نايك في قطر

مدحت قلادة

الحوار المتمدن-العدد: 7438 - 2022 / 11 / 20 - 00:23
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

الدين افيون الشعوب مخطيء من يعتقد ان حضور نايك مع تميم و موزة من باب نشر الايمان لان الايمان افعال وليس اقوال فقطر تقدم نفسها حامية عرين الاسلام كبديل للعالم الاسلامي خلفا للسعودية التي تطورت وتركت الوهابية
تخطط موزة مع تميم في حضور نايك لتعريف العالم دين الاسلام !!! وقطر بغباء شديد تستضيف نايك الذي له قضايا سرقة ملايين الدولارات !!!
و قطر نفسها كان من المنطقي ان تناى بنفسها عن تمثيل الاسلام لانها مثال سيء فهي امارة انقلابيين فابو تميم انقلب علي ابوه و تميم نفسه انقلب علي ابيه،،،
ثم الاستعانة بنايك صورة تعكس فساد رؤية و انعدام فكر ،
قطر التي تقدم نفسها حامية الاسلام وناشرة الاسلام سجلها مخزي في حقوق الانسان فكل الاعمال تمت بدماء العمال و بارواح الالاف فسجل قطر مخزي و من المنطقي ان تاريخها الدموي ضد حقوق الانسان يسيء للاسلام
قطر انطبق عليها مثل مصري " يكفيك شر الحافي اذا نقبقب " لانها ساهمت في نشر الارهاب وعضدت كل الجماعات الارهابية في ليبيا و في تونس و في مصر ايضا .
قطر امارة تعمل بدون كود اخلاقي بل تاريخها دموي وارهابي في كل دول المنطقة ،،،
يعتقد خطاء ان الجلسة المغلقة بين نايك و موزة سوف تاتي بثمارها فنايك مع موزة شعار للسرقة و التامر علي دول الجوار .
قطر تستضيف كاس العالم وتحاول ان تقدم الاسلام للعالم ضربة للسعودية و اثبات وجود انها ملاذ لكل التنظيمات الاسلامية
اخيرا فلا نايك ولا موزة ولا قطر تستطيع ان تحل محل السعودية ،،،،

#مدحت_قلادة (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين