أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - هاله ابوليل - هل للفقراء رائحة !















المزيد.....

هل للفقراء رائحة !


هاله ابوليل

الحوار المتمدن-العدد: 7428 - 2022 / 11 / 10 - 21:44
المحور: الادب والفن
    


في فيلم طفيلي (Parasite) الفائز باوسكار 2020
فيلم كوميديا سوداء كوري جنوبي من إخراج بونج جون هو، وبطولة كل سونغ كانغ هو، لي سون كيون، تشو يو جونغ، وآخرين.
حصل الفيلم على إشادة من النقاد على نطاق واسع، وفاز بالسعفة الذهبية في مهرجان كان السينمائي 2019، حيث أصبح أول فيلم كوري جنوبي يحصل على هذه الجائزة. كما فاز الفيلم بجائزة الأوسكار في دورة المهرجان الـ92 للعام 2020 كأفضل فيلم أجنبي، وهو أول فيلم غير ناطق باللغة الإنجليزية يحصل على الجائزة. وحصد جائزة أفضل سيناريو مقتبس، ونال مخرجه بونج جون هو جائزة أفضل مخرج حسب ويكي
قصة الفيلم:
أن ثمة رجل متكبر قُتل من اجل استخفافه وقرفه وتذمره من رائحة الفقراء والتي تفوح منهم رائحة غريبة !
جريمة قتل في حديقة القصر, قُتل بها الرجل الغني, لأنه تقزز من رائحة الرجل الخارج من القبو لتوه
هل للفقراء رائحة!
هل القبو هو السبب
ام مسحوق الغسيل الرخيص والذي يستخدمه الفقراء في غسل ملابسهم الرخيصة
ام رائحة العفن التي تلصق بالثياب !
في هذا الفيلم نكتشف قيمة الحواس لدى الأطفال, فأول من اكتشف احتيال تلك العائلة في العمل لدى الاسرة الثرية بالتحايل والكذب
هو الطفل الصغير الذي يمتاز بحاسة شم قوية لدرجة ان العائلة المحتالة اجتمعت لمناقشة هذا الأمر وجرى التفكير
بتغيير محلول الغسيل لكل فرد من العائلة .
حيث حواس الطفل لم تتلوث بعد فقد اخبر والدته انهم يمتلكون نفس الرائحة ؛ مدرس اللغة الانكليزية ومعلمة الفن والسائق والطباخة .
فما الذي يجمعهم غير انهم محتالون تطفلوا على العائلة واستحوذوا على الوظائف كلها بالتآمر على السائق والمربية,
الفيلم جميل وممتع وهو فعلا ذو فكرة مختلفة؛ فقد اكتشفوا ان المربية القديمة هي ايضا متطفلة مثلهم ,فهي تخبأ زوجها في النفق الأرضي المبني من اجل اغراض الحماية من تفجيرات القنابل النووية و الذي لا يعلم عنه اصحاب البيت الجدد .
وهكذا نجد أن الشخص الذي يتشارك معهم في الطعام هو زوجها المختبأ في القبو , حيث اشار صاحب البيت أن المربية تأكل عن شخصين !
أما الرائحة ,فحدث ولا حرج
لقد كان السائق وابنته وابنه مختبئين تحت الطاولة وهم يستمعون لصاحب البيت وهو يتحدث عن رائحة السائق
كان الحديث قاسيا للرجل العجوز المختبأ وهو يستمع :" كم هي رائحته مقززة وكأنها خارجة من الأنفاق ,والذي ربما ضايقه ان هذا الحديث يسمعه ايضا ابنته وابنه .
انها رائحة الفقر والعيش في الشقق الرطبة والعفن الذي يخرج منها,
وفعلا هذا يستدعي ان نسأل ؛ هل الفقراء لهم رائحة !
أم ان الأمر فعليا يتعلق بغسيل الملابس ومسحوق الغسيل الرخيص مثلا !
وهل هناك رائحة خاصة تميّز مرتادي الحافلات والقطارات المشتركة رائحة مرتادي قطار الانفاق او المواصلات العامة !
رائحة العفن في المنازل او تلك التي تكون تحت الأرض رائحة الأنفاق السفلية و الاقبية التي لا تصلها الشمس.
ام أن الأمر مجرد غرور طبقي وهلوسة شمية , ففي زمن كورونا قام المتعافون من كورونا بالإبلاغ عن رائحة نتنة يشمونها غير موجودة مثل رائحة الحرق والكبريت ورائحة الأسماك , سميت فيما بعد "الباروزميا" وهو خلل وظيفي في حاسة الشم، ويختلف عن حالة فقدان حاسة الشم .
وهناك حالات غريبة من البشر يعانون فيها شم حتى رائحة الهياج الجنسي للأفراد الذين حولهم .
وبعض النساء تعاني من ظهور الروائح حتى بعد عملية الاستحمام العميق والمغاطس بماء الورد واللافندر وغيرها من الروائح العطرة لدرجة أنهم اعتبروا الأمر وكأنه نوع من انواع أسحار المراحيضالتي سمعت عنها لأول مرة في حياتي .
تحدثنا سيدة عن طفلتها ذات الثانية عشر من عمرها تقول ان لديها رائحة فتاكة وانها لا تذهب حتى بعد الاستحمام القوي والغسول ووضع الروائح العطرة

و أسحار المراحيض ؛ هو نوع من أنواع السحر، والذي يعمل على إنشاء رائحة كريهة، من جسم الإنسان المصاب بالسحر أو الإنسان الممسوح من الجن أو الإنسان المصاب بالحسد.
وهي من الروائح التي لا تزول بأي طريقة سواء بالاغتسال أو بالمداومة على الوضوء أو الاستحمام، وهو ما يعتبر مشكلة لأنه لا يوجد حل لهذه المشكلة.
ورغم ان هناك توصيات اما بالعلاج الكيماوي أو الذهاب إلى أي اخصائي تخصص حجامة .
إلا انه يبقى هناك تساءل عميق عن ارتباط رائحة الشخص و اصدقائه !
و هل فعلا أن للفقراء رائحة خاصة والأغنياء لهم رائحة غير رائحة المال والثراء !
هذا ما نجده حيث ان الأغنياء تجذبهم رائحة المال, فيتعرفون على بعضهم البعض إما في ملاعب الغولف أو النوادي التي رسومها باهضة ومخصصة للأثرياء.
لصت دراسة حديثة نُشرت نتائجها في مجلة "ساينس أدفانسز"، يوم الجمعة (24 يونيو/ حزيران 2022) إلى أن الأشخاص الذين يتشاركون روائح جسدية مماثلة هم أكثر عرضة لأن يصبحوا أصدقاء.
لذلك تجد ان العواهر من النساء يعرفن بعضهن البعض ويلتصقن برائحة الفجر والعهر التي لها رائحة تزكم انوف الشرفاء فقط .
والخبيثات منهن لديهن حاسة شم قوية لمعرفة اللئيمات منهن فيتصادقن, فكل قرين بالقرين يقتدي
ورحم الله الشاعر الجاهلي عندما قال:" إذا كنت في قومٍ فصاحب خيارهم ولا تصحب الأردى فتردى مع الرَّدي
عن المرء لا تسأل وسل عن قرينه فكل قرينٍ بالمقارن يقتدي.

لذلك قيل ان التجاذب بين البشر مبعثه حاسة الشم وليس البصر
رغم أن الدراسات التي أشارت للأمر ترجح كفة حاسة الشم عند النساء لأن الرجال أول ما يجذبهم في المرآة هو جسدها ثم رائحتها
في حين أن الأمر يختلف عند النساء فرائحة المال هي من تجذب النساء أولا ثم هيئته ثانيا وقد يلتغي شرط الهيئة بتاتا
إذا ما كانت رائحة المال اقوى واليد الممنوحة اسخى .





فالنساء يتشاركن في المقام الأول في حب المال الذي يجعلها ترتاح من التفكير مستقبلا بأي شيء
ومن خبث النساء أنهن قد يستغلن موضوع الرائحة في ضرب بعضهن البعض !
اتذكر ان معلمة بسيطة توظفت لدينا حديثا . فدخلت لها مشرفة اللغة العربية التي تحمل شهادة دبلوم متوسط ومشرفة اللغة الانكليزية لرياض الاطفال و التي تنحصر مواهبها بالنفاق وشراء عطور فاخرة للمديرة صديقتها واللواتي دخلن الى غرفة تلك المعلمة لحضور درس لتقييمها , فخرجن بعد عدة دقائق وهن يعطسن ويدعين ان لها رائحة مقززة .
!لم يكن الأمر بهذا السوء فقد دخلت مباشرة بعد خروجهم , لتصوير غرفتها الصفية فلم يكن الأمر كما اوحين به
لأنه لا توجد إمرأة على وجه الكون قد تنبعث منها رائحة قد تزعج ثلاث نسوة قميئات .
هي واحدة منهن فقط التي اثارت الموضوع , والاخريات انجررن بالفكرة تلقائيا , فالرائحة تعدي كما هو الضحك يعدي
فعندما تضحك فتلقائيا من سيراك سيبتسم واذا استمريت في الضحك
فلا بد ان يشاركك رغم انفه
انها طبيعة البشر ّ
فمن منهن المتحذلقة السخيفة التي جرحت تلك المعلمة وقوضت ثقتها بنفسها
كنت اعرفها , فهي سكويلر المتحدث الرسمي في مزرعة الحيوانات والذي كان من اعماله الخسيسة قلب الحقائق
وهو نفسه وزير الدعاية والحرب في زمن هتلر جوبلز المتحذلق صاحب شعار اكذب اكذب حتى يصدقك الناس
لقد كانت هي الكوكب الاحمر السخيف الذي اعرفه جيدا! والذي عشت معه لسنة كاملة في سكن مشترك
انها من صنف حديثي النعمة الذين نسوا مشط الحشرات اللاصقة في الأدراج السفلية
دخلت المعلمة وهي تحفي دموعها المحبوسة
فقد كنت اجلس في المكتبة لوحدي وطلبت مني ان اشمها
في الحقيقة؛ لم اشم شيء حتى لو كانت لها رائحة
فان الامر لا يستحق كل تلك الحركات الاستعراضية البهلوانية
ولكن كيف لنا أن نتحدث عن الخسة البشرية
ان افضل طريقة لهزيمة شخص هي الادعاء بان له رائحة !
لقد كانت تلك حركة نذالة من ثلاثتهم
ولأني اعرف تاريخهم القذر ورائحة عفونة وصولهم للمناصب
فقد ابتسمت في وجهها وقلت لها: لا يهم , فرائحة الجسم التي تخرج من التعب والارهاق تذهب باستحمام ساخن وبعدها تصبحين انظف منهم
ولكن رائحة غرورهم الأجوف أنهن صرن يقيّمن ويؤمرن وينفخن بالمزمار
لن تنظف سيرتهم القذرة والمعروف كيفية صعودها !
فرائحة السيرة الشخصية لتنقلهم في المناصب والترقي هي التي تدوم والكل يعرف وصفات الوصول
فادعاء الحب هو سلاح النساء الاول للتسلق ولا يغرنك وصول اي سيدة لأي منصب بدون ان تعرف من الذي رفعها !
اي اوتاد أو حبال الوصول والتسلق التي رفعتها
,رائحة مزورة تشترى من جيوب الرجال!
فقد كانت المديرة والمشرفة صديقتها قد حصلوا على المناصب بفضل علاقاتهم الحميمة مع رجال متنفذين ,فاصبحوا يعرفون صابون ومستحضرات التدليك وجلسات البوتكس والحمام المغربي وجلسات التدليك وعطور كارتير و شانيل,
علاقات سرية مع رجال مدراء ومشرفين واصلين ,صعدن على اكتافهن ليصلوا الى ما وصلوا اليه من الجلوس على الكراسي الوثيرة
وليس للكفاءة او الاجتهاد اي نصيب منها, فاغلب المعلمات يعملن اكثر من نصف ما تفعله تلك الزمرة المتعالية
ولكنه الاصول للوصول ان يطلى ذهب في النفاق وعلاقات الحب المستترة ومشاريع الزواج الخفية والوعود الجميلة ّ
المهم
هل هناك روائح تميّز العاملين في مهن معينة , فمثلا قد تفوح رائحة اللحم من الجزارين أو بائعي الاسماك او رائحة البنزين من عاملي محطات البترول أو رائحة مادة النفثالين من عاملي المستشفيات وووو
ولكن أن يكون للفقراء رائحة خاصة تميّزهم ؛ فهذا غريب وعجيب !
واذا عدنا لموضوع الرائحة, فالأمر لا يتعلق بالنظافة وحدها
أو وضع مزيل عرق , فهناك موضوع الغدد وهو موضوع شائك
وهناك الجانب الهرموني
وهناك رائحة للمال ورائحة للإذلال
بمعنى رائحة حديثي النعمة الجدد والذين هم الذين تصدر من اغلبهم اشارات الرائحة والاستهجان .
اتذكر ان مديرنا فاروق في اول ايام توظيفه معنا في المدرسة الناشئة , كان لسيارته القرمبعة رائحة البيض, فقد كان صغار المدرسة يرشقونها بالبيض كل صباح .
وبعد خمس اشهر قدمت له العجوز الشمطاء سيارة مرسيدس فخمة
فنسيّ رائحة البيض لسيارته القديمة
وصار يتشبه بالأغنياء ويضع المعطرات ويجعل محمد الهندي يغسلها يوميا !
في رواية الشيخ والبحر كان العجوز يتحدث مع السمكة قائلا لها : انت جذابة وجميلة ايتها السمكة التي سأصطادك ومع ذلك حين قال " مع ذلك فإني سأقتلها , رغم كل عظمتها ومجدها "
لقد قتل فاروق منتهى قلة الادب بسلاح حديثي النعم الجدد الذين ينسون ملابسهم القديمة ذات الرائحة العفنة بعد ان استدلوا على محلات العطور الباهظة
فهل تنظف باريس غاليري رائحة القذارة البشرية لحديثي النعم !!
رائحة التباهي الاخرق بالمال
والقصة أن منتهى قلة الأدب كما كنا نسميها بهذا الأسم الظريف
كانت تستعمل طرقا رخيصة للايقاع بالمدير , ومنها فتح الأزرار العلوية من قميصها لمزيد من الاغراء .
كانت تخطط من الزواج من المدير الذي يكبرها بثلاثين سنة
ليس لجماله ولا لكرمه ولا لأخلاقه المعدومه بل من اجل منصبه
فاخلاقه , لا يمكن ان يثير ذبابة للتحرش به , ولكنها كانت تفعل وتتحرش به لكي تصبح زوجته!
كانت تريد ان تتباهى بين المعلمات انها نمبر ون
وفي اول لقاء في السنة الجديدة وبعد حالات من الاستمالة الفاشلة لاجباره لزيارة بيت اهلها لخطبتها
ارسل لها العجوز رسالة حاسمة خلال اجتماع المعلمات الأول قائلا:" لقد كنت اريد ان ازوركم, ولكن سيارتي الضخمة لا تستطيع ان تدخل في زقاق بيتكم الضيّق !
هكذا وبكل جلافة ووقاحة يعايرها بفقرها
وهو صاحب السيارة القرمبعة التي تنبعث منه رائحة البيض
والتي لولا بركات العاشقة العجوز-العانس الغنية - التي كانت تحبه وجعلته مديرا , ما ركب غيرها ولا شم رائحة الغنى !
في الحقيقة , انتابني غضب جارف , لقد كنت اريد ان افعل ما فعله منتظر الزيدي ببوش , ولكني فكرت
هل تستحق منتهى قلة الأدب
ان اثور لكرامتها التي سفحتها باعمالها الخسيسة ودونيتها في التخطيط للزواج من رجل من اجل المنصب والمال فقط رغم انه بعمر والدها .
خرجت من الاجتماع وانا اشتم بسري " خسة حديثي النعم الجدد "
هذا الرخص لا يمكن ان يأتي من شخص شبعان ومتربي على العز والدلال ؛ فحسب المثل اليوناني الذي يقول :" حديثو النعمة تظل أحشاؤهم مملوءة فقرا " وازيد من عندي وذلا ورخصا ",
فرائحة الحقارة ورائحة الإذلال والنقص و رائحة الغرور و الكبرياء الأجوف ورائحة اللصوص الجدد الذين يرتدون بدلات السموكنغ ويحملون حقائب Samsonite
كلها لها روائح
ولكن عليك أن تتأكد من أن حاسة الشم عندك مازالت فعالة !

والرجل صاحب الثراء ر و الذي قتل في فيلم " طفيلي " والذي يبدو انه يعرف رائحة الفقراء من مرتادي قطار مترو الأنفاق والباصات
كان يوما من هؤلاء الفقراء قبل ان يصبح من حديثي النعم الذين يستخفون بالبشر وتزعجهم رائحة العفن ؛
رغم أن قلة الاخلاق هي التي كانت اولى بالاستخفاف والإنزعاج و التذمر !

يقولون في فيلم عربي يحمل اسم "الفقراء لا يدخلون الجنة "
فهل سيدخلها الاغنياء اللاهون ام الملوك القساة او الملكات الغافلات ام العجائز العاشقات
ام النساء اللعوبات
ومن كرم الدنيا حتى بين الأغنياء والفقراء والمشردين أن القبر يتسع للجميع ,مهما كانت رائحته او رائحة المال التي تنبعث من نوع سيارته او نوع تجارته في بيع المخدرات .
ففي النهاية جميعنا الى القبر ؛ وقد قيل :" ان من حق اي شخص ان يحظى بكفن حتى لو كان سيدخل جهنم ".
ويقولون :" ان الطريق الى جهنم ملىء بحسن النوايا
واحيانا بالسير في طرق ملتوية وحسب العجوز والبحر “إن جميع الأمور الشريرة تبدأ من البراءة”
في النهاية كانت مجموعة من النساء والرجال في زيارة لقلعة غير مضاءه يتحدث احدهم لهم لكي يحترسوا قائلا : احترسوا من الفئران والصراصير والعناكب وآكلي لحوم البشر
و.......
ماذا
والسيدات اللعوبات



#هاله_ابوليل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فيلم (Nomadland) والسلحفاة التي تحمل بيتها على ظهرها وتسافر
- حصري (مكالمة السيسي مع يوسف الحسيني )
- إنتقام الآلهة و صخرة سيزيف
- مصباح ديوجين والحمار الذي يحمل اسفارا و -حتى أنت يا بروتس-
- كمائن السحر الأنثوي والمجوهرات المقلدة وأن كيدهن عظيم
- المكارثية و كوارث النساء وثائر على دراجة ( -سنكون مثل تشي-. ...
- فيلم كينغزمان: الاستخبارات السرية (2023)
- السَكِينَة و اسْتراحِة المُحاربْ
- عفوْ بأثرٍ رجعيٍّ والشذوذ الاجباري و في إنتظار غودو
- الديستوبيا و راسبوتين و البروغندا و البرجوازيين الجدد والقوى ...
- الحمار الوحشي والتوحش الإنساني والإمبراطوريات التي بنيّت على ...
- إن البقر تشابه علينا - : الأخلاق تحدد مكانة الرجل
- من سلسلة - أن البقر تشابه علينا - وحذار أن تأكل اللحوم خارج ...
- من سلسلة - أن البقر تشابه علينا - والبابارتزي والصحف الصفراء ...
- البلجيكية الفلسطينية - تحيا بلجيكا-
- مدام بوفاري ومدام كلود والرجال يفضلون الشقراوات
- ليزي في صندوق وخمسة عشر رجلا ماتوا من اجل الصندوق
- خيمة العزاء السنوية
- الملك لير والليرات وجحود الأبن وضحكات العجائز ياكورديليا
- الشركات التجارية والمال القذر والبورصة


المزيد.....




- فادي جودة شاعر فلسطيني أمريكي يفوز بجائزة جاكسون الشعرية لهذ ...
- انتهى قبل أن يبدأ.. كوينتن تارانتينو يتخلى عن فيلم -الناقد ا ...
- صورة فلسطينية تحتضن جثمان قريبتها في غزة تفوز بجائزة -مؤسسة ...
- الجزيرة للدراسات يخصص تقريره السنوي لرصد وتحليل تداعيات -طوف ...
- حصريا.. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 المبارك وجميع القنوات ال ...
- الجامعة الأمريكية بالقاهرة تطلق مهرجانها الثقافي الأول
- الأسبوع المقبل.. الجامعة العربية تستضيف الجلسة الافتتاحية لم ...
- الأربعاء الأحمر -عودة الروح وبث الحياة
- أرقامًا قياسية.. فيلم شباب البومب يحقق أقوى إفتتاحية لـ فيلم ...
- -جوابي متوقع-.. -المنتدى- يسأل جمال سليمان رأيه في اللهجة ال ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - هاله ابوليل - هل للفقراء رائحة !