أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان صباح - المقاهي ملجأ لكل عاطل عن العمل















المزيد.....

المقاهي ملجأ لكل عاطل عن العمل


مروان صباح

الحوار المتمدن-العدد: 7470 - 2022 / 12 / 22 - 15:17
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


/ يعود السؤال العتيق مجدداً إلى الأضواء💡، ليس لأنه فقط واحد من الأسئلة الخالدة في مسيرة العربي ، بل لأن النظريات التى تقترحها الأنظمة لم تكن على دراية كافية بواقعها الاقتصادي والاجتماعي أو حتى السياسي ، بل ولأن هذه المرة كان بالفعل 🙄 العربي قد أستطاع إختراق المألوف المتعفن أو ما كان مسكوت عنه كما يتوجب القول ، تحرك على نحو مفاجئ صاعق ، لقد ألتهم قلوب ♥ البشرية بارتكابه انتفاضته الأولى ، كانت تحركاته توثق بشكل مهني ، إذنً ، هل نقول أن كل تلك الدماء🩸التى زهقت في الانتفاضات العربية ذهبت أدراج الرياح ( هباءً منثوراً ) مع من ذهبوا من قبل ، أو حتى كل الليالي التى أمضوا فيها المتظاهرين أيضاً لم تأتي بثمارها ، ولكي نكون منصفين حقاً 😟 ، لا شيء ذهب هباءً ، لكن في نفس الوقت ، لم يتغير وضع النظام العربي كما الناس كانت تطمح له ، أي أن التداول على السلطة أمر لم ينجز ، بالطبع ، ليس من أجل 🙌 التداول كما هو في تونس 🇹🇳 ، بل كان العربي يرغب وفي مقدمتهم مشعل نار 🔥 الانتفاضات ، الراحل التونسي محمد البوعزيزي والذي كما هو معروف حتى التخليد ، لقد أضرم النار في نفسه فأشعل ثورات الربيع العربي ، لكن لم تكن الانتفاضة التونسية والتى أطاحت بنظام بن علي الاستبدادي الفاسد تتطلع لهذا الوضع الذي وصل له التونسيون طبعاً ، بل كانوا الناس يعتقدون بأن الحكومات البرلمانية ستذهب إلى إعادة هيكلة النظام على ركائز اقتصادية جديدة ، تعتمد على الإنتاج المنافس وكذلك تطوير البنية التحتية والتى تلائم النموذج العالمي ، بل في المقابل ، وهو جوهري ، كان التساؤل قد طُرح منذ عقود على طاولات المقاهي الشعبية ، وهي في واقع أمرها ، تُعتبر الملجأ أو الهروب لكل عاطل عن العمل ، بالفعل 😧 ، كان السؤال الذي أنبثق من رحم المظالم ، يقول التالي ، ما هي علاقة التعليم العالي بمقاهي الأرصفة ، وهل الأنظمة تقصدت رفع مستوى تعليم الفرد لكي ينتهي به الأمر على الرصيف ، وفي جانب آخر ، يتساءل المراقب ايضاً ، هل أعتقد 🤔 العربي بأن التغير سيؤمن له عيشاً سهلاً ، أو أن المسألة أكبر من هذا وذاك ، لأن ببساطة ، على سبيل المثال ، المهاجرون من المغرب العربي في أوروبا 🇪🇺 ، أعتادوا على الكدح لساعات طويلة ، بالطبع لمعرفتهم المسبقة بأن هناك مقابل مالي جيد 😌 واستقرارً أجتماعياً حتى لو كان لا يتوافق معهم ثقافياً .

اللافت أكثر ، وفي السنة التالية ، كشفت التقارير الدولية عن وقائع كارثية وأخرى مازالت في الطريق ، قد تكون بعضها هجومية / شرسة ، تشرع مقادير من المنهجية السابقة غير علمية أو تفتقد لقراءة الواقع المتضخم ذاتياً اولاً ، وهو ما افتضحته الانتفاضات العربية ، لقد أظهرت الوقائع ما بعد الاحتجاجات عن أرقام تشير ☝ بأن شباب الدول العربية لا يرغبون العمل في الأسواق الناشئة أو بالمهن المختلفة ، كأن هناك عقلية اقتصادية من نوع أخر ، تقول بأن الشاب العربي ( المحتج في الشارع ) ، يحلم 😴 بحياة كما يشاهدها بالمسلسلات دون أن يقدم الجهد المطلوب ، وهذه التقارير دفعت الكثير لطرح تساؤلات حول ما يفكر 🤔 به الشاب العربي من خلال الوقائع على الأرض 🌍 ، وإذا كانت البطالة على سبيل المثال في أوروبا 🇪🇺 أو الولايات المتحدة 🇺🇸 أو في عموم الغرب ، لا ينظر 👀 لها من عين 👁 كامل السكان الذين موجدون في البيوت 🏠 بقدر أن الحسبة تكون فقط لمن قدم طلب للشغل ، على الرغم من أن اليوم عالم الإنترنت بات البوابة لهذا الفضاء ، فجميع الشركات والمؤسسات والمصانع وغيرهم ، يستقبلون طلبات الراغبون بالعمل من خلاله ، في ظل قطاع حكومي متضخم يواجه صعوبات في داخله وأيضاً يترقبه 👀 مِّن الخارج أمواج طويلة من الشباب الذين يسعون إلى الانخراط في قطاعات هي بالأصل ضعيفة ولا تنمو إدارياً ولا حتى إنتاجياً ، ولأن القطاع الخاص مازال مشوه حتى الآن ، لهذا لا نشاهد عمليات من الشد والجذب كما هي في الدول التى تمتلك اقتصاداً جاذباً ، فهناك 👈 ما يؤكد على الاستقطاب بين الأعمال الجيدة والأخرى السيئة ، وقد تكون المرحلة البعثية والتى انقسمت بين أفكار مثل الاشتراكية الناصرية أو البعثية في كل من سوريا والعراق 🇮🇶 مهدت لهذا الكسل الذهني ، عندما تبنت مفهوم القوى العاملة في النظام على حساب القطاعات الخاصة ، من هنا 👈 كما يبدو 🙄 بدأ التشوه الاقتصادي دون أن يتم مراجعة ذلك على مرّ العقود الماضية ، وهذا على سبيل المثال ظاهر بين الدول التى تبنت هذه النظريات الاقتصادية والاجتماعية وبين دول مثل الخليج العربي التى واكبت تطورات الأسواق الاقتصادية والاجتماعية العالمية ، فهذه الدول نسبة الانخراط الشعبي في الأسواق العمل أكثر من الدول الغربية ، ومؤخراً باتت تتوجه نحو الإنتاج الغير نفطي .

ولأسباب متعددة متعارضة مع بعضها البعض ، لكنها أيضاً تتقاطع عند قاسم مشترك واحد☝، هو نقد السياسات السابقة والحالية ، ولا جديد هنا 👈 ، فهذه أبواب متعاقبة في سيرة قديمة لا تتوقف عن الإعادة لإعادة إنتاج ذات الفروع ، وما لا يعيه الحاكم ، أن شخص مثل بوعزيزي ( 26 ) عاماً ، كان قد ألتحق في التعليم ومن ثم رفض 🙅 رفضاً قاطع الالتحاق في مؤسسة المقاهي الشعبية ، لكن للأسف بسطة الرصيف لم تجلب له الكهرباء لبيته وقد عاش بلا أمل في بلد وقع تحت حكم ديكتاتور ظالم ، والذي جعله كل ذلك يومياً يجرّ عربته مسافة طويلة لكي يعود لأهله ببعض النقود ، بالطبع ، إذا تمكن من الفرار من أعوان الشرطة 👮‍♂👮 ، وهذا الجرّ اليومي راكم الإحباط حتى جاء اليوم والذي أنفجر بوجه ظالمه ، لم يكن الانفجار 💥 على مستوى شخص فحسب ، بل كان الإحباط كامن بين الشباب والشابات في مقاهي الرصيف والجامعات والمعاهد ، الجميع كانوا يتربصون تلك اللحظة ، فالراحل لم ينفجر بسبب بضاعته بقدر أنه بكى على نفسه من الخجل عندما صفعته ممثلة الديكتاتور في الشارع ، لقد خجل من نفسه لدرجة أنه حرقها 🔥، بالفعل 😳 ، لقد كسر الحاجز الأهم أمام العربي وتجاوزت الناس تلك الحافة بين الخوف 😨 والحرية ، والذي أطاح العبور بطواغيت حكام العرب في كل من مصر 🇪🇬 وليبيا 🇱🇾 وتونس 🇹🇳 واليمن 🇾🇪 والسودان 🇸🇩 والجزائر 🇩🇿 وانتقلت سوريا بفضل تشابك نظام الاسد الغير وطني إلى أرض مفتوحة بعد استباحتها مِّن قبل الميليشيات الطائفية ، وبالتالي ، عندما ينظر المرء لشخص مثّلّ بوعزيزي ، سيكتشف أن كل ما كان يمتلكه من إحباط ، لأنه لم يحظى منذ ولادته بكهرباء داخل بيته 🏠 أو بعض المال من أجل 🙌 امتهان مهنة شريفة ، رغم الساعات الطويلة التى يقضيها في السوق ، في المقابل أيضاً ، وبين شخص أخر في قارة آخرى ، فكل همه هو أن تقر حكومته الزواج المثلي 🏳‍🌈 لكي يستطيعون المثليين 🏳‍🌈 ممارسة العناق والقبلات والحياة الاجتماعية العادية .

وما إلى هذا وسواه من أصعدة تستهل الصداع الأعلى بين البشرية ، وكما يتوجب لها أن تقدم الخلاصات الدولية حول التشابه أو نقل العدوى ، ومع ذلك فأننا لا نتردد في قول الحقيقة ، ولعل في طليعة الدول التى تأثرت بالربيع العربى ، هي الولايات المتحدة 🇺🇸 ، على الفور الناس هناك👆 انتفضوا وكتبوا شعارهم الرئسي ( حياة السود مهمة ) ، كان هذا الشعار ولاحقاً شعار ( أوسكار شديد البياض ) هما التحول والتلاقي الفريد بين الشرق والغرب ، كأنهما كانا يرقصان رقصة 💃 زوربا معاً ، ثم جاء شعار مكمل للشعارين السابقين ( أنا☝أيضاً ) ، فعلاً 😟 لقد تحولت حياة البشرية في تلك المرحلة إلى سياسة بإمتياز ، كل جانب من جوانب الحياة العامة أصبحت سياسية ، وهذا طرح سؤال ⁉ مركزياً ، ليس محض سؤال نظري بقدر أنه مركب / تركيبي ، لماذا تتقدم دولٌ وتتخلف أخرى ، هل لأن هناك 👈 جغرافيات تدخر موارد طبيعية وآخر تفتقد لها ، أو أن الرأسمالية ( الامبريالية ) التقليدية لها دور في التقدم الاقتصادي والذي عكس ذلك على الحياة الاجتماعية بمناحيها المتعددة ، وهنا 👈 الكثير من الباحثين ، كما أيضاً الكثير من الناس العاديين يتساءلون جميعاً عن إخفاق الدول التى نجح فيها الربيع العربي ، على سبيل المثال ، دولة مثل تونس 🇹🇳 مرت بين ثلاثة مراحل ، مرحلة الديكتاتورية الأمنية وأيضاً مرحلة الحكومات البرلمانية وأخيراً مرحلة التفرد بالحكم ، جميع المراحل الثلاثة عجزت الوصول إلى التنمية والتقدم ، وهذا يعود بالطبع إلى عدم الدراية الكافية منذ إنشاء الدول الوطنية للخصائص المختلفة عن الدول المتقدمة تحت النظريات الثلاثة ، نظرية المنظر الاقتصادي الكلاسيكي ( البريطاني 🇬🇧 ) ديفيد ريكارد والفيلسوف الأخلاقي الإيرلندي 🇮🇪 ادم اسميث والفيلسوف الالماني والناقد كارل ماركس ، جميعها نُقلة للدول النامية لكن الناقلون لم يكونوا على معرفة بأحوال البلدان المتأخرة ، تحديداً بكفاءة مؤسسات القطاع العام والخاص والتى عجزتا تاريخياً على مراكمة رأس المال بسبب الفساد ، فكيف يمكن 🤔 لهذه الدول التطور اقتصادياً طالما خزينة الدولة على الدوام مسروقة وأيضاً مديونة للخارج ، بل على الأغلب أتبعت هذه الدول بقصد أو عن جهل سياسات اقتصادية واجتماعية ( حمائية ) ، أخرجت اقتصادها من الأسواق العالمية كالدولة السورية وكوريا الشمالية وكثير من الدول .

منافع هذه التقارير الدولية ، أنها لا تتكتم عن مسائل جوهرية باتت شاهدة في التكوين السياسي ، دائماً كان من ينتجها يتمتع بأخلاقيات عالية / عالمية ، حتى لو كانت مواردها سياسية بامتياز ، لكنها على الدوام أفلحت في التفريق بين الضحية والجلاد ، وعلى سبيل المثال ، كان مجيء الرئيس قيس سعيد 🙃 إلى سدة الحكم ، قد أعاد النظرة القديمة في إدارة شؤون البلاد ، ولأن الرجل أستفاد من أصوات 🗳 الأحزاب السياسية في تونس 🇹🇳 والتى أظهرت فيما بعد أنه لا يمتلك قواعد شعبية ، أضطر الرجل ولكي يستمر في الحكم اللجوء إلى القطاع العام ( المتضخم والفاسد ) ، وهذا القطاع لديه طبقة وسطى ، صحيح أنها متعاونة لكنها في ذات الوقت فاسدة وتختبئ خلف القطاع الأمني وطبقة الرجال الأعمال الفاسدين سواء بسواء ، فهذا التحالف بين السلطة الأمنية والرأسمالية المتصدعة ، لا يوجد بينها أقتصاد صناعي حقيقي ، بل هو اقتصاد احتكاري ، تماماً كالذين يحتكرون اللحوم المستوردة أو أيضاً الحبوب أو مشتقات النفط ، لهذا تجد فيها بطالة عالية وسجون ممتدة بطول وعرض البلاد ، وأيضاً ، مهاجرون يملؤون البحار والحدود البرية والمطارات ، كل ذلك أستحدث نظاماً إضافياً لهذه الدول ، هو نظام التحويلات العمالة في الخارج ، إذنً ، في المحصلة النهائية ، لم تستطيع المرحلة الأخيرة إيجاد واقعاً اجتماعياً جديداً ، وبالتالي مازال العربي يغرق في الماضي الكئيب ، لأن الجوهر في المسألة ، مازال القطاع الخاص مرتبط ارتباطاً وثيقاً بعقلية المنظومة العتيقة ، وهذا القطاع لم يكن يوماً ما يمتلك ثقافة مشجعة 📣 على الإنتاج الحقيقي ، لهذا أغلب المتعلمون يصابون باليأس أو بالأحرى يتعلمون من المقاهي أكثر مما تعلموه داخل جدران المدراس والكليات والجامعات ، وهذا اليأس 😩 بدوره وعلى طول الخط يستولد ثقافة العزوف عن البحث عن العمل ، لمعرفتهم المسبقة بالهياكل الموجودة في الأسواق ، كما هو حاصل على سبيل المثال في تونس 🇹🇳. والسلام 🙋 ✍



#مروان_صباح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الصراع بين القوى الكبرى ينتقل من النفط إلى الكوبلت «kobalt»
- منصة تويتر أكبر من الإغلاق وأكبر من السيطرة
- الضم 🙇---‍♂---في صيغه المتعدد ، سيقابله ԍ ...
- الحبة لتى يمكن لها القضاء على البشرية
- قتل الأمنيين👯-------- في وطنهم ، لا يمكن 🤔-- ...
- النشوة التى حضرت بقوة في الاجتماع الاشتراكي وغابت في الاجتما ...
- توافق الحزبين على الإستراتيجيات / أما المناكفات لا بد منها د ...
- النضال 👩‍🎨💪هو الأمر الثابت في مواجهة ...
- سرقة الملكية الفكرية من بلاك ووتر إلى فاغنر وتتصاعد السرقة ع ...
- الشارع --الأمريكي 🇺---🇸--- هو المعلم -- الأك ...
- صانعو ملوك إسرائيل 🇮🇱 والمعادل العربي Ӻ ...
- أغلى صفقة في عالمالشبكات الاجتماعية …
- التغير الثاني والجذري للحزب الشيوعى الصيني 🇨🇳 ...
- الحركة بدولارين والحسابة بتحسب، العراق 🇮🇶 ال ...
- إرتباط الكيف الدماغي قديماً مع الحديث ، جدران الكهوف تفضح ال ...
- كيف يوظف النظام الشمولي لعبة كرة القدم - لصالحه / تاريخ كأس ...
- سوف تجيب هذه المقالة من هو المسؤول عن الأزمة الغذائية
- معركة من نوع أخر ، من سيلبس 🪡 البشرية🧢…
- عالم السجون في الولايات المتحدة تنافساً صاخباً بين الشركات …
- إسرائيل تساهم في إنقاذ لبنان اقتصادياً حتى لا يعلن دفنه


المزيد.....




- مراهق اعتقلته الشرطة بعد مطاردة خطيرة.. كاميرا من الجو توثق ...
- فيكتوريا بيكهام في الخمسين من عمرها.. لحظات الموضة الأكثر تم ...
- مسؤول أمريكي: فيديو رهينة حماس وصل لبايدن قبل يومين من نشره ...
- السعودية.. محتوى -مسيء للذات الإلهية- يثير تفاعلا والداخلية ...
- جريح في غارة إسرائيلية استهدفت شاحنة في بعلبك شرق لبنان
- الجيش الأمريكي: إسقاط صاروخ مضاد للسفن وأربع مسيرات للحوثيين ...
- الوحدة الشعبية ينعي الرفيق المؤسس المناضل “محمد شكري عبد الر ...
- كاميرات المراقبة ترصد انهيار المباني أثناء زلازل تايوان
- الصين تعرض على مصر إنشاء مدينة ضخمة
- الأهلي المصري يرد على الهجوم عليه بسبب فلسطين


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان صباح - المقاهي ملجأ لكل عاطل عن العمل