أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - عباس علي العلي - الرب الله في الديانة العراقية القديمة ح2















المزيد.....

الرب الله في الديانة العراقية القديمة ح2


عباس علي العلي
باحث في علم الأديان ومفكر يساري علماني

(Abbas Ali Al Ali)


الحوار المتمدن-العدد: 7480 - 2023 / 1 / 2 - 12:01
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


قام إنكي بتحذير الملك الكاهن زيوسودرا من خلف الجدار في حين زيوسودرا يستمع من الجانب الآخر، ويكشف له نوايا الآلهة المتمثلة بالطوفان، ويعهد إليه ببناء سفينة كبيرة تحمل معها البذرة الصالحة من البشر وبعض الحيوانات.
وعندما وقف زيوسودرا قرب الجدار سمع صوتاً:
قف قرب الجدار على يساري واسمع
سأقول كلاماً فاتبع كلامي
اعط أذناً صاغية لوصاياي
إنا مرسلون طوفاناً من المطر
فيقضي على بني الإنسان
ذلك حكم وقضاء من مجمع الآلهة
أمر آنو وإنليل برياح عاتية، وأمطار فيضانيه تغمر الأرض، يكمل النص وصفه للأحداث الطوفان التي استمرت سبعة أيام وسبع ليالي، وظهور أوتو إله الشمس الذي خر زيوسودرا ساجداً امامه.
هبت العاصفة كلها دفعة واحدة
ولسبعة أيام وسبع ليالي
غمرت سيول الأمطار وجه الأرض
ثم ظهر أوتو ناشراً ضوؤه في السماء على الأرض
فتح زيوسودرا كوة في المركب الكبير
تاركاً أشعة البطل أوتو تدخل منه
زيوسودرا الملك خر ساجدا أمام أوتو
ونحر ثوراً وقدم ذبيحة من غنم.
في ختام الملحمة نجد أن نجد زيوسودرا يسجد أمام كل من إنليل وآنو، ولحمايته الحيوانات وبذرة الحياة الصالحة على الأرض، يكافئ زيوسودرا بالخلود في أرض دلمون جنة السومريين، حيث تشرق الشمس.
زيوسودرا الملك
سجد أمام آنو وإنليل
ومثل إله وهباه حياة أبدية
ومثل إله وهباه روحاً خالدة
عند ذلك زيوسودرا، الملك
دعي باسم حافظ بذرة الحياة
وفي أرض دلمون
حيث تشرق الشمس، أسكناه.
إذا هذا النص وحده كفيل بهدم مجمل النظرية التوحيدية التي تتكلم عنها وهي دليل قاطع على طبيعة العلاقة النوعية بين صورة الآلهة المتهددة عند العراقيين القدماء وبين حقيقة الدين الذي كان يؤمنون به، قبل الدخول في التبريرات أسوق نصا أيضا مدون في تاريخ المعرفة الدينية ويعود لجزء من العقيدة الدينية الإبراهيمية الإسلامية عندما تقرأ كأثر دون ربطها بأصل ومنطق تلك العقيدة، ومع التفاوت العظيم بين النص الذي سأرده وبين النص المحكم في كتاب العقيدة الإسلامية وهو القرآن الكريم الذي قطع قطعا مطلقا بما هو مناف للنص المثال، نجد أن ملايين المسلمين يؤمنون بالنص ونقيضه (من رواية ابن أبي داود أنه سئل ابن عباس، هل رأى محمد ربه، قال: نعم، قال: وكيف رآه، قال: في صورة شاب دونه ستر من لؤلؤ، كأن قدميه في خضرة)، وأضاف البعض (وعن أم الطفيل امرأة أبي بن كعب، قال: سمعت رسول الله (ص)، يقول: رأيت ربي في المنام في صورة شاب موفر في خضر عليه نعلان من ذهب على وجهه فراش من ذهب)، وفي كلا الحالتين سواء أكانت رؤية حقيقية أو في المنام فهذا النص بكل التبريرات والتسويقات التي رافقته من الفقهاء وأهل الحديث يتقاطع تماما مع النصوص الثابتة التي تنفي الرؤية وتنفي التجسيد والمثال والشبه، هذا يعني أن ورود نص مخالف للعقيدة العامة لا يمكن وضعه موضع الأصل فيها مهما جاولنا أن نغير أو نبدل المفاهيم.
في النصين السابقين من ملحمة جلجامش وما سميت بأسطورة اتراحاسيس وكلاهما نصوص أسطورية أدبية في الغالب لأنها لا تتضمن ما يشير لها على أنها جزء من المنظومة التعبدية، فهي تفسيرية بشرية تريد أن تعطي للواقع معنى أدبي بروح دينية قريبة من ذائقة المجتمع، وإلا لا أحد يقول أن ملحمة جلجامش جزء من الدين العراقي أو على الأقل جزء من عقيدة المعبد، والدليل أن مقدمة الملحمة تتكلم عن مدونها أو من أمر بتدوينها، وبالعموم فهما كنتاج أدبي تتصف بما يلي من ميزة لاحقة تتعلف بطريقة نقلها أو فهما دون أن تمس ذاتهما مسا معرفيا يبحث في الجوهر والأصل:.
• كلاهما وردا كنصوص مترجمة من اللغة العراقية القديمة عبر لغة أو لغات لا تنتمي لروح اللغة الأصل، وبالتالي أحتمالات الترجمة تكون متضعضة لعدم إجادة المترجمين الذين نقلوا النص بأسلوب الترجمة الحرفية القائمة عللا الحرف وما يقابلها دون الأهتمامات بالدلالات والمعاني الأصلية، فالعراقيون القدماء حينما كتبوا هذه النصوص ووضعوا لها الرموز لم يكن في حساباتهم ان هذه الرموز والعبارات سوف تخضع للدراسة والتحليل بغية فهمها بعد الآلف السنين، كما ان الكلام عن الحقائق الإلهية بلغة بشرية لا يرتقي لمستوى الفكرة، وخاصة اذا كانت اللغة التي يعبر بها الكاتب في بداية تشكيلها، فضلا عما يجري على هذه المصطلحات والرموز من تغير وزيادة واقالب وابدال ونقل من جيل الى جيل ومن عصر الى عصر، اذن من الطبيعي ان تصبح هذه النصوص غير قادرة على ان تختزن المعنى الحقيقي الذي وضعت له، واذا اضفنا الى ذلك عدم دقة الترجمة لعدم احاطة المترجم بزوايا وخفايا اللغة سواء المنقول منها او المنقول اليها من حقيقة ومجاز وكناية وغيرها، إذا اننا نرى انه من الاحتمال الواسع ان تبتعد الترجمة عن المعنى الذي ارادة كاتب النص الأول مثلما ترجمت احدى المستشرقات كلمة "لباسا ً" في القرآن الكريم في قوله تعالى "وجعلنــا اللــيل لباســا"، ترجمتها بما يقابل معنى "بنطلونا" في اللغة الإنكليزية وفي ذلك ابتعاد كبير عن المراد من الكلمة ً.
• الفضية التي سبق وإن تكلمنا فيها وهي أن الدين أو العقائد سرعان ما تتأثر بالواقع السياسي والأجتماعي خاصة بعد فقدانها القوة والعزم الأول بيد المؤسسين، فتتحول تلك العقائد والأديان إلى جزء من الواقع بكل ما يحمل من طبائع وعلاقات وروابط وإشكاليات بشقيها الأجتماعي والمعرفي1 ، أي يفقدان الحس الروحي الدافع بعد رسوخهما كجزء من ذاكرة وإرث وتاريخ المجتمع، ويتحولان إلى أدوات أجتماعية قابلة للتوظيف في الوجهة التي تحددها السلطة الحاكمة، سلطة القيادة الدينية والسياسية أو تلك الرابطة التخادمية بين المعبد ورأس الهرم السياسي، وبناء على هذه الحقيقية يتبين لنا أنه كان للعامل السياسي دورا ً اساسيا في رسم خريطة ما وصلنا من عقائد العراق القديم، حيث الذي كتب من هذه العقائد هو راعي الدين الرسمي الذي تدخلت فيه المصالح السياسية كما حصل مع كل الأديان التي نزعت ثوبها الروحي وأرتدت بزة السياسي والسلطوي فيما بعد بيد أصحاب مشروع التوظيف، خصوصا وان مهنة الكتابة كانت مقصورة على فئات معينه تابعة للحكام والملوك والتجار وكبار كهنة المعبد.
فالذين يكتبون لا يدونون الا ما تمليه عليهم سلطة الملك وحليفة الكاهن، فأن معظم المتخرجين من المدارس السومرية كان مصيرهم في الواقع ان يعملوا كتبة في خدمة المعبد والقصر، وصاروا من بين الأغنياء، بل ان هؤلاء الكتبة كانوا ينحدرون من عوائل ارستقراطية أو من المتنفذين في البلد ،حيث ان تكاليف تعلم الكتابة في ذلك الزمان غير متيسرة للفقير، ففي الالاف من الوثائق الأقتصادية والإدارية المنشورة التي يرجع تاريخيها الى حوالي 2000 ق.م دون حوالي خمسمائة شخص اسماهم على انهم من الكتبة، ولزيادة التعريف اضاف العديد منهم اسماء اباءهم ومهنهم وجمع (شنايدر) ثبتا بهذه الحقائق، فوجد ان اباء الكتبة اي خرجي المدرسة كانوا من الحكام ومن وجهاء المدينة، وأيضا من السفراء والمشرفين على ادارة المعبد، ومن ضباط الجيش والضباط البحريين ومن كبار موظفي الضرائب الذين لهم أرتباط وثيق بدين الملك أو العقيدة التي تناسب الملك وتعزز من وجوده.
اذن نحن امام نصوص دينية كتبتها الطبقة الحاكمة، اي امام نتاج ورؤية طبقات الكهنة المختلفين بينهم والموحدين بالمصلحة النفعية والمتخادمين مع السلطة وسندها قبال أصل الدين الأم، نصوص تمثل في اغلبها دين توجه السلطة العليا وميولها العقائدية التي لا تنفك دائما عن مجارات المصلحة السياسية، وهذا ما يحدث على مر الأزمان والى اليوم، اما دين العوام الذي يمثل بصورة ما الدين الام أو لنقل يمثل إنعكاس رؤية العمق الأجتماعي الحقيقي فهو مغيب بصورة شبه تامه عن التدوين، ومما لا شك فيه ان للسياسة واشكالات المجتمعات السياسية دورا في تطور الأديان، وقد كان التعاون وثيقا ً جدا في الأيام الماضية خاصة بين السلطات الزمنيـة والسلطـات الدينيـة، حتى كان الحكام الزمنيون كهانا في كثير من الأوقات وحتى الخلافات التي تقع بين القصر والمعبد كانت تلقي بظلالها على المشهد العقائدي للدولة، ففي كثير من الأوقات ان وقع الاختلاف بين السلطتين ادى الى حدوث تغيرات في عقيدة الحكومة وأكثرية الشعب.
• هناك نقطة مهمة يجب الأنتباه لها وهي أن ما وصلنا من تدوينات وكتابات هو في الواقع جزء بسيط جدا مما كتب أو دون خلال ألاف السنين، وحتى الذي وصل غالبا غير كامل ومجزئ نظرا لطبيعة الطين أو حتى الفخار الذي دونت عليه النصوص، إضافة إلى العوامل التاريخية والتشوهات التي لحقت الأفكار الدينية والحروب والواقع البيئي فرض علينا أن نقرأ القليل وأقل القليل مما وصل، حتى أن مخازن ومستودعات المتاحف ومراكز الأبحاث والجامعات تنوء بكثرة ما خزن فيها من ألواح ونقوس تتعلق بالفترات التي نبحث فيها.
هذا يقودنا إلى حقيقة واحدة هي أن التوظيف الكيفي وفق مفاهيم جاهزة ومسبقة وأفتراضات لها علاقة بالأيديولوجية الدينية والعقائد التي عليها الباحثين هي من لعبت الدور الأساسي في التفسير والتقديم وبناء الأفكار التي معروضة الآن، في المقابل هناك حقائق وأساسيات تتعلف بالتوحيد أهملت وتركت جانبا 2، والبعض الأخر منها حرف وتم لوي أعناق النصوص لتساير ما يريد الباحث من أن يصل له، حتى النظريات التي أعتمدت ما يسمى التجرد المنطقي في القراءة والتي أعادت الدين الأول إلى علاقة الإنسان مع سلفه ومحاولة تعويض الفقدان المستمر للإسلاف من خلال التقديس ثم التعظيم ثم العبادة، نجد اليوم أن هذا المفهوم لم يعد مقبولا ولا حقيقيا في ظل القراءات المتعددة للنصوص الدينية التي تؤكد مفهوم الفطرة الإيمانية الموحدة عند كل البشر بخلاف ما يظهر من فروقات في الأفكار والرؤى بعامل الزمن والمكان، الفطرة وحدها هي التي تجعلنا منذ البدء ننشد وننشد لقوة فوقية هرمية نتعلق بها ونحاول أن نتقرب منها أو نفهمها على أقل تقدير3 .
إذا ما ندعيه من أن التوحيد المبني على الهرمية العبادية المتمثلة في الله أو رب الأرباب أو إله الآلهة ليس زعما بدون دليل، ولا هو أستنتاج ظني أو أفتراض مبني على التأمل والخيال، لقد أمن البشر جميعا ومنذ أن أدرك الإنسان عقله وأستخدمه في ممارسة الوعي بالذات والمحيط، أن من يسيطر على الكون ويحركه ويتحكم له ما هي إلا قوة نافذه استقر في قمة هرم متناهي في البعد الحسب والإدراك المادي، لكنه قريب جدا في الأستشعار الروحي والنفسي وحتى العقلي به، يقول الباحث ستيفن لانغدن في مقال بعنوان “الأسكتلندي” إن تتبع نقوش الحضارة السومرية يثبت وجود التوحيد أصلا عندهم، وإن أقدم النقوش والآثار التي بين أيدينا تشير بقوة إلى اعتناقهم توحيدا “بدائيا”، وإن ادعاء نشوء الدين اليهودي (الذي يعتبر لدى الغرب أصل الأديان التوحيدية) من أصل طوطمي (وثني) هو ادعاء كاذب.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
1.كانت دول المدينة محكومة فعليًا من قبل الكهنة الثيوقراطيين والمسؤولين الدينيين قبل بداية الملكية في سومر. استُبدل هذا الدور لاحقًا من قبل الملوك، ولكن استمر الكهنة في ممارسة تأثير كبير على المجتمع السومري. كانت المعابد السومرية في العصور المبكرة، عبارة عن هياكل بسيطة مؤلفة من غرفة واحدة، بُنيت في بعض الأحيان على منصات مرتفعة. وقرب نهاية الحضارة السومرية، تطورت هذه المعابد إلى زقورة - هياكل هرمية طويلة القامة مع ملاذات في الأعلى.
2. يقول الباحث آرثر كوستانس في كتابه “سلسلة أوراق المدخل”: مع اكتشافنا لألواح أثرية أقدم، ومع تقدم كفاءتنا في فك الرموز، تغيرت فكرتنا عن الوثنية القديمة، واستبدلنا بها تصورا آخر هو الترتيب الهرمي للأرواح التي يحتل قمتها كائن مطلق. كما يرى أن نظرية التطور مبنية على اعتقاد مُسبق بأن الإنسان يرقى بتفكيره مع مرور الزمن، بينما تثبت الآثار أن ما حدث كان تدهورا وليس تطورا.
3. . يقول الباحث الألماني فيلهيلم شميدت في كتابه “أصل ونمو الدين” إن زعم هربرت سبنسر بأن البشر الأوائل قدسوا آباءهم وأجدادهم ثم عبدوهم وفق تراتب هرمي حتى ظهرت الآلهة والأديان هو تصور خاطئ، فالعالَم القديم كانت لديه صورة نقية عن الإله الواحد، ومع تقدم الحضارات زادت فكرة الإله تعقيدا حيث نُسبت له الزوجة، ثم تعددت الآلهة، حيث لم توجد عبادة الأسلاف في الكثير من قبائل وسط أفريقيا وجنوب شرق أستراليا وغرب أمريكا.



#عباس_علي_العلي (هاشتاغ)       Abbas_Ali_Al_Ali#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الرب الله في الديانة العراقية القديمة ح1
- المشتركات العقائدية بين الدين العراقي وفروعه الإبراهيمية ح 2
- المشتركات العقائدية بين الدين العراقي وفروعه الإبراهيمية ح 1
- الله والماء والحضارة ح3
- القداسة والشخصنة وأوهام الربوبية دون الله في الديانات الإبرا ...
- تشرين العراق 2019 بعيون ملونه.... ح4
- تشرين العراق 2019 بعيون ملونه.... ح3
- تشرين العراق 2019 بعيون ملونه.... ح2
- تشرين العراق 2019 بعيون ملونه.... ح1
- أحلام الخيبة ومنامات لا تشبه الموت
- الله والماء والحضارة ح1
- القيمة العملية لدور الله في نشأة الحضارة العراقية ح2
- القيمة العملية لدور الله في نشأة الحضارة العراقية ح1
- صورة الله في الديانة العراقية القديمة ح2
- الفرق بين حوالتي الدين والحق وشراء الدين في القانون العراقي
- صورة الله في الديانة العراقية القديمة ح1
- أسس الديانة العراقية القديمة ح 7
- أسس الديانة العراقية القديمة ح 6
- أسس الديانة العراقية القديمة ح 5
- أسس الديانة العراقية القديمة ح 4


المزيد.....




- عداء قتل أسدًا جبليًا حاول افتراسه أثناء ركضه وحيدًا.. شاهد ...
- بلينكن لـCNN: أمريكا لاحظت أدلة على محاولة الصين -التأثير وا ...
- مراسلنا: طائرة مسيرة إسرائيلية تستهدف سيارة في البقاع الغربي ...
- بدء الجولة الثانية من الانتخابات الهندية وتوقعات بفوز حزب به ...
- السفن التجارية تبدأ بالعبور عبر قناة مؤقتة بعد انهيار جسر با ...
- تركيا - السجن المؤبد لسيدة سورية أدينت بالضلوع في تفجير بإسط ...
- اشتباك بين قوات أميركية وزورق وطائرة مسيرة في منطقة يسيطر عل ...
- الرئيس الصيني يأمل في إزالة الخصومة مع الولايات المتحدة
- عاجل | هيئة البث الإسرائيلية: إصابة إسرائيلية في عملية طعن ب ...
- بوركينا فاسو: تعليق البث الإذاعي لبي.بي.سي بعد تناولها تقرير ...


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - عباس علي العلي - الرب الله في الديانة العراقية القديمة ح2