العراق العريق... نوارة الروح و بهاء الإبداع

البشير عبيد

الحوار المتمدن-العدد: 7501 - 2023 / 1 / 24 - 14:07
المحور: الادب والفن
    

العراق العريق....نوارة الروح و بهاء الإبداع

"تلك الصور المعيارية الذي استخدمها الشاعر مابين الواقع والخيال . والذي يتخذها مصدرا الى تهيأة الاجواء التي تعتمد على التكوين الحسي كمقارنة للرؤية الجمالية .معتمدا على المغامرة في ترويج الاستعارات ووضها في قوالب سردية من حيث التكوين الفكري للغة ..والاعتماد على ابهار القارىء باسلوبية التركيب وجمع كافة تلك التقلبات المزاجية والنفسية الى واقع ملموس في بناء النصتلك الصور المعيارية الذي استخدمها الشاعر مابين الواقع والخيال . والذي يتخذها مصدرا الى تهيأة الاجواء التي تعتمد على التكوين الحسي كمقارنة للرؤية الجمالية .معتمدا على المغامرة في ترويج الاستعارات جووضها في قوالب سردية من حيث التكوين الفكري للغة ..والاعتماد على ابهار القارىء باسلوبية التركيب وجمع كافة تلك التقلبات المزاجية والنفسية الى واقع ملموس في بناء النص"....

كيف لا يشعر المرء بالانشراح و الغبطة و السرور و هو يقرا هذه القراءة النقدية الموجزة و النوعية عن قصيدتي ورقات الغيم...هذه الشهادة التي نفتخر و نعتز بها كتبتها بالامس الأنامل الذهبية للشاعر المميز و الناقد العراقي الكبير الأستاذ الفاضل الاديب رجب الشيخ الذي خبر المشهد الأدبي في العراق و في كل الأقطار العربية......هذا الرجل المثقف الحر المستنير
يكتب عن مسيرتي الأدبية للمرة الرابعة بشغف و حب...لا نستطيع ان لا نرفع له القبعة و ندعو له من قلوبنا راجين له الصحة و العافية و طول العمر و الابداع المتجدد و الاشراف باقتدار على مؤسسته الثقافية المتميزة المركز العراقي للثقافة و الآداب.......

#البشير_عبيد (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل