أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - عن ( مهين / العاشر والعشور )















المزيد.....

عن ( مهين / العاشر والعشور )


أحمد صبحى منصور

الحوار المتمدن-العدد: 7498 - 2023 / 1 / 21 - 15:36
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


السؤال الأول
هل ( مهين ) من الاهانة ؟ وهل تقع المهانة فى الدنيا فقط أم فى الآخرة أيضا ؟ ومن يتعرض للإهانة ؟ وهل يمكن ان يكون المسلم مهانا أو مهينا ؟ .
الاجابة
أولا : هناك ( مُهين ) بالميم المضمومة .
وتكون إسم فاعل من ( أهان ) ، وتأتى فى القرآن الكريم مرتبطة بالعذاب المصحوب بالاهانة العذاب ( المُهين ).
وهو على نوعين :
العذاب المُهين فى الدنيا :
1 : عن الجن المُسخّر لسليمان عليه السلام . قال جل وعلا : ( فَلَمَّا قَضَيْنَا عَلَيْهِ الْمَوْتَ مَا دَلَّهُمْ عَلَى مَوْتِهِ إِلاَّ دَابَّةُ الأَرْضِ تَأْكُلُ مِنسَأَتَهُ فَلَمَّا خَرَّ تَبَيَّنَتْ الْجِنُّ أَنْ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ الْغَيْبَ مَا لَبِثُوا فِي الْعَذَابِ الْمُهِينِ (14) سبأ )
2 : عن إضطهاد فرعون لبنى إسرائيل . قال جل وعلا : ( وَلَقَدْ نَجَّيْنَا بَنِي إِسْرَائِيلَ مِنْ الْعَذَابِ الْمُهِينِ (30) الدخان )
العذاب المُهين فى الآخرة
1 : للكافرين فى الآخرة : قال جل وعلا :
1 / 1 : ( وَلِلْكَافِرِينَ عَذَابٌ مُهِينٌ (90) البقرة ) ( وَلِلْكَافِرِينَ عَذَابٌ مُهِينٌ (5) المجادلة )
1 / 2 :( وَأَعْتَدْنَا لِلْكَافِرِينَ عَذَاباً مُهِيناً (37) النساء )( وَأَعْتَدْنَا لِلْكَافِرِينَ عَذَاباً مُهِيناً (151) النساء )
( إِنَّ اللَّهَ أَعَدَّ لِلْكَافِرِينَ عَذَاباً مُهِيناً (102) النساء )
1 / 3 : ( وَالَّذِينَ كَفَرُوا وَكَذَّبُوا بِآيَاتِنَا فَأُوْلَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ مُهِينٌ (57) الحج )
1 / 4 : ( وَلا يَحْسَبَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّمَا نُمْلِي لَهُمْ خَيْرٌ لأَنْفُسِهِمْ إِنَّمَا نُمْلِي لَهُمْ لِيَزْدَادُوا إِثْماً وَلَهُمْ عَذَابٌ مُهِينٌ (178) آل عمران )
لعُصاة المحمديين
1 ـ بعد تشريع الميراث حذّر رب العزة جل وعلا وهدّد من لا يطبق هذا التشريع بالعذاب المهين خالدا فى النار . قال جل وعلا : ( وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَتَعَدَّ حُدُودَهُ يُدْخِلْهُ نَاراً خَالِداً فِيهَا وَلَهُ عَذَابٌ مُهِينٌ (14) النساء )
2 ـ وينطبق على أئمة المحمديين قوله جل وعلا : ( وَمِنْ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَيَتَّخِذَهَا هُزُواً أُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ مُهِينٌ (6) لقمان ). هم الذين ينشرون لهو الحديث يضلُّون به الناس بغير علم ويصُدّون عن سبيل الله .
3 ـ بهذه الأحاديث الشيطانية المفتراة ( فى البخارى والكافى وإحياء علوم الدين ..الخ ) يؤذون الله جل وعلا ورسوله . ينطبق عليهم قوله جل وعلا : ( إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمْ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَاباً مُهِيناً (57) الاحزاب )
4 ـ إن الايمان يكون بالله جل وعلا إلاها لا شريك له ، وبالقرآن الكريم وحده حديثا لا حديث معه . من إفترى على الله جل وعلا أحاديث كاذبة فهو أفّاك أثيم ينتظره عذاب مهين . قال جل وعلا : ( تِلْكَ آيَاتُ اللَّهِ نَتْلُوهَا عَلَيْكَ بِالْحَقِّ فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَ اللَّهِ وَآيَاتِهِ يُؤْمِنُونَ (6) وَيْلٌ لِكُلِّ أَفَّاكٍ أَثِيمٍ (7) يَسْمَعُ آيَاتِ اللَّهِ تُتْلَى عَلَيْهِ ثُمَّ يُصِرُّ مُسْتَكْبِراً كَأَنْ لَمْ يَسْمَعْهَا فَبَشِّرْهُ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ (8) وَإِذَا عَلِمَ مِنْ آيَاتِنَا شَيْئاً اتَّخَذَهَا هُزُواً أُوْلَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ مُهِينٌ (9) الجاثية )
5 ـ الصحابة المنافقون أدمنوا القسم بالله جل وعلا فى صدّهم عن سبيل الله جل وعلا . والمحمديون يعتبرون الصحابة معصومين من الكذب ، وأئمة الدعاة من المحمديين خدم للحاكم المستبد ، ينافقونه وينافقون الناس بمعسول القول . ينطبق عليهم قوله جل وعلا : ( اتَّخَذُوا أَيْمَانَهُمْ جُنَّةً فَصَدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ فَلَهُمْ عَذَابٌ مُهِينٌ (16) المجادلة )
ثانيا : مهين ( بفتح الميم ) بمعنى ( حقير )
1 ـ جاء وصفا للنطفة المخلوق منها البشر . قال جل وعلا :
1 / 1 :( الَّذِي أَحْسَنَ كُلَّ شَيْءٍ خَلَقَهُ وَبَدَأَ خَلْقَ الإِنسَانِ مِنْ طِينٍ (7) ثُمَّ جَعَلَ نَسْلَهُ مِنْ سُلالَةٍ مِنْ مَاءٍ مَهِينٍ (8) السجدة )
1 / 2 : ( أَلَمْ نَخْلُقْكُمْ مِنْ مَاءٍ مَهِينٍ (20) فَجَعَلْنَاهُ فِي قَرَارٍ مَكِينٍ (21) إِلَى قَدَرٍ مَعْلُومٍ (22) المرسلات )
2 ـ ووصفا لبعض الكفار من قريش كان النبى يطيعه ، فقال له رب العزة جل وعلا ينهاه : ( وَلا تُطِعْ كُلَّ حَلاَّفٍ مَهِينٍ (10) القلم )
3 ـ فى إستكباره وغروره أعلن فرعون فى مؤتمر حاشد ملكيته لمصر وأنهارها ، وسخر من موسى عليه السلام ، ووصفه بأنه ( مهين ) أى حقير . ( أَمْ أَنَا خَيْرٌ مِنْ هَذَا الَّذِي هُوَ مَهِينٌ وَلا يَكَادُ يُبِينُ (52) الزخرف ).
أخيرا
لا يمكن أن يكون المسلم الحقيقى مهينا أو مهانا لأن العزة لله جل وعلا ولرسوله وللمؤمنين . قال جل وعلا : ( وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لا يَعْلَمُونَ (8) المنافقون ).
السؤال الثانى
هل فى القرآن الكريم ما يفيد وجود ( العاشر ) الذى يأخذ ( العشور ) أى ضريبة العُشر من الانتاج ؟ وهل ( العشر ) من الكلمات القرآنية ؟

الاجابة
أولا :
لم يكن للعرب علم بالضرائب المفروضة على التجار والاراضى الزراعية . بعد فتوحاتهم للمناطق النهرية الزراعية إستعانوا بموظفى الدولة العميقة فى مصر والشام والعراق وفارس ، فاستمروا فى أعمالهم ، ومنها جمع الضرائب . وكانت العادة أخذ العُشر فاستمر هذا ، وتم تطبيقه فى عهد عمر بن الخطاب بنصيحة أبى موسى الأشعرى . وعليه أقيم " العاشر " أو الذي يأخذ ضريبة العشور عند ممر التجار يجبي هذه الضريبة من الصادرات والواردات والزروع .
2 ـ مصطلح (عاشر) و( عُشر ) جاء فى القرآن الكريم منه ( معشار ) فى قوله جل وعلا : ( وَكَذَّبَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَمَا بَلَغُوا مِعْشَارَ مَا آتَيْنَاهُمْ فَكَذَّبُوا رُسُلِي فَكَيْفَ كَانَ نَكِيرِ (45) سبأ ).
3 ـ وجاء مصطلح ( عشير ) بمعنى الذى يعاشر ويعايش شخصا ويعايشه ، فى قوله جل وعلا : ( لَبِئْسَ الْمَوْلَى وَلَبِئْسَ الْعَشِيرُ (13) الحج )
4 ـ وعلى الانس والجن فى خطاب إلهى مشترك لهما فى قوله جل وعلا :
4 / 1 : ( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعاً يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدْ اسْتَكْثَرْتُمْ مِنْ الإِنسِ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُمْ مِنْ الإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلاَّ مَا شَاءَ اللَّهُ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ (128) وَكَذَلِكَ نُوَلِّي بَعْضَ الظَّالِمِينَ بَعْضاً بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ (129) يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالإِنسِ أَلَمْ يَأْتِكُمْ رُسُلٌ مِنْكُمْ يَقُصُّونَ عَلَيْكُمْ آيَاتِي وَيُنذِرُونَكُمْ لِقَاءَ يَوْمِكُمْ هَذَا قَالُوا شَهِدْنَا عَلَى أَنفُسِنَا وَغَرَّتْهُمْ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا وَشَهِدُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ أَنَّهُمْ كَانُوا كَافِرِينَ (130) الانعام )
4 / 2 : ( يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالإِنسِ إِنْ اسْتَطَعْتُمْ أَنْ تَنفُذُوا مِنْ أَقْطَارِ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ فَانفُذُوا لا تَنفُذُونَ إِلاَّ بِسُلْطَانٍ (33) الرحمن )
5 ـ ومعاشرة الزوجة بالمعروف فى قوله جل وعلا : ( وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ فَإِنْ كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئاً وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْراً كَثِيراً (19) النساء )
6 ـ وبمعنى الأقارب والأهل :
6 / 1 : أمر الله جل وعلا رسوله أن ينذرهم : ( وَأَنذِرْ عَشِيرَتَكَ الأَقْرَبِينَ (214) الشعراء )
6 / 2 : ونهى جل وعلا المؤمنين عن موالاة العشيرة الكافرة المعتدية . قال جل وعلا :
6 / 2 / 1 : ( قُلْ إِنْ كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُمْ مِنْ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُوا حَتَّى يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ وَاللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ (24) التوبة )
6 / 2 / 2 : ( لا تَجِدُ قَوْماً يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آبَاءَهُمْ أَوْ أَبْنَاءَهُمْ أَوْ إِخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ أُوْلَئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمْ الإِيمَانَ وَأَيَّدَهُمْ بِرُوحٍ مِنْهُ وَيُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ أُوْلَئِكَ حِزْبُ اللَّهِ أَلا إِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمْ الْمُفْلِحُونَ (22) المجادلة ).



#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- زى المرأة بين الاسلام ودين السنة الذكورى ( 1 )
- عن ( خصومات المخلوقات / العادة السرية لزوجة متدينة )
- عن ( الغيب ) وكُفر المحمديين بالغيب
- عن ( إفلاس / الخبيث )
- الكلام فى يوم القيامة
- عن ( الطمع / الشح والبخل )
- هل ( اللغة العربية لُغة آدم وأقدم لغة فى العالم ) : ما أروع ...
- عن ( الجراد الأصفر / مبطلون )
- أنواع الموت وتعلقاته ( 2 من 2 ) : عن الموت الحقيقى
- عن ( مصر والفلاح المصرى / قرار ومستقر / يسحت سُحت / الوضوء ب ...
- أنواع الموت وتعلقاته ( 1 من 2 )
- عن ( رهينة / رهائن )
- هل أنت خصم لرب العزة جل وعلا ؟
- عن ( أنا فى دوامة / جبلة / دمغ / ظعن )
- المسيحى شهيدا
- عن ( أرجوك لا ترجع بهم مصر / بور / مسألة ميراث / النبى والحق ...
- ف 4 : ( المقدمة الرابعة والأخيرة عن هوس المحمديين بالحجاب )
- عن ( معنى حضر / سلام قولا من رب رحيم / قرآنى فاسد )
- ف 3 : زى المرأة بين الاسلام ودين السنة الذكورى ( مقدمة ثالثة ...
- عن ( أخى فى الله / يتفيأ / ابن سعد وابن حنبل / مجذوذ / مرفق ...


المزيد.....




- تكساس تصنف الإخوان و-كير- إرهابيتين.. فهل يتوسع -التصنيف-؟
- حملة تضليل تستهدف مسلمي تكساس وتروج لادعاءات -محاكم الشريعة- ...
- معنى فتوى خامنئي عن السلاح النووي وشروط طهران لاستئناف المحا ...
- تنامي نفوذ الإخوان في فرنسا.. تحذيرات وتحديات معقدة
- ماذا يعني تصنيف ولاية تكساس الإخوان المسلمين و-كير- منظمات إ ...
- وزير إسرائيلي: سأتخلى عن التطبيع مع دول عربية وإسلامية إذا ك ...
- كايروس فلسطين الثانية: صوت المسيحيين الفلسطينيين في لحظة الح ...
- حين تتحوّل الأرقام إلى عبء على الروح: دعوة إلى قراءة وطنية م ...
- الاحتلال يهدم منشأة في ديربلوط غرب سلفيت
- تكساس تدرج -الإخوان- ومنظمة إسلامية أخرى ضمن لائحة الإرهاب


المزيد.....

- رسالة السلوان لمواطن سعودي مجهول (من وحي رسالة الغفران لأبي ... / سامي الذيب
- الفقه الوعظى : الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- نشوء الظاهرة الإسلاموية / فارس إيغو
- كتاب تقويم نقدي للفكر الجمهوري في السودان / تاج السر عثمان
- القرآن عمل جماعي مِن كلام العرب ... وجذوره في تراث الشرق الق ... / مُؤْمِن عقلاني حر مستقل
- علي قتل فاطمة الزهراء , جريمة في يترب / حسين العراقي
- المثقف العربي بين النظام و بنية النظام / أحمد التاوتي
- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - عن ( مهين / العاشر والعشور )