أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عدنان إبراهيم - مراجعة لمفهوم المقدس - 2















المزيد.....

مراجعة لمفهوم المقدس - 2


عدنان إبراهيم

الحوار المتمدن-العدد: 7380 - 2022 / 9 / 23 - 22:35
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


في محاورات نيل دونالد والش: (هذا اللا شيء الذي يشغل كل شيء هو ما يسميه البعض ‏بـ الله. ومع ذلك، فإن هذا ليس ‏دقيقًا أيضًا، لأنه يشير إلى أن هناك شيئًا ليس هو الله، أو ‏أن كل شيء ليس هو ‏‏"اللاشيء". لكن أنا كل الأشياء - المرئية وغير المرئية - لذا فإن ‏هذا الوصف لي على ‏أنه الغيب العظيم اللامرئي، اللاشيء، أو الفراغ فحسب - وهو ‏تعريف صوفي شرقي لله - ‏ليس أكثر دقة من الوصف العملي الغربي لله: أنه كل شئ ‏مرئي. أولئك الذين يؤمنون بأن ‏الله هو كل ما هو موجود وكل ما هو ليس كذلك، هؤلاء هم الذين أصابوا الفهم. (1)‏ ‏
وهكذا وبخلق ما هو "هنا" وما هو "هناك"، أمكن لله أن يظهر ويعرف نفسه. في ‏لحظة هذا الانفجار العظيم من الداخل، خلق الله النسبية.. أعظم هدية قدمها الله لنفسه ‏على الإطلاق. وبالتالي، فإن العلاقة هي أعظم هدية يمنحك الله إياها على الإطلاق، ‏وهي نقطة يجب مناقشتها بالتفصيل لاحقًا.‏
من اللا شيء ظهر كل شيء.. حدث روحاني متناغم تمامًا، عرَضاً، أو ما يسميه ‏‏علماؤكم نظرية الانفجار العظيم. وبينما كانت كل العناصر تتسابق، تم خلق الزمن، لأن ‏‏الشيء الذي كان أولاً هنا صار بعد ذلك هناك - والفترة التي يستغرقها الانتقال من هنا ‏‏إلى هناك كانت قابلة للقياس.‏ وتمامًا كما بدأت الأجزاء المرئية في التعرف على نفسها ‏‏"بالنسبة" لبعضها البعض، ‏كذلك فعلت الأجزاء غير المرئية، وكان الله يعلم أنه لكي توجد ‏المحبة - وتعرف نفسها ‏على أنها محبة نقية - يجب أن يوجد نقيضها تمامًا.‏
لذلك خلق الله طواعية القطبية العظمى - النقيض المطلق للحب - كل ما ليس هو ‏حب، وهو ما يسمى الآن الخوف. في اللحظة التي وُجد فيها الخوف، أمكن للحب أن ‏يُعرف ويظهر.‏
إن خلق الازدواجية بين الحب ونقيضه هو ما يشير إليه البشر في أساطيرهم ‏المختلفة على أنها ولادة الشر، وسقوط آدم، وتمرد الشيطان، وما إلى ذلك.‏
ومثلما اخترتَ تشخيص الحب النقي على أنه الشخصية التي تسميها الله، كذلك ‏اخترت تشخيص الخوف باعتباره الشخصية التي تسميها الشيطان.‏
أنشأ البعض على الأرض أساطير مفصلة إلى حد ما حول هذا الحدث الروحاني، ‏مكتملة بسيناريوهات المعارك والحرب، والجنود الملائكة والمحاربين الشيطانيين، وقوى ‏الخير والشر، وقوى النور والظلام.‏
كانت هذه الأساطير محاولة بشرية مبكرة لفهم وإخبار الآخرين بطريقة يمكنهم ‏فهمها، وهو حدث كوني تدركه الروح البشرية بعمق، ولكن بالكاد يستطيع العقل تصوره.‏
باستدعاء الكون لنسخة مقسّمة منه، أنتج الله من الطاقة النقية كل ما هو موجود ‏الآن. سواء كان مرئي أو غير مرئي. بعبارة أخرى، لم يتم إنشاء الكون المادي على هذا ‏النحو فحسب، بل أيضًا الكون الميتافيزيقي الغيبي. جزء الله الذي يشكل الطرف الآخر من ‏معادلة أنا / ليس أنا انفجر أيضًا في عدد لا نهائي من الوحدات أصغر من الكل. وحدات ‏الطاقة هذه يمكن أن تسميها أرواح. في بعض أساطيرك الدينية، يُذكر أن الله كان له ‏العديد من الأبناء الروحانيين. يبدو أن هذا الموازي للتجارب البشرية في الحياة، أن التكاثر ‏هو الطريقة الوحيدة التي يمكن بها للجماهير أن تحمل في الواقع فكرة الظهور المفاجئ ‏لأرواح لا حصر لها في "مملكة السماء".‏
في هذه الحالة، حكاياتك وقصصك الأسطورية ليست بعيدة كل البعد عن الواقع ‏المطلق - لأن الأرواح اللامتناهية هي التي تشكلني في المجمل، وبالمعنى الكوني: ‏ذريتي.‏
كان هدفي الإلهي في تقسيمي هو إنشاء أجزاء كافية مني حتى أتمكن من معرفة ‏الشعور بنفسي بشكل تجريبي. هناك طريقة واحدة فقط للخالق ليعرف نفسه تجريبياً ‏باعتباره الخالق، وهي الخلق. ولذا فقد منحت كل جزء من أجزائي التي لا تعد ولا ‏تحصى (لجميع أبنائي الروحيين) نفس القدرة على الخلق - التي أمتلكها – ككل.‏
هذا ما تعنيه دياناتكم عندما يقولون أنك خُلقت على "صورة الله ومثاله". هذا لا ‏يعني، كما اقترح البعض، أن أجسادنا متشابهة (على الرغم من أن الله يمكنه أن ‏يتبنى أي شكل مادي يختاره الله لغرض معين). هذا يعني أن جوهرنا هو نفسه. نحن ‏مؤلفون من نفس الاشياء، نحن "نفس الصفات"! نفس الخصائص والقدرات - بما في ‏ذلك القدرة على خلق واقع مادي من فراغ.‏
هدفي من خلقكم - ذريتي الروحية - كان أن أعي نفسي من خلالكم كإله. ليس ‏لدي طريقة أخرى للوصول لذلك إلا من خلالكم. وهكذا يمكن أن يقال (وقد قيل مراراً) أن ‏هدفي بالنسبة لك هو أن تعرف نفسك أنك أنا (2).‏

لو عشت مدة مع التصوف والمعرفة بالله وفهمت واستوعبت أنه ظاهر وباطن، حق وخلق، غيب وشهادة، وأن الإنسان هو مجمع هذين البحرين
ثم قرأت في علم الأديان (كتب فراس السواح أو خزعل الماجدي على سبيل المثال) وفهمت مرة أخرى واستوعبت أن الدين لا علاقة له بالمصدر، أو الحق، أو الغيب، أو الباطن... ولكن الذي وضع الدين هو النصف الآخر والوجه الآخر للحق: الخلق، أو الشهادة، أو الظاهر.. لكي يتوصل من خلاله إلى معرفة حقيقته الباطنية، وأنه مجمع البحرين (لا أبرح حتى أبلغ مجمع البحرين) هذا كلام موسى حينما كان يتطلع لبُعده الروحي (المرموز له بالخضر) نعم.. الخضر رمز للروح وليس شيخاً خفياً يقوم بتعجيز موسى، هو رمز لموسى ولي ولك في عالم النور.
فإن الإنسان المكرم المنفوخ فيه الروح القدسية والنفخة العلوية، كان قبل نفخ الروح نفساً حيوانية، وكان منحنياً قصيراً صغير الرأس - كما يخبرنا علماء الآثار (الآركيولوجي) وكما يقول سجل الحفريات - إنسان وسط بين الإنسان والقرد، حتى في هيكله الجسماني كان غير منتصب القامة، ووجدوا له هياكل حللوها تحليل كربون فوجدوا أن عمرها 2.5 مليون سنة! ثم تدرج شيئاً فشيئاً حتى تطور قليلاً، فأطلقوا عليه اسم (نياندرتال) حتى إذا انتصب واستقام (هذا كله له هياكل موجودة حتى الآن في السجل الحفري) أطلقوا عليه اسم (هومو إريكتس) ثم الذي بدأ يوقد النار ويصطاد الحيوانات الكبيرة - بدلاً من أن تصطاده - ولا حظوا أنه له عقل وتمييز يفرقه عن الحيوان، أطلقوا عليه (هومو سابينس) الذي هو نحن حتى الآن.. حتى هذا الهوموسابينس لن يظل على ما هو عليه، لأننا في تطور مستمر، وكلما زاد وعينا بذواتنا كلما ارتقينا داخلياً وحتى شكلياً.

لماذا أقول هذا الكلام؟
لأن الدين مرحلة جد مؤقتة، وليست مستدامة، مرحلة وضعها الهوموسابينس، لأنه لا يزال يجهل من هو.. لا يعرف أنه مظهر للحق! وأما إذا عرف وتيقن وعاش هذه الحقيقة، فإنه يتحد بحقيقته الإلهية وتختفي معاناته ويرى أنه يفعل ما يريد، ولا يعتقد أن الله كائن آخر غيره. ولا يعود محتاجاً إلى نصوص وكتب مقدسة منذ ألف أو ألفي سنة لكي يتلمّس ويتحسس كالعميان من خلال تجربة روحية قديمة، كأن المصدر ليس مصدراً، وكأن التواصل لا يكون معه، مع أنه مصدر وأصل!
ويغلب على الناس ان يعتقدوا أنهم كائنات حقيرة (وليسوا مظاهر للعليّ) وأنهم بعد رحيلهم عن أجسادهم سيلاقون أهوالاً (هما مش قدّها) تشيب لها الولدان الرضّع، لا سيما في القبر وفي النار بعد تحلل أجسادهم فيه، ويعتقدون أن أجسادهم ستنبت من قبورهم كنبت الفول السوداني في بطن الأم، ولا تخرج قبل أن تقول سبحان الله!

عقيدة التعذيب الأخروي المؤجل (استلقى وعدك) (التعذيب في القبر) هي من رواسب الفكر المادي والوعي الجسدي البدائي، عقلية "تحنيط الجثث" القديمة التي تناسب طبيعة عصرها، ولا تناسب عصرنا، بدليل أننا نشك في أمور كثيرة بلا أجوبة وندكم كلمة كيف!! .. هذه الـكيف دليل على أنها يتنزه عنها أي شهم شريف، فضلاً عن رب العالمين، ولكنها كانت ضرورة فيما قبل الدولة، وأما اليوم فمن المضحك أن تعتقد بهذا.. ألف سنة وألفين على نفس المعتقد؟!
لم يكتف الإنسان المسكين بمخاوفه ومشكلاته التي تقصم ظهره هنا، لا سيما العربي الذي يخاف من ظله.. ولكن جلب معه مخاوفه وقلقه لما بعد موته، لأن هناك كتب يقدسها، ويقدسها يعني يخاف من رد حرف منها.. حتى مع وجود ملايين حالات العائدين من الموت، قالوا أنهم لم يعاينوا ما روته الأديان من عقوبات ونار ، وهذا متواتر اليوم ومعروف، يعرف بـnear death experience حتى أن هناك قنوات كاملة تدور حول هذا الموضوع، ولم يعد عند الله أسرار وغيوب، فكل شيء ظاهر على المكشوف، وهو يبين لنا بكل الوسائل وكل الطرق، ولكن عشق الخوف يعمي أعيننا.. والخوف البناء العقلاني شيء جيد، وأما الخوف المرضي المضاد لأبجديات العقل والضمير فلن يكون سبباً في تطور أبداً.

إن حجر الزاوية في حياتنا يجب أن يكون هذا السؤال الجوهري:
(إذا لم أجد الأمان "المطلق" مع المصدر
وهو الملاذ الأخير لي، فأين سأجده) ؟!!!
أنت من يقرر..
__________________________________________
(1) من أسماء الله الحسنى في الإسلام (الظاهر الباطن) أي الموجود غير الموجود، وأسماء الله الحسنى كنز ‏عظيم ‏مجهول القدر، سواء في معرفة الله أو في النمو الروحي وتحقيق أكبر استفادة من تجرِبة الحياة، ولذلك أوصانا ‏فقال: ‏‏(ولله الأسماء الحسنى فادعوه بها) أي أن نعبده بها بأن نطلبه من خلالها.‏
(2) يقول الحسين بن منصور الحلاج ضمن قصائده العذبة : رأيت ربي بعين قلبي فقلت من أنت ؟ قال أنت!‏
يبدو هذا بسيطًا بشكل مثير للدهشة، لكنه يصبح معقدًا للغاية - لأنه لا يوجد سوى ‏طريقة واحدة لتعرف نفسك أنك أنا، وهي أن تدرك أولاً أنك لست أنا ).
(3) هناك برنامج مهم على قناة الحرة اسمه (مختلف عليه) من تقديم الإعلامي والصحفي المميز إبراهيم عيسى، هذا البرنامج قائم على فكرة نقد المقدس، ويتعرض لمواضيع كثيرة جداً تتفرع عن هذه المسألة:
https://www.youtube.com/watch?v=LgJ6WJrQntg&list=PLlXih_wfMeQBSmHgdkWlqqpoL65yeJ-5k&index=1&ab_channel=%D9%82%D9%86%D8%A7%D8%A9%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%B1%D8%A9-Alhurra
ولا غنى لمن يريد فهماً أوسع وأفقاً أرحب وفهماً أدق لهذه المسألة المهمة، لا غنى له عن قراءة كتب المؤرخ الكبير فراس السواح
https://foulabook.com/ar/author/%D9%81%D8%B1%D8%A7%D8%B3-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%88%D8%A7%D8%AD
بالإضافة لكتابين مهمين في هذا الموضوع ، وهما:
فكرة القدسي https://foulabook.com/ar/book/%D9%81%D9%83%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%AF%D8%B3%D9%8A-pdf
المقدس والمدنس https://www.noor-book.com/%D9%83%D8%AA%D8%A7%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%82%D8%AF%D8%B3-%D9%88%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AF%D9%86%D8%B3-pdf
تجدر الإشارة إلى أنه تم اختيار هذين الكتابين ضمن أكثر الكتب الروحية تأثيراً في القرن العشرين 100 Best Spiritual Books of the Twentieth Century
وكذلك لابد من قراءات لرواد حركة النهضة مثل سلامة موسى، اقرأ في كتابه (هؤلاء علموني) لتكوين عقلية علمية مؤهلة بشكل مبدئي للتخلص من العقلية القديمة (من الخطأ أن تصفها بالخرافة، لأنها عقلية لا تزال مسيطرة ومتجذرة حتى الآن، ووصفها بالخرافة يثير حفيظة الناس ويصفهم بالجهل، فماذا تتوقع منهم؟) كتاب فكرة القدسي تم تأليفه سنة 1917م أي منذ أكثر من مائة سنة، مر عليه قرن من الزمان، وكبار مثقفينا لا يزالون يخافون حديث الناس عن عناصره وأفكاره، فمتى إذن ؟!



#عدنان_إبراهيم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مراجعة لمفهوم المقدس
- مراجعة لمفهوم القوة
- مراجعة لمفهوم الأمة والدعوة
- مراجعة لمفهوم الكتاب والسنة
- مراجعة لمفهوم جهنم
- مراجعة لمفهوم التكليف والحساب يوم القيامة
- مراجعة لمفهوم الوحي
- مراجعة لمفهوم (الدين)
- مراجعة لمفهوم (الله)
- مراجعة لمفهوم الدين
- الدين مرشد لا مقيِّد
- مشكلة الإتتماء
- هل يمكن أن نفهم كل شيء ؟
- سقف المعارف البشرية سوف يتم الكشف عنه قريباً
- قراءة في فكر عبد الكريم سروش | المعرفة الدينية معرفة بشرية
- تجربة الإرتقاء الروحي.. ما هي وسائلها ؟
- كيف يتعامل العلمانيون والمتدينون مع النص الديني؟
- أدلة مسألة تغير فهم النص
- دفاع عن ابراهيم عيسى
- سبب تخلفنا الحضاري


المزيد.....




- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...
- شاهد..المستوطنين يقتحمون الأقصى في ثالث أيام عيد -الفصح اليه ...
- الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين باقتحام ...
- طلاب يهود بجامعة كولومبيا: مظاهرات دعم فلسطين ليست معادية لل ...
- مصادر فلسطينية: أكثر من 900 مستعمر اقتحموا المسجد الأقصى في ...
- مئات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى تحت حراسة إسرائيلية مش ...
- سيبدأ تطبيقه اليوم.. الإفتاء المصرية تحسم الجدل حول التوقيت ...
- مئات المستوطنين يقتحمون باحات الأقصى في ثالث أيام عيد الفصح ...
- أوكرانيا: السلطات تتهم رجل دين رفيع المستوى بالتجسس لصالح مو ...
- “خليهم يتعلموا ويغنوا ” نزل تردد قناة طيور الجنة للأطفال وأم ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عدنان إبراهيم - مراجعة لمفهوم المقدس - 2