أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - خالص عزمي - موسيقى أفلام المقاومة ورحيل الموسيقار أرنولد















المزيد.....

موسيقى أفلام المقاومة ورحيل الموسيقار أرنولد


خالص عزمي

الحوار المتمدن-العدد: 1692 - 2006 / 10 / 3 - 09:56
المحور: الادب والفن
    



حفلت افلام المقاومة العالمية الشهيرة بموسيقى والحان ذات تأثيرات مباشرة عميقة على المشاهد؛ مما اضفى على تلك الافلام انسجاما وتوافقا مع الاحـــداث ؛ قوى من الانعكاسات والاسقاطــــات على مجمل حبكة المواضيع وطروحاتها .ولو عدنا الى حقبة الحرب العالمية الثانية وما لحقها من تأثيرات على مختلف شعوب العالم ؛ لوجدنا ان الافلام التي عبرت عن روح المقاومة لجميع الاطراف المتحاربة كانت تشكل مجموعة اعلامية واسعة في مجال التوجهات المتصارعة ؛ وكان للموسيقى دورها المتميز على الحوار ؛ والحركة ؛ والانفعال ؛ والترقب ؛ والرهبة ؛ والتداعي ؛ والانفجار والانحسار وما الى ذلك من صيغ بارعة في المؤثرات الصوتية المصاحبة والداعمة للفيلم .

عد بالذاكرة الى افلام المقاومة في الاربعينات والخمسينات من القرن الماضي ؛ ستجد ان للموسيقى اثرها البارز على مجمل احداث تلك الافلام ؛ ثم شنف سمعك بما رافقها من روائع ابداع الموسيقيين العظام ؛ فسوف تتوصل الى انها كانت لا تقل تأثيرا عن اداء الممثل البارع ؛ا والمخرج المميز ؛ او المصور الحساس ؛ والامثلة على ذلك كثيرة منها ( لمن تقرع الاجراس ؛ جسر واترلو ؛ تورا تورا ؛ يحيى زاباتا ؛ لمن تشرق الشمس ؛ الحرب والسلم ؛ أضراب ؛المدرعة بوتمكين ؛ كازابلانكا ؛ الرجل الثالث ؛ روما مدينة مفتوحة ؛ الرجال ؛ سايونارا .؛ المهمة السري’ ؛ نهاية العالم ؛ كل شيء هاديء على الجبهة الغربية ؛ زهرة عباد الشمس ؛ السيدة منيفر .. الخ ).

ولقد حفلت السينما بعدئذ بأفلام متنوعة ذات علاقة مباشرة بهدف مقاومة المحتل او المعتدي ؛ بغض النظر عن مدى ارتباطنا المباشر بتلك المقاومة اذ الاهم هو مدى تعبيرها عن الروح الوطنية والدفاع عن مصالح شعوبها ؛ كالمقاومة البريطانية اثناءالحرب وبخاصة اثناء معركة دنكرك ؛ او المقاومة الفرنسية من خلال كيمونات باريس ؛ او المقاومة اليوغسلافية ؛ا والبولونية ؛ او المقاومة السوفياتية في ستالين جراد ... الخ حيث طلعـــــت علينا
افلام ذات قيمة عالية تبرز دور المقاومة الوطنية في التصدي للاحتلال او العدوان او الاذلال الاجنبي ..الخ .

وما زالت السينما تنهل من موضوعات المقاومة وتشد الجمهور اليها في العالم اجمع ؛ بل وان السينما العربية لعبت دورا نشطا وواسعا في هذا الجانب ؛ فأنتجت افلاما تسجل وقائع النضال البطولي ضد الاحتلال كأفلام ؛ جميلة بو حيرد ؛ وفي بيتنا رجل ؛ والمسألة الكبرى ؛ وبين القصرين ؛ والملك غازي ؛ وعمر المختار ؛ وثرثرة فوق النيل ؛ وناصر 56 .؛ ورجال في الشمس .. الخ وكان للموسيقى التصويريةاو التعبيرية ؛ والاناشيد ؛ و الاغاني التي ابدعها كبار الموسيقيين لتواكب الاحداث اثرها المميز في الجمهور وتقوية عزيمته الوطنية .


كان استاذنا البرفيسور الدكتور نوكس ؛ رئيس قسم القانون في كنجز كولج ؛ قد شجعنا ـ نحن طلاب الدراسات العليا ـ كعادته على مشاهدة الافلام والمسرحيات العظيمة ؛ ومنها فيلم المقاومة الشهير ( جسر على نهر كواي ) .
لقد كان هذا الفيلم يعرض لاول مرة في اشهر دور السينما في بريطانيا في بداية عام 1958 ؛ وحيث ان نصائحه في هذا الجانب قد اثبتت جدواها في جميع المرات التي شجعنا فيها على مشاهدة العروض المسرحية والسينمائية الرصينة ؛ فقد حزمنا امرنا ؛ وذهبنا كمجموعة من محبي الفن السابع الى دار سينما اوديون في لسستر سكوير .

كان هذا الفيلم مقتبسا من رواية للاديب الفرنسي بيار بول مؤلف ( كوكب القرود ؛ وعالم الآثار ولغز نفيرتيتي ... الخ ) ويتحدث الفيلم عن كتيبة بريطانية وقعت في اسر الجيش الياباني في بورما أ ثناء الحرب العالمية الثانية؛ فيطلب القائد الياباني وهو الكولونيل سايتو ( سيسو هايا كاوا ) من قائد الكتيبة البريطاني الاسير الكولونيل نيكلسون ( اليك جنينز ) ان يعمل مع جنوده على بناء جسر على نهر كواي لاغراض الامدادات العسكرية اليابانية ؛ وبعد صراع عنيف بين القائدين تخللته مواقف مثيرة يقوم نيكلسون وكتيبته ببناء الجسر ؛ وحينما يتكامل العمل ؛ ويبرز الجسر بحلته المتينة القشيبة ؛ يقرر الجنود الشجعان مع ضباطهم نسفه؛ ساعة تحرك الارتال اليابانية مع عشرات الاليات العسكرية المحملة بالعتاد والمؤن ومرورها عليه ؛ وبعد تخطيط متقن واستبسال بطولي ؛ يتم النصر بنسف الجسر برمته و في اللحظة الحاسمة من تكامل مرور الارتال ؛ بحيث يختلط صوت الانفجارات بالموسيقى التصويرية المذهلة ... الخ اخرج الفيلم المبدع البارز ديفيد لين (مخرج الافلام الشامخة ...الامال الكبيرة ؛ واليفر تويست ؛ ولورنس العرب ؛ ودكتور زيفاكو. ؛ ورحلة الى الهند ... الخ ) وقد صورمعظم هذا الفيلم خارجيا في سيلان ؛ ومثله ببراعة نادرة كل من : وليم هولدن ؛ اليك جينيز ؛ سيسو هايا كاوا ؛ جاك هوكس ؛ جيمس دونالد ؛ جيفري هورن ؛ آن سيرس . الخ اما الموسيقى التعبيرية الرائعة التي رافقت الفيلم فكانت من تأليف السير مالكولم هنري أرنولد ؛ الذي استطاع بعبقريته وخبرته العالية ان يوظفها لخدمة المقاومة وحيويتها ولاغراضها الوطنية ضد العدو الياباني ( آنذاك)؛ حيث ألف لهذا الفيلم مقدمة وخاتمة و تسعة مفاصل موسيقية ذات حبكة معبرة ومتزامنة مع كل حدث هام صورته الوقائع ؛ موزعة على الوجه التالي :
(افتتاحية الفيلم ؛ مارش كولونيل بوكي ؛ شارك في الهروب ؛ نصر نيكلسون ؛ الغروب ؛ بناء الجسر ؛ التوجه نحو الجسر ؛ رقصة التجمع في المخيم ؛ التواري ؛ مارش نهر كواي ؛ انا امنح قلبي ..) . لقد كان قمة الاصداح الموسيقي للمقاومة ساعة خروج الكونونيل نيكلسون من قفصه الانفرادي الذي احتجز به مدة طويلة ؛ واستعراضه لرجاله الاشاوس تحت افتتاحية لحنية هي عبارة عن تصفير من الشفاه بتداخل منسق مع مارش موسيقي حماسي مستمد من عزيمة الجنود في التحدي والمقاومة . وليس غريبا ان يحصد هذا الفلم الاخاذ سبع جوائز اوسكار كأحسن ( أخراج ـ ديفيد لين ـ ؛ وتمثيل ـ اليك جينيز ـ ؛ وتصوير ـ جاك هيلد يارد ـ ؛ وسكربت ـ بيتر تيلور ـ ؛ وسيناريو ـ بيير بول ـ ؛وحوار كارل فورمان و مايكل ولسون ـ ؛ والموسيقى ـ مالكولم هنري آرنولد . )
لقد شغفت بموسيقى هذا الفيلم العظيم ؛ ورحت اتابع اعمال هذا الفنان الشامخ من خلال الاسطوانات ؛ والتسجيلات وحضور حفلات مؤلفاته السيمفونية و عروض الاوبرا والبالية وغيرها وبخاصة تلك التي كانت تقام على قاعات ( فيستفيل ) او (البرت ) او ( كوفنت جاردن ) . وكانت أمنيتي ان أشاهد هذا المبدع الساحر عن كثب بعد ان رأيته أحيانا من اواخر الصالات وهو يقود الفرق الموسيقية المتنوعة ؛ ؛ وقد جاءت الفرصة العابرة بعد اربع سوات على الوجه التالي : ــ

قي عام 1961 ؛ كنت اشغل منصبي كملحق صحفي في السفارة العراقية في لندن ؛ حينما وصلتني مع عدد من زملائي في السفارات العربية والاجنبية ؛ دعوة لحضور المراحل النهائية من فيلم المقاومة الشهير ( مدافع نافيرون ) والاطلاع على الديكورات الضخمة التي انشئت في الاستديو الواسع قبل هدمها .
اعتمد الفيلم في السيناريو على رواية (أليستر مكلين ) التي تتحدث عن فرقة كماندوس تكون مهمتها تدمير مدفعين عملاقين مقامين في قاعدة المانية على جزيرة يونانية ويطلان على مياه واسعة .والفيلم من تمثيل جريجوري بيك ؛ انطوني كوين ؛ ديفيد نيفن ؛اندريا ستافروس ؛ ارين باباس ؛ ستانلي بيكر ؛ جيا سكالا ؛ واخراج ( جي . لي . ثومبسون ) الذي كان مضيفنا في ذلك الحفل البهيج . كان ثومبسون متوسط الطول ؛ اشقر الشعر ؛ له جبهة عريضة ناصعة ؛ ويرتدي ملابس انيقة ؛ ويشد حول رقبته ( شالا ) من الحرير ؛وكان كثير التجوال بين ظيوفه مازحا ومعلقا او شارحا لبعض جوانب عمله السينمائي في هذا الفيلم (الذي يعد والى هذا اليوم من روائع افلام المقاومة ) ؛ ثم مشيرا بتواضع الى مسيرة حياته التي بدأها كمؤلف قصصي ومسرحي وككاتب سيناريو ؛ لينصرف الى الاخراج السينمائي باول فيلم من تأليفه ايضا وكان بعنوان ( قاتل ... ولا من جريمة ) .

بعد ان جلنا في مباني الفيلم الواسعة وصعدنا على ديكور المدفعين العملاقين المخصصين للتصوير الداخلي ؛ اذ ان التصوير الخارجي قد تم اكثره في جزيرة قبرص ؛ جلسنا الى موائد عامرة بما لذ وطاب ؛ وفي غمرة الحديث عن الفيلم ؛ لمحت عن بعد شخصا مهابا مشهورا يدخل القاعة ؛ انه مالكولم هنري أرنولد ؛ وقد تأكد عندي ذلك حينما رأيت المخرج ثومبسون وهو يقوم ويتوجه نحوه مرحبا باحترام وحرارة ؛ وبعد حديث قصير دخلا احدى غرف الادارة ؛ وما هي الا فترة قصيرة من الوقت ؛ حتى خرجا ؛ فحيا هو الحضور ثم جلس غير بعيد عن مائدتنا ؛ مع جمع من كبار الفنانين حيث اتاحت ليتلك الفرصة مطالعة شخصيته واسلوبه الانيق المتزن في الاستماع الى محاوريه والتنقل معهم في الحديث؛ كان هذا الفنان المتميز ؛ طويل القائمة ؛معتدل القوام ؛ له شعر ناعم المظهر يحيط بجبهة عريضة ؛ تشرف على انف روماني الانحدار وعينين لماحتين فيهما هدوء وفطنة ؛اما صوته فكان واضحا وفيه رنة مرح متزن وحلاوة في النطق . بعد اقل من نصف ساعة من الزمن نهض مستأذنا من مظيفيه تاركا وراءه اعجابا واحتراما وتقديرا من معارفه ومعجبيه .

في صبيحة السبت الماضي ( 23 ايلول 2006) فآجئتنا الاخبار برحيل هذا الفنان العبقري بعد ان قدم انجازات ضخمة في دنيا الموسيقى ؛ تلك الانجازات التي تستدعي التوقف عندها وعرض ابرزها خدمة للتاريخ الثقافي وتقديرا لعبقرية مبدعة خلاقة تركت اثرها الجلي على كثير من الموسوعات والمراجع المعتبرة التي افردت وغيرها صفحات كثرا مليئة بالاعمال الجليلة المعطرة بالثناء والاطراء : ـــ

ولد مالكولم هنري أرنولد في 21 تشرين اول عام 1921 في نورث آمبتون الواقعة على نهر نين ما بين لندن وبيرمنجهام ؛ ودرس في الكلية الملكية للموسيقى وبعد تخرجه انظم كعازف ترامبيت ثم التحق بزمالة مندلسن الدراسية في ايطاليا وليعود مسؤولا عن مجموعة العازفين في ذلك اللون في لندن فلهرمونيك اوركسترا .في نهاية الاربعينات تفرغ للتأليف الموسيقي ؛ حيث وضع خلال رحلته الفنية 12 كونشيرتو لمختلف الآلات الفردية
كالجيتار ؛ والفلوت ؛ والهارمونيكا ؛ والابوا ؛ والكلارنيت ؛ والكمان ... الخ ولعل اهمها ما الفه لصديقه جوليان براون لآلة الجيتار ؛ وكذلك لايما جونسون ؛ لآلة الكلارنيت . ان ابرع اعماله ظهرت في سيمفونياته التسع والعدد الكبير من مؤلفاته للبالية ؛ واشهرها ( فندق المسرات الست ) و(صفحة حياة ملكة ) والاوبرات وابرزها ؛ (معلم الرقص ؛ والنافذة المفتوحة ) ؛ والمؤلفات لشعبية الموسيقية الراقصة ( أنجلش ؛ سكوتس ؛ كورنيش ؛ ولش .. وعددها 13 )؛ اما ما قدمه للافلام السينمائية من موسيقى تصويرية او اناشيد او اغاني جماعية او منفردة ؛ او معزوفات اوركسترالية ؛ فقد زادت على المئة فيلم :منها ( أنطوني وكليوبطرا ؛ وباريت اوف ومبل ستريت ؛ ومعركة بريتاين ؛ ومعركة دنكرك ؛ ويوليوس قيصر ؛ والمفتاح ؛ ورجل من افريقيا ؛ ورينجر ؛ والنمر النائم ؛ والخط الاحمر الرفيع ؛ واجنحة الخطر وابطال تيلمارك ؛ وبالطبع جسر فوق نهر كواي الذي تحدثنا عنه ... الخ ) .
وبالاضافة الى كل هذا النتاج الضخم ؛ فقد قدم وشارك في عشرات المقابلات والبرامج التلفزيونية الثقافية الموسيقية الناجحة ومنها ( ماذا يقول الورق ؟ ) كما بذل وقتا وجهدا استثائيا للشباب والهواة لتعليمهم العزف من خلال فرقهم التي كان يقودها بنفسه ؛ وبخاصة منها ما يتعلق بالجاز و الموسيقى الشعبية العريقة . وكان آخر اعماله الكبيرة الجليلة التي قدمها للموسيقى هو تأليفه المدهش ( الفرسان الثلاثة ) .
لقد نال السير أرنولد كثيرا من شهادات التقدير والاوسمة والجوائز ومن ابرزها ؛ الاوسكار ؛ وجائزة أيفور نوفيلو ( مرتين ) و عدة شهادات دكتوراه فخرية ؛ ثم لقب سير عام 1993 .



#خالص_عزمي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أيها الخفاق في مسرى الهوى
- ناتاشا كمبوش وأطفال العراق
- لقائي الاول مع نجيب محفوظ
- أدب القضاة 10
- وردة الغربة على قبر البياتي
- عزف لبناني منفرد
- أدب القضاة 9
- فما لك غير لبنان وتشفى
- الجواهري في الذكرى التاسعة لرحيله شهادة وذكريات 4 4
- الجواهري في الذكرى التاسعة لرحيله شهادة وذكريات 3 - 4
- الجواهري في الذكرى التاسعة لرحيله 2 4 شهادة وذكريات
- الجواهري في الذكرى التاسعة لرحيله شهادة وذكريات 1 4
- عبير
- المقدمات 3
- الاهم : دولة حديثة معاصرة
- أدب القضاة 8
- هدى على شاطيء غزة
- اثر المكان العراقي في ثقافتي العامة
- حديثة وما قبلها .... وما بعدها
- ثلاث طرقات مسرحية - الى عوني كرومي شهيد المسرح


المزيد.....




- بثمن خيالي.. نجمة مصرية تبيع جلباب -حزمني يا- في مزاد علني ( ...
- مصر.. وفاة المخرج والسيناريست القدير عصام الشماع
- الإِلهُ الأخلاقيّ وقداسة الحياة.. دراسة مقارنة بين القرآن ال ...
- بنظامي 3- 5 سنوات .. جدول امتحانات الدبلومات الفنية 2024 الد ...
- مبعوث روسي: مجلس السيادة هو الممثل الشرعي للشعب السوداني
- إيران تحظر بث أشهر مسلسل رمضاني مصري
- -قناع بلون السماء-.. سؤال الهويّات والوجود في رواية الأسير ا ...
- وفاة الفنانة السورية القديرة خديجة العبد ونجلها الفنان قيس ا ...
- مطالبات متزايدة بانقاذ مغني الراب الإيراني توماج صالحي من ال ...
- -قناع بلون السماء- للأسير الفلسطيني باسم خندقجي تفوز بالجائز ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - خالص عزمي - موسيقى أفلام المقاومة ورحيل الموسيقار أرنولد