أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - رائد عمر - نفطنا يسار وهو داخل الحدود .!!














المزيد.....

نفطنا يسار وهو داخل الحدود .!!


رائد عمر

الحوار المتمدن-العدد: 7219 - 2022 / 4 / 15 - 11:39
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


نفطنا يسافر وهو داخل الحدود .!!

ما فتئَ وما برح الموضوع الذي نتعرّض له ادناه , في البقعة الضيّقة الإنتشار .! وكأنّ وسائلَ إعلامٍ وبعض السوشيال ميديا لم تسمع بهِ .!! , مع افتقادٍ لمعرفة مبرراتِ ذلك .! وهي مرفوضة ومنبوذة اذا ما وُجِدتْ افتراضاً .!
فقد صادرت واستولت اربيل , وبالأحرى قوات الحزب الديمقراطي الكردستاني شحنة وقود البنزين المرسلة من بغداد الى محافظة السليمانية – التي تمثّل معقل ومنطقة سيطرة الإتحاد الوطني الكردستاني " النظير المتضاد للديمقراطي الكدستاني " , راديكالياً او جذرياً ومع تضاربٍ أشد في المصالح الذاتية والإقتصادية , وبما يفوق ذلك في التنافس الحادّ وبحدّة على منصب رئاسة الجمهورية , كما أنّ شحنة البنزين المرسلة من العاصمة قد اعقبها ما يجري ارساله من شحناتٍ وقوديةٍ اخرى من جنوب ووسط البلاد الى " السليمانية " كذلك.
لكنَّ ما انكى من كلّ ذلك , فإّنَ كميات الوقود المصادرة عنوةً , فسرعان ما يجري تهريبها وارسالها الى تركيا , عبر منفذ " ابراهيم الخليل " الحدودي وبأسعارٍ منخفضة التخفيض , لا لإحتياجاتٍ تركيّةٍ داخليةٍ , وانّما لإعادة إرساله وتصديره الى دولٍ اوربيةٍ متضرّرةٍ من الحرب الأوكرانية – الروسيّة .
التساؤلات الأوليّة – التلقائيّة لجمهور المهتمين والمتابعين لهذا الشأن الشائن , ومع اعتبارٍ لتكرار الكَرّة , فهل تعجز الحكومة المركزية في بغداد عن تأمين الحماية العسكرية لإيصال البنزين الى السليمانية والأقضية والمناطق الشاسعة التابعة اليها , أم أنّ ما وراء الأكمّةِ ما وراءها " مثلاً او اكثر من ذلك " .!
وعلى هذا الصعيد وأبعاده من الزاوية البدائية او المتخلفة حضارياً , فكيفَ الإنسجام والوئام مع التوجّه لترشيح وانتخاب ممثّل الحزب الديمقراطي الكردستاني الأستاذ " ريبر احمد البرزاني " ليضحى او يمسى رئيساً لجمهورية العراقيين في هذه الفضيحة الفاضحة وقوديّاً او بنزينيّاً .!
من جانب آخرٍ بعيدٍ – قريب , فقد وردَ الى المسامعِ والأعيُن " يوم امسٍ " خبرٌ لم يتسنَّ لنا التأكّد من جزئياته وتفاصيله , بأنّ الأمريكان يضغطون على بغية التنازل عن مرشحهم لرئاسة جمهورية العراق , والإبقاء على الرئيس الأستاذ برهم صالح كرئيسٍ للجمهورية – لأطول فترةٍ ممكنة لمحاولة حلحلة حل عقدة رئاسة الجمهورية وما سوف تفرزه من تعقيداتٍ اخريات .!



#رائد_عمر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل الثقافةُ تصوم .؟
- الرئيس زيلينسكي و الإعلام
- ( كاتيوشات ) لاتصيبُ اهدافها .!
- الحزبان الكرديّان - ايّهما احقّ بالرئاسة .!
- نحن و الملف النووي الإيراني .!
- عراقياً : تساؤلاتٌ سياسيةٌ خارج المألوف .!
- حديثٌ رئاسي رئيسي .!
- التلويح والتلميح الإسرائيلي لقصف منشآت ايران !
- بيوتاتٌ منْ بيوتاتٍ .!
- ليسَ السيّد مقتدى , المحكمة الإتحادية هي سيّدة الموقف اآني !
- الموقف بعد تقرير بلاسخارت
- العراق : وزير خارجيتنا فاجأنا .!
- مرّةً اخرى مع - بلاسخارت - من زاويةٍ اخرى .!
- جديدٌ مستجد في الإنتخابات
- قمةٌ و قمم .!!
- عجبٌ عجاب في القوات الأفغانية.!
- بعضُ شؤونٍ طالبانية .!
- طالبان والأسلحة المتكدسة
- حديثٌ وقائيٌ خاص .!
- ماذا يكمن خلف إعلام الإنكليز .؟!


المزيد.....




- مراهق اعتقلته الشرطة بعد مطاردة خطيرة.. كاميرا من الجو توثق ...
- فيكتوريا بيكهام في الخمسين من عمرها.. لحظات الموضة الأكثر تم ...
- مسؤول أمريكي: فيديو رهينة حماس وصل لبايدن قبل يومين من نشره ...
- السعودية.. محتوى -مسيء للذات الإلهية- يثير تفاعلا والداخلية ...
- جريح في غارة إسرائيلية استهدفت شاحنة في بعلبك شرق لبنان
- الجيش الأمريكي: إسقاط صاروخ مضاد للسفن وأربع مسيرات للحوثيين ...
- الوحدة الشعبية ينعي الرفيق المؤسس المناضل “محمد شكري عبد الر ...
- كاميرات المراقبة ترصد انهيار المباني أثناء زلازل تايوان
- الصين تعرض على مصر إنشاء مدينة ضخمة
- الأهلي المصري يرد على الهجوم عليه بسبب فلسطين


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - رائد عمر - نفطنا يسار وهو داخل الحدود .!!