أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رائد عمر - عقاربُ الساعةِ إذ لا تتوقف .!














المزيد.....

عقاربُ الساعةِ إذ لا تتوقف .!


رائد عمر

الحوار المتمدن-العدد: 7355 - 2022 / 8 / 29 - 10:46
المحور: الادب والفن
    


عقاربُ الساعةِ إذ لا تتوقّف .!

إنّا ها هنا
لوحدِنا
انا و القنا ,
نُعَبّدُ الطريق
نُمَهّدُ الطريق
لمرورِ نسيمٍ رقيق
لعلَّها تَمُرُّ منْ هنا .!
لكنّما الى متى ؟
لا نفترقُ انا والقَنا .!؟
OOOOOOOOOOOOOOOOO



#رائد_عمر (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عراقياً مضاعفاتٌ تُضعِف السلوك السياسي
- العبرة ليست في التظاهرات الثلاثية الأبعاد .!
- نظرة اخرى عن انسحاب تظاهرة الاطار التنسيقي من - الخضراء -
- كلماتٌ منْ فوقِ سجّادة .!
- العار العربي يتعرّى اكثر فأكثر .!؟
- تباينُ رؤىً لزعماء الغرب في حرب اوكرانيا
- في : ( الموقف العربي وتعقيداته ) .!
- تَبِعات الإستقالة الصدرية ومضاعفاتها .!
- نَظَراتٌ اوليّة في الإستقالة الصدرية .!
- 13 حزيران ..!
- ( بمناسبة اليوم العالمي للبيئة )
- الأمريكان يغازلون المملكة السعودية .!
- الدبلوماسية العسكرية في الميدان الأوكراني .!
- بعضٌ من التغطية الإعلامية للحرب في اوكرانيا
- ( كييف - موسكو ) : جزئياتٌ ومواقفٌ وتعليق !
- عن الصين ثانيةً .!
- موسكو - كييف : رؤىً و رؤىً متضادّة في التوازنات العسكرية
- الحرب الوسية - الأوكرانية ... نظرةُ من نافذةٍ اخرى .!
- نفطنا يسار وهو داخل الحدود .!!
- هل الثقافةُ تصوم .؟


المزيد.....




- “رسميا من هنا” وزارة التربية العراقية تحدد جدول امتحانات الس ...
- افتتاح الدورة الثانية لمسابقة -رخمانينوف- الموسيقية الدولية ...
- هكذا -سرقت- الحرب طبل الغناء الجماعي في السودان
- -هاو تو تراين يور دراغون- يحقق انطلاقة نارية ويتفوق على فيلم ...
- -بعض الناس أغنياء جدا-: هل حان وقت وضع سقف للثروة؟
- إبراهيم نصرالله ضمن القائمة القصيرة لجائزة -نوبل الأميركية- ...
- على طريقة رونالدو.. احتفال كوميدي في ملعب -أولد ترافورد- يثي ...
- الفكرة أم الموضوع.. أيهما يشكل جوهر النص المسرحي؟
- تحية لروح الكاتب فؤاد حميرة.. إضاءات عبثية على مفردات الحياة ...
- الكاتب المسرحي الإسرائيلي يهوشع سوبول: التعصب ورم خبيث يهدد ...


المزيد.....

- الصمت كفضاء وجودي: دراسة ذرائعية في البنية النفسية والجمالية ... / عبير خالد يحيي
- قراءة تفكيكية لرواية -أرض النفاق- للكاتب بشير الحامدي. / رياض الشرايطي
- خرائط التشظي في رواية الحرب السورية دراسة ذرائعية في رواية ( ... / عبير خالد يحيي
- البنية الديناميكية والتمثّلات الوجودية في ديوان ( الموت أنيق ... / عبير خالد يحيي
- منتصر السعيد المنسي / بشير الحامدي
- دفاتر خضراء / بشير الحامدي
- طرائق السرد وتداخل الأجناس الأدبية في روايات السيد حافظ - 11 ... / ريم يحيى عبد العظيم حسانين
- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رائد عمر - عقاربُ الساعةِ إذ لا تتوقف .!