أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان صباح - كيف يوظف النظام الشمولي لعبة كرة القدم - لصالحه / تاريخ كأس مونديال بين الإبداع البشري والمختبرات الديكتاتورية التى تحول المبدع إلى قرداً















المزيد.....

كيف يوظف النظام الشمولي لعبة كرة القدم - لصالحه / تاريخ كأس مونديال بين الإبداع البشري والمختبرات الديكتاتورية التى تحول المبدع إلى قرداً


مروان صباح

الحوار المتمدن-العدد: 7411 - 2022 / 10 / 24 - 16:32
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


/ هكذا ، فإن الأعلى تشابكاً قد يكون هنا 👈 وهو الطراز السجالي بين ما هو قائم بين ميادين الحروب 🚀 وملاعب 🏟 كرة القدم ⚽ ، بل قد تكون هذه اللعبة تحديداً ضحية الأنظمة الشمولية الكبرى والتى بدورها ورّثت ذلك للصغرى هنا 👈 أو هناك 👉 ، وهو في حقيقة 😱 الأمر ، ليس بالمسلسل المنقطع بدابائيته بقدر أنه يتوسع ومتعدد ومتنوع على صعد المصاهرة إياها ، إذنً ، تدرّج كأس🏆⚽ العالم من 13 فريقاً إلى 32 منتخباً ، جميعهم يمثلوا القارات المتعددة ، بل لم تكن الفيفا FIFA ( الإتحاد الدولي لكرة القدم ⚽) ، بهذا الشكل والحضور والتنظيم قبل 118 عاماً ، لأن كانت اللعبة بين دولة وأخرى قوانينها تختلف ، على سبيل المثال ، إستخدمت اليد وكانت متاح استخدامها لدي كثير من الدول ، ومع ضبط المعايير الدولية للعبة والتى أنتشرت بفضل البحارة الفرنسيون 🇫🇷 والبريطانيين 🇬🇧 في أنحاء العالم ، الذي جعلها مع الوقت أن تتحول إلى حدثاً عالمياً بإمتياز ، بإستثناء الولايات المتحدة 🇺🇸 والتى أستمرت كرة القدم ⚽ والتى تعرف هناك 👈 بالركبة 🏈 وحتى الآن لاعبوها يستخدمون القدم والكتف واليد ، بالفعل ، هكذا كانت بدايات هذه اللعبة ⚽ قبل أن يحدد إجتماع ال FIFA في فرنسا 🇫🇷 القوانين التى تعرفها البشرية اليوم ، لكنها ظلت الدول في أوائل القرن الماضي تجد صعوبة بالمشاركة لمشقة تنقل منتخبها عبر البحار ، فأغلب المنتخبات كانت دولهم لا يستطيعون توفير التكلفة المالية لارتفاعها وأيضاً كانوا الأوروبيين 🇪🇺 لطول السفر في البحر ، يعتذرون من المشاركة لأنهم سيحرمون قارتهم من لاعبينهم لشهور طويلة ، واللافت في كل هذا ، أن الحكومة المصرية 🇪🇬 أرسلت موافقتها للمشاركة في أول إجتماع للكرة الدولية والذي حدث في دولة الأوروجواي والتى تمكنت الأخيرة من الوصول للنهائي مع الأرجنتين 🇦🇷 والفوز بالكأس🏆 الأول ، في المقابل أيضاً ، فازت إيطاليا 🇮🇹 في الكأس🏆 الثاني وكانت الأولى أوروبياً🇪🇺 ، وهو التاريخ التى اعتلت كرة القدم ⚽ إلى المسرح السياسي عندما وظف موسوليني الزعيم الفاشي الفوز إلى نهجاً سياسياً لكي يُسمع العالم ما هي الفاشية .

ولعل واحدة☝من البقع المثيرة والمخفية معاً ، هي أن المواجهة الرياضية ⚽ تطورت مع ظهور الزعيم النازي اودلف هتلر والذي بدوره أقدم على خطوة التى تعرف بالتاريخ السياسي الحديث بآنشلوس ، بالفعل من خلالها ضم هتلر دولة النمسا 🇦🇹 إلى نظامه ، ومع اندلاع الحرب الثانية تأجل كأس العالم 🏆⚽ لسنوات طويلة حتى تمكنت الفيفا FIFA من عقد التجمع العالمي مرة ثانية ، لكن هذه المرة من دون حضور الدول الاشتراكية التابعة لحلف وارسو ، والتى عرفت في الماضي بدول خلف الستار الحديدي ، وهذه الخلافات السابقة والتى عكست على الرياضة ⚽، إن كان ذلك بالحضور أو الغياب ، أتاح ذلك أيضاً لمنتخب مثل البرازيل 🇧🇷 حصد 5 مرات كأس 🏆 العالم ، وهو الرقم الأكبر من أي دولة أخرى ، بل مع دخول التكنولوجيا للملاعب تحول مفهوم التحكيم أيضاً مختلف ، وهذا على الأقل ساهم مساهمة جذرية في تخفيف الضغط في الملعب واستبعاد تدخلات السلطات الديكتاتورية في فرض قراراتها ، على سبيل المثال ، كانت خدمة ( -var-) ، التلفزيونية المسجلة ، النقلة التاريخية في قرارات التحكيم ، لأنها صارت المرجع الذي يلجأ له الحكم أو لجنة التحكيم في الملعب ، بالطبع بخصوص إصدار البطاقة الحمراء أو احتساب الأهداف أو إلغائها أو حتى بخصوص ضربات الجزاء ، وبالتالي ، وباختصار شديد ، لقد أوقفت التكنولوجيا أخطاء الحكام 🚨والتى كانت سبباً في تحويل المنتخبات إلى ضحايا ، بل مِّن مناَّ لا يتذكر مارادونا عندما سجل هدفه بيده تحديداً عندما عجز على التعامل مع الكرة ⚽ برأسه أمام الحارس البريطاني 🇬🇧 لقصر قامته في نهائي كأس 🏆 86 من القرن الماضي ، ثم قال مقولته الشهيرة بأن يد الله تدخلت ، فلو كانت هناك 👈تكنولوجية ( -var-) تماماً 👌 مثل اليوم ، كانت النتيجة تغيرت ، لكن ولأن مارادونا 🇦🇷 ، هو مارادونا ، فبعد ثلاثة دقائق بالتمام والكمال سجل هدف 🥅 الفوز بعد ما تخطى أغلب اللاعبين الإنجليز .

على الصعيد الشخصي ، كنت ومازالت دعماً للقطريين 🇶🇦 في طريقتهم وأسلوبهم لتنظيمهم للمونديال 🏆 القادم ، لأنهم بصراحة 😐 أبتعدوا بأقصى ما يمكن 🤔 عن تسيسه وشرعوا في تقديم مونديالاً نموذجياً قد يكون النقلة الثانية في تاريخ التجمع العالمي لكرة القدم ⚽ ، بالأخص ، عندما وضعوا مخططاً ✍ لأعمال مميزة وجسورة من أجل 🙌 تحقيق 🤨 هدفهم الرياضي ، والأرجح أن الجانب الأخلاقي لعب دوراً جوهرياً ، لهذا ، من الجدير لمنظمو مونديال قطر 🇶🇦 ، أن يحرصوا على ضرورة مشاركة زين الدين زيدان في جميع الفاعليات ، كشخصية رياضية خرجت من مجتمع لا يمكن 🤔 لشعبه الاعتراف بأي فرد إلا إذا كان يتمتع بموهبة حقيقية ، وهذا يفسر لماذا 😟 أغلبية الفرنسيين 🇫🇷 كشفوا عن نواياهم بالذهاب إلى صناديق الاقتراع 📦 لانتخاب زيدان للرئاسة إن قرر الترشح .

وبين خيارات الشعبية الشائعة مثل كرة القدم ⚽ وأخرى أيضاً سياسية شائعة بين صفوف رجال الدول ، يبقى الصحيح في المقابل ، بأن كرة القدم ⚽ تتشابه في جوهرها التخطيطي مع تخطيط الحروب ، فكيلا الميدانين يتطلبان التخطيط قبل النزول لهما وبشكل عالي ، بالطبع ، إذا ما أخذ المرء تاريخ كأس المونديال🏆سيجد أنه ، كل فوز حققه أي منتخب كان فضله للدراسة المسبقة لاداء الفريق الآخر ، بالطبع هذا لا يلغي إبداعات الأفراد مثل البرازيلي بليه 🇧🇷 أو الأرجنتيني 🇦🇷 مارادونا أو الفرنسي زيدان 🇫🇷 أو حتى الفرنسي بلاتين 🇫🇷 أو المصري محمد صلاح 🇪🇬 أو ايضاً البرازيلي زيكو 🇧🇷 ، لكن في المقابل ، سجل التاريخ ايضاً في هذا العصر الحديث هزيمتين كانت سببهم عدم الدراسة 📖 المسبقة لميادين الحروب بشكل جيد😎 ، عندما أنهزم هتلر في لينين غراد بسبب الثلوج ، وايضاً تكرر الموقف في غابات 🌳 فيتنام 🇻🇳 عندما دخل الجيش المارينز الأمريكي 🇺🇸 ميدان المعركة دون دراستها جيداً 😌 ، وهذا دفع جملة من المحليين السياسين والحربيون معاً توجيه انتقادات لاذعة لقيادة الجيش ووزارة الدفاع ، إذنً ، التجربة تشير☝في أي ميدان تنافسي ، إن لم تكن الحرية في إبداء الرأي والتى تتيح إلى انتقاء الأفضل لقيادة أي فريق ، سيكون مصيره بالتأكيد 🙄 الفشل ، لهذا ، عندما اختارت فرنسا 🇫🇷 زيدان أو كريم بن زيمة ، أو أن الشعب البريطاني 🇬🇧 يطلق على محمد صلاح بالملك 👑 ، كأنهم يقولون بأن هناك ملكين 👑 ، واحد في قصر بكنغهام وآخر في ميدان الملاعب ، وهي ألقاب ليست عبثية ، بقدر أنها قرارات ترتكز على حرية التعبير والاختيار والشفافية🗽، بل هو اعترافاً كاملاً من المجتمع ، لأن في نهاية المطاف لكل مجتمع محدودية التفكير والمواهب ، وأي مجتمع يرغب بالعالمية لا بد له أن ينفتح على الآخر كما حصل مع البرتغالي رونالدو 🇵🇹 والارجنتيني ميسي 🇦🇷، لكن هذه الحرية والشفافية لا يراها المراقب بين المشجعين بين بعضهم البعض على المستوي الأندية الداخلية أو على مستوى كأس العالم 🏆⚽ ، على الفور ، تحديداً في اللحظات الصعبة بين الفريقين ، تغيب كل ما يقال عن الرياضة من منافسة شريفة ولعبة من أجل إمتاع الجماهير ، وتبدأ العصبيات والمشاحنات ، لكن في جانب آخر وهو الأخطر ، يستثمر المستبدون لمثل هذه البطولات من أجل تبيض أنظمتهم أو تبيض فسادهم ، بل هؤلاء على الأغلب وراء دفع إثارة كل ذلك وفي مقدمتها العنصريات ، تماماً 👌 كما حصل بين مشجعي البلدين هندوراس 🇭🇳 والسلفادور 🇸🇻 ، والذي بسببها كادت أن تندلع حرباً بين البلدين أو كما حصل على مدار سنوات طويلة بين مصر 🇪🇬 والجزائر 🇩🇿 بسبب كرة القدم ⚽ ، كل تلك الأحداث تركت الألف من القتلي والإصابات ، بإلإضافة إلى صناعة السخرية والنكات والإهانات ، بل تاريخ السباب والتهديدات للاعبين أو حتى المدربون والشتائم الجنسية والعنصرية مشهودة ، لكن المفارقة الكبرى بأن العالم لم يتوقف عندها ، لأنها حروب تخاض بإسم الحب والخير والسلام 🕊 .

من فضائل الحاضر هو إعادة النظر في الماضي ، وأهم هذه الفضائل هو صنع جرد حساب له ، فبعد الحرب العالمية الثانية وجدت الحكومات العالمية بأن كرة القدم ⚽ أكبر تجمع أو مكان يمكن 🤔 للناس تفريغ همومهم المعيشية والسياسية والاجتماعية ، لهذا ، دفعت في تنميتها بالقدر التى تحولت هذه الأندية أهم من الأحزاب الداخلية للدولة ذاتها ، بل أمتد لاحقاً الانتماء لهذه الأندية عالمياً ، فالمراقب يجد أن أهل أمريكا اللاتينية منقسمون بين الأندية الأوروبية 🇪🇺 تماماً👌كما العرب أو غيرهم ، وهذا الانتماء يدفع ايضاً الكثير من الدولة الغنية على الإقدام لشراء الأندية البارزة والتاريخية ، لأنها تشكل قواعد واسعة في بلادهم وأوروبا 🇪🇺 والعالم ، فالمالك لهذه الأندية يتطلع إلى السيطرة على المنتميين الممتدين في أرباع رياح الأرض 🌍 ، فكيف لا وهذه الجماهير تحترق اشتياقاً لكي يصل ناديها أو منتخبها للنهائي ، فالحكاية لم تعد كما كانت في الماضي ، تقتصر على تلميع الأنظمة الشمولية داخلياً كما كانت في أمريكا اللاتينية بقدر أن هذه النظم تحاول الوصول إلى وسط العالم الحر لكي تروج نفسها بأنها تهتم بالسلام 🕊 والإنسان 👨‍🎨 ، لأن في المحصلة المفهومية ، يبقى شخصاً مثل الجنرال بينوشيه والذي أطاح بالرئيس المنتخب ألنيدي في تشيلي 🇨🇱 مثالاً ماثلاً ، لقد حول الديكتاتور على سبيل المثال ، المعلب الشهير "سانتياجو 🏟" إلى معتقلاً لأعضاء ومناصرين الاشتراكية من أتباع أليندي ، فبعد سيطرته على الحكم سارع في ضخ الملايين من أجل إعادة ترميم ملعب سانتياجو 🏟 ، وبالطبع السبب هو تلميع صورة الديكتاتور ، لكن هيهات للتشيليين 🇨🇱 أن ينسوا الألف من ضحاياهم والذين حتى اليوم الجماهير عندما يدخلون الملعب الملطخ بالدماء يتحسسون أرواح أقربائهم المفقودون ، وهذا تماماً 👍حصل في الأرجنتين 🇦🇷 مع الجنرال الانقلابي خورخي فيديلا والذي حينها ولشدة الدموية التى ارتكبها بحق الشعب ، طالب العالم أيامها الفيفا FIFA بعدم منح نظام الدموي فيديلا شرف تنظم كأس المونديال 🏆⚽، لكن البشرية أخفت في إقناع مؤسسة الفيفا بذلك والتى انحازت للأسف لصالح الديكتاتور ، تماماً 👌كما غضت البصر عن الجنرال البرازيلي 🇧🇷 ميديسي والذي كان مهوساً في كرة القدم ⚽ ، وعلى الرغم من أن بشار الأسد غير مهتم 🤷‍♂ منذ صغره بكرة القدم ⚽ ، فهو كما هو معروف هاوي لبعة التنس 🎾 ، إلا أنه كان على الدوام حريصاً 🧐 على التقاط الصور مع لاعيبين المنتخب السوري ، لأنه يعرف حجم تأثيرهم في قلوب الناس ، وهذا الأمر ينطبق ايضاً على الفنانيين ، لهذا عندما انحازوا الكثير من الفنانيين للانتفاضة الشعبية ، أعتبرها نكسة في تاريخ سيرته الابتسامية المؤطرة بالصورية.

أخيراً 😅 ، قد تكون هذه الحكاية لكثير من القراء بالمضحكة 🤣 حتى البكاء 😢 ، بل هي مثلاً صارخاً للفئات المنزرعة من الللإرادة ، تماما👌كالطفيليون المرتهنين لآذانهم وليس لعقولهم 🧠 ، ففي الجزائر 🇩🇿 وكما هو معروف الرئيس أحمد بن بله قبل أن يلتحق بالثورة الجزائرية كان قد لعب في ملاعب 🏟 كرة القدم ⚽ ، بل الرجل مصنفاً دولياً بالمحترف ، بل ايضاً الراحل رفض🙅رفضاً قطعاً كل العروض الكبيرة للالتحاق باندية هي ايضاً كبيرة ، لأنه أصر على الانضمام للثورة ، وعندما أصبح أول رئيس للجزائر بعد إنسحاب الفرنسي 🇫🇷 ، على الفور دعا المنتخب البرازيلي 🇧🇷 إلى بلاده من أجل 🙌 مواجهة المنتخب الجزائري 🇩🇿 ، لكن في كواليس السياسه كانا بومدين الرئيس الثاني وبوتفليقة الرئيس المخلوع يحضران أثناء وجود بن بله في مدرجات 🏟 الملعب للانقلاب عليه ، وعليه إذنً ، وفي المحصلة ، اضطررت شخصياً إلى إدخال هذا التنوع أو ذاك ، لكي لا تبقى الصور المخفية لدى القارئ منعدمة في قاموس معرفته ، والصحيح ايضاً ، أن لعبة كرة القدم ⚽ قد مثلت على مدار العقود إبداعاً بشرياً مُمتَّداً لابداعات مختلفة في تاريخ الإنساني ، لكنها أيضاً في المقابل ، كانت مدعاة للسخرية ، تحديداً عندما الأنظمة الشمولية أصرت كالعادة فرض سياسة الترويض من أجل تحويل الإنسان من إنسان إلى قرداً 🙉🙈 ، بالطبع ، يراد منه فقط أن يتنطنط في الملاعب 🏟 دون أي تفكير 🤔 ، وهذا نابع من كون الديكتاتور يغار من الموهبة التى حاولت في كل مرة بعد الفشل حتى حققت مبتغاها أو أهدافها ، في وقت كان هو لا سواه قد استسلم بعد المحاولة الأولى 😞 ، تماماً 👌كما أشار اللعب الأرجنتين 🇦🇷 "ريكاردو فيا "صاحب ال 73 هدفاً 🥅 في مسيرته الكروية ، فالرجل قال بالحرف وهو يتحسر على ماضيه ( لقد خدعنا النظام عندما كنا نلعب لكي نرفع أسم الأرجنتين 🇦🇷، لكن في الحقيقة ، وهي دامغة لا تحتمل التشكيك ، والحديث له ، لقد كنا مخدوعين لأننا كنا نتنطنط فوق👆جماجم من كانوا يدافعون عن حريتنا 🗽وكرامتنا من أبناء شعبنا ، وهذا يفسر لماذا 🤬 الموهبة في الأنظمة الشمولية ، تحديداً صاحبة شعار ، ( القرد 🙊 هو المواطن الصالح ) ، تهاجر إلى عالم الحر 🗽. والسلام 🙋 ✍



#مروان_صباح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سوف تجيب هذه المقالة من هو المسؤول عن الأزمة الغذائية
- معركة من نوع أخر ، من سيلبس 🪡 البشرية🧢…
- عالم السجون في الولايات المتحدة تنافساً صاخباً بين الشركات …
- إسرائيل تساهم في إنقاذ لبنان اقتصادياً حتى لا يعلن دفنه
- تجربة العلماء على القرود وتجربة الأنظمة الشمولية شموليتها عل ...
- أهمية المفكرين في حياة النظام السياسي / الجدار الحديدي كيف ت ...
- الخامئني بين نار - التوريث ونار ---------- الخومويين …
- اليمين الإيطالي ( إخوة إيطاليا 🇮🇹) / بين الم ...
- الفكر القومي وراء جرائم الروس 🇷🇺 بحق شعوب ال ...
- توب غان / 🇺---🇸--- Top Guy / البحرية الأمريك ...
- عهد إنتقال النظام من الكنائسي المتسامح إلى النزاهة السياسية ...
- معركة أنتقد ---- ---أو إياك الانتقاد -- ---/ الصوابية السياس ...
- الأصل في مواجهة الصدر 🇮🇶 مع إيران 🇮& ...
- مصر 🇪🇬 أكبر من أن تعلن إفلاسها …
- تذكر كلما صليت ليلاً / كاظم الساهر …
- إسقاط الكبتنة عن شوفير التاكسي 🚕--- ومفهوم الاستمرار ...
- غورباتشوف 🇨---🇳---الطيب ودوجين 🇷---& ...
- أمام المال والنفوذ تسقط جميع الشروط التقليدية …
- المعري الجريح / وشوبنهاور اليتيم …
- بين المناهج العربية والغربية 📕/ الفارق بين التكوين و ...


المزيد.....




- توقف وابتسم ثم غادر.. فيديو تصرف بايدن -الغريب- بعد سؤال عن ...
- أكسيوس: خطاب بايدن يجدد الضغط على حماس لإبرام صفقة مع إسرائي ...
- الغرب يشيد بمقترح بايدن ويحث حماس على قبوله
- في يومهم العالمي.. زاخاروفا: أبلغوهم أن روسيا لا تستسلم ولن ...
- بوتين يهنئ المواطنين الروس باليوم العالمي للطفل
- العراق.. السلطات الأمنية تكشف تفاصيل جديدة في قضية البلوغر ا ...
- بعد -حادثة الخريطة-.. فعاليات سياسية مغربية تطالب بإلغاء الت ...
- -تعزز منظومة المناعة-.. فوائد الفراولة للصحة
- Dell تطلق مجموعة من الحواسب المتطورة والأنيقة
- كيف يؤثر النفي على فهمنا للعبارات والجمل؟!


المزيد.....

- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان صباح - كيف يوظف النظام الشمولي لعبة كرة القدم - لصالحه / تاريخ كأس مونديال بين الإبداع البشري والمختبرات الديكتاتورية التى تحول المبدع إلى قرداً