إصداران جديدان

دينا سليم حنحن

الحوار المتمدن-العدد: 7503 - 2023 / 1 / 26 - 08:48
المحور: الادب والفن
    

إصداران جديدان للروائية الفلسطينية دينا سليم حنحن

صدر عن دار كيوان سوريا/ دبي، روايتان جديدتان للكاتبة الفلسطينية المقيمة في أستراليا، دينا سليم حنحن.
"ضيعة القوارير" رواية قصيرة، من الحجم المتوسط، مئة وعشر صفحات، تحمل رسائل إنسانية واجتماعية مبنية على علاقات، ومعاملات، ومفاهيم تؤثر في بناء شخصية الفرد.
حيث تحكي هذه الرواية تجربة معاناة، لا شكَ أن أُسرًا كثيرة حملت مثلها، أو أقلّ، أو أكثر، لذلك، كان لا بدّ من نشرها وطرحها على جمهور القرّاء.
وقال فيها الكاتب سهيل كيوان: "ضيعة القوارير" رواية فيها من الواقعية الكثير، وفيها من الخيال الذي رفعته الكاتبة على معطيات واقعية، وربما من تجربة شخصية، خصوصًا بما يتعلق بمرض الابن الذي تهديه روايتها".
أما الرواية الثانية وهي بعنوان "سقوط المعبد الأخير" رواية قصيرة من الحجم المتوسط، يمكن القول عنها نوفيلا. " السقوط" عنوان يناظر عجز الطقوس، والشعائر المقنّعة بالدين عن تحقيق خلاص الإنسان، وتوفير الأمن النفسي، والعدالة الاجتماعية، والتحرر والانعتاق، تُضمر الرواية فلسفة الخلاص الفردي والجماعي، لكسب حرية الفرد الإنسانية، حسب ما قال فيها الناقد أ.د. عمر عتيق.
وتشارك دار كيوان لصاحبها وائل كيوان، سوريا / دبي في المعارض الدولية، والعالمية، وقد صدر للكاتبة عدة روايات من الدار ذاتها. وصدر لها مؤخرًا أيضًا كتابًا يحكي عن سقوط اللد في النكبة، عن دار مكتبة كل شيء في حيفا، "ما دوّنه الغبار".

#دينا_سليم_حنحن (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل