أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جدو جبريل - كتاب منذر سفر: هل القرآن أصيل؟ - 8















المزيد.....

كتاب منذر سفر: هل القرآن أصيل؟ - 8


جدو جبريل
كاتب مهتم بالتاريخ المبكر الإسلامي والمنظومة الفكرية والمعرفية الإسلامية

(Jadou Jibril)


الحوار المتمدن-العدد: 7349 - 2022 / 8 / 23 - 08:33
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


1 - 8 ) - النصوص المفقودة أو التي لم يتم الاحتفاظ بها

تم تصور الوحي على أنه نعمة وليس عمل، ولا يمكن أن تكون له نهاية. كان هذا هو الوضع الأصلي. ولكن منذ اللحظة التي ولدت فيها الفكرة المتأخرة المتمثلة في جمع كل الكلمات التي تم الكشف عنها بالفعل ، سرعان ما تم الإدراك أنها مهمة مستحيلة تماما. لقد فقدت نصوص من القرآن ا إلى الأبد. وهذا ما تأسف عنه ابن الخليفة عمر إذ قال:
" لا يقولن أحدكم قد أخذت القرآن كلّه وما يدريه ما كلّه! قد ذهب منه قرآن كثير، ولكن ليقل قد أخذت منه ما ظهر " (1).
___________________________
(1) - وردت هذه الرواية في الكثير من المراجع الإسلامية منها: " الاتقان في علوم القرآن " و " الدر المنثور في التفسير المأثور" وأخرى كثيرة. وفسرته السردية الإسلامية على نحو التلخيص التالي تقريبا: لا تقول أنك أخذت ا كل ما نزل على النبي مما نسخت تلاوته وما استقر متلوّاً ، فقد ذهب منه (قرآن كثير) أي ما سقط منه في حياة النبي ، أو أسقط في الجمعين- جمعي أبي بكر وعثمان - واللذين تم الإجماع عليهما بعد النبي لعدم استيفائه شروط ثبوت قرآنيته حسب العرضة الأخيرة وشروطا أخرى غيرها. وبالتالي لم يترك النبي إلا القرآنَ الموجود بين أيدينا فقط. وقد يكون هذا تأويل للقفز على الإحراج، وهناك طريقة أخرى دأبت العقلية الزئبقية على اعتمادها وهي تضعيف الرواية عبر النيل من أحد أسانيدها أو بكل بساطة اعتبارها موضوعة أي مفبركة.
_____________________________

تعتبر حالات الاختفاء هذه بداهة من نوعين.
- فوفقًا لـ "نظرية الناسخ والمنسوخ" - التي ظهرت متأخرة نسبيا في العقائد الإسلامية خاصة مع ظهور "نظرية القانون" (الفقه) - فقد نسخت آيات من القرآن وحُذفت من التلاوة.
- لكن هناك فئة أخرى من النصوص ضاعت أثناء العملية الصعبة لجمع ونقل القرآن في زمن محمد وبعده.

ويمكن القول باطمئنان إلى أن هذه الفئة الأخيرة هي التي يلمح إليها ابن عمر في ورايته. كما يكون من المقبول جدا اعتبار أن هذه الفئة نفسها من النصوص المفقودة هي التي يلمح إليها "منظرو الفقه" عندما يتحدثون عن حالة النصوص القرآنية المنسوخة في تلاوتها والتي حافظت على فعاليتها القانونية (ما نسخ تلاوته دون حكمه). إنها حالة إبطال غريبة عجيبة! لماذا يحرم الله الناس من تلاوة نصوص من الظهور في المصحف مع الاحتفاظ بسلطتها التشريعية؟ (2) للإجابة على هذا السؤال خاطر السيوطي بهذا التبرير: سيكون اختبارا لحماسة الرجال لطاعة الأوامر الإلهية دون أن يكون لديهم آثار مرئية لها وقدم مثال إبراهيم الذي لم يتردد في التضحية بابنه بمجرد أن تلقى الأمر برؤية بسيطة.(3)
__________________________________
(2) – علما أن هناك آيات منسوخة بآيات أخرى لكنها ظلت موجودة في النص القرآني الذي بين أيدينا
(3) – " بأن ذلك ليظهر به مقدار طاعة هذه الأمة في المسارعة إلى بذل النفوس بطريق الظن، في غير استفصال لطلب طريق مقذوع به، فيسرعون بأيسر شيء، كما سارع الخليل إلى ذبح ولده بمنام، والمنام أدنى طريق الوحي " - الاتقان في علوم القرآن ج 3 ص 66 أو 72 حسب الطبعة.
___________________________________

لقد ترك لنا الموروث والسردية الإسلامية العديد من الشهادات عن فقدان النصوص الموحاة. وهكذا ، يقال أن عائشة قالت :كانت سورة الأحزاب تقرأ في زمان النبي مائتي آية. فلما كتب عثمان المصاحف لم يقدر منها إلا على ما هو الآن.. لكن عندما كتب عثمان المصحف (" المصحف القانوني") ، لم يتمكن إلا من [جمع] ما يحتويه المصحف اليوم (أي ثلاث وسبعين آية) (4). لنتذكر هنا أن الخليفة عثمان لم يتمكن من إيجاد ثلثي السورة المعنية. وورد أن بعض السور فقدت جزءًا كبيرًا من محتواها الأصلي. هذا هو الحال في سورة النور وسورة الحجر اللتان تحتويان على 64 و 99 آية على التوالي ، مقابل 100 و 190 في الأصل. مثل سورة التوبة التي قيل أنها كانت بطول سورة البقرة ( 286 آية) ، بينما تحتوي هذه السورة حاليًا على أية 129 فقط. وفقًا لبعض المؤرخين ، فإن هذا البتر الكبير لسورة التوبة لأكثر من نصف المحتوى الأصلي من شأنه أن يفسر سبب عدم تضمين هذه السورة في حالتها الحالية البسملة ، وهي في الحقيقة الوحيدة بدونها في القرآن (5).
__________________________________
(4) - رواية أخرى - عن أبي بن كعب قال : "كانت سورة الأحزاب توازي سورة البقرة و كان فيها الشيخ و الشيخة إذا زنيا فارجموهما البتة"
(5) - بَعَثَ أبُو مُوسَى الأشعري إِلَى قُرّاءِ أَهْلِ البَصْرَةِ فَدَخَلَ عَلَيْهِ ثَلاَثُمِائَةِ رَجُلٍ قَد قَرَأوا القُرْآنَ فَقَالَ أَنْتُمْ خِيَارُ أَهْلِ الْبَصْرَةِ وَقُرّاؤهُمْ فَاتْلُوهُ وَلاَ يَطُولَنّ عَلَيْكُمُ الأَمَدُ فَتَقْسُوَ قُلُوبُكُمْ كَمَا قَسَتْ قُلُوبُ مَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ وَإِنَّا كُنَّا نَقْرَأُ سُورَة كُنّا نُشَبّهُهَا فِي الطُّولِ وَالشِّدّةِ بِبَرَاءَةَ فَأُنْسِيتُهَا غَيْرَ أَنّى قَدْ حَفِظْتُ مِنْهَا لَوْ كَانَ لاِبْنِ آدَمَ وَادِيَانِ مِنْ مَالٍ لاَبْتَغَى وَادِيًا ثَالِثًا وَلاَ يَمْلأُ جَوْفَ ابْنِ آدَمَ إلاَّ التُّرَابُ. وَكُنّا نَقْرَأُ سُورَةً كُنّا نُشَبّهُهَا بِإِحْدَى الْمُسَبّحَاتِ فَأُنْسِيتُهَا غَيْرَ أَنّى حَفِظْتُ مِنْهَا "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مَا لاَ تَفْعَلُونَ فَتُكْتَبُ شَهَادَةً فِي أَعْنَاقِكُمْ فَتُسْأَلُونَ عَنْهَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ. في صحيح البخاري – 2466
_________________________________

ومن بين النصوص المحذوفة أو المفقودة الآية الشهيرة عن رجم الزناة: الشيخ و الشيخة إذا زنيا فارجموهما البتة" ، وللتأكيد على صحة هذه الآية ، فهناك عدة روايات في السردية الإسلامية بخصوصها هذا الخطاب المنسوب إلى الخليفة عمر: "إنّ اللهَ قدْ بَعَثَ مُحَمّدا (صَ) بالحَقّ، وَأَنْزَلَ عليه الكِتَابَ، فَكانَ ممّا أنْزِلَ عليه آيَةُ الرّجْمِ، قَرَأْنَاهَا وَوَعَيْنَاهَا وَعَقَلْنَاهَا، فَرَجَمَ رَسولُ اللهِ (صَ) ، وَرَجَمْنَا بَعْدَهُ" (6).
_________________________
(6) - تفسر السردية الإسلامية غياب هذا النص القرآني من المصحف بالقول بنوع من أنواع النسخ ( المرفوعة تلاوته وبقاء حكمه) ، نُسِختْ هذه الآيةُ ورُفِعتَ تِلاوتُها، ولكنْ بقِيَ حُكمُها مَعمولًا به، وقد أثار هذا النوع من النسخ جدالا واسعا.
_________________________

كما نُسب إلى عمر نفسه هذه آية أخرى كان يقرأها في حياة محمد، قال عمر بن الخطاب لعبد الرحمن بن عوف: "ألم تجد فيما أنزل الله: جاهدوا كما جاهدتم أول مرة؟ قال: بلى. قال: فإنا لا نجدها؟! قال: أسقطت فيما أسقط من القرآن".( السيوطي - الاتقان - ج 3).
في نازلة بئر معونة ، قيل إن آية نزلت تضع في أفواه القتلى هذه الكلمات التي كان يقرأها أنس بن مالك: "بلغوا عنا قومنا أنا قد لقينا ربنا فرضى عنا وأرضانا"، كانت هذه الآية في القرآن ثم رفعت. (السيوطي).

نص آخر موحى - كان ضمن سورة البينة- لكن لا وجود له في المصحف: " لو كان لابن آدم واديان من مال لابتغى ثالثاً، ولا يملأ جوف ابن آدم إلا التراب، ويتوب الله على من تاب". (7)
_______________________________
(7) في السردية الإسلامية اعتبر الكثيرون أنه مجرد حديث وليس قرآنا. لكن هنا حديث آخر يقر أنه من القرآن : عَنْ أبَيِ بْنِ كَعْبٍ قَالَ: " إِنَّ رَسُولَ اللَهِ - صَ - قَالَ : إنَ اللَهَ تَبَارَكَ وَتَعَالَى أمَرَنِي أنْ أقْرَأ عَلَيْكَ القُرْآنَ قَالَ فَقَرَأ: لَمْ يَكُنْ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ قَالَ فَقَرَأَ فِيهَا: وَلَوْ أَنَّ ابْنَ آدَمَ سَأَلَ وَادِيًا مِنْ مَالٍ فَأُعْطِيَهُ لَسَأَلَ ثَانِيًا فَأُعْطِيَهُ لَسَأَلَ ثَالِثًا وَلَا يَمْلَأُ جَوْفَ ابْنِ آدَمَ إِلَّا التُّرَابُ وَيَتُوبُ الله عَلَى مَنْ تَابَ وَإِنَ ذَلِكَ الدِينَ الْقَيِمَ عِنْدَ الله الْحَنِيفِيةُ غَيْرُ المُشْرِكَةِ وَلَا الْيَهُودِيَةِ وَلَا النَصْرَانِية وَمَنْ يَفْعَلْ خَيْرا فَلَنْ يُكْفَرَهُ ".
_________________________________

وينسب لأبي موسى الأشعري آية قرآنية غير شرعية ، يفترض أنه حفظها من النسيان: " أيها الذين آمنوا لم تقولون ما لا تفعلون فتكتب شهادة في أعناقكم فتسألون عنها يوم القيامة".

1 - 9 ) - نصا الخلع والحفد
ومن خصائص مصحف أبي بن كعب احتوائه لـ "سورتين" قصيرتين غائبتين في مصحف عثمان. كما تضمنهما مصحف ابن عباس الذي لم يصل إلينا.
الأولى "سورة الخلع" نصها عند بن كعب : "بسم الله الرحمن الرحيم اللهم إنا نستعينك ونستغفرك ونثني عليك الخير كله ونشكرك ولا نكفرك ونخلع ونترك من يفجرك.
والثانية "سورة الحفد": "بسم الله الرحمن الرحيم اللهم إياك نعبد ولك نصلي ونسجد وإليك نسعى ونحفد نرجو رحمتك ونخشى عذابك إن عذابك بالكفار ملحق".

وقد لاحظ "بلاشير" أن هذه "السور" تتميز عن ببعض الفروق الدقيقة في اللغة والوتيرة الناعمة نوعًا ما للأسلوب مع سورة الفاتحة والتي لم يتضمنها مصحف أبي بن كعب". واعتقد أنهما استبعدتا من مصحف عثمان (المراجعة العثمانية) لتفادي التكرار مع مضمون "الفاتحة".(8)
____________________________________
(8) – تعتبر السردية الإسلامية، "الخلع والحفد" من دعاء القنوت وقد ذكرهما السيوطي في كتابه "الدرر المنثور"، وهما من السور المنسوخة التي رفع الله تلاوتها وحكمها، أي أنها لم تعد موجودة بالقرآن ، إلا أنهما صارا دعاءين من أدعية القنوت. ذكر السيوطي أنهما كانتا من جملة السور التي أنزلها الله على النبي ، وكانتا سورتين وقد نسختا، وكتبهما أبي بن كعب في مصحفه. و قال أنس بن ملك‏:‏ "والله إن أُنْزِلَتا إلا من السماء".‏
____________________________________

من الأهمية بمكان أن نلاحظ أنه بينما ضم مصحف أبي بن كعب هاتين "السورتين" – الدعاءين ، بالإضافة إلى سورة الفاتحة وسورتي الفلق والناس ، فإن ابن مسعود من جانبه كان قد امتنع عن ذلك. لماذا هذه الاختلافات المهمة؟
قد يكون الأمر ذي ارتباط بفلسفتين أو منظورين لمضمون النص القرآني:
- وجهة نظر صارمة، تعتبر أن الصلاة (العبادة) هي نوع خاص بالبشر – بالمخلوق - ويجب إبعادها عن المحيط الإلهي - الخالق.
- وجهة النظر الأخرى ، يمكن إطلاق عليها وصف "مفتحة" ، ترى الصلاة (العبادة) كجزء لا يتجزأ من الأدب المقدس ، مما يسمح بإدماجها في الشريعة.

ويمكن استخلاص درسين من هذا الاختلاف:
- من ناحية ، لم تكن هناك، في زمن محمد، رؤية واضحة جدًا لطبيعة "الفعل الإلهي": هل هو ظاهرة لفظية وحرفية مقننة بدقة ، أو في الواقع إلهام حقيقي ، بالتأكيد ، ولكن جانبه الحرفي هو ذي أهمية ثانوية.
- من ناحية أخرى ، يُظهر هذا التناقض أيضًا مدى عدم دقة ملامح النص القرآني عند وفاة النبي ، مما فتح الطريق أمام العديد من "التقنينات" و"التنظيرات" الممكنة، والتي ستطرأ لاحقا.
________________ يتبع: 1 – 10 ) إشكالية الإقحام _________________



#جدو_جبريل (هاشتاغ)       Jadou_Jibril#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كتاب منذر سفر: هل القرآن أصيل؟ 7
- كتاب منذر سفر: هل القرآن أصيل؟ 6
- كتاب منذر سفر: هل القرآن أصيل؟ 5
- كتاب منذر سفر: هل القرآن أصيل؟ 4
- كتاب منذر سفر: هل القرآن أصيل؟ 3
- كتاب منذر سفر: هل القرآن أصيل؟ 2
- كتاب منذر سفر: هل القرآن أصيل؟ 1
- التاريخ المبكر للإسلام وشحة الآثار المادية
- رأي الإسلام في الكتاب المقدس العبري
- كيفية تعامل اليهود مع النصوص المزعجة والمحرجة
- كتاب -أصول القرآن- 10
- كتاب -أصول القرآن- 9
- كتاب -أصول القرآن- 8
- كتاب -أصول القرآن- 7
- كتاب -أصول القرآن- 6
- كتاب -أصول القرآن- 5
- كتاب -أصول القرآن- 4
- كتاب -أصول القرآن- 3
- كتاب -أصول القرآن- 2
- كتاب -أصول القرآن- 1


المزيد.....




- معرض روسي مصري في دار الإفتاء المصرية
- -مستمرون في عملياتنا-.. -المقاومة الإسلامية في العراق- تعلن ...
- تونس: إلغاء الاحتفال السنوي لليهود في جربة بسبب الحرب في غزة ...
- اليهود الإيرانيون في إسرائيل.. مشاعر مختلطة وسط التوتر
- تونس تلغي الاحتفال السنوي لليهود لهذا العام
- تونس: إلغاء الاحتفالات اليهودية بجزيرة جربة بسبب الحرب على غ ...
- المسلمون.. الغائب الأكبر في الانتخابات الهندية
- نزل قناة mbc3 الجديدة 2024 على النايل سات وعرب سات واستمتع ب ...
- “محتوى إسلامي هادف لأطفالك” إليكم تردد قنوات الأطفال الإسلام ...
- سلي طفلك مع قناة طيور الجنة إليك تردد القناة الجديد على الأق ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جدو جبريل - كتاب منذر سفر: هل القرآن أصيل؟ - 8