِيَ عَلَيْهِ أَسْوِرَةٌ مِنْ ذَهَبٍ أَوْ جَاءَ مَعَهُ الْمَلائِكَةُ مُقْتَرِنِينَ (53) الزخرف ). الذهب قبل تصنيعه يكون كنزه حراما ، بتصنيعه يصبح سلعة يتداولها الناس .
2 ـ الفعل ( كنز ) يعنى المنع من الاستعمال ، وكان فرعون وقارون يكتنزون الذهب ، قال جل وعلا : ( فَأَخْرَجْنَاهُمْ مِنْ جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ (57) وَكُنُوزٍ وَمَقَامٍ كَرِيمٍ (58) الشعراء ) ( إِنَّ قَارُونَ كَانَ مِنْ قَوْمِ مُوسَى فَبَغَى عَلَيْهِمْ وَآتَيْنَاهُ مِنْ الْكُنُوزِ مَا إِنَّ مَفَاتِحَهُ لَتَنُوءُ بِالْعُصْبَةِ أُولِي الْقُوَّةِ )(76) القصص )
3 ـ هناك من يكتنز الذهب والفضة أو يتمنى ذلك ضمن أنواع المتاع الدنيوى . قال جل وعلا : ( زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَوَاتِ مِنْ النِّسَاءِ وَالْبَنِينَ وَالْقَنَاطِيرِ الْمُقَنْطَرَةِ مِنْ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ وَالْخَيْلِ الْمُسَوَّمَةِ وَالأَنْعَامِ وَالْحَرْثِ ذَلِكَ مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَاللَّهُ عِنْدَهُ حُسْنُ الْمَآبِ (14) آل عمران ).
4 ـ هؤلاء بخلاء توعدهم الله جل وعلا بعذاب أليم . قال جل وعلا :
4 / 1 : ( وَالَّذِينَ يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ وَلا يُنفِقُونَهَا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَبَشِّرْهُمْ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ (34) يَوْمَ يُحْمَى عَلَيْهَا فِي نَارِ جَهَنَّمَ فَتُكْوَى بِهَا جِبَاهُهُمْ وَجُنُوبُهُمْ وَظُهُورُهُمْ هَذَا مَا كَنَزْتُمْ لأَنفُسِكُمْ فَذُوقُوا مَا كُنتُمْ تَكْنِزُونَ (35) التوبة )
4 / 2 : ( وَلا يَحْسَبَنَّ الَّذِينَ يَبْخَلُونَ بِمَا آتَاهُمْ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ هُوَ خَيْراً لَهُمْ بَلْ هُوَ شَرٌّ لَهُمْ سَيُطَوَّقُونَ مَا بَخِلُوا بِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَلِلَّهِ مِيرَاثُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ (180) آل عمران )
4 / 3 : ( الَّذِينَ يَبْخَلُونَ وَيَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبُخْلِ وَيَكْتُمُونَ مَا آتَاهُمْ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَأَعْتَدْنَا لِلْكَافِرِينَ عَذَاباً مُهِيناً (37) النساء ).
5 ـ لا يدخل فى هذا التحريم :
5 / 1 : أن يكون للدولة رصيد ذهبى يكون غطاءأ للعملة النقدية الورقية ، التى يتداولها الناس لتيسير التعامل الاقتصادى فيما بينهم .
5 / 2 : أن يدّخر شخص شيئا لمستقبل أولاده ، سواء كان عملة ورقية أو مشغولات ذهبية أو فضية أو تحفا أو مجوهرات . نفهم هذا من قصة اليتيمين : ( وَأَمَّا الْجِدَارُ فَكَانَ لِغُلامَيْنِ يَتِيمَيْنِ فِي الْمَدِينَةِ وَكَانَ تَحْتَهُ كَنزٌ لَهُمَا وَكَانَ أَبُوهُمَا صَالِحاً فَأَرَادَ رَبُّكَ أَنْ يَبْلُغَا أَشُدَّهُمَا وَيَسْتَخْرِجَا كَنزَهُمَا رَحْمَةً مِنْ رَبِّكَ وَمَا فَعَلْتُهُ عَنْ أَمْرِي ذَلِكَ تَأْوِيلُ مَا لَمْ تَسْتَطِعْ عَلَيْهِ صَبْراً (82) الكهف ).
6 ـ المرأة فى زينتها لا تحمل أطنانا من الذهب أو المشغولات الذهبية . بعض أشياء فى صناديق صغيرة . وقلنا سابقا ونرى أن كل مال يأتي للرجل والمرأة تجب فيه الزكاة بدون حد ادنى ، وبدون انتظار لمرور الحول ، لقوله تعالى " وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ" البقرة :3 فالمال الذي يأتي للمرأة أو ما يأتيها من هدايا عليها أن تخرج عنها زكاة ، ينطبق ذلك على الأموال السائلة والجواهر والذهب والفضة ، وكل ما يدخل تحت مدلول الرزق. ثم بعد إخراج الزكاة عن الحلى والجواهر تحتفظ بها إذا شاءت بلا إخراج لمزيد من الزكاة عليها . الحلى والجواهر هنا فيما لا يكون كنزا للمال ، أى بالقدر الذى تتحلى به المرأة ، وليس ما تختزنه وتكتنزه . أما ما يدرٌّ دخلا فيجب إخراج الزكاة عن الربح الناتج عنه بمجرد الحصول على هذا الربح .



