أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مصطفى محمود - حوار مع الشاعر مصطفى محمود














المزيد.....

حوار مع الشاعر مصطفى محمود


مصطفى محمود

الحوار المتمدن-العدد: 7503 - 2023 / 1 / 26 - 03:10
المحور: الادب والفن
    


ولد بتاريخ 2001/4/28
يسكن في بغداد / مدينة الشعلة



س1-لكل شاعر طفولة رافعة بالحب و الشوق، فما هي أبعاد طفولة الشاعر مصطفى محمود وكيف التقى بكراسة الشعر ؟

ج / لكل طفل حلم
منهم من يسعى اليه بعد ان يكبر
ومنهم من لا يعير اهتمام لذلك

طفولتي كانت مثل باقي الاطفال
فيها نوعا ما من التحدي والظروف النفسية
لكن جميلة تبقى
اما الشعر بدأت كـ محب وبعدها محاولات
حتى بدأت بصياغة القصيدة المفهومة والموزونة في بعض الاحيان



س2-البعد و الشوق و الحرمان هي مفردات الشاعر ….فما هي مفردات شعرك ؟

ج / احيانا اضيف المفردة التي تزيد من فهم ما اطرح
وفي اغلب القصائد اعمل على اظهار شخصيتي في القصيدة من خلال المفردة الجديدة ( المقبولة شعرياً )



س3-لكل شاعر بعد يميزه عن الآخرين فما هي أبعاد قصائد الشاعر مصطفى محمود ؟

ج / الاختلاف في القصيدة ونمطها وابعادها من اولويات كتابتي
اركز على الصورة العميقة نوعا ما
التي تظهر ما وراء الاشياء
التي تراها مخيلتي الشعرية



س4-يقال أن بعض الشعراء يكتبون قصائدهم و أن البعض الآخر تكتبه القصيدة فمن أي الشعراء أنت و كيف تولد القصيدة لديك ؟

ج / انا من اكتبها
القصيدة التي يكتبها الشاعر تظهر متكاملة تقريبا
لأنه سوف يضيف ادواته ومفرداته
ويضيف ايضا الروحية للقصيدة
عكس الشاعر الذي تكتبه القصيدة
ستاخذ القصيدة الكثير من ابداعاته



س5-من ترى من الشعراء في عصرنا من يستحق لقب شاعر وما هي صفات الشاعر الفذ ؟

ج / لا يوجد شاعر لا يستحق ان يقال عنه شاعرا فهي هبة من الله
لكن يبقى الابداع فارق في ذالك
صفات الشاعر الفذ
المثابر دائما والذي ياخذ من نفسه ليضيف الى شاعريته
ويظهر في كل قصيدة جمالا اكثر



س6-ما رأي الشاعر مصطفى محمود بالمسابقات الشعرية وما مدى نزاهة لجان التحكيم ؟

ج / ظهوري الى الساحة الشعرية كان من خلال مسابقة شاعر الشعلة لأجمل قصيدة
وكانت قصيدتي من ضمن افضل عشر قصائد تم اختيارها
اما بالنسبة الى نزاهة المسابقات تعود الى المنظمين وفي الكثير من المسابقات لم اجد النزاهة فيها



س-7القصيدة لديك تحمل بعداً ذاتياً و بعداً
وطنياً و بعدا إنسانياً ، هلا حدثتنا بأختصار عن أبعاد قصائدك ؟

ج / حاليا اعمل على القصيدة التي تحمل بعدا انسانيا اكثر
لذلك اخترت ان اكون شاعرا حسينيا
لما رأيت ما حمله الحسين من انسانية الى العالم

واما الشعر يكون في مكانه المناسب عندما يكون في خدمة المجتمع
وكذلك القصيدة الوطنية اعمل عليها حاليا
ف حب الاوطان من الايمان



س8-همسة في أذن الشعراء على كثرتهم

ج / نحتاج ان نكون هادفين الى الحياة
اكثر من ان نكون مختلفين بيننا



س9-رسالة شعرية تريد أن تقولها للقارئ العربي ؟

ج / رسالتي تحمل في طياتها ان العراق يتنفس شعرا
وان اهمية الشعر في بلاد الرافدين كبيرة جدا وتساوي او تزيد في بعض الاحيان عن باقي الفنون



س10-هلا سجلت لنا في نهاية الحوار قصيدة من قصائدك ؟

ج / قصيدة للوطن...

***

ذنب واليشتهي يصلي حلة بعينه
كبر بعيون الولاية الدمع والليل والدخان

وسافرنا عتب للكاس
ولگينة ضنون اليحكمون چذابة حجي السكران

تهنة واحنا الندلي
الشراع السبب بس الفضل للقبطان

اعلى يا قبلة صلاته الوين ما ندري؟؟
ولا واحد يميزهن دموع اليبچي والفرحان

احنا الماعرفنا نعيش
مدري الدنيا خلتنا حطب للحاكم البردان

نبچي من الظلم ونصلي بلا اذان

وطن بعيون شعبه يموت
ويحلى الموت لو نام الشعب جوعان


مصطفى محمود


حاوره الاستاذ :-
المحاور الادبي حسين قاسم



#مصطفى_محمود (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فات الميعاد
- ثلاث سمات من التفكير العلمي
- مذبحة مسجد الروضة أرهاب متأصل
- تجارة البلح
- في ذاكرة السنة النبوية
- من مصر البهية الى مصر الوهابية
- الجذور التاريخية للديانة المسيحية
- بل ولم يؤلف بين قلوبهم
- عدالة الصحابة في ميزان القرآن والسنة
- بل قد أفلح قوم ولوا أمرهم امرأة
- المثقف بين المطرقه والسندان
- من مطار الطبقه الى مطار دير الزور
- من جورج بوش الى اوباما _ دراسه في السياسات الامريكيه
- تهميش المثقف العراقي
- ماوراء سقوط مطار الطبقه العسكري
- المثقف والسلطه صراع الفكر والقوه
- البيت الابيض يلعب على الملف السوري
- أثر المتغيرات الاقليمه والدوليه على الازمه السوريه
- موت اسامة بن لادن ....وميلاد الشعوب العربية
- اليسار ...-اتجاة اجبارى- للثورة المصرية


المزيد.....




- العربية في اختبار الذكاء الاصطناعي.. من الترجمة العلمية إلى ...
- هل أصبح كريستيانو رونالدو نجم أفلام Fast & Furious؟
- سينتيا صاموئيل.. فنانة لبنانية تعلن خسارتها لدورتها الشهرية ...
- لماذا أثار فيلم -الست- عن حياة أم كلثوم كل هذا الجدل؟
- ما وراء الغلاف.. كيف تصنع دور النشر الغربية نجوم الكتابة؟
- مصر تعيد بث مسلسل -أم كلثوم- وسط عاصفة جدل حول فيلم -الست-
- ترحيل الأفغان من إيران.. ماذا تقول الأرقام والرواية الرسمية؟ ...
- الإعلام الغربي وحرب الرواية بغزة: كيف كسرت مشاهد الإبادة الس ...
- أطروحة دكتوراة عن أدب سناء الشعلان في جامعة الأزهر المصريّة
- يوروفيجن تحت الحصار.. حين تسهم الموسيقى في عزلة إسرائيل


المزيد.....

- دراسة تفكيك العوالم الدرامية في ثلاثية نواف يونس / السيد حافظ
- مراجعات (الحياة الساكنة المحتضرة في أعمال لورانس داريل: تساؤ ... / عبدالرؤوف بطيخ
- ليلة الخميس. مسرحية. السيد حافظ / السيد حافظ
- زعموا أن / كمال التاغوتي
- خرائط العراقيين الغريبة / ملهم الملائكة
- مقال (حياة غويا وعصره ) بقلم آلان وودز.مجلةدفاعاعن الماركسية ... / عبدالرؤوف بطيخ
- يوميات رجل لا ينكسر رواية شعرية مكثفة. السيد حافظ- الجزء ال ... / السيد حافظ
- ركن هادئ للبنفسج / د. خالد زغريت
- حــوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الثاني / السيد حافظ
- رواية "سفر الأمهات الثلاث" / رانية مرجية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مصطفى محمود - حوار مع الشاعر مصطفى محمود