|
39 – مدخل . . الى العقل المتصنم اغتراب تاريخي . . في دوران خارج المألوف ( الجزء الخامس ) ثالثا – سراب وجود يعبر التاريخ
أمين أحمد ثابت
الحوار المتمدن-العدد: 7451 - 2022 / 12 / 3 - 10:59
المحور:
المجتمع المدني
إن الذات المجتمعية الانسانية توجد ويستمر وجودها في ظل مبادئ عامة تحكم ذلك الوجود ، وفي ظل مبادئ خاصة بهذا المجتمع او ذاك تحكم وجوده واستمراره – وهو امر محاكي لكل صور المادة غير الحية والحية – فوجود جبل او نهر او سحابة او تراكيب معدنية ضمن مكون الجبل او الهضبة او الرمال . . الخ ، مثل وجود واستمرار نوع حيواني او بقاء طريدة عشبية واستمرارية وجودها العمري – كل شيء محكوم بمبادئ . . تعمل على صورة قوانين او عوامل مسببة او ظروف حاكمة – فمثلا ماعز جبلي يرعى في بيئته الجبلية الوعرة ممارسا تلبية حاجاته وانشطته - ولتستمر حياته ويتكاثر نوعه مرهون باتباع غريزي وادراك حسي – بصري ، سمعي ، شمي ، لمسي ، تذوقي و . . حتى حدس دماغي باطني – أن لا يتواجد او يتلهى في مواطن وجود اسد الجبال او اللواحم أو يتواجد في مواضع يصعب وصول المفترسات إليها او تكون في مواضع قريبة للهروب الى ملاجئ صخرية ملساء زلقة وحادة لا يمكن الوصول اليها دونها – وبمبدأ اخر طبيعي ، فإن استمرار نوع حي – ثنائي الجنس منفصل – لن يتحقق حتى في الظروف الاعتيادية مالم يجري اتصالا جنسيا عضويا ، وإن جرى هذا وكان طرفي الاتصال الجنسي – ذكر وانثى – غير بالغين فلن يحدث التكاثر – وحتى عند الظروف الاستثنائية المتغيرة طبيعيا مهددة حياة كائن او نوع ، فإن المبدأ الطبيعي القانوني يبنى على القدرة التغيرية التي يحدثها الكائن على نفسه كنوع من التكيف ، شريطة أن يكون ذلك التكيف متلائما او متوافقا مع المتغيرات الظرفية الناشئة في الطبيعة او البيئة او الوسط ، بينما إذا ما كان التغير التكيفي قاصرا او محدودا فإن الكائن تظل حياته مهددة في وجودها – وبتمثيل آخر في جبل مدروسة بشكل مسحي وتحليلي لما يحتويه من التراكيب الكيميائية – وللطبيعة غير الحية الجامدة الصلبة لهيكل الجبل ، فإنه يخضع لقوانين الطبيعة وتبدلاتها من الرياح والمناخ والضغوط والحرارة ، التي بفعلها يتغير كتابع آليا في تبدلات مكوناته الواقعة تحت تأثير تلك المتغيرات ، ولكنه يظل محتويا على تراكيبه الاساسية في طبقاته العميقة وليست السطحية ، لكن وجوده واستمراره على اصله يصبح محكوم عليه سلفا بالتلاشي او التغير العميق لمحتواه الكيميائي عند ظرف تفجر بركاني قوي من جوفه واكثر إذا ما كان ذلك البركان يظل نشطا او ينتج شقوق في الصخر لمتفجرات بركانية متعددة الاماكن منه وبشكل متسلسل . . الخ – هي ذات القاعدة الافتراضية المجردة – ولكن بخصوصية الذات المجتمعية – تكون عليها المبادئ الحاكمة لبقاء الحياة واستمرارها للذات ( وفق طبيعة وجودها الحي العاقل ) ، فالبقاء والاستمرار وفق خصوصية الوجود الانساني – الحقيقي لا الناقص والمشوه او المعاق - حيث يكون الوجود الحياتي واستمراره للذات المجتمعية غير مبني على المبادئ البيولوجية الصرفة . . للعيش فيما يبعد تهديد الموت عنه ، بل أن ذلك الوجود ( العاقل ) للذات . . يكون محكوما لمبادئ مثل ( أن يكون العيش وممارسة الحياة ) غير منتقصتين لحقيقة تلك الذات انسانيا ، فدون هذا المبدأ العام – قد لا تموت الذات بمعنى الفناء ، ولكن وجودها المعيشي والحياتي منتقصا لإنسانيتها ، ويكون هذا الانتقاص المتكرر عبر التاريخ يطبع الذات الموجودة – تحت حجة البقاء والاستمرار بدلا من الفناء – بأن ترتضي قبولا تغيرها السلبي بما يعاكس حقيقتها الطبيعية – مثل عش وفق ما هو قائم مثل غيرك وإلا تكون محكوما عليك بالموت او الفناء ، بتعبير اخر تماشى مع الوضع القائم وارضى به وإلا لن تقوى على العيش . . الخ – ذلك التطبع الجبري الارتضائي للذات . . يتأصل فيها مع مرور زمن طويل على عيشها وحياتها تلك ، ليصل الى عمق بنية الذات تلك . . ليغير بعدها من جوهر حقيقتها الانسانية ، فتصبح ذاتا غير طبيعية ( انسانيا ) ، بمعنى آخر تصبح ذاتا انقيادية طوعا او اختيارا من اصل ذاتها للعيش وممارسة الحياة وفق ما يملى ويفرض عليها ، حتى لو كانا يطبعانها كذات ادنى نوعا من صفته البشرية ( الانسان ) .
وبعودة لمؤشر قبلي من محتوى سلسلة هذا المؤلف – الذي سيتم تجهيزه لاحقا بعد الاكتمال من كتابة سلاسله كنسق مبني على هيئة كتاب – كنا قد عرضنا مبدأ عاما لوجود حياة ذات الانسان واستمرارها ، والمبني على التغير او التطور خلال مساره التاريخي – ويختلف حكم هذا المبدأ العام عند نوع الانسان عنه بالنسبة لحياة الانواع الحية البيولوجية الاخرى واستمرارها ، في طبيعة متغيره الدماغي ( العاقل ) . . بكونه كائنا مغيرا بقدرته الذاتية لشروط حياته واستمرارها وفق ارادته وتصوراته ورغباته وغاياته ، في بعديها الموضوعي الواقعي والفكري – الروحي ، الطبيعي والمجتمعي الذاتي – بمعنى حياته ككائن واستمرارها لم تعد مرهونة لتبعيته لقوانين الطبيعة الموضوعية ، ولكن اصبحت محكومة من خلال ذاته ( عقله وفعله العاقل ووضع القوانين الضابطة لتلك الحياة التي يصنعها ) ، بل انه ذهب نحو اخضاع الطبيعة ( الحية وغير الحية ) لإرادته ومصالحه ورغباته وحاجاته – وهذا في حدود قدرته التغييرية في المحيط الداخلي للكوكب - ولا يعني وصوله بعد لإخضاع كل محتوى الطبيعة وقوانينها وشروطها ( المتغيرة موضوعيا ) لتثبت عند حدود املاءاته الذاتية – من هنا ، فإن مبدأ التغير التطوري عبر التاريخ لذات الانسان – حياة ووجودا – يقوما على رافعة مبدئية تخص نوع الانسان ، والمتمثلة كقيمة تاريخية مخلقة للتطور ب ( العمل والمعرفة ) ، فكلاهما يطبعان اثرهما التغييري على الصعيدين المادي والروحي لحياة الذات المجتمعية من خلال الدماغ العاقل – أي الموسوم بالعقل – فهو المتلقي للمعلومات ويعيد بناءها كمعرفة ، ويخضعها ذاتها لإعادة انتاجها كمعرفة مطورة عن سابقتها ، أكان من خلال اعمال التفكير الابداعي عليها – التأملي ولتنبؤي - او حتى بمساندة مدخلات معرفية عملية او نظرية جديدة مضافة – وهو العقل الدماغي الموجه لسلوك العمل والفعل بتخطيطية ذهنية تقوم على استغلال المعرفة المخزنة والمعدلة تفكيرا من خلاله .
إذن ، فالتاريخ البشري يتجلى كمسار زمني لحياة تتواجد فيها الذات الانسانية مجتمعيا – وكل في واقعه الخاص – على صورة تحرك زمني امامي عبر المراحل والفترات ، ويعلم ذلك الانتقال على مبدأ التغير النسبي التطوري من مرحلة الى اخرى ومن فترة الى اخرى في طابع الحياة ووجود المجتمع وطبيعة عقله وتفكيره وعمله المنتج المغير موضوعيا لشقي وجود حياة الذات ، موضوعيا وذاتيا على صعيد تطور الذات نفسها .
ومنذ زمنية وجود الانسان العاقل مجتمعيا ، فإن كان عمله المنتج صدفة وتحت ضغط الضرورة . . قد انعكس دماغيا عند الانسان كمعرفة نظرية مجردة عن خبرة عملية – ولحقيقة تطور الحاجات والرغبات عند الانسان عبر تطور معرفته وتوسع غاياته – فإن تلك المعرفة القبلية ( الخبراتية ) يعاد استخدامها تجريبيا لامور ابعد من استخدامه الاول ، فيكون تكرار التجريب الخاطئ يطرح افتراضات ذهنية مجردة تطويرية تعديلية للفهم النظري السابق المنتج عبر الفعل المجرب القديم ، حتى يصل الانسان الى الصواب او تصوب الخطأ العملي بتجريبية صحيحة سليمة ، تنعكس هذه مجددا في الدماغ عقليا كمعرفة مطورة عن قبلها و . . هي ذاتها تخضع للمعادلة الذهنية السابقة – أي عبر التفكر التأملي المطور نظريا مجردا للتصور – كموجه للفعل التالي . . وهكذا – وهنا يكون من وجه آخر العمل الذهني المجرد يعيد تطوير العمل والوجود والعلاقات والواقع والحياة نفسها – إذا من تلك الحقبة الزمنية لعبت المعرفة العقلية دورها الفاعل التغييري لمفهوم الحياة وذات الانسان – الفرد والمجتمع وعلاقاته وقيمه – وتغيير الواقع الموضوعي المحيط بعيش وحياة تلك الذات .
وكما عبرنا عليه اشارة خلال سياق السلسلة المكتوبة بأن التفكير المجرد ( الحر ) لعمل الدماغ العاقل اسس فيه طابع خزن المعرفة كمفاهيم مجردة لا كمعلومات صرفة ، وبالمقابل كان للمعرفة دورا مغيرا تطويري للتفكير وعمل الانسان وسلوكه الفاعل – حتى وصل تطور الذات المجتمعية ووجودها الحياتي بتخط لرافعة ( المعرفة البراغماتية ) كموجة للتفكير ومنه الاعتقاد ولممارسة الانسان لكافة وجوده النشاطي المجتمعي ، ليظهر الفن اولا كوظيفة تمسرحيه من وظائف الدين ، ليكونا الطابعين للعقل شكل وعيه المجتمعي ، وكموجهين للتفكير والممارسة المجتمعية للذات وتقنينها وفق الاعتقاد ، بحيث تكون ( المعرفة او التفكير الديني البدائي الوثني والمسرح كمعلم وحيد للفن ) يطبعان وجود وتطور ذات الانسان وحياته وواقعه الموضوعي خلال المراحل التي سادت فيها تلك المعرفة . . . وحتى وصل التطور الانساني – العقلي المعرفي والواقعي المادي – الى مرحلة متقدمة يكون عندها التفلسف الفكري المجرد – أي ( المعرفة التفلسفية المجردة ) – الرافعة الاساس للتطور الانساني ومحيطه خلال تلك الفترات والحقبات ليسود طابع العقل بعدها – المطور للمراحل التالية – بمعرف ( الفلسفة او الفكر الفلسفي ) الكامل – كبديل عن الفكر التفلسفي - ومن ثم جاء العلم ) ليحل محل الفلسفة كرافعة تحكم متغير مراحل التاريخ الانساني كحياة ووجود ذاتي وموضوعي لاحق حتى يومنا هذا وخلال فترات المستقبل المنظور لاحقا – وللوجوب ذكره فإن التغير المرحلي التطوري لطابع العقل والفكر المعرفي السائد الجديد والاجد المغاير لما سبقه ، إلا انه حتى في سيادة وجوده المرحلي يحتوي في داخله إعادة انتاج الفكر المعرفي القديم المفرز خلال كل مراحل التاريخ الماضية ، ويكون بطابعين احدهما جامد عقائدي ضيق كما كان في تاريخه الماضي ، والاخر بطابع عصري الاخراج – أي ليس ذلك القديم حرفيا .
" ملاحظة هامة : إن كانت معالم العقل المعرفي – المخلق بشريا عبر المفاعلة للذات مع خارجها – تطور المجتمعات ( المبدعة لتلك المعرفة واستغلالها حياتيا لتطوير وجودها ) بذاتها وعلاقاتها ومستوى تفكيرها وقناعاتها وطابع عملها وانتاجها المجتمعي وطابع الاخلاق السائدة والنظم الحاكمة الواسمة لمراحل وجود انسان تلك المجتمعات الخاصة وتطورها عبر مراحل التاريخ الخاصة به – ولكون أن ( الفكر المعرفي المجرد وطابع تحوله العملي التطبيقي ) يعد إرثا بشريا عاما وليس إرثا محتكرا على المجتمع المنتج له فقط – ولطبيعة السمة الحياتية – كجوهر من جواهرها الجزئية المتعددة - للكائن الانساني الموسمة له ب ( الخاصية التفاعلية ) ، تجعل تلك الرافعة المعرفية المغيرة للحياة والوجود متداولة بين شعوب مجتمعات الانسان المختلفة ، ويكون اثرها التغييري محدد بدرجات من المستوى التغييري المفرق بين مختلف الشعوب على اساس تطوري يتناسب طرديا مع درجة حضور تلك المعرفة ومستوى تحكمها واقعيا على ذات المجتمع هذا عن ذاك او ذاك وتفكيره ووعيه وطابع عمله وقيمه الموجهة ومنها الاخلاقية ، فكلما ابتعد اثر – العلم مثلا – وتحكمه بمنظومة الحياة والعقل والنظم الحاكمة للمجتمع والواقع ، كلما كان ذلك المجتمع وانسانه وواقعه مؤصلا فيه إعادة انتاج التخلف والقديم كمتحكم عليه ، كلما كان مقدرا على الانسان المجتمعي وحياته وواقعه ومعيشته مغلولا معاقا عن التطور ، وهذه الاعاقة التاريخية تطبع المجتمع والانسان والحياة والواقع والمستقبل كوجود تشترك فيه كل تلك الابعاد كمولدة ل . . ( الازمات ) المتكرر انتاجها المتجدد عبر مراحل التاريخ المختلفة وصولا الى اليوم – عند هذا الاخير نجد انفسنا محنطين تاريخيا عند مرحلة شديدة القدم من التاريخ ، تحوصلنا بعدها على انفسنا وظللنا ندور في مسار مفرغ داخل شرنقتنا او حوصلتنا – لا علاقة لنا جوهرا بغيرنا او بما انتجه من قيم مغيرة للانسان وحياته وفكره وواقعه وغاياته– فتنقلنا عربة التاريخ الزمني خلال مراحل تطور الشعوب الاخرى الى الوقت الحديث ونحن في غفوتنا الانعزالية ، وصولا الى فترة ما بعد الحرب العالمية الاولى والثانية – هذه الاخيرة تحديدا – لنكتشف بصحوة نعسان أن الشرنقة او الحوصلة المسجونين داخلها قد تقادم الدهر عليها ل . . نكتشف انفسنا شباهة بتعبير مجازي بصحوة اهل الكهف ، حين صحوا وجدوا انفسهم في زمن اخر وعالم ومعالم اخرى لا يستقيم وجودهم فيهم فعادوا الى نومهم – نكتشف أننا لم نسجن في القديم بأصله ، ولكن القديم المرصع فسيفسائيا بقيم كل مراحل التاريخ البشري للشعوب الاخرى ، ولكنها مرصعات تشوهيه غير جمالية او قيمية ، فذاتنا القديمة التي توقفنا عندها ، كانت قد علمت جوهرا بقبول الانقياد طوعا اختياريا ، وكل كل انقياد يضيف في حقيقتنا سمات استهلاكية عصرية مفرغة المضمون من كل مراحل التاريخ ، لتصل متراكماتها على ذاتنا العربية وحياتنا وواقعنا وقيمنا فعلا مسخيا مشوها لأصلنا الانساني العام كذات فاقدة للإرادة الحرة الفاعلة ، لكونها مطبوعة على الانقياد التابع ، طابعا مرضيا مؤصلا فينا بأجندة استعمارية منذ قدم التاريخ وحتى اليوم بالإبقاء على اصلنا القديم المتخلف عصبية ، وتشويهه بمستهلكات العصر المفرغة عن قيميتها الفاعلة على احداث التغيير ، لنكون امة تولد الازمات وتعيد تخليقها ولا تقوى العيش خارج وجودها – ذاتا حالمة بما لا تمتلك ليس تحقيق حلمها ولكن لتخرج نفسها من دوائرها المفرغة المشوهة قيميا ، ذاتا مرضية معاقة تحترف الانتظار المتسول لمن ينقلها بمرضها وخمولها للعيش في واقع اخر بلا ضفاف وبذات خرافية الوجود والحياة ترفض واقعا لها ان تقترب من ذلك ، وتحترف التضرع الى السماء ولعن الوجود و . . سكب دموع البكاء والشكاء هنا وهناك وكل لحظة من لحظات وجودها – ذاتا تحترف الخداع وهي مخدوعة بذاتها – ذاتا تجيد التآمر والتلفيق والادعاء – فكيف ترتفع الاصوات بالتغير والكرامة وهي تنتهج واقعا كل الآثام سابقة الذكر للبقاء على جوهرها المشوه !!! .
#أمين_أحمد_ثابت (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
38 – مدخل . . الى العقل المتصنم اغتراب تاريخي . . في دورا
...
-
37 – مدخل . . الى العقل المتصنم اغتراب تاريخي . . في دوران خ
...
-
رحيل جبل كان هنا - من ديواني ( أحلام مطاردة بظلال القبيلة )
-
من ذاكرة تآكل الجدار
-
36 – مدخل . . الى العقل المتصنم اغتراب تاريخي . . في دوران خ
...
-
بيننا - الشيطان يعتمر قبعة قصة قصيرة عن ارثيتنا السابقة لبدء
...
-
تثمين الذات بذاتها - مقال سريع للتلذذ بإنسانيتنا
-
35 – مدخل . . الى العقل المتصنم اغتراب تاريخي . . في دوران
...
-
34 – مدخل . . الى العقل المتصنم انتظار مستقبل – عربيا – لا
...
-
33 – مدخل . . الى العقل المتصنم ذات مستبدلة بمنقطع عن محرك
...
-
32 – مدخل . . الى العقل المتصنم ذات مستبدلة بمنقطع عن محرك ت
...
-
31 - مدخل . . إلى العقل المتصنم / ذات متبطلة بادعاء القيمة .
...
-
30 - مدخل . . إلى العقل المتصنم / إشكالية فهم الذات ومقترنها
...
-
وهم السوبرمانية المطلقة في الذات العربية ( الحديثة )
-
29 - مدخل . . إلى العقل المتصنم / إشكالية فهم الذات ومقترنها
...
-
28 - مدخل . . إلى العقل المتصنم / إشكالية فهم الذات ومقترنها
...
-
27 - مدخل . . إلى العقل المتصنم / إشكالية فهم الذات ومقترنها
...
-
26 - مدخل . . إلى العقل المتصنم / 3) حركة التاريخ - ( د ) بي
...
-
إلى التافهين . . سادة هذا الزمن الوضيع
-
25 - مدخل . . إلى العقل المتصنم / 3) حركة التاريخ - ( د ) بي
...
المزيد.....
-
اليونيسف تُطالب بوقف الحرب الإسرائيلية على لبنان: طفل واحد ع
...
-
حظر الأونروا: بروكسل تلوّح بمراجعة اتفاقية الشراكة مع إسرائي
...
-
الأمم المتحدة: إسرائيل قصفت الإمدادات الطبية إلى مستشفى كمال
...
-
برلين تغلق القنصليات الإيرانية على أراضيها بعد إعدام طهران م
...
-
حظر الأونروا: بروكسل تلوّح بإلغاء اتفاقية الشراكة مع إسرائيل
...
-
الأونروا تحذر: حظرنا يعني الحكم بإعدام غزة.. ولم نتلق إخطارا
...
-
الجامعة العربية تدين قرار حظر الأونروا: إسرائيل تعمل على إلغ
...
-
شاهد بماذا إتهمت منظمة العفو الدولية قوات الدعم السريع؟
-
صندوق الامم المتحدة للسكان: توقف آخر وحدة عناية مركزة لحيثي
...
-
صندوق الامم المتحدة للسكان: توقف آخر وحدة عناية مركزة لحديثي
...
المزيد.....
-
أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال
...
/ موافق محمد
-
بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ
/ علي أسعد وطفة
-
مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية
/ علي أسعد وطفة
-
العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد
/ علي أسعد وطفة
-
الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي
...
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن
...
/ حمه الهمامي
-
تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار
/ زهير الخويلدي
-
منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس
...
/ رامي نصرالله
-
من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط
/ زهير الخويلدي
-
فراعنة فى الدنمارك
/ محيى الدين غريب
المزيد.....
|