أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - الحزب الشيوعي السوري - حوار مع رياض الترك الأمين الأول للحزب الشيوعي السوري - مكتب سياسي















المزيد.....

حوار مع رياض الترك الأمين الأول للحزب الشيوعي السوري - مكتب سياسي


الحزب الشيوعي السوري

الحوار المتمدن-العدد: 504 - 2003 / 5 / 31 - 05:31
المحور: مقابلات و حوارات
    


                              حوا ر

في النصف الأول من شهر آب عام  2001  و في اتصال هاتفي من باريز أجرت إذاعة مونت كارلو الحوار التالي مع  رياض الترك الأمين الأول للحزب الشيوعي السوري ( مكتب سياسي) ، لأهمية هذا الحوار و لأنه لم يذاع في حينه بالكامل نقوم بنشره كما تم تسجيله من قبل هذه الاذاعة .

استاذ رياض الترك الأمين العام للحزب الشيوعي (المكتب السياسي) في سورية .. استاذ رياض القيتم مؤخرا محاضرة كان الحضور فيها حاشدا حتى قيل ان الشوارع المحيطة بالمكان كانت ممتلئة بالحضور حتى فوق الأرصفة ،
سؤالنا الأول  للأستاذ رياض :

- كيف تفسرون عدم تعرض السلطات رالسورية لمنعكم القاء محاضرة غير مرخص لها ، وفي متندى لم يحصل حتى الان على ترخيص رسمي هو منتدى جمال اتاسي ؟
- انا في محاضرتي أشرت الى بعض المظاهر الإيجابية في الوضع الحالي ، منها هذه الحالة التي أنت الآن تصفها بعدم تدخل الأجهزة القمعية . اعتقد ان الناس احسوا ان هناك جديدا ، وان هذا الجديد يجب ان يتوطد ويتسع . فكانت هناك مبادرات كثيرة اتخذها مثقفون وسياسيون من فئات معارضة ، وأخذوا يتحركون وفق مختلف   الأشكال . ولذلك ، فإن هذه الحالة هي احد تعبيرات حركة المعارضة في اطارها العريض . يقابلها عند السلطة - وهي الآن في وضع ليست كما كانت سابقا - اي الوعود بالتغيير ، السمعة السياسية السيئة او الفشل السياسي لأولئك الذين قادوا البلد ثلاثين عاما ، كل هذه الأمور ، نحن الآن نعيش في وضع ، كنا في وضع طريق مسدود او باب مسدود ، والآن انفتح قليلا . ونأمل ان ينفتح اكثر ، وهذا لمصلحة الوطن .

- استاذ رياض خلال محاضرتكم قلتم ان هناك معارضة للتفتح وللمسار الديمقراطي في سورية ، وحذرتم من يعارضون هذا التفتح . اولا ، ماهي مقترحاتكم لتركيز الديقراطية في سورية ؟

- نعم ، في الحقيقة هذه النقطة اشرت اليها بالتفصيل . واعتقد ان الوقت لا يساعدني الآن على قراءتها لكم لكن اوجزها لك بإختصار .
انا شخصيا في المحاضرة قلبت  آفاق التغيير ، امكانات التغيير ، وأساليب التغيير انطلاقا من قراءتي وعلاقاتي بالناس .فوجدت ان افضل تغيير هو ان يتم عن طريق التعاقد . يعني بمعنى ان يعترف الجميع بالجميع . وان الوضع شئنا ام ابينا هو وضع يقوم على فكرة جوهرية وهي الإنتقال من حالة الإستبداد الى حالة الحرية . لكن عملية الإنتقال تتطلب اجراءات في رأيي يمكن ان تسميها اجراءات إعادة الثقة . لأن هناك هوة عميقة بين الشعب وبين النظام . ومن هذه الإجراءات لإعادة الثقة مثلا : رد المظالم الى اهلها او البحث عن الحقيقة والعدالة ، وأول عمل يفترض من النظام او السلطة هو ان تعتذر الى الشعب والى الفئات والأفراد الذين مورس ضدهم او ضد ذويهم الإرهاب والسجن والقتل والتشريد . وتتضمن ايضا اجراءات اعادة الثقة الإفراج عن جميع السجناء السياسيين ، والكف عن ملاحقة  الملاحقين ، والسماح بعودة المنفيين طوعا او قسرا الى وطنهم ووظائفهم ، والكشف عن المفقودين والتعويض    لذويهم ، وإلغاء حالة الطوارىء والقوانين والمحاكم الإسثنائية والحرمان من الحقوق المدنية والمنع من السفر ، وإعادة الأموال المنقولة وغير المنقولة المصادرة والمنهوبة ، والتعويض عن الخسائر والأضرار التي لحقت بأصحابها ، وإعادة الأجهزة الأمنية الى مهامها الوطنية والقانونية وإنهاء تسلطها على العباد وتطهيرها من المجرمين والفاسدين ، واستصدار القوانين الصريحة بوقف التعذيب وكل اشكال الإكراه المادي والمعنوي ، وتحديد عقوبات صارمة بحق كل من يرتكب مثل تلك الجرائم ، والإنطلاق بحرية الرأي والتعبير في مسار طبيعي .
هذا هو الشق الأول من اجراءات اعادةالثقة .

