أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الرضا المادح - الرسالة الخامسة – صراحة شيوعي المؤتمر الحادي عشر والتطبيق الخلاق ؟!














المزيد.....

الرسالة الخامسة – صراحة شيوعي المؤتمر الحادي عشر والتطبيق الخلاق ؟!


عبد الرضا المادح
قاص وكاتب - ماجستير تكنلوجيا المكائن


الحوار المتمدن-العدد: 7351 - 2022 / 8 / 25 - 22:38
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


تطبيقا لدعوة المؤتمر 11 الزائفة بالعودة، أبلغني بواسطة التلفون نائب سكرتير ل. السويد (ماجد العبيدي) بتاريخ 15-01-2022 ، أني مفصول منذ 3 سنوات (بدون ذكر الأسباب) ؟؟!! جاء هذا بعد مقاطعتهم لي لمدة سنتين بدون مبرر، وضمن الخطة أنتظروا لكي تنتهي اعمال المؤتمر ثم يبلغوني ؟!، وبطريقة لا علاقة لها بالنظام الداخلي، أي القرار غير شرعي، بل تنفيذاً لمؤامرة وبأوامر من نائب سكرتير الحزب الحالي وسكرتير لتم (بسام محي)، الذي دَمر المنظمة التي كانت قبل أستلامه لمسؤوليتها أفضل منظمة في الخارج ؟! ويشاركه بذلك ذراعه الأيمن جاسم هداد !!
عمري الحزبي 50 عام، خضته في أقسى وأخطر الظروف و واجهت الموت الحقيقي، لم يجدوا اسباب موجبة لفصلي ففبركوا محضر كتبوه بعد اسبوعين من أحد ألاجتماعات (لايجوز كتابته خارج الأجتماع)، كتبه (حازم القوشي/يعقوب شومايا) وسكرتير الهيئة (سمير جادري)(والأثنان لا يمتلكان مستوى تعليمي وفكري وتنظيمي تؤهلهم لشغل مواقع مسؤولة !)، وقد جاء حازم بفترة وجيزة دون علم لجنة ستوكهولم إشرافين غير مبررين، سوى للأستفزاز وهذا يعكس الجهل ونواياه الغير نزيهه !! التقرير (المحضر) مليء بالأتهامات الدنيئة، بأني " أشتم في الأجتماعات وأستخدم كلمات نابية " كرراها بمختلف الألفاظ 20 مرة ؟! هذا إفتراء ولم يحدث مطلقا !! إشتكيت إلى لجنة السويد ولم يُتخذ إجراء بحقهما بل فصلوني أنا ؟! وفعلوا ذلك أيضا مع رفيق في المؤتمر 11 بأتهامه زوراً بشتم ل.م.؟!، أسلوب جديد للتسقيط يعبر عن أخلاق راقية وكوادر مرموقة حضارية ؟! وحرص شديد على الرفاق ومصداقية عالية للدعوة بالعودة ؟!
وهناك رفاق في منظمات أخرى تم فصلهم بواسطة التلفون أيضا ؟! يخافون من مواجهة الرفاق فيلجؤون للتلفون !!
أن ماجرى يكشف حقيقة بعض (الرفاق) المسلكيين الذين يتآمرون من أجل المناصب ويتملقون للمسؤولين !؟ وكم كنت أعتز بهم، ولذا قلت في قصيدتي " يُزيح الزمن الستائر تتكشف خطط التآمر .." !!
أنا لم أقدم استقالة من الحزب ولم أتخلى عن الفكر الماركسي، ولم تتخذ هيئتي أي قرار بحقي وبحضوري، حسب المادتين 7 و 3 من النظام الداخلي ، أي شرعاً لا أزال عضواً في الحزب ؟!
نهجهم هذا مجرد أستهداف مبيت للأنتقام منذ سنوات، رافقه ممارسات التهميش بسبب مواقفي الرافضة والنقدية للسياسات والممارسات السلبية، وخاصة فصل رفاق بتهم مفبركه ؟! ضاربين الأخلاق والنظام الداخلي عرض الحائط ؟! نعم أن الاعتداء على شرف العضوية لا يفعلها إلا الخونة !!
فمن هو المخرب الذي يستحق المحاسبة والفصل ؟!

" أُضيء الشمع وحدي
وأوافيهم على بعد
وما عدنا رفاق
لم يعد يذكرني منذ أختلفنا أحد
غير قلبي والطريق
صار يكفي
وحينما لم يبق وجه الحزب
وجه الناس
قد تم الطلاق "
مظفر النواب
هذا حال الشاعر الكبير، ومثله الكثير من الأدباء والفنانين وبسبب المعاملة السيئة، أبتعدوا عن الحزب وعن إعلامه وصحافته المبتلية بنهج القمع مما أوصلها لحال لا تحسد عليه ؟! وبفضل تخبطهم السياسي يعيش الحزب أزمة وعزلة جماهيرية حقيقية ؟!
كل نداءاتنا ورسائلنا من خلال التنظيم لم تثنيهم عن سلوكهم، بل يزدادون حقداً وتخريباً للحزب ؟!


25-08-2022



#عبد_الرضا_المادح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الذكرى الأولى لرحيل الأديب والمسرحي محمد المادح
- الحجــّــار
- الرسالة الرابعة – صراحة شيوعي / سيرة نائب السكرتير ودوره الت ...
- الشهيد دلبرين نزاهة وشجاعة
- حزن اهوار ... !
- لقاء صحفي مع (سويد 24)
- مناضل من الرعيل الثوري
- سطوع نجم مناضلة شيوعية ...!
- تكافل ...!
- گلب چلب ولا گلب خنزير !
- اليوبيل الذهبي ...!
- نُزهةٌ في رحاب (البصرة وصورة الأمس).
- گرباچوف العراق ...!
- الأنصار شمعة المؤتمر الحادي عشر !
- مُقاطعون، مُبارِكون ...!
- أنين القلب
- بيروت القيامة ...!
- النظام الداخلي ودس السم بالعسل ...!
- الأحفاد ...!
- عشتانوف والعشق الإلهي - ASHTANOV


المزيد.....




- ترامب: جامعة كولومبيا ارتكبت -خطأ فادحا- بإلغاء حضور الفصول ...
- عقوبات أميركية جديدة على إيران تستهدف منفذي هجمات سيبرانية
- واشنطن تدعو بغداد لحماية القوات الأميركية بعد هجومين جديدين ...
- رئيس الوزراء الفلسطيني يعلن حزمة إصلاحات جديدة
- الاحتلال يقتحم مناطق بالضفة ويشتبك مع فلسطينيين بالخليل
- تصاعد الاحتجاجات بجامعات أميركية للمطالبة بوقف العدوان على غ ...
- كوريا الشمالية: المساعدات الأمريكية لأوكرانيا لن توقف تقدم ا ...
- بيونغ يانغ: ساحة المعركة في أوكرانيا أضحت مقبرة لأسلحة الولا ...
- جنود الجيش الأوكراني يفككون مدافع -إم -777- الأمريكية
- العلماء الروس يحولون النفايات إلى أسمنت رخيص التكلفة


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الرضا المادح - الرسالة الخامسة – صراحة شيوعي المؤتمر الحادي عشر والتطبيق الخلاق ؟!