#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عن ( ولا تركنوا / اسباب النزول / ابن أنانى / المحمديون والجا ...
- الدين السُنّى : دين الخراءة
- تحية شكر وعرفان للمفوضية المصرية للحقوق والحريات
- عن ( القرآن وفقط / دمغ / مجذوذ )
- ( مصر ) على حافة الهاوية
- عن ( المتسول والنصاب / صدع / إتق شر من أحسنت اليه )
- شيخ سلفى يهاجمنا بسبب عمرو بن العاص
- عن ( الأحزاب / الوسيلة / السوأة والعورة )
- الاتفاق والاختلاف بين أولاد الزوانى : عمرو بن العاص وزياد اب ...
- عن ( جشع الأبوين / الشفعة / أحاط ومحيط )
- أبو هريرة والكلاب ...ولماذا ؟
- كتاب ( عن حرب الرّدّة )
- عن ( النسىء والخلفاء / شرّ الدواب )
- قالوا عن أبى هريرة
- عن ( شيخ بلدنا / والسجود للبشر )
- إعادة الإعتبار ل ( مُسيلمة - الكذاب - )
- عن ( مستقبل إيران / قاتلهم الله / زلفى )
- أبو بكر / خالد بن الوليد / مالك بن نويرة ..وحرب الردة
- عن ( جنف ومتجانف / طمس / نقر ناقور / كالحون / زلزل / دهن وتد ...
- ( الحرام / الحُرمة / المحرمة ) فى مصر الستينيات : يا حسرة عل ...


المزيد.....




- الفصح اليهودي.. جنود احتياط ونازحون ينضمون لقوائم المحتاجين ...
- مستوطنون يقتحمون مدنا بالضفة في عيد الفصح اليهودي بحماية الج ...
- حكومة نتنياهو تطلب تمديدا جديدا لمهلة تجنيد اليهود المتشددين ...
- قطر.. استمرار ضجة تصريحات عيسى النصر عن اليهود و-قتل الأنبيا ...
- العجل الذهبي و-سفر الخروج- من الصهيونية.. هل تكتب نعومي كلاي ...
- مجلس الأوقاف بالقدس يحذر من تعاظم المخاوف تجاه المسجد الأقصى ...
- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح
- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...
- لبنان: المقاومة الإسلامية تستهدف ثكنة ‏زبدين في مزارع شبعا ...
- تزامنًا مع اقتحامات باحات المسجد الأقصى.. آلاف اليهود يؤدون ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - ف ( 9 ) تكملة فى زكاة الحلى ّ