أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - رياض الأسدي - عمى أيديولوجي جديد















المزيد.....

عمى أيديولوجي جديد


رياض الأسدي

الحوار المتمدن-العدد: 1688 - 2006 / 9 / 29 - 10:23
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


هل ثمة ماهو أشنع من تحول الأيديولوجيا إلى قوة عسكرية غاشمة تروم السيطرة على الآخر بالعنف؟ فتهيمن على مقدرات الفكر والعمل والحياة في آن. لا ترغب (سلطة القوة) عموما بسلك طريق الحوار المتبادل المقنع والمثمر بل عن طريق (المكارثية) : أناقشك واتحسّس قبضة مسدسي!. فلم تكن (المكارثية) على أية حال صنيعة وزير أميركي (مكارثي) بعد الحرب العالمية الثانية، فهي موجودة منذ بدء خليقة البشرية بعد تحولها من مرحلة الجمع والألتقاط إلى مرحلة الصراع والتملك والعنف. عندئذ فقط بدأت بواكير الأيديولوجيا لدى البشرية متمثلة بالسحر والشعوذة والتملك والعبودية للضعفاء والسيطرة على الارواح وعبادة الأسلاف. ففرض الرأي بالقوة هو اول و آخر ما يمكن ان يلجأ إليه في عصر (العمى الأيديولوجي) الأخاذ القديم والحديث.
ولذلك كان الحوار الوحيد الذي أجرته الايديولوجيات الشمولية في عصرنا الراهن ( الشرقية والغربية على حدّ سواء) وعلى اختلاف أنواعها، لا يعدو ان يكون مجرد احتمال ممكن - في النتيجة- لإنعكاس قصف الصواريخ عابرة القارات في ادق صور صراعها.. وما حوادث خليج الخنازير عام 1961 ببعيدة عن إمكانية تحول الاديولوجيات إلى ستراتيجيات حربية في النهاية، وببساطة إدارية سريعة، تماما مثلما تحولت الإشتراكية السوفيتية إلى الطريق الستاليني بشخطة قلم واحدة من ستالين نفسه. وليسلخ عن الماركسية اللينينية آخر جلد معرفي لها.
عندئذ فقط ، تحولت الأيديولوجيا عموما إلى (منظومة) اخرى تقع في خدمة العنف البشري اكثر من كونها فكرة او نظرية رائدة في مجال التنويرالإنساني وبسط سبل المعرفة والحوار. ولذلك فقد اختصر المسافة نابليون بونابرت، وعدّ الايديولوجيا مجرد "أسطورة" عبثية لا معنى لها على طريق العمل العالمي للثورة الفرنسية. ثمّ ما لبث بونابرت ان قايض بعد ذلك وبسرعة (إدارية) أيضا، قيم ومباديء الثورة الفرنسية بالتاج الفرنسي. ليعقد (صلح الكونكردات) مع البابوية بعد عداء مستحكم وطويل بينه وبينها، واضعا التاج بنفسه على رأسه كإشارة إلى صعود نجم (الفرد) الحاكم في التاريخ الحديث.
وليثبت من جديد أيضا بأن الأيديولوجيا مجرد (وهم أسطوري) من اوهام بني البشر، وهي لا تستطيع الوقوف امام القوة بكلّ أشكالها، وباعتبارها آخرما يمكن ان يمرّ سراعا على الذهن الإنساني في أيام الالتحام المريرة في الصراعات البشرية الدامية، ويمكن أيضا، إزاحة الأيديولوجيا بسهولة من خلال الجيوش الجرارة حسنة التنظيم وجيدة التسليح وقوية الإرادة. فلا مكان للأيدويولوجيا في عالم تحكمه القوة وحدها وما لم تكن في خدمتها.
سحب بونابرت الغارق بأحلام النصر الدائم على اوربا والعالم الصديء إلى حروب مدمرة تحت لواء (الحرية والإخاء والمساواة) دون أن تكون الأخيرة غير شعارات باهتة نتج عنها اخيرا تأسيس أسرة بونابرت الحاكمة على عروش أوربا فقط ، ولتسقط اهم الافكار التي نادت بها أيديولوجيا الثورة الفرنسية بعد ذلك. كانت عيون عشيقة بونابرت- أرملة احد ضباطه- المرافقة له اهم كثيرا من (خزعبلات) الافكار المتحررة والأيديولوجيات التي افرزها عصر التنوير الفرنسي الأول او التي جاءت بها الثورة الفرنسية.
كانت هزيمة بونابرت بمثابة هزيمة كبرى ليس للثورة الفرنسية ومبادئها (السامية) بل هزيمة للأيديولوجيا الجديدة التي جاءت على انقاض وحرائق النظام الإقطاعي و الأرستقراطي الفرنسي القديم.
لكن الأيديولوجيا بقيت تعاند الطريق دائما، فبدأت من جديد في اواسط القرن التاسع عشر على يد فلاسفة الإشتراكية الذين ما لبثوا ان وجدوا فيها (طريقا مناسبة) لخلاص العالم من خلال تغييره. كان التغيير يتم دائما وأبدا راديكاليا ثوريا وعنيفا وتحت قبة سماوية من الدماء البشرية النافرة. وهكذا وضع (سلاح العلم) و(الفلسفة) معا تحت خدمة الأيديولوجيا حيث وضعت الأخيرة في خدمة منهجية تغيير العالم فأنزلت الفلسفة على يد كارل ماركس فيلسوف الطبقة العاملة من عليائها ومن ابراجها العاليات لتتحول إلى اداة بيد البروليتاريا الأوربية الصاعدة.
اختصرالقضية الأيديولوجية برمتها في أوربا الغازي الثاني لها أودولف هتلر الذي ضمّن مبدأ القوة والعلو العرقي (الجرمانية) أديولوجيته النازية على الرغم من أنه لم يقدم طوال حياته السياسية غير كتاب واحد هو (كفاحي) الذي هو عبارة عن سيرته الشخصية مع عدد كبير من الخطب النارية التي لم تثمر عن اية قوة فكرية لماحة.
لكن الالمان بما في ذلك عدد من مفكريهم وستراتيجيهم وادبائهم ومفكريهم واكاديمييهم لم يلبثوا ان وضعوا الخطط والافكار ودبجو المباديء للنازية الألمانية لتظهر كواحدة من الاديولوجيات التي لا تعنى كثيرا بالنظر بل بالعمل بدرجة أساسية، حتى انها باشرت - عنوة- على إقحام افكار الفيلسوف الألماني (نيتشه) وعدته جزافا واحدا من روادها.
ولم يلبث مفهوم الصراع الأيديولوجي ان أصبح قناعا للصراعات الطبقية والقومية المدمرة طوال القرن العشرين تقريبا حتى خرج علينا (الفلاسفة) الاميركان الحكوميون أخيرا من امثال فوكوياما وهنتنغتون وفريدمان والمؤرخ المصاب بعدوى التبشير الدائمة برنارد لويس في محاولة جديدة لرسم (أيديولوجيا) لرأسمالية مابعد الاتحاد السوفيتي، فلطالما عجز العالم الرأسمالي عن صياغتها لآلته الحربية والصناعية، و لتجد متنفسا غير طبيعي هذه المرة، ولتضع بولادة قيصرية مشوهة بعد أنهيار الأتحاد السوفيتي وسقوط جدار برلين عام 1990ستراتيجية العولمة التي أصبحت ثقافتها جزءا من ايديولوجيتها الأقتصادي, وحيث أصبحت الثقافة سلعة على طريق الانتاج الواسع.
كانت الايديولوجيا الجديدة كما يراد لها ان تكون مجرد تابعة لقوى العالم الراسمالي الصاعد والمنتصر توا على اهم قلعة للإشتراكية السوفيتية السابقة. وبات من الصعب على العالم ان يقتنع مرة اخرى بجدوى الفكر التنظيري - والمترشحات العملية التي لا تتطابق معه غالبا - الذي طفق العالم الإشتراكي يدعو له. ولذلك على قوى اليسار (الطبقية المتمقرطة) والمدافعة عن فكرها التجديدي ان تجد لها حلا مقنعا للعالم من اجل تغييره من جديد عن طريق الأيديولوجيا لكي لا يظهر لنا بونابرت ساخر جديد، او من يضع الايديولوجيا في خدمة القوة الصاعدة كهتلر وستالين.
شناعات الأيديولوجيا
كتب تشي غيفارا الثائر اليساري الأرجنتيتي المعروف الذي قضى في غابات بوليفيا عام 1967 : ان الولايات المتحدة تحتاج إلى اكثر من فيتنام لتتعلم.. كان الثائر الغريب يتوقع الهزيمة العظيمة التي ستلحق بالأميركان عام 1975، تلك الهزيمة التي لم تخلف إلى العالم الحر غير الروائح العفنة لبرنامج (فينيكس) الشهير والمتعلق بتعذيب الفيتناميين الجنوبيين والمتعاونين مع الفيتكونغ الشماليين، والمليء بالأخطاء الستراتيجية والتقديرات القاتلة، حيث دفع الثمن كاملا الفقراء من الفيتنامين.
ولتخرج الولايات المتحدة من فيتنام مخلفة وراءها سيلا من الوثائق الورقية قدرت ب 98% من اسماء المتعاونين مع المخابرات الاميركية وبرنامج فينيكس بالذات، حيث تمّ أصطيادهم بلا رحمة حتى أنهم كانوا يستغيثون من خلال اجهزة أتصالاتهم بأصوات مبحوحة في حين يتم القبض عليهم من الثوارالشيوعيين. فلم ترحم الولايات المتحدة حتى اولئك الذين قدموا لها الخدمات الاستخبارية كعملاء فهل ثمة من يعتبر الآن!؟
وكانت حرب الولايات المتحدة في جنوب شرق أسيا من اكثر المعالم الكبرى المصابة بالعمى الأيديولوجي في التاريخ الحديث شناعة وهي هزيمة للفكر الليبرالي الغربي أيضا. تماما مثلما كانت أوربا العجوز تحتاج إلى أكثر من حرب مدمرة لتتعلم من خلال الغزوات التي شنها بونابرت ومن بعده هتلر بأيديولوجيته النازية التي أستقدم لها خيرة عقول العلماء والاكاديمين والكتاب الجرمان. لكنه لم يحصد من كلّ ذلك العنت والأستعلاء والجنون الفكري غير موت درماتيكي في وجار الذئب. ولم يعد ثمة احد معنيا بأيديولوجيا النازية إلا بعض الشباب الألماني المعتوه .. كانت هزائم الايديولوجيا اكثر من أن تحصى.
كانت هزيمة الولايات المتحدة في فيتنام في منتصف عقد السبعينات من القرن الماضي عتها حقيقيا آخر وعمى طويلا. ولذلك من اجل معالجة سؤ البصر المزمن هذا فقد عمدت من جديد بمثابة للجؤ إلى اسلوب العزلة (غير اللامعة) النسبية والبدء بوضع ما عرف بعد ذلك بمفهوم (القتال بالنيابة) وهو من أفضل التكتيكات الطويلة الأمد نسبيا لإبعاد حالة العمى الكامل والبقاء في حالة العشو الليلي في أقل تقدير.
بدأت الولايات المتحدة عمى ايديولوجيا آخر، وهي تدرك بان الخطر الكبير الذي يتوجب عليها مكافحته أساسا هو الإتحاد السوفيتي الداعم الأكبر لقوى الفيتكونغ التي قادها هوشي منه لإلحاق الهزيمة بالأميركان في مستنقعات فيتنام. ناهيك عن الدعم البشري الصيني واللوجستي الذي لم ينفك مقدما حتى خروج الاميركان من فيتنام الجنوبية وسقوط سايكون.
كانت حرب فيتنام من اكثر الحروب التي شنت ضدّ العالم الغربي وأيديولوجيته الليبرالية التي تكبد الاميركان فيها افدح الخسائر منذ الواقعة الكبرى في (ديان بيان فو) الشهيرة التي اخرجت (العمى الفرنسي) من جنوب شرق أسيا كله. مما تطلب موقفا عالميا جديدا من الغرب الراسمالي لتدارك عماه المستمر في رؤية العالم. ولذلك فإن حرب فيتنام كانت تعد من أبشع الحروب التي عمّت تاريخ العالم السياسي بعد الحرب العالمية الثانية بعد ذلك تحت مظلة العمى الأيديولوجي وحتى ما يعرف الآن بالحرب العالمية على الأرهاب.
ومن البدهي ان لا تقف القوى الصناعية والعسكرية عاجزة عن القيام بما هو فكري في مرحلة ما بعد الأيديولوجيا السوفيتية التي أتخذت طابع الصراع الفكري أساسا قبل ان تتحول إلى صراعات على المستوى الستراتيجي. ووجدت القوى الغربية ان من اهم عوامل انتشار ما عرف إبان الحرب الباردة يكمن في (المد الشيوعي) ولذلك فقد عمدت الولايات المتحدة إلى تكوين منظمات سرية في العالم عرفت ب(النقطة الرابعة) او (مكافحة الشيوعية الهدامة) وربطتها بوكالة الاستخبارات المركزية مباشرة، حيث عمل من خلالها شخصيات وأحزاب وحركات من كلّ حدب وصوب ومن كل لون وتوجه.
كانت فكرة العدو (الفكري) ضرورية ولاحقة للعدو الستراتيجي دائما. بيد ان أنهيار الأتحاد السوفيتي السابق وما كونه من فراغ فكري على مستوى العالم قد أظهر ضرورة العدو الفكري - ولو كان مزعوما- من جديد.
العدو الأيديولوجي المفترض: (الإسلام)
ما أن وضعت الحرب الباردة اوزارها حتى عكفت الولايات المتحدة على وضع عدو بديل عن الايديولوجية الماركسية اللينينية بعد أنهيار الاتحاد السوفيتي. ولم يكن اختيار الإسلام كعدو مفترض ناجما عن حالة سريعة او متسارعة، بل هو نتاج دراسات مسبقة كثيرة وفي مجالات شتى. لكنها المرة الاولى التي تظهر بها الصورة واضحة على هذا النحو.
إن من اخطر ما يمكن ان يواجه الإسلام في هذه المرحلة الشائكة من حياة العالم التعامل معه كأيديولوجيا.. فبذلك نسقط عنه تماما الخبر الآتي من الله تعالى عن طريق الوحي، فيتم توجيه السهام له كفكرة (بشرية) في النهاية. وهذا ما يحاوله أعداؤه دائما من خلال إشاعة مفهوم ما يعرف ب(الإسلام السياسي) تارة او (الإسلام الشيعي) او (الإسلام السني) وحتى مفهوم (الإسلام الاوربي) اخيرا الذي يجري نحته على نار هادئة ومن وحي دراسات المفكر الفرنسي المغربي الأصل محمد اركون . وإظهار شخص الرسول محمد (ص) باعتباره باني دولة وقائد عسكري وقائد سياسي ومصلح اجتماعي. وقد فات هؤلاء ( الأدعياء) بأن شخص الرسول في حالة توافر جميع صفات القيادة فيه لا يتعدى الوحي الألهي بأي حال من الاحوال. ولا يمكن قياسه على البشر العاديين من حملة تلك الصفات باعتباره نبيا اميا، ولم يدخل أي مدرسة لتعلم تلك الفنون والعلوم وان ما حظي به صلوات الله عليه وسلامه هو من وحي الله سبحانه وحده؛ ولننظر إلى الأية الكريمة :" وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى" ومعنى (النطق) هنا كما هو معلوم يشمل جميع انواع الكلام البشري المنزل عن الخالق وفي مختلف الميادين الحياتية. وكذلك الحديث النبوي الشريف: "أدّبني ربي فأحسن تأديبي" لا يقصد به الناحية الاخلاقية وحدها، وإن كانت هي الخصيصة الرئيسة في التأدب الرسولي؛ لكنها تمتد إلى جوانب فكرية وعقلية كبيرة أيضا أبعد من النفس الإنسانية وسلوكها العام والخاص.
إن وضع الاديان الإلهية في موضع ما يعرف بصراعات الحضارات وما ينتج عن ذلك من انهيار للقيم والمباديء الإنسانية التي نادت بها الديانات الثلاث: الإسلام والمسيحية واليهودية هي واحدة من اشكال العمى الايديولوجي الجديد الذي يراد له ان يستمريء في العالم من اجل خدمة مصالح القوي مرة اخرى. ومن اجل وضع البشرية امام مأزق تاريخي لن تجني من خلاله غير حصاد الموت.



#رياض_الأسدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- علمني كيف اخدم بلادي..في السيرة العلمية والوطنية للعالم العر ...
- مهنة يصعب التقاعد عنها
- القوي والجبار.. كتاب مادلين اولبرايت الجديد
- قراءة في البيان الأول لثورة 14 تموز 1958 العراقية
- تحت خوذة منخوبة
- يوسف الصائغ من الشيوعية إلى الفاشية ..لماذا غير خطّ سيره؟
- إحمد ربك كاكا كمال كريم لست شروقيا
- تعال إلى انسية زارالولو
- جدل العلماني/الديني: علي الوردي ومحمد باقر الصدر
- إلى العراقيين الذين ينامون وارجلهم بالشمس: من ينهب العراق ال ...
- الرأي العام في العراق الآن
- الإعلان الرسمي للحرب الاهلية في العراق
- الكتاب المستقلون العراقيون.. لماذا؟ وإلى أين؟
- ميكروسكوب عراقي- عراق الداخل
- بيان إلى (بلابل جنجون
- الاواني المستطرقة
- أدب الحرب العراقي:كتابات إنسانية ام اكذوبة حكومية؟
- دراسات في الفكر الوطني
- الأوتجية واللوكية
- سياسات دمقرطة الشرق الإسلامي،طروحات الولايات المتحدة حول (ال ...


المزيد.....




- من الحرب العالمية الثانية.. العثور على بقايا 7 من المحاربين ...
- ظهور الرهينة الإسرائيلي-الأمريكي غولدبرغ بولين في فيديو جديد ...
- بايدن بوقع قانون المساعدة العسكرية لأوكرانيا وإسرائيل ويتعهد ...
- -قبل عملية رفح-.. موقع عبري يتحدث عن سماح إسرائيل لوفدين دول ...
- إسرائيل تعلن تصفية -نصف- قادة حزب الله وتشن عملية هجومية في ...
- ماذا يدخن سوناك؟.. مجلة بريطانية تهاجم رئيس الوزراء وسط فوضى ...
- وزير الخارجية الأوكراني يقارن بين إنجازات روسيا والغرب في مج ...
- الحوثيون يؤكدون فشل تحالف البحر الأحمر
- النيجر تعرب عن رغبتها في شراء أسلحة من روسيا
- كيف يؤثر فقدان الوزن على الشعر والبشرة؟


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - رياض الأسدي - عمى أيديولوجي جديد