أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - جاسم المطير - ملاحظات حول برنامج الحزب الشيوعي العراقي (2) ضرورة الوعي بقيمة الاسم البكر















المزيد.....

ملاحظات حول برنامج الحزب الشيوعي العراقي (2) ضرورة الوعي بقيمة الاسم البكر


جاسم المطير

الحوار المتمدن-العدد: 1696 - 2006 / 10 / 7 - 09:51
المحور: التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية
    


الشيوعيون ديمقراطيون بالأصالة .. أليس كذلك ..؟ إذن بوسعهم أن يناقشوا بأفكار وخيارات عقلانية جميع مضامين مشروعي برنامج حزبهم ونظامه الداخلي بآلات تصويرية جذابة ــ ديجتال ــ قبل انعقاد المؤتمر الثامن المزمع عقده قريبا وفي داخل جلسات المؤتمر بقدرة أوسع وأعمق لتتوافر لها اختبارات ملائمة كي تكون النتائج وصفا موضوعيا جديدا لبنية القدرات الحزبية التنظيمية المستقبلية .
لاحظتُ أن بعضهم من أصدقاء الحزب ومن أعضائه قد سلط عدسة الكاميرا على " موضوعة اسم الحزب " وهي الموضوعة التي امتدت مع هذا الحزب طيلة 72 عاما حتى صار اسم الحزب الشيوعي العراقي مخلوقا سياسيا عاقلا يحظى بشعبية واسعة بين صفوف الجماهير وصار وجوده يملك الكثير من القدرة الأساسية في تحريك الجماهير وحركاتها النقابية المختلفة وان يسكن الكثير من المثقفين العراقيين في شقته مصطحبين معهم جزء كبيرا من تاريخه .
لكن بعضهم يفكر، الآن ، بمطالبة المؤتمر الثامن لتغيير " اسم الحزب " وغلق الملف المدون عليه ثلاث كلمات : " الحزب الشيوعي العراقي " وإلى الأبد .
بطبيعة الحال إن مثل هذا الرأي أو المقترح يجب أن لا يهمل بل يحتاج إلى مناقشة هادئة محايدة كي يمكن اتخاذ القرار الخلاق بمزيد من معاني وجود ِ حزب ٍ يحمل هذا الاسم في العراق ويجب أن يقوم القرار أصلا بعيدا عن المزاج العاطفي وحده .
فأولا كانت أفعال الحزب الشيوعي في الماضي البعيد والقريب أفعالا فيها الكثير من المجد : مجد التفكير بالظروف الوطنية الملتهبة ومجد النضال في الشوارع والمدارس والمعامل والحقول ومجد التضحيات في السجون وعلى أعواد المشانق ، وفيها الكثير من تدابير النتائج في دراساته وشعاراته ومناقشات لجنته المركزية ، وفيها الكثير من مجد تخطي الصعاب والمعضلات ، وفيها مسؤولية اختيار النقد والنقد الذاتي كوسيلتين لتقويم الاعوجاج والانحراف في بعض جوانب مسيرته الطويلة . من المؤكد أن النقد والنقد الذاتي ليسا وسيلة احتفالية مقننة بالمناسبات الصعبة بل هما تطبيقات عقلية للتوجه اليومي في المسار النضالي السليم .
باختصار أقول أن هذه المسالة لا تخصني بشيء فأنا املك خيارا مستقلا عن الحزب الشيوعي العراقي وعن أعضائه في الوقت الحاضر ، فأنا لست في داخله ، لكنني أجد التزاما عاما منبثقا من خاصيتي الوطنية الديمقراطية لمناقشة هذه القضية باعتبارها قضية وطنية جماعية تتعلق بقيمة نضالية تبدأ الآن وتنتهي بسؤال : هل من الضروري وجود كائن سياسي عراقي في الوقت الحاضر أو في المستقبل اسمه " الحزب الشيوعي العراقي " أم أن الضرورات السياسية العامة تحتم خيارا منصفا بتغيير هذا الاسم طالما حل وقت المؤتمر الثامن لإقرار برنامج جديد ربما يكون أكثر شفافية ، ولإقرار نظام حزبي جديد ربما يكون أكثر مرونة .
وثانيا صحيح أن الشيوعيين العراقيين واجهوا طيلة الـ72 عاما معاناة جسدية ونفسية وبوليسية لكنهم ظلوا كملائكة يمتلكون قدرة مواجهة الوحوش السلطويين وتغلبوا عليهم منتصرين باستمرار وجودهم رغم ما حل بهم من ضروب القمع والقتل والتنكيل ، وبتنامي قدراتهم في البنيتين التنظيمية والسياسية . بمقتضى هذه القدرة البالغة تحوّل حزبهم بعد سقوط الدكتاتورية في 9 نيسان 2003 من حزب سري يعمل في ظلام السراديب والسجون يحلم بتفريج آلامه وآلام شعبه إلى حزب اجتماعي يجد نفسه في حالة علنية مشتركة تحت ضوء الشمس مفترضا بنفسه وبقوى جماهيره العمل على تلبية الحاجات والمطالب الإنسانية للشعب العراقي وكادحيه بصورة خاصة ، والعمل إلى جانب القوى الديمقراطية الأخرى لقيام العدالة واحترام حقوق الإنسان وتشييد البنية السياسية والمؤسسات الدستورية كي ينعم شعبنا بمنافع الحياة على أرضنا في مجتمع يطمح لتحقيق الرفاهية والعدالة والكرامة الإنسانية ..
وثالثا لا بد من التذكير بظهور بعض الأفكار والمفاهيم لدى بعض الشيوعيين وأصدقائهم لتغيير اسم الحزب الشيوعي في مراحل سياسية ثلاث ، الأولى عام 1960 حين سطا داود الصائغ على اسم الحزب الشيوعي بدفع من عبد الكريم قاسم ووزير داخليته وفقا لقانون الأحزاب الصادر آنذاك ، ولم يكن من الناحية القانونية أمام الشيوعيين غير خيار واحد هو استبدال اسم الحزب باسم جريدته " اتحاد الشعب " لكن حتى هذا التغيير لم يبدل موقف السلطة الحاكمة .
المرة الثانية صعد إلى السطح صوت باسم متطلبات الديمقراطية الحزبية بتغيير اسم الحزب بعد انهيار الاتحاد السوفيتي والمنظومة الاشتراكية استنتاجا بنظرية فوكوياما حول " نهاية التاريخ " وصيرورة الرأسمالية نهاية الأنظمة الاجتماعية للبشرية ونظاما أبديا ً . غير أن هذه الصوت وأمثاله من الأصوات لم تكن لازمة ً ، لا سياسيا ولا فكريا ولا اجتماعيا ولا تنظيميا ً ، فلم تجد أفكار تلك الأصوات مناظرة لها في المؤتمر الخامس للحزب الشيوعي ، ومنه أبحرت إلى الخلف .
ثم ارتفعت آراء أخرى إلى السطح ، الآن ، لتدعم هذه الفكرة في المؤتمر الثامن ، فهل هذه الفكرة سليمة أو معقولة أو طبيعية . أنا ، شخصيا ً ، اعتقد أن محاولة إستيلاد اسم جديد للشيوعيين العراقيين ليست في أوانها وبالتالي فهي غير متوافقة مع الظروف الراهنة .
لماذا ..؟
ربما الزمان تغير كليا في العراق كما يقول أصحاب الفكرة .
هذا صحيح ، فقد تغير كل شيء وأصبح فائق الصوت السياسي العراقي الراهن محمولا ً على مراكب دينية وطائفية وربما ظهرت أو ستظهر تأثيرات مزعجة لتطويق الحزب الشيوعي بشباك السلاسل المعروفة من اتهامات الإلحاد والكفر وغير ذلك من أعشاش التزييف والأكاذيب حول أهداف الحزب الشيوعي ، وهي ذات الاتهامات القديمة التي ما برح جسدها العاري يتكشف أمام الجماهير الواعية .
كمثال وليس للحصر حدثني في العام الماضي أحد أصدقائي من كوادر الحزب عن عائلة احد أعضاء اللجنة المحلية في محافظة ( ............. ) وكيف سيطرت الأفكار الدينية المذهبية داخل صفوف عائلته وكيف أن ولديه صارا من أصحاب اللحى ثم منحا صوتيهم إلى القائمة 555 بينما أعطى صوته وحيدا لقائمة اتحاد الشعب . ولديّ الكثير من الأمثلة الأخرى الماثلة وغير المماثلة التي تشير إلى المد الديني السائد في مجتمعنا حيث يستمر الكثير من قادته في اصطياد المناصب في أجهزة الدولة العليا ، وفي البرلمان ، وفرض هيمنته على الشارع ، بينما تتراجع القوى الديمقراطية وتخسر بعض المباراة الانتخابية رغم الجهد المخلص الذي تبذله أحزاب وتجمعات هذه القوى .
ورابعا ًهل يحق لبعض الشيوعيين أن يجدوا أنفسهم خائفين من البقاء في مركب يحمل على واجهته اسم " الحزب الشيوعي " كان قد جابَ بحار النضال الوطني .
أم هم يجدون أنفسهم أكثر حرية تحت اسم آخر ..؟
أم أن المصلحة العامة تقتضي هذا التغيير ..؟
أم انه نوع من أنواع التراجع الطوعي ..؟
أم هو نوع من أنواع إعادة البناء التنظيمي ..؟
أم هو شكل من أشكال حماية البيئة الشيوعية في العراق ..؟
أم هي محاولة للوقوف في مرآب آمن ..؟
ما الذي يتعين في الإجابة على هذا الكم من الأسئلة بنوع من الإجابة القادرة على أن تكون أداة مفضلة لتطوير عمل الشيوعيين العراقيين في المرحلة العلنية القائمة وهي مرحلة قد لا تخلو من الأخطار .
ليس من الصعب عليّ أن أجيب على الأسئلة واحداً واحدا ً ، لكنني أقول مختصرا أن الواقع السياسي يتطلب مقاربات أكثر واكبر بين الشيوعيين العراقيين وبين جماهير الشعب العراقي الذي ولد طبيعيا ونما طبيعيا ويتجه نحو المستقبل بصورة طبيعية أيضا ، وقد استضاف هذا الحزب من خلال اللجنة المركزية خلال السنوات الثلاث المنصرمة صنفا من أصناف التجديد السياسي في عمله الجماهيري والسياسي والبرلماني ، مما جعل الحزب فاحصا نفسه بقدرة عالية من الحكمة والتنوع في هذا الخضم الهادر من الصراعات في الشارع والبرلمان والحكومة بطريقة معيارية موزونة في علاقاته السياسية جعلته في مأمن من الضرر ، حتى الآن ، ودفعت بسمعته إلى مساحة واسعة استند فيها إلى ظهير الجماهير وجعله في مخفرها رغم أنني احتفظ ببعض المواقف التي لا تخلو من ضعف ٍ أو أخطاء .
لذلك كله فان المقاربة الرئيسية المطلوبة هي دائما العمل مع الجماهير وبين صفوفها ليس كمكتب محاماة ، بل كقوة جماهيرية تقود النضال بطول الطريق نحو انتصار الشيوعية في نهاية المطاف ولو بعد حين ٍ طويل ٍمن الدهر حيث يرث الفقراءُ الأرض..
لقد توفرت عندي قناعة كافية بضرورة بقاء الموسيقى الشعبية صادحة بوطن حر وشعب سعيد بفريق واحد يطلق عليه اسم " الحزب الشيوعي العراقي " ليكون مناضلا وطنيا ، وبنفس الوقت مناضلا امميا في هذا العصر إلى جانب الحزب الشيوعي في ألبانيا - الحزب الشيوعي في النمسا-الحزب الشيوعي في بيلاروسيا- حزب العمال البلجيكي - الحزب الشيوعي البرازيلي- الحزب الشيوعي البريطاني- الحزب الشيوعي الجديد في بريطانيا - الحزب العمالي الشيوعي في البوسنة والهرسك- الحزب الشيوعي البلغاري - حزب الشيوعيين البرتغاليين (الحزب الشيوعي البرتغالي) - الحزب الشيوعي الكندي - الحزب الشيوعي التشيلي - الحزب الشيوعي الكوبي - الحزب الشيوعي في موارفيا وبوهيميا (تشيكيا) - الحزب الشيوعي في الدانمرك- الحزب الشيوعي الدانيماركي - الحزب الشيوعي الأكوادوري - الحزب الشيوعي المصري - الحزب الشيوعي في استونيا - الحزب الشيوعي في فنلندا - الحزب الشيوعي الموحد في جورجيا - الحزب الشيوعي الألماني - الحزب الشيوعي اليوناني - حزب تودة ـ إيران - الحزب الشيوعي في ايرلندا - الحزب الشيوعي الإسرائيلي - الحزب الشيوعي الأردني- الحزبي الاشتراكي في لاتغيا- الحزب الشيوعي اللبناني - الحزب الاشتراكي في لوكسمبورغ - الحزب الشيوعي في مالطا - حزب الشيوعيين ـ المكسيك - الحزب الاشتراكي الشعبي ـ المكسيك - الحزب الشيوعي الجديد في هولندا - الحزب الشيوعي النرويجي - الحزب الشيوعي البرتغالي - الحزب الشيوعي الروماني - الحزب الشيوعي في روسيا الاتحادية - الحزب الشيوعي للاتحاد السوفيتي - الحزب الشيوعي العمالي الروسي - الحزب الشيوعي الجديد في صربيا والجبل الأسود - الحزب الشيوعي السلوفاكي - الحزب الشيوعي لشعوب اسبانيا - الحزب الشيوعي السوداني - الحزب الشيوعي السوري - الحزب الشيوعي السوري - الحزب الشيوعي الأوكراني - الحزب الشيوعي في الولايات المتحدة - الحزب الشيوعي في فنزويلا وغيرها من الأحزاب التي ما تطلبت منها التغيرات الجارية في العالم أن تبدل أسماءها رغم ما يحيط بأغلبها من ضيق وارتباك لا يبتعدان عن نفس قياسات المصاعب التي يواجهها حزب الشيوعيين العراقيين .
أنا واثق أن الحزب الشيوعي العراقي لن يموت ولن يُحاصر إذا ما ظل يملك قلبا قويا نابضا بحب الشعب ، وفي هذا وحده تكيفا ً للعيش الطويل في أعماق الجماهير التي تدعم نضاله ، لأنه الحزب الذي لم يذق طعم النوم طيلة 72 عاما بل ظل سهره متفوقا برعاية الشعب العراقي النبيل خاصة إذا ما استحضر تفكيرا مرنا عالي المستوى في الواقع العملي وعلى مدار الساعة السياسية المعاصرة لتجديد خطابه اليومي وفق جودة برنامجية متطورة في حساباتها وفي تطبيقاتها . فالبرنامج المتطور هو تقنية مؤتمنة لبناء علاقة الحزب الواسعة مع الجماهير في المرحلة المستقبلية وبالتأكيد لا يعكر صفوها بقاء اسم الحزب الشيوعي العراقي إصحاحا أولا في سفر التكوين الشيوعي في العراق .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
بصرة لاهاي في 6 – 10 – 2009