- استاذ رياض هناك من يقول ان هناك صداما بين المحافظين والمجددين في الحكومة السورية ، وهناك من يرى بأنه مجرد توزيع للأدوار ين الطرفين . مارأيكم بهذه المقولة ؟
 
- انا اولا أريد ان أعطيك فكرة عن الوضع السائد من فوق . أيام المرحوم حافظ الأسد العمل السلطوي الأعلي يجري تهيئته في الغرف المظلمة . وهذا التقليد لا زال قائما . لذلك الناس يخمنون كثيرا . فأنت تعرف مايجري بمقدار قربك او بعدك عنهم ، عن هؤلاء اصحاب مراكز النفوذ . لكن في الحقيقة اي انسان يعيش الآن او يزور سورية يرى بوضوح ان هناك فوارق في المواقف في مختلف  قوى السلطة . السلطة هناك فيها قوى فعلية : الذين يمسكون بالقرار مثل مؤسسة الرئاسة التى الآن ليست تماما ماسكة بالقرار . اظن ان السيد الرئيس بشار الأسد استلم منصبا ولم يستلم سلطة . فهناك مؤسسات مثل مؤسسة حزب البعث - مثلها مثل باقي المؤسسات لايعرفون ماذا يجري فوق - لكن أنت اذا اردت ان تقرأ مواقف البعثيين فتراهم لايختلفون كثيرا عنا . الميل للتغيير قائم وموجود عند العاقلين من السلطة . وهؤلاء موجودون في كل مكان . لكن الممسكين بالقوى الفعلية محافظة على مصالحهم وعنادا لمواقفهم او استسهالا لما اعتادوا عليه من العمل يقفون عقبة امام الإصلاح . لكن عندما يلتقي انصار الإصلاح من هنا وهناك ، من السلطة ومن خارج السلطة ، يمكن ان يكون هناك حديث آخر ، وتصبح عند ذلك هذه القوى ضعيفة سياسيا ويمكن ان تضعف ماديا ايضا .

- استاذ رياض نصل الآن الى سؤال آخر قد يطرحه الجميع : الشيوعية كنظام تكاد تكون قد اختفت من العالم واكدت فشلها كما يقول منتقدوها . كيف تحتفظون مع قلة من الأحزاب في العالم بتسمية الحزب الشيوعي؟ لماذا؟

- عليك ان تفرق بين موضوع شكلي وهو اننا نحمل اسم الحزب الشيوعي ، وبين نضالنا منذ ثلاثين سنة من اجل ان نتحرر من الوصاية السوفياتية . صحيح الآن تغير العالم ، لكن لا استطيع ان أقول ان الماركسية سقطت . لكن الماركسية وفق ماقدمته من ادبيات ايام ماركس وانجلز مضى عليه الآن اكثر من مائة وخمسين سنة . فهي بحد ذاتها سواء سقط الاتحاد السوفياتي ام لم يسقط هي بحاجة الى التغيير والتبديل .
نحن عقدنا مؤتمرا تداوليا تدوالنا في هذه المسألة وفي المسائل الايديولوجية  الثانية  في آذار من هذا العام . الميل العام عند الرفاق هو تغيير اسم الحزب الشيوعي السوري . لكن المؤتمر الرسمي لتغيير الإسم لم ينعقد . فلا ادر اذا كان هذا الميل سيكون في المؤتمر القادم ام لا . 
اما من الناحية الايديولوجية نعتقد ان المنهج الماركسي لم يعد المصدر الوحيد لمن يريد ان تكون خطواته سليمة ، وخصوصا اذا اراد ان ينفتح على العالم . لذلك اعتقد في التعديلات القادمة ستصبح الماركسية مصدرا من  مصادرنا . في القرآن الكريم كلام جيمل : "الذين  يسمعون القول ويتبعون أحسنه "، واحسن القول حصرا ليس عند الشيوعيين . ربما هناك جزء ، لكن عند الآخرين جزء . فعلينا ايضا ان نكون منفتحين على كل التيارات . اظن ان هذا يكفي .

- أكيد استاذ رياض . من هذا المنطلق اولا كيف يمكن ان توحدوا الحزب الشيوعي الذي اصبح ثلاثة احزاب شيوعية في سورية ، وكيف يمكن لكم التعامل مع بقية الأحزاب ؟ ثم من هذا المنطلق ما هي رؤاكم للمستقبل استاذ رياض ؟

- اعتقد ان سؤالكم غير دقيق . صحيح ان لدينا من حيث الشكل ثلاثة احزاب لكن هناك حزبان ملتحقان بالسلطة . اذن نحن وإياهما على خلاف سياسي . وهذا الخلاف السياسي، عندما يختلف حزب ما سياسيا، سينقسم حتما ،  طبعا في المسائل الكبرى وليس في المسائل الصغيرة . نحن في الحقيقة كنا حزبين وليس ثلاثة احزاب . يعني الحزب الموالي للسوفييت الذى أصر على استمرار السياسة التقليدية القديمة ، وحزبنا . هذه هي الحقيقة . هناك كان خلاف فكري . وهناك كان  خلاف سياسي . وكان محوره في هذه المسائل هو التنظيرات السوفياتية التي انحرفت عن   الماركسية ، ونحن رفضناها . لذلك الآن بعد سقوط الاتحاد السوفياتي ستستقط هذه النقطة . يبقى الخلاف بيننا وبينهم على الموقف من السلطة ، من النظام ، من الوضع  الحالي  في  البلد . فكيف  يمكن ان  توحدنا  يا ابن العم ؟
هذا امر . نحن نرحب بوحدة الشيوعيين،  و نرحب بوحدة  المعارضة ايضا، لأنه اذا لم تكن هناك وحدة للقوى التغييرية من الصعب جدا ان يستجيب لك الحاكم . من هنا انا شخصيا ارى ان الكرة الآن هي في ملعب هذين الحزبين الملتحقين بالسلطة . عليهم ان يتحرروا من اسر الجبهة الوطنية التقدمية ، ومن اسر النظام . والآن اصبح واضحا ان كل سياسات حافظ الأسد فشلت . ونحن نعيش ازمة كبيرة هو مسؤول عنها ، وهم ايضا مسؤولون عنها لأنهم دعموا هذا النظام . فإذا غيروا هذه المواقف ، فيا اهلا وسهلا بهم وبغيرهم . نحن منفتحون .

- استاذ رياض بكلميتن كيف تستشرفون مستقبل الحريات ومستقبل العمل السياسي في سورية ؟

-انا شخصيا،  مسألة الحرية لا أقبلها منحة من الحاكم . وتجربة الشعوب تحدثنا عن ذلك . فبمقدار ماتكون القوى المعارضة موحدة وذات رؤية معقولة وسليمة ومستجيبة لمستوى الصراع القائم ولمطالب الجماهير ، يمكن عندها ان تكون آفاق المستقبل أفضل . من المؤسف ان الوضع عندنا يتصف بتوازن الضعف : ضعف النظام وضعف المعارضة.  لذلك آفاق المستقبل أنا برأيي ليس سهلا ، الطريق صعبة ومعقدة وطويلة . لكن المهم ان تكون الخطوة الأولى عندنا صحيحة . وصحتها في رأيي هو اولا ان نسعى الى وحدتنا كمعارضة دعو الى برنامج عقلاني .
عندها ، اذا فعلنا هذين الأمرين ، هذا الكلام لا يجوز وصفه على انه عمل تخندق ، نحن ضد التخندق ، انا ارفض ان أقول ان عندنا الآن سلطة ظالمة كذا وكذا وكذا ، وعندنا معارضة تطالب بكذا ، ونتراشق . الآن حاجة التغيير هي حاجة المجتمع . سواء اكان موجودا عند السلطة او عند المعارضة . داخل السلطة يوجد ناس اذا التقى هؤلاء مع بعضهم ينشق الطريق قليلا . اما اذا في اطار توازن الضعف - وهذا التوازن لن يعيش طويلا - السؤال : من يسبق من ؟ فإذا نجحنا في ان نسبق القوى المحافظة ، القوى المعرقلة ، نستطيع ان نشق الدرب .
هذه عملية معقدة لأنها مرهونة بمصالح طبقات ، وبماض صعب ، وبأحزاب اهترأت ، ضعفت . الوضع جدا معقد . لذلك علينا ان ننظر بعين مفتوحة على مجمل الأفق وليس بعين حاقدة او تريد ان تثأر من هذا الحاكم او ذاك . المجتمع في حالة مزرية . نحن نصل الى حافة الفقر . مسؤوليتنا كبيرة في ان نحرك هذه الأمور.
الآن في الظرف السياسي الحالي هناك تعقيدات سياسية ايضا . يعني اذا ما حلينا مشاكلنا مع لبنان ، اذا ما قوينا تضامننا مع العراق ، اذا ما بحثنا امر مصير الإنتفاضة وكيف يمكن ان تسير بشكل معقول ، هذه العملية القائمة تعرقل احيانا او تقدم حسب وجهة النظر .    المسألة الوطنية تحتاج ايضا الى وقفة . فالمسألة ليست فقط مسألة داخلية . وهناك ايضا استحقاقات خارجية . كيف نقيم علاقاتنا مع الاتحاد الاوروبي في اطار العولمة ، في اطار اتفاق برشلونة ، الخ الخ .
انت ترى ان الوضع العربي مزري  جدا . فأعتقد في التحليل العام ، المسألة ليست مسألة سهلة هو ان نرمي فقط المسؤلية على القوى المحافظة . نحن ايضا مسؤولون . اذا طرحنا طروحات جافة وغير واقعية وغير عملية لن تقبلها الناس . المهم ان نسير في عملية التغيير ، ونفضل التغيير على اساس تعاقدي ، يعني ضمن الإطارات التي طرحتها وقلبتها في عملية التغيير .


                               اســتاذ ريــاض الـترك شــكرا جــزيــلا لــــك    
<>

 



#الحزب_الشيوعي_السوري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- يا أبناء شعبنا في سوريا! يا جماهير أمتنا العربية !
- بيـــان حول العدوان الأمريكي المرتقب على العراق
- بيـــان
- مهمة الوطني الديموقراطي نضال ضد الاستبداد وتصدٍ للمستعمرينَ ...
- الرفيق الأمين الأول المركزية رياض الترك يتحدث إلى - الرأي
- المقابلة التي اجرتها مجلة - العاصي العربي - الكندية مع السيد ...
- خطوة يجب أن تكتمل!
- رياض الترك إلى الحرية...... مرّةً أخرى
- التقرير الأول للتنمية الإنسانية العربية لعام 2002
- رسالة الطبقة من زيزون إلى قناة البليخ ومابينهما
- بعد عامين استمرارية التعويق وهدر الوقت
- مطالعة قانونية في محاكمة سياسية أقوال غير مؤثمة
- حول أزمة العمل السياسي في سورية
- أوضاع الحركة الديمقراطية في سورية
- بيان إلى الرأي العام حول الحكم على رياض الترك
- من مداخلات المؤتمر التداولي للحزب-آذار 2001
- سورية ممكنة بلا معتقلين سياسيين!
- سوريا إلى أين؟
- عود على بدء


المزيد.....




- ترامب: جامعة كولومبيا ارتكبت -خطأ فادحا- بإلغاء حضور الفصول ...
- عقوبات أميركية جديدة على إيران تستهدف منفذي هجمات سيبرانية
- واشنطن تدعو بغداد لحماية القوات الأميركية بعد هجومين جديدين ...
- رئيس الوزراء الفلسطيني يعلن حزمة إصلاحات جديدة
- الاحتلال يقتحم مناطق بالضفة ويشتبك مع فلسطينيين بالخليل
- تصاعد الاحتجاجات بجامعات أميركية للمطالبة بوقف العدوان على غ ...
- كوريا الشمالية: المساعدات الأمريكية لأوكرانيا لن توقف تقدم ا ...
- بيونغ يانغ: ساحة المعركة في أوكرانيا أضحت مقبرة لأسلحة الولا ...
- جنود الجيش الأوكراني يفككون مدافع -إم -777- الأمريكية
- العلماء الروس يحولون النفايات إلى أسمنت رخيص التكلفة


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - الحزب الشيوعي السوري - حوار مع رياض الترك الأمين الأول للحزب الشيوعي السوري - مكتب سياسي