أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - إشبيليا الجبوري - المقهى بلا مأوى.! *














المزيد.....

المقهى بلا مأوى.! *


إشبيليا الجبوري

الحوار المتمدن-العدد: 7450 - 2022 / 12 / 2 - 00:34
المحور: الادب والفن
    


- 0 -
المحبة تبرع -، سنلتقي مجددا، المقهى بلا مأوى.!

الفصل الاول؛
- 1 -
كاد ضوء المقهى -، يعكس حزنه، الاول من ديسمبر.!
- 2 -
البرد العميق -، يلهم الفهم، للجميع.!
- 3 -
الأمطار تركض -، الأحلام -، من بعض الاحيان.!
- 4 -
مقهى قديم -، "غودو/بيكيت"، مسحوق غسيل.!

الفصل الثاني؛
- 5 -
استقطعه حلم -، تزودت غيمة، بالوقود.!
- 6 -
المطر يختلس النظر - ، عبوة سحاب، فقط ضع كلماتك فيها.!
- 7 -
شاي احمر -، شاهدت اللوز شاردا، من كان ينتظرني؟.!
- 8 -
تجمر الموقد -، الكستناء محمص، في حقيبتي.!
- 9 -
نفث ما يخمنه -، الخيام الممزقة للعشاق، المحطمين.!

الفصل الثالث؛
- 10 -
الصوت الملائكي مشرد -، من ذَا الذي كان، يطمئننا إذن ؟.!، المحبة تبرع -، سنلتقي مجددا، المقهى بلا مأوى.!
إنتهت.
01 December 2022
———————————————————————
* 10 قصص قصيرة ذكية - متوالية سردية مؤتمتة في ثلاثة فصول.



#إشبيليا_الجبوري (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أسكب الصمت انسجتي*
- الشامة بين الغمازتين*
- الشاي نجار *
- نشارة القمر *
- انتصارات هزائمك مضحك*
- ماء النهر يرتجف *
- البرعم البكر أخضر *
- صنارة السخرية الرائعة *
- هاشتاق …هاشتاقات*
- التوكتوك يشقى ولايموت *
- المقهى المجنح *
- كستناءة المقهى *
- حلية النارنج *
- المطر ينزل حافيا *
- زفير البنفسج *
- ثلمة عتمة ليل *
- يتساقط المطر مبلل *
- ماوراء الافق وراء *
- ذيول المضبوع مثعبنة*
- المضبوع ذبابة ملازمة *


المزيد.....




- إقبال على تعلم العربية في إسبانيا رغم العراقيل وخطاب العنصري ...
- موضة شرقية بروح أوروبيّة معاصرة.. إطلالات نانسي عجرم في كليب ...
- في يومها العالمي: اللغة العربية بين التطوير وخطر التراجع
- -الست-.. فيلم يقترب من أم كلثوم ويتردد في فهمها
- 5-نصوص هايكو :بقلم الشاعر محمد عقدة.دمنهور.مصر.
- الشاعر تامر أنور ضيف منصة نادى ادب قصرثقافة دمنهور ومناقشة آ ...
- بعد التوبة.. حاكم ولاية تينيسي يصدر عفوًا عن نجم موسيقى الري ...
- أفغانستان تودع ثالث سينما تاريخية بعد إزالتها من قبل طالبان. ...
- الممثلة الأممية: عدم الثقة بين مجلسي النواب والأعلى للدولة ي ...
- نقطةُ ضوءٍ من التماعات بدر شاكر السيَّاب


المزيد.....

- مراجعات (الحياة الساكنة المحتضرة في أعمال لورانس داريل: تساؤ ... / عبدالرؤوف بطيخ
- ليلة الخميس. مسرحية. السيد حافظ / السيد حافظ
- زعموا أن / كمال التاغوتي
- خرائط العراقيين الغريبة / ملهم الملائكة
- مقال (حياة غويا وعصره ) بقلم آلان وودز.مجلةدفاعاعن الماركسية ... / عبدالرؤوف بطيخ
- يوميات رجل لا ينكسر رواية شعرية مكثفة. السيد حافظ- الجزء ال ... / السيد حافظ
- ركن هادئ للبنفسج / د. خالد زغريت
- حــوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الثاني / السيد حافظ
- رواية "سفر الأمهات الثلاث" / رانية مرجية
- الذين باركوا القتل رواية ... / رانية مرجية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - إشبيليا الجبوري - المقهى بلا مأوى.! *