أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - رائد عمر - العراق من خلف الأضواء .!!!














المزيد.....

العراق من خلف الأضواء .!!!


رائد عمر

الحوار المتمدن-العدد: 7406 - 2022 / 10 / 19 - 21:58
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


في العراق تحديداً " وربما في بعض الأقطار العربية الأخريات القلائل " فإنّ الإحتقان السياسي – Political Congestion – الذي يفوق ايّة انواعٍ اخرى من الإحتقان بما فيها الصحية او الطبية وحتى كلتا السيكولوجية والسوسيولوجية او سواهنَّ ... - , فإنَّ ما يدفعُ او يجرّ للتطرّق عن هذا الموضوع المُحتَقَن والمُحتَقِنْ , أنّ بعض شرائح الجمهور كأنّها اضطرّت مرغمةً وليس رغم أنوفها الجميلة , للتعبير
" كطريقةٍ من التنفيس النفيس عن الحالة المضادّة والمتضادّة لمواقف واجراءات التيار الصدري ورئيسه في انسحابه من العملية السياسية , وثمّ " توّجها ! " بمنع نواب التيار المستقيلين حتى من المشاركة في الحكومة الجديدة , وقدّم وعرضَ كلّ اوراقه بالمجّان الى خصومه الإطاريين .!
فأطلقت تلكم الشرائح الجماهيرية مقولةً جديدةً مفادها : - < أنّ زعيم التيار الصدري قد يعمل بالسّر وبشكلٍ مخفٍ مع " الإطار التنسيقي – المالكي – " لتسليمهم السلطة بطريقةٍ ذكيّة , بعد أن خسروا مقاعدهم في الدورة الإنتخابية السابقة .!
في العراق امسى واضحى اللامعقول هو المعقول , والعكسُ بالعكسِ – Vice versa



#رائد_عمر (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حديثٌ نصف صاروخيّ , او أقلّ .!
- رموشٌ كأنّها اسلحةُ جيوش .!
- كلمة .!!
- عقاربُ الساعةِ إذ لا تتوقف .!
- عراقياً مضاعفاتٌ تُضعِف السلوك السياسي
- العبرة ليست في التظاهرات الثلاثية الأبعاد .!
- نظرة اخرى عن انسحاب تظاهرة الاطار التنسيقي من - الخضراء -
- كلماتٌ منْ فوقِ سجّادة .!
- العار العربي يتعرّى اكثر فأكثر .!؟
- تباينُ رؤىً لزعماء الغرب في حرب اوكرانيا
- في : ( الموقف العربي وتعقيداته ) .!
- تَبِعات الإستقالة الصدرية ومضاعفاتها .!
- نَظَراتٌ اوليّة في الإستقالة الصدرية .!
- 13 حزيران ..!
- ( بمناسبة اليوم العالمي للبيئة )
- الأمريكان يغازلون المملكة السعودية .!
- الدبلوماسية العسكرية في الميدان الأوكراني .!
- بعضٌ من التغطية الإعلامية للحرب في اوكرانيا
- ( كييف - موسكو ) : جزئياتٌ ومواقفٌ وتعليق !
- عن الصين ثانيةً .!


المزيد.....




- الناس يرتدون قمصان النوم في كل مكان ما عدا السرير!
- ترامب عن ملفات جيفري إبستين: لا أريد إصابة أشخاص غير مذنبين ...
- أنقاض رومانية اعتُقد أنّها لكنيسة قديمة.. لكنّ الأدلّة تروي ...
- فيديو لمطاردة جنونية لرجل يقود شاحنة قمامة في شوارع مدينة أم ...
- ترامب يقيل مفوضة مكتب إحصاءات العمل بعد تراجع توقعات نمو الو ...
- مأساة في الساحل الشرقي للولايات المتحدة: فيضانات مفاجئة تودي ...
- ما هي اتفاقية خور عبد الله التي تلقي بظلالها على العلاقات ال ...
- من يقف وراء التخريب في شبكة السكك الحديدية الألمانية؟
- كابوس يلاحق المسلمين في بريطانيا.. ما الذي يجري؟
- حاكم إقليم دارفور يحذر من خطر تقسيم السودان


المزيد.....

- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي
- كشف الاسرار عن سحر الاحجار / عبدالاله السباهي
- زمن العزلة / عبدالاله السباهي
- ذكريات تلاحقني / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - رائد عمر - العراق من خلف الأضواء .!!!