إشبيليا الجبوري
الحوار المتمدن-العدد: 7437 - 2022 / 11 / 19 - 04:34
المحور:
الادب والفن
- 0 -
ابتسامة المساء -، يحدها، حلية النارنج.!
الفصل الاول؛
- 1 -
ياقة النهر -، عاد الطين ، رسالة البريد، الكترونية !
- 2 -
هفني ريح المقهى-، تخطى معطفي، في المترو.!
- 3 -
يتوارى الخطاب-، قبعتي السوداء -، عند التقاطع.!
- 4 -
جعجعة-، غيوم اليوتوبيا، ملساء.!
الفصل الثاني؛
- 5 -
المقهى بلا حراك -، الغيوم يحدها الغسق، بعيدا.!
- 6 -
اترك الجدران-، مر الرماد مرة، اخرى.!
- 7 -
عودة البرد، الصراخ -، في الشارع المجاور.!
- 8 -
اغسل الغلايا - ارهقني الإشراق و الأرق، الرعد بعيد.!
- 9 -
لازال الطين يغوص -، مجرى النهر غير قادر، على النوم.!
الفصل الثالث؛
- 10 -
المدى القرمزي-، الستائر المخروطية حمراء، على نافذة المقهى.!، ابتسامة المساء -، يحدها، حلية النارنج.!
إنتهت.
18 November 2022
———————————————————————
* 10 قصص قصيرة ذكية - متوالية سردية في ثلاثة فصول.
#إشبيليا_الجبوري (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