أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - .. وماذا بعد 11/11؟!















المزيد.....

.. وماذا بعد 11/11؟!


سعيد علام
اعلامى مصرى وكاتب مستقل.

(Saeid Allam)


الحوار المتمدن-العدد: 7427 - 2022 / 11 / 9 - 04:32
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


".. ينبغى لنا أن نضغط على حقيقة لم تتلق التعبير الكافى عنها بعد، إن ساحل مصر الشمالى وساحل الشام، اللذين يكونان ضلعى زاوية شبه قائمة فى شرق البحر المتوسط، يمثلان معاً وحدة استراتيجية واحدة، نعم انهما وحدتان مورفلوجيان مختلفتان، الاولى نهرية والثانية جبلية، لكن القطاع من لاسكندرونه الى الاسكندرية هو أساساً قطاع استراتيجى واحد، من وضع قدمه على أى طرف او نقطة فيه وصل الى الآخر تلقائياً او ألياً، وليست فلسطين وسيناء فى هذا سوى النقطة الحرجة ورأس الزاوية.". (ومن عندنا نضيف: كما ان مصر والسودان واثيوبيا يمثلون وحدة هيدرولوجية مائية واحدة، من يسيطر على المنبع "اثيوبيا" يسيطر على مصر والسودان، ومن هنا كان التخطيط الاستعمارى للسدود فى اثيوبيا، وقام مكتب الاستصلاح الأمريكي منذ 1956، بتحديد 26 موقعاً لإنشاء السدود واكبرها الذى اصبح اسمه "النهضة").
شخصية مصر - دراسة فى عبقرية المكان، جمال حمدان.
الجزء الثانى – الباب السادس – الفصل الخامس والعشرون – شخصية مصر الاستراتيجية، ص 699.



وماذا بعد 11/11، على الجانبين؟!
الجانب الاول: ما هى احتمالات 11/11 نفسه؟!.
الجانب الاخر: ماذا نحن فاعلون في كل الاحوال؟!.


بالنسبة للجانب الاول، هناك احتمالان لـ11/11:
الاحتمال الاول:
ان تكون الاستجابة ضعيفة جداً بحيث لا تلاحظ، وهو الاحتمال الاغلب، كما حدث في الدعوة الثانية للمقاول المنشق والمعارض محمد على في 20 سبتمبر 2019.

وفي هذا السياق يجب الاستفادة من الخبرات السابقة:
كان قد سبق ان دعى محمد علي الشعب المصري للخروج والتظاهر يوم 20 سبتمبر 2019، بعد ان كان قد نشر العديد من الفيديوهات التي لاقت اقبالاً هائلاً،(1) للحد الذي جعل الرئيس السيسي يرد على بعض ما جاء بها، وتحديداً ما يخص بناء قصور رئاسية جديدة،(2) وكان محمد علي قد كرر في فيديوهاته، بأنه قد وصلته تأكيدات بأن الامن لن يتعرض لمن يخرج في هذا اليوم للتظاهر!. وبالفعل خرج البعض للتظاهر ولم يلقوا اي مقاومة من الامن!، في بدايتها، ثم انقلب الوضع بعد فترة زمنية، وتمت المواجهة الامنية وحدثت الاعتقالات .. والزمن الذي مر ما بين عدم تعرض الامن للمظاهرات، وبين التعرض الامني لها، هذا الزمن يمثل لغزاً مدهشاً، ولكن الاكثر ادهاشاً، ان لا احد من المحللين حاول تفسير هذه الفترة الزمنية اللغز، بل لم يلتفت اليه، احد؟!، او حتى محاولة البحث عن تفسير لسر الايام الستة الاخطر على الاطلاق في حكم السيسي، من 21 سبتمبر 2019, الى 27 سبتمبر 2019،؟!.

دعونا ان نحاول ان نبادر بمحاولة تفسير هذه الفترة الزمنية، ولو على هيئة اسئلة كاشفة، لقد كان من الملفت رحلة الرئيس السيسي الى الولايات المتحدة في اليوم الثاني في 21 سبتمبر 2019، كما كان من الملفت ايضاً،(3) دخول مجموعة من المواطنين بينهم رجل دين اسلامي واخر مسيحي الى حرم ارض مطار القاهرة في الصباح الباكر ليستقبلوا الرئيس السيسي لدى عودته من الولايات المتحدة يوم 27 سبتمبر 2019، وهو ما دعى الرئيس ليسألهم لماذا استيقظوا مبكراً لاستقباله، قائلاً لهم "لا داعي للقلق"(4) – في اشارة لمظاهرات يوم 20 سبتمبر.

استمر محمد علي بعدها في الدعوى للتظاهر من خلال فديوهاته التى كانت تلقى متابعة ملفتة، الى ان دعى للتظاهر يوم 20 سبتمبر 2020، في ذكرى مظاهرات السنة السابقة، لكن لم تخرج مظاهرات تذكر، وفشلت الدعوة، وكان النظام هذه المرة، بعكس المرة السابقة، ليس فقط لم ينتظر المظاهرات ليواجهها، او عدم اتخاذ موقف منها، على الاقل في بداياتها، كما في المرة السابقة، بل لقد سبقها بحملة اعتقالات.(5)

فما هو سر الغياب التام للامن، ثم عودته في مواجهة مظاهرات 20 سبتمبر 2019؟!.
ولماذا حضر الامن في مظاهرات 20 سبتمبر 2020، حتى قبل ان تبدأ، عكس 2019؟!.
وما هى علاقة امريكا بهذه المظاهرات؟!
وما هى علاقة امريكا بموقف الامن، بغياب الامن، ثم عودته؟!.
وما علاقة كل ذلك بهذه الايام السته لرحلة الرئيس السيسي لامريكا؟!.


الاحتمال الثاني:
حال خروج الناس بالملايين للشوارع والمياديين، وهو احتمال شبه منعدم، لاسباب عديدة، موجود بعضها في الجزء السابق المعنون "وفي هذا السياق يجب الاستفادة من الخبرات السابقة:" .. بالطبع، نخبة تيار الاسلام السياسي لديها سيناريوهات عامة، ولكن، ما هى سيناريوهات النخبة المدنية، ان وجدت، ليس السيناريوهات العامة فقط، بل السيناريوهات المحددة، الاستراتيجية والتكتيكية؟!، والاهم بما لا يقاس، ما مدى توفر قيادات للقوى المدنية منظمة وممتلكة للخبرة النضالية الجماهيرية العلنية، والقادرة على قيادة هذه الملايين في الشوارع والمياديين؟!، وعدم تحولها الى فوضى عارمة، او استيلاء قوى الاسلام السياسي عليها، ومن ثم تجد النخبة المدنية نفسها مرة اخرى امام الاختيار المستحيل، بين المؤسسة العسكرية، وبين التيار الديني، فتعيد ما فعلته من قبل، بالالتجاء للمؤسسة العسكرية مرة اخرى، ثم تعتذر بعدها، بانه قد تم تضليلها وهى النخبة؟!.

مرة جديدة، "يقول هيجل فى مكان ما ان جميع الاحداث والشخصيات العظيمة فى تاريخ العالم تظهر، اذا جاز القول، مرتين. وقد نسى ان يضيف: المرة الاولى كمأساة والمرة الثانية كمسخرة."
الثامن عشر من برومير لويس بونابرت. كارل ماركس.


يجب التراجع، للقفز بشكل افضل.
مثل فرنسي.

ان دعم نضال القادة الاجتماعيين لانتزاع حق التنظيم المستقل لمؤسسات المجتمع المدني المصادرة منذ 52، هو المدرسة ومركز التدريب الذي تكتسب فيه النخبة الخبرة التنظيمية العلنية، وتخوض مع اعداد اوسع، تجربتها السياسية الخاصة، وتفرخ القادة السياسيين، بدون هذا النضال الابتدائي، ودفع الاثمان لتحرير مؤسسات المجتمع المدني، نقابات، منظمات، جمعيات .. الخ، مستقله حقاٌ، ليس هناك من سبيل لتغيير سلمي نحو مصر ديمقراطية مدنية حديثة، بدون ذلك، لا تغيير ايجابي، بل عشوائية وفوضى وتقسيم.

الدول مثل الافراد، اذا ما مزقت مؤسساتها المدنية والعسكرية والامنية، لا تعود موحدة ابداً.
افغانستان، العراق، سوريا، اليمن، ليبيا، السودان، الصومال، ولبنان على الطريق، ومصر "الجائزة الكبرى"، الا اذا ..
"مصر مثل سوريا، مصر مثل مصر!"، سعيد علام، الحوار المتمدن.



ما سر صدفة، الدعوة للتظاهر 11/11، ووجود بايدن في مصر 11/11؟!
لقد جاء على لسان المقاول المنشق المعارض محمد على في لقاء مع محمد ناصر في برنامج "مصر النهاردة"، ان من اقترح علية ان تكون الدعوة للتظاهر في مصر في يوم 11/11، هو ضابط امن الدولة المنشق المعارض هشام صبري الذي يقيم في الولايات المتحده الامريكية (6) والذي يعمل بالتدريس في كلية الحقوق بجامعة إنديانا بلومنغتون بالولايات المتحدة، كما جاء على لسان بلال فضل في حلقة من برنامج "كل اربعاء" التي استضاف فيها هشام صبري.(7) وقد جاء اقتراح هشام صبري لمحمد علي بتحديد موعد التظاهرات في 11/11، واختيار صبري موعد الدعوة للتظاهر خلال الفترة التي ينعقد فيها مؤتمر قمة المناخ في شرم الشيخ، في الفترة من 6 الى 18 نوفمبر، والتي يحضرها وفود ورؤساء وزعماء من 120 دولة، هو اختيار مبرر، ولكن المدهش هو اختياره يوم 11/11 بالذات، حتى قبل ان يعلن البيت الابيض، بفترة طويلة نسبياً، ان بايدن سيكون في شرم الشيخ بمصر يوم 11/11، في الاغلب اختياره لهذا التاريخ للتظاهر يعود لصلات وعلاقات وملكات ضابط امن دولة، حتى لو كان سابق، فكما يقال "ليس هناك ضابط سابق".

والمفروض ان اقول ربما صدفه، مع ملاحظة ان انتخابات التجديد النصفي للكونجرس الامريكي التي يتوقف عليها، الى حد كبير، مستقبل حزب الرئيس بايدن الديمقراطي في حكم امريكا، بل مستقبل الرئاسة نفسه، كان معروف انها تبدأ 8/11، اي ان بايدن سيطير الى مصر بعد بدء الانتخابات بيومين فقط، "بتوقيت مصر"، واثناء استمرارها واعلان نتائجها، الا يجعلنا ذلك نصدق مدى اهمية مصر في السياسة الخارجية الامريكية، "الشرق الاوسط" و "القرن الافريقي"، وبالتالي مدى اهتمامها بتوسع وتمويل ورعاية اللوبي الامريكي الاسرائيلي في الشرق الاوسط عموماً، وفي مصر على وجه الخصوص؟!.


هل حقاً تريد امريكا نظم ديمقراطية فى الشرق الاوسط؟!
هناك ثلاث قوى مصرية تتصارع على رضاء "الكفيل الامريكي":
1-النظام المصري من بعد 5 يونيه 1967.
2-جماعة الاخوان المسلمين.
3-لوبي "القطاع الخاص"، مكون من "رأسماليين"، ومنتفعين منه وادواته من اعلاميون، صحفيون، كتاب، مثقفون، اكاديمييون، برلمانيون .. الخ، كما مثلهم ممولين من النظام ولكنهم اقل تأثيراً حيث ان السياسات الدولية التي ينفذها النظام لا يمكن تبريرها حتى ولو بشكل شبه معقول.

بالرغم من الانتكاسة، وكل شئ، تظل حقيقة انه بعد 25 يناير 2011، قفز وعي، وعدد المصريين الذين اصبحوا مهتمين بالشأن العام، الى مستويات اعلى، بعدة ملايين. وان كان هذا هو الانجاز الوحيد لثورة 25 يناير، فهو كاف.

في الجرائم الجنائية، يقال "ابحث عن المرأة"، اما في الجرائم الوطنية، يقال "ابحث عن التمويل"!.، هناك خيط رفيع، بين معارضة فساد وقمع النظام المحلي، لتغييره، وبين تسليم الوطن لاعداؤه العالميين!.، هذا ما يتجاهله عن عمد اللوبي الامريكي/الاسرائيلي في مصر، من السادات الى السيسي!.، وبمساعدتهم يمكن "لـالكفيل الامريكي" ان يحقق مصالحه، بالحرب العسكرية او بالحرب الاقتصادية، لتحقق شركاته ارباح بالمليارات من دم الشعوب، انظر للديمقراطية الامريكية في اسرائيل"الدولة الدينية" مع الفلسطينيين، وفي كل ارجاء العالم، وفي المنطقة العربية، انظر للعراق والسودان وسوريا واليمن وليبيا ولبنان .. والذي يحقق له المصلحة - في المرحلة المعينه - "يحكم"..

بخلاف كون النظام المحلي ينفذ السياسات الدولية المجحفة لشعبه، حفاظاً على استمرار هيمنته منفراً بالسلطة والثروة، سياسات افقار الاغلبية الكاسحة لصالح الاقلية، والتي تستدعي قمع الاغلبية لصالح اثراء الاقلية. يظل السؤال المبدئي، للسلطة والمعارضة، هل يمكنك ان تدافع عن مصالح شعبك، في مواجهة سياسات ضد مصالح شعبك، يفرضها مقرضك او ممولك؟!.


لن يقود ثورة لصالح الشعب المصري، غافلين، او مغرضين، او عملاء اللوبي الامريكي الاسرائيلي الذين يتخذون من نقد فساد النظام القائم وقمعه، وسيلة لتسليم مقدرات الشعب المصري للوحش المتربص على الحدود في انتظار الانقضاض في اللحظة المناسبة، فالاولين يدفعونه للتهلكة، والاخرين يسلمونه ومقدراته لاسيادهم. اما عملاء النظام فهم مجرد عبيد لا قيمة لهم، اول من سيقفزون من المركب. في واقع الحال، اكثر من كاف، ان يكون من النخبة 10% عملاء، و80% مدلسين ومغفلين، و10% ليسوا عملاء ولا مدلسين ولا مغفلين، فقط مقهورين. عن النخبة المدنية اتحدث.

ان التاريخ يتحرك في ثورات، مع الانتباه الى ان هناك ثورات تقدمية، تدفع بالواقع الى الامام، وهناك ثورات رجعية، تعود بالواقع الى الخلف. عن حصيلة خبرة 25 يناير، وخبرة 30 يونيه، اتحدث.

"لا يمكن الانتصار بقوى الطليعية وحدها. والزج بالطليعة وحدها في معركة حاسمة، قبل أن تكون الطبقة كلها والجماهير الواسعة قد اتخذت أما موقف التأييد المباشر للطليعة وأما، على أقل تقدير، موقف حياد يتسم بالنية الطيبة تجاهها، بحيث تكون غير قادرة أبدًا على تأييد عدو الطليعة، لا يكون حماقة وحسب، بل جريمة أيضا. ولكيما تتخذ الطبقة كلها موقف ، وجماهير الكادحين الواسعة موقف، وليتخذ المضطهدون من قبل الرأسمالية (ومن عملائها المحليين والاقليميين، حكومة ومعارضة)، مثل هذا الموقف، لا تكفي الدعاية وحدها، ولا التحريض وحده. ينبغي لذلك أيضا أن يكون لهذه الجماهير تجربتها السياسية الخاصة. هذا هو القانون الأساسي لجميع الثورات الكبرى".
مرض" اليسارية" الطفولي في الشيوعية، فلاديمير لينين.

هام جداً
الاصدقاء الاعزاء
نود ان نبلغ جميع الاصدقاء، ان التفاعل على الفيسبوك، انتقل من صفحة سعيد علام، واصبح حصراً عبر جروب "حوار بدون رقابة"، الرجاء الانتقال الى الجروب، تفاعلكم يهمنا جداً، برجاء التكرم بالتفاعل عبر جروب "حوار بدون رقابه"، حيث ان الحوار على صفحة سعيد علام قد توقف وانتقل الى الجروب، تحياتى.
لينك جروب "حوار بدون رقابه"
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824

سعيد علام
إعلامى مصرى، وكاتب مستقل.
[email protected]
http://www.facebook.com/saeid.allam
http://twitter.com/saeidallam


المصادر:
(1)مظاهرات 20 سبتمبر 2019، التي دعى لها محمد علي
https://www.mc-doualiya.com/articles/20190921-%D9%85%D8%B5%D8%B1-%D9%85%D8%B8%D8%A7%D9%87%D8%B1%D8%A7%D8%AA-20-%D8%B3%D8%A8%D8%AA%D9%85%D8%A8%D8%B1-%D8%B6%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%8A%D8%B3%D9%8A-%D9%83%D8%B3%D8%B1%D8%AA-%D8%AD%D8%A7%D8%AC%D8%B2-%D8%A7%D9%84%D8%AE%D9%88%D9%81?fbclid=IwAR3iD9qLyR3t41AX7xepcuUTXG6PNMZUlxRQ9v2t6jTWOTXAHgQ-XAc6oAI
(2) الرئيس السيسي يرد في 14 سبتمبر 2019، على محمد علي "ايوه بنيت وببني وحبني".
https://www.youtube.com/watch?v=fDxVXVaxlDk
(3)سفر الرئيس السيسي الى الولايات المتحدة في اليوم التالي لمظاهرات 20 سبتمبر 2019.
https://www.youtube.com/watch?v=b2YcVp__4LI
(4)استقبال مواطنين للرئيس السيسي في حرم مطار القاهرة لدى عودته من الولايات المتحدة يوم 27 سبتمبر 2019.
https://www.youm7.com/story/2019/9/27/%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%8A%D8%B3%D9%89-%D9%84%D9%85%D8%B3%D8%AA%D9%82%D8%A8%D9%84%D9%8A%D9%87-%D8%A8%D9%85%D8%B7%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%A7%D9%87%D8%B1%D8%A9-%D9%84%D8%A7-%D9%8A%D9%85%D9%83%D9%86-%D8%AE%D8%AF%D8%A7%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%88%D8%A7%D8%B7%D9%86%D9%8A%D9%86-%D9%88%D9%84%D8%A7-%D8%AF%D8%A7%D8%B9%D9%89/4434267?fbclid=IwAR0083BM-ZT27p0BYuxrSBtvKkr1rcRIPqrBc6REviwYD6ReF_oG0k_ERgQ
(5)فشل الدعوة للتظاهر في 20 سبتمبر 2020.
https://www.bbc.com/arabic/inthepress-54234406?fbclid=IwAR0083BM-ZT27p0BYuxrSBtvKkr1rcRIPqrBc6REviwYD6ReF_oG0k_ERgQ
(6)فيديو، محمد على في لقاء مع محمد ناصر في برنامج "مصر النهاردة".
ق: 50:00 – 53:10
https://www.youtube.com/watch?v=vDu20ldwiyg
(7)فيديو، ضابط امن الدولة المنشق المعارض هشام صبري مع بلال فضل
ق: 00:0 - 0:20
https://www.youtube.com/watch?v=JSiUuvR0JCA&t=11s



#سعيد_علام (هاشتاغ)       Saeid_Allam#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- القادم اخطر، ومصر في القلب .. ترقبوا .. اوقات جيده للسيسي، و ...
- من يمول، يحكم! وإن تعدوا اضرار التمويل الاجنبي، حكومة ومعارض ...
- ليس هناك اخطر على الثورة، من تضليلها! هل حقاً تريد امريكا نظ ...
- الاخطر على الاطلاق .. اليوم .. التنازل عن الارادة السياسية، ...
- لمن -غامر- السيسى بشعبيته؟!
- الدعوة لخروج الناس بالملايين للشوارع والميادين؟!
- استعدوا .. انخفاض قيمة الجنيه بـ25%، قريباً جداً! البنك المر ...
- السيسي من -الجيش آلة قتل-، الى -الجيش يفرد وينتشر فى مصر كله ...
- ان تغيير اسم الشئ، لايغيره! الجمهورية الجديدة، قديمة.
- -العاصمة الادارية-، -المنطقة الخضراء- المصرية!
- بعد الاتحاد السوفيتي، تفكيك روسيا لاتحادية! من افغانستان الى ...
- الدرس الذي اتقنه السيسي!
- الخيار العسكري!
- لماذا نرفض الدولة الدينية؟! لماذا نرفض الدولة العسكرية، كما ...
- لماذا نرفض الدولة العسكرية؟! ...
- اي الخيارات تختار للتعامل مع تيار الاسلام السياسي؟!
- اللوبي الامريكي/الاسرائيلي في الشرق الاوسط! دوره في انقلاب ا ...
- النخبة السياسية، الغير سياسية!
- ما زال 5 يونيه! الحصاد المر الاحدث لهزيمة 67
- مذكرات بدون رقابة -1 توقيت القرار، يفضحه.


المزيد.....




- قصر باكنغهام: الملك تشارلز الثالث يستأنف واجباته العامة الأس ...
- جُرفت وتحولت إلى حطام.. شاهد ما حدث للبيوت في كينيا بسبب فيض ...
- في اليوم العالمي لحقوق الملكية الفكرية: كيف ننتهكها في حياتن ...
- فضّ الاحتجاجات الطلابية المنتقدة لإسرائيل في الجامعات الأمري ...
- حريق يأتي على رصيف أوشنسايد في سان دييغو
- التسلُّح في أوروبا.. ألمانيا وفرنسا توقِّعان لأجل تصنيع دباب ...
- إصابة بن غفير بحادث سير بعد اجتيازه الإشارة الحمراء في الرمل ...
- انقلبت سيارته - إصابة الوزير الإسرائيلي بن غفير في حادث سير ...
- بلجيكا: سنزود أوكرانيا بطائرات -إف-16- وأنظمة الدفاع الجوي ب ...
- بايدن يبدى استعدادا لمناظرة ترامب


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - .. وماذا بعد 11/11؟!