أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عزالدين معزة - رئيس اتحاد علماء المسلمين ينفخ نار الفتنة بين الجزائر والمغرب













المزيد.....

رئيس اتحاد علماء المسلمين ينفخ نار الفتنة بين الجزائر والمغرب


عزالدين معزة
كاتب

(Maza Azzeddine)


الحوار المتمدن-العدد: 7347 - 2022 / 8 / 21 - 20:39
المحور: الادب والفن
    


هناك نوعان من علماء الدين لا ثالث لهما ، علماء السلطان وعلماء الرحمن ، وقد اختار هذا العالم الديني ان يكون من اتباع السلطان والشيطان ، فقد سخر علمه الديني لخدمة السلطان إما طمعا أو رهبا ، مهما يكن ، يقال أن علماء الدين حينما يفتون في السياسة يفسدون السياسة ويفسدون الدين ، وقد ذم علماء الرحمن هذا السلوك لدلالته على إيثار الدنيا على الآخرة وتقديم رضا المخلوق على رضا الخالق ، فأخرج أبو عمر الداني في مؤلفه "الفتن" أنه "لا تزال هذه الأمة تحت يد الله وكنفه، ما لم يمالئ علماؤها أُمراءَها".
يقول في كذبه ان الصحراء الغربية و تندوف تابعة تاريخيا للمغرب وكذلك موريتانيا ،حيث يقول بالحرف الواحد : " مشكلة الصحراء صناعة استعمارية ، وللأسف أن تتورط دول شقيقة في دعم تبني هذه الصناعة الاستعمارية " ليعلم هذا ـ البنو آدم أن كل حدود الدول العربية صناعة استعمارية ، كان بوده ان يدعو إلى إزالة الحدود كلها بين جميع الدول العربية ، ومنها منطقة شمال افريقيا وإقامة دولة مغاربية واحدة ، هذا ما تطمح إليه شعوبنا العربية ، أما أن يدعو إلى إشعال نار الفتنة بين شعبين شقيقين ، فتلك في نظري جريمة قانونية واخلاقية وغير مسؤولة وخاصة أنها صادرة من رئيس اتحاد علماء المسلمين .ثم يضيف قائلا: " إن معالجة قضية الصحراء تم بمعزل عن الشعب ، هو الذي جعل بعض المسؤولين يتوهمون بأن إسرائيل تنفعنا ، فلتأت إسرائيل "
يدعو إسرائيل لكي تتدخل إلى جانب المغرب ضد الجزائر، عجيب أمره والله، حكام الجزائر لا يتوهمون وهم يدركون تماما أنك ـ يا الريسوني ـ بعت علمك الديني وعرضك وشرفك بأرخص الاثمان، لمن تأتي إسرائيل لتحارب الجزائر من اجل مساعدة المغرب على استعمار الصحراء وموريتانيا وتندوف؟ يا لها من جهالة ووقاحة ، وكأن الحرب في نظر هذا المعتوه عقليا لعبة أطفال ، لتعلم كل العلم بأن الجزائريين كلهم دون استثناء لن يفرطوا ولو في شبر واحد من ارضهم التي حرروها بدماء الشهداء الزكية فارضنا أمانة في رقابنا جميعا ، ولو طلبت الحلف الأطلسي لمساعدتكم فإننا مستعدون جميعا للحرب ولن نركع لأية قوة غاشمة ان تحتل أراضينا ولو استشهدنا جميعا ، قد ننتقد نظامنا عبر وسائل الاعلام ونفضح فساده ، لكن إلا الأرض الجزائرية فلن تجد ولو واحد منا له القابلية لكي يتنازل ولو على شبر واحد أقول وأكرر ولوعلى شبر واحد بل ولو على واحد سنتيمتر مربع من ارضنا لن نتنازل عنه .
ثم يواصل هذا المعتوه في كذبه وغيه ونفخ نار الفتنة بين الشعبين الشقيقين : " المغرب مستعد إذا دعا جلالته إلى مسيرة بالملايين ، إذا دعا للجهاد باي شكل بالمال ، مستعدون علماء المغرب ، دعاة المغرب ، مستعدون أن يذهبوا ويقيموا بالأسابيع والشهور في الصحراء وفي تندوف نحن لا نقيم مسيرة إلى الصحراء بل إلى تندوف "
بربكم هل هذا ـ البنو آدم ـ عقله في رأسه؟ أم أنه تناول كمية كبيرة من الحشيش، هذا الكلام الخطير لا يصدر عن عاقل فما بالك برئيس اتحاد علماء المسلمين.
الجزائريون لا يدعون إلى الحرب بين الشقاء نحن دعاة سلام وتصفية الاستعمار في الصحراء الغربية وفي ارض فلسطين، علمنا أجدادنا وشهداء ثورتنا التحريرية أن نقف دائما إلى جانب المظلومين أينما كانوا في العالم بغض النظر عن عقيدتهم وجنسهم ..
هذه هي الدروس والأخلاق التي نعلمها لأبنائنا وبناتنا قبل الفطام لينشأوا على حب الوطن وكره الظلم والاستعمار.
أيها المتعالم كنا نظنك من العقلاء ودعاة المحبة والسلام بين كل المسلمين، خيبت ظننا فيك، اتق الله يا شيخ وعد إلى رشدك.
ولم يحدد لنا الفترة التاريخية ، ليعلم هذا العالم أن شمال افريقيا قديما كان تابعا للإمبراطورية الرومانية وكانت عاصمته روما ....ثم فيما بعد اصبح تابعا للدولة الاسلامية وعاصمته دمشق ، يعني مفهوم هذا العالم علينا ان نرجع للتاريخ ، طيب اعلن تبعيتك لروما أو إن شئت لدمشق وبغداد ، ونسي هذا العالم الديني أن الحدود المعترف بها دوليا هي الحدود الموروثة عن الاستعمار الاوروبي الحديث ، وتندوف الجزائرية حسب الواقع والقانون الدولي ودماء شهدائنا الابرار تابعة للجزائر رغم علمك وجهلك ... والتحريض على نشر العداوة والبغضاء والدعوة الى العنف بين الشعبين الشقيقين الجزائري والمغربي ، دعوة مرفوضة ومردودة على صاحبها . كان الاحرى بك ايها المتعالم ان تكون يدك ممدودة للمحبة والسلام بين كل الشعوب الاسلامية وغير الاسلامية ما لم يكن اعتداء او رد عدوان من اية جهة كانت
امثالك من علماء السلطان هم الذين شوهوا الدين الاسلامي واساؤوا للإنسانية وامثالك هم الذين فرُخوا لنا الدواعش واخواتهم وجعلوا الأمة العربية تعيش خارج التاريخ وعالة على الدول المتقدمة في جميع المجالات ...
تاريخيًا، ابتليت الأمة الإسلامية بهذا النوع من الشيوخ والفقهاء الذين تحلقوا حول الحكام ليكونوا بطانة سوء لم تخدم القضايا الحقيقية ولم تعمل على تثوير مقومات العيش الكريم للشعوب اجتماعيًا واقتصاديًا، فكثير منهم ارتضى لنفسه دور سوط الجلاد الذي يسلخ جلد المواطنين بمواقفهم المساندة للديكتاتوريات والأنظمة الكليانية المتدثرة بغطاء ديني.
وقد رد عليه شيخنا محمد الهادي الحسني بقوله :
" الدكتور أحمد الريسوني يُعدّه بعض العلماء والأساتذة من “المدرسة الشاطبية” نِسبة إلى العالم الجليل إبراهيم بن موسى بن محمد الشاطبي الغرناطي، ومن ورثتها “المدرسة العاشورية” نِسبة إلى الإمام محمد الطاهر بن عاشور شيخ الإسلام في تونس.. فعُدَّ الدكتور أحمد الريسوني من “المدرسة المقاصدية” التي لا يغرق أصحابُها في “كأس” ولا تحدُّ نظرتَهم الأفاقة مسألةٌ فرعية من فروع الفقه، وهذا ما جعل علماءنا الأفاضل في منظمة “الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين” ينتخبون الدكتور الريسوني لخلافة الدكتور يوسف القرضاوي في رئاسة هذا الاتحاد بعد ما مسّه الكِبرُ ووهن منه العظم، ولعلّ تأثّر الدكتور القرضاوي بحديث “الوسادة” كان له دورٌ في ذلك، لأنّ حرم الدكتور القرضاوي الحالية هي أختٌ مغربية.
كان الناسُ ينتظرون من الدكتور الريسوني أن يكون عقلُه واسعا سِعة الفقه الإسلامي، رحبا رحابة العالم الإسلامي، ولكنّ عقله ظهر في إحدى القنوات التلفزيونية المغربية أصغرَ من جُحر الضَّبِّ الذي كان فيه مع أحد الصحفيين، ولعلّه من “العيّاشة” أو “المخازنية”.
قال الريسوني بأنّه وعلماء المغرب ودعاة المغرب يضعون أنفسهم رهن أمر “جلالة” الملك، “نصره” الله على نفسه الأمّارة بالسوء، وعلى قرينه، وعلى هواه، إن أمرهم بالزحف إلى تيندوف لجعلها جزءا من “الحظيرة” المولوية “الشريفة”، لتلحق بقطيع الرُّكّع للآمرِ بزراعة الحشيش في أرضه “الشريفة”.
تبيّن للأعمى والأعور أنّ الريسوني ليس له من “الفقه المقاصدي” إلا الإدّعاء، لأنه يجهل “فقه الأولويات”.. ولا شكّ في أنّ أبسط مسلم يعلم أنه إذا أحتُلّ جزءٌ من بلدٍ إسلاميّ، فضلا عن البلد كلّه، من طرفٍ غير مسلم، وجب إعلانُ النفير العامّ، ولو لم يأمر به وليُّ أمر المسلمين في ذلك البلد. والكلّ يعلم أنّ قطعتين من الأراضي المغربية هما سبتة ومليلية محتلتان من طرف إسبانيا منذ نهاية القرن الخامس عشر الميلادي.. فهما من أولى الأولويات بالزحف عليهما لتحريرهما من العدوّ الاسباني النصراني، الذي يسمّيه بعض “علماء المخزن” “العدوّ العاقل”.
نظرة الدكتور الريسوني “الواسعة” لم تظهر في فكره المحدود بجُحر الضَّبِّ الذي كان يوجد فيه، ولكنها تجلّت في نظرته الممدودة إلى الشقيقة موريتانيا التي عدّ وجودَها “غلطا”.. ولسنا ندري كيف يناقض الريسوني نفسه فيُعدّ قرارَ “الملك” بالاعتراف بموريتانا قرارا صائبا وغلطا في الوقت نفسه؟! وبمنطق الريسوني –اللا منطق- فإنّ من حق موريتانيا أن تطلب إعادة المغرب إليها؛ لأن المرابطين إنّما جاءوا من الجنوب؛ أي من موريتانيا، ووادي الذهب، وحتى من السنغال، كما جاء عبد المؤمن بن علي ندرومة الجزائرية.
كنتُ أودّ من الريسوني أن ينصح “مولاه” “صاحب الجلالة” أن تكون له مثقالُ ذرّة من الغيرة الإسلامية على زوجه، فيمنعها من أن تتبرّج تبرُّجَ الجاهلية، وألا يسمح لرعاياه”، مدنيين وعسكريين وعلماء، بتقبيل يد زوجه، ولنقارن بين “أمير المؤمنين” “حفيد” رسول الله –عليه الصلاة والسلام-وبين أحد الجزائريين الذي أوصى حرمَه ألا تقبّل الحجر الأسود، غيرة عليها ومحافظة على عِرضه، في رأيه.
اللهم فقّهنا فقهَ الإمام الإبراهيمي الذي كان يقول “إنّ في الفقه فِقهًا”، لا فقهَ “الرُّكّع” لبشرٍ أدنى منهم. إنّ الريسوني لم يعُد صالحا حتى لحراسة باب مقرّ “الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين”، فضلا عن رئاسته."
في هذا الزمان برز دور قوي لأتباع الهوى من علماء السلاطين والشياطين والذين نذروا أنفسهم لتمرير الفسق وخدمة الاجرام وتبرير الطغيان ولخدمة الجبروت والسلطان ولتحقيق هذا الأهداف فقد اختلق هؤلاء المسوغات الشرعية المشوشة والمشبوهة محاولين بذلك تجميل الباطل وتمرير الظلم وتبرير القتل والبطش والفسق والطيش وأصدروا لذلك الفتاوى المظللة طمعا” في تحصيل رضا السلطان ونيل وده وماله وتحصيل بعض من عطاياه.
طوال تاريخنا الإسلامي باستثناء دولة الرسول عليه الصلاة والسلام ودولة الخلفاء الراشدين ، ظل علماء السلاطين والشياطين يتملقون ويتزلفون ويداهنون لأصحاب النفوذ والقوة والسلاطين ويلمعون الوجوه ويجملون العبث ويدارون الفسق ويسوقون للفاحشة عن طريق قلب الحقائق والتلاعب بالدلالات الشرعية والآيات والتفاسير والتأويلات الفاسدة المفسدة للدين والأخلاق والحضارات ، فأينما سرح السلطان فإن هؤلاء يسرحون وأينما مال يميلون وحيثما شطح ذو القوة والجاه يشطحون وحيثما هام الاستبداد والظلم يهيمون ... وظلوا على هذا الخط الشيطاني المنحرف ينعقون بما لا يعرفون ويقولون ما لا يفعلون مما أهلهم ليكونوا الورقة المفضلة عند الظالمين الاستبدادين والتي استطاعوا من خلالها حرف عقيدة الكثيرين والتلاعب بعقول البسطاء وفطرة المساكين ... وإن كان الساكت عن الحق هو شيطان أخرس حسب الأحاديث النبوية الشريفة فما بالك بالذي يسكت عن الحق ثم يأمر بالباطل ويشجع على الظلم والقتل مثل هذا المغربي المتعالم الحقود على الجزائر ، كان الأحرى به أن يدعو إلى تحرير مدينتي سبتة ومليلة والقدس الشريف ، والغريب في الأمر أنني سمعته يقول : أنه فقيه ومختص في التاريخ ، لنترك الفقه لأهله ، فأنا لست مختصا فيه ، ولنعد إلى التاريخ ، ألا يعلم هذا الجاهل بعلم التاريخ ، أن هناك امبراطوريات ظهرت وانمحت من الجغرافيا السياسية ، ودول زالت وظهرت دول أخرى ، لا الدول الأوربية الحالية كانت موجودة بحدودها الحالية قبل 300 سنة أو اقل بذلك بكثير ولا الولايات المتحدة الامريكية كانت موجودة قبل 300 مئة سنة ، وهذا التاريخ يعرفه حتى تلاميذ التعليم المتوسط سواء في الجزائر أو في المغرب أو في أي بقعة من الأرض ، فما بالك بالذي يقول أنه مختص في التاريخ ويؤكد ان تندوف وموريتانيا كانت تابعتين لسلطان المغرب ، ذلك التاريخ مضى ولن يعود ، وحدود الدول الحالية هي المعترف بها في الأمم المتحدة وفي القانون الدولي ، ولو افترضنا أنك على صواب وطبقنا نظريتك المعتوهة لدخل العالم في حروب لن تترك لا الأخضر ولا اليابس .
عبر تاريخ الإسلام كان هؤلاء ولم يزالوا مجرد أبواق للشياطين وأحذية السلاطين تستبدل بين الفينة والفينة وهم عند الله سوى مثالا” