أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد إدريس - عن وفاة القرضاوي














المزيد.....

عن وفاة القرضاوي


أحمد إدريس

الحوار المتمدن-العدد: 7389 - 2022 / 10 / 2 - 06:33
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


التغريدة التي أذاعت خبر وفاة القرضاوي : « انتقل إلى رحمة الله سماحة الإمام يوسف القرضاوي الذي وهب حياته مُبيِّناً لأحكام الإسلام، و مُدافعاً عن أُمته. نسأل الله أن يرفع درجاتِه في عِلِّيين، و أن يُلحقه بالنبيين و الصِّديقين و الشهداء و الصالحين، و حَسُن أولئك رفيقاً. و أن يجعل ما أصابه من مرض و أذى رفعاً لدرجاته. اللهم آمين. »

https://twitter.com/alqaradawy/status/1574344096843698177?ref_src=twsrc%5Etfw

يبدو أن الشيخ الراحل ما اقترف ذنباً واحداً من المهد إلى اللحد ! و إلاَّ فأين الدعاء له بالمغفرة ؟ إذ على الأقل كان ينبغي أن يُختم نَعْيُه بالطلب من ربه و خالقه أن « يجعل ما أصابه من مرض و أذى تكفيراً لذُنوبه و رفعاً لدرجاته. » إن هذا لأمر عُجاب…


إضافة 1

« تزوج القرضاوي من امرأتين، الأولى مصرية اسمها إسعاد عبد الجواد "أم محمد"، في ديسمبر 1958م، و أنجب منها أربع بنات و ثلاثة أولاد (إلهام و سهام و علا و أسماء، محمد و عبد الرحمن و أسامة)، و الثانية مغربية اسمها عائشة، التقى بها في أواسط الثمانينيات حين كانت طالبة في جامعة جزائرية، و التي عملت كمنتجة تلفزيونية في برنامج "للنساء فقط" و الذي كانت تبُثه قناة الجزيرة القطرية. » (ويكيبيديا)

و ماذا عن الزوجة الجزائرية أسماء بن قادة ؟ لماذا لم تُذكر في هذه السيرة الذاتية ؟

"هذه قصتي مع الشيخ القرضاوي قبل و بعد الزواج" - حوار مع أسماء بن قادة :
https://www.echoroukonline.com/أسماء-بن-قادة-حصريا-للشروق-هذه-قصتي-مع


إضافة 2

خطبة الدكتور عدنان إبراهيم حول وفاة الشيخ القرضاوي :

https://www.youtube.com/watch?v=-5CxOBQjsUM

(حذار من الإكتفاء بالدقائق الأولى من الخطبة : تُسمع كلها، أو لا تُسمع.)



#أحمد_إدريس (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الوهم الأخطر على الإطلاق : وهم امتلاك الحقيقة المطلقة
- فهمنا الحالي للإسلام لا يُعين كثيراً الحياة
- عن الفكر النقدي و استخدامه في عملية التجديد الديني
- أليس فيكم رجل رشيد، يا فُقهاء و أئمة الإسلام ؟
- ما اضطُررت لفعله قبل فترة في سعيي لكي ينتصر التنوير
- و لَسَوف تعرفون الحقيقة…
- من الأَوْلى بِوَصف كافر : الذي ينكر غيبيات أم الذي ينكر مرئي ...
- أنا موجوع يا الله !
- هذه هي قِصتي
- جريمة عُظمى ارتُكِبتْ بحق الإسلام : تشريع فُقهائه السابقين ل ...
- المسلمون سيظلُّون على وضعهم الحالي المُؤسف ما داموا ينعَتون ...
- يجب أن تتغيَّر نظرتُنا للعالَم، لِنُسهم فِعلاً في خلاص العال ...
- خلاصة القول
- بدون الحقيقة لا خلاص للبشرية
- حتى نكون رحمة للعالَم، أو حتميَّة إعادة بِناء مفهوم الكفر في ...
- أغبى أمة أُخرجت للناس
- ضرورة تمجيد و تفعيل ثقافة التسامح و المحبة
- لا بد من ثورة فكرية يحمل لواءَها رجال دين !
- الخطوة الأولى على طريق الإصلاح
- مَن هو المُتديِّن الحق ؟


المزيد.....




- سوريا... وجهاء الطائفة الدرزية في السويداء يصدرون بيانا يرفض ...
- أحدث تردد قناة طيور الجنة على القمر الصناعي نايل سات “نزلها ...
- -الشرق الأوسط الجديد ليس حلماً، اليهود والعرب في خندق واحد-– ...
- بعد دعوة رجل دين درزي.. تحذير مصري من -مؤامرة- لتقسيم سوريا ...
- الزعيم الروحي للطائفة الدرزية في سوريا حكمت الهجري يطالب بحم ...
- الدروز في دائرة الخطر: نتنياهو يستغل الطائفة لأغراض سياسية
- جماعات الهيكل منظمات إسرائيلية تسعى لهدم المسجد الأقصى
- الاشتباكات الطائفية في سوريا: أبرز القادة الروحيين الدروز يط ...
- تردد قناة طيور الجنة.. نزلها على جهازك الرسيفر وتابع كل جديد ...
- -كمين- لقوات تابعة للحكومة السورية يتسبب في مقتل 23 مسلحاً د ...


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد إدريس - عن وفاة القرضاوي