#جاسم_المطير (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مسامير جاسم المطير 1200
- المسلمون نوعان : بشر وبقر ..!!مسامير 1199
- ملاحظات حول مشروع برنامج الحزب الشيوعي العراقي
- مسامير جاسم المطير 1198
- الى المراجع الاسلامية..مسامير1196
- مداعبة رابعة مع مام جلال .. مع التحية ..!مسامير 1195
- قاضي القضاة داهية الطهاة ..!! مسامير 1193
- فستقوا صدام حسين ولا تتفستقوا ..!!مسامير 1194
- داينميكا الفساد والعياذ بالله ..!!مسامير 1192
- امرأتان عظيمتان : أنوشة وكاترين ..!مسامير جاسم 1191
- رسائل الرسام فان كوخ كم ّ ٌ نثري وقيم مميزة ..
- قارئة الأبراج تتحدث مع السادة القادة ..!!مسامير 1189
- ثلاثة دوخوا راضي الراضي : الفساد والرشاوى والحكومة الصامتة . ...
- مداعبة ثالثة مع مام جلال .. مع التحية ..!!مسامير 1187
- معادلة صعبة : لا علم لمن لا دولة له ولا دولة لمن لا علم له . ...
- من يملك الفلوس والميليشيا له حاضر وليس له مستقبل ..!! مسامير ...
- عالم صاخب جدا في رواية أمريكية جديدة ..
- مداعبة ثانية مع الرئيس جلال الطالباني ..!!مسامير 1183
- رمز الديمقراطية العراقية مطار بغداد الدولي ..!!مسامير 1182
- مائة مثقف عراقي يوجهون نداء إلى الحكومة العراقية


المزيد.....




- الشرطة الإسرائيلية تعتقل متظاهرين خلال احتجاج في القدس للمطا ...
- الفصائل الفلسطينية بغزة تحذر من انفجار المنطقة إذا ما اجتاح ...
- تحت حراسة مشددة.. بن غفير يغادر الكنيس الكبير فى القدس وسط ه ...
- الذكرى الخمسون لثورة القرنفل في البرتغال
- حلم الديمقراطية وحلم الاشتراكية!
- استطلاع: صعود اليمين المتطرف والشعبوية يهددان مستقبل أوروبا ...
- الديمقراطية تختتم أعمال مؤتمرها الوطني العام الثامن وتعلن رؤ ...
- بيان هام صادر عن الفصائل الفلسطينية
- صواريخ إيران تكشف مسرحيات الأنظمة العربية
- انتصار جزئي لعمال الطرق والكباري


المزيد.....

- هل يمكن الوثوق في المتطلعين؟... / محمد الحنفي
- عندما نراهن على إقناع المقتنع..... / محمد الحنفي
- في نَظَرِيَّة الدَّوْلَة / عبد الرحمان النوضة
- هل أنجزت 8 ماي كل مهامها؟... / محمد الحنفي
- حزب العمال الشيوعى المصرى والصراع الحزبى الداخلى ( المخطوط ك ... / سعيد العليمى
- نَقْد أَحْزاب اليَسار بالمغرب / عبد الرحمان النوضة
- حزب العمال الشيوعى المصرى فى التأريخ الكورييلى - ضد رفعت الس ... / سعيد العليمى
- نَقد تَعامل الأَحْزاب مَع الجَبْهَة / عبد الرحمان النوضة
- حزب العمال الشيوعى المصرى وقواعد العمل السرى فى ظل الدولة ال ... / سعيد العليمى
- نِقَاش وَثِيقة اليَسار الإلِكْتْرُونِي / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - جاسم المطير - ملاحظات حول برنامج الحزب الشيوعي العراقي (2) ضرورة الوعي بقيمة الاسم البكر