مقتطفات 2 - ما قبل صلعم - كانت هناك أحاديث شريفة بحق

صلاح الدين محسن
كاتب مصري - كندي
(Salah El Din Mohssein‏)

الحوار المتمدن-العدد: 7471 - 2022 / 12 / 23 - 23:34
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

من مدونتي 20-12-2022

ما قبل الصلعمة والصلعمية - كانت هناك أحاديث شريفة بحق :
منقول من الفيسبوك صفحة : روائع الفلاسفة (إقتباسات فلسفية وادبية ولوحات عالمية) ·
Belkheir Kheireddine
من أجمل ما كتب الفيلسوف كونفوشيوس - 552 ق م : 479 ق . م
* إذا أردت سماع أصوات الطيور، لا تشتري أقفاصًا بل اغرس أشجارًا.
* ‏كنتُ أحسد من له حذاء إلى أن رأيت رجلًا بلا قدمين.
* لا يهم كم تسير ببطء، ما دمت لا تتوقف.
* إذا كنت تخطط لعام واحد فازرع الأرز، وإذا كنت تخطط لعشرة أعوام فازرع الشجر، أما إذا كنت تخطط لمائة عام فقم بتربية أطفالك.
* ‏مهما كنت تعتقد أنك مشغول، لا بد أن تجد وقتا للقراءة، وإلا سلم نفسك للجهل الذي قضيت به على نفسك.
#كونفوشيوس
كونفوشيوس (بالصينية: 孔夫子) هو أول فيلسوف صيني يفلح في إقامة مذهب يتضمن كل التقاليد الصينية عن السلوك الاجتماعي والأخلاقي. ففلسفته قائمة على القيم الأخلاقية الشخصية وعلى أن تكون هناك حكومة تخدم الشعب تطبيقاً لمثل أخلاقي أعلى. ولقد كانت تعاليمه وفلسفته ذات تأثير عميق في الفكر والحياة الصينية والكورية واليابانية والتايوانية والفيتنامية. ويلقب بنبي الصين.
---------
من صفحة الكاتب المصري النرويجي " محمد عبد المجيد " ( طائر الشمال ) بالفيسبوك . يوم 12-12-2022
" تسعة من كل عشرة أقباط لم يقرأوا لي من قبل . يتهمونني في أول مرة يقرؤون لي بأنني خروف اخوان! "
تعليقنا : الأستاذ محمد عبد المجيد , هو كاتب رائع له اسلوب متميز في الأدب السياسي / وهو معارض سياسي مصري- بالخارج - عنيد جداً , منذ وضد عهد الديكتاتور المخلوع حسني مبارك , وحتي الآن . وكثيراً ما أستمتع بالقراءة له ككاتب فنان - ولاسيما كتاباته الانسانية التجريدية - وأعيد نشر بعضها في مدونتي بجوجل . و لا يعيبه سوي ما يشوب فكره - للأسف - من تلوث مزدوج : بيو- محمدي / , وبيو-عروبجي ..
-----
Amer Salim عامر سليم
النازيه والفاشيه والدكتاتوريه لا تهلك بل تتطور وتتجدد بأبداعات اخرى تواكب متطلبات الظروف والتقاليد المحليه واللمسات الفرديه والشخصيه للديكتاتور الجديد! هي روح شريرة ديالكتيكيه متجدده وهذا سر ديموتها التاريخيه!.
و كشاهد عاش نصف عمره تحت الحكم الفاشي الدكتاتوري أورد لك مثالاً صغيراً عن هذا التجديد والابداع!....
حالما تولى صدام السلطة (رسمياً ,فالرجل كان الحاكم الفعلي قبل ذلك بسنوات) شكّل محكمة حزبيه صوريه هزليه لرفاقه في الحزب والثوره من الذين اعترضوا على تولّيه القياده واتهمهم بالتآمر على الحزب والثورة والوطن ( هكذابالثلاثة,حتى لاتفلت!) وبعد لائحة الاتهام قال بالنص : سيعاقبون على الخيانه ولكن ليس بالطريقه الستالينيه ( استاذ صدام وملهمه) بل بالطريقة البعثيه!.
ماهي الطريقة البعثية (أو الصدامية)؟
ان يتم اعدام (الخونة) رمياً بالرصاص على يد اصدقائهم من الرفاق (غير الخونة)! ليوزع دمهم وارهابه على القبائل !؟ فكرة شيطانيه لم تخطر حتى على بال هتلر وستالين.
والحديث يطول ...
ولكن من الأنصاف ان نشير هنا بأن هناك ديكتاتور دوله (فرد) وهناك ديكتاتورية دوله بمؤسساتها الأمنيه والعسكريه ومصالح اثريائها وما تفعله من خراب وحروب وأنقلابات فاشيه وقتل جماعي للدول الآخرى ..... والعاقل يفهم!.
ما سبق هو تعليق للمثقف العراقي " عامر سليم " - بالفيسبوك - جاء علي مقال للأستاذ محمد حسين يونس / بعنوان النازية لم تهلك بعد / 14-12-2022 :
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=777173
------
أنا مواطن بسيط .. لا ترهق دماغي بأرقام كبيرة وكتيرة عن انجازات ضخمة حققتها , عقلي لا يستوعب كدا , أنا أفهم بطريقة تانية وبسيطة .. لاني مواطن بسيط :
https://salah48freedom.blogspot.com/2022/12/blog-post_99.html
----------------
من مدونتي :
https://salah48freedom.blogspot.com/2022/12/2.html

#صلاح_الدين_محسن (هاشتاغ)       Salah_El_Din_Mohssein‏#          

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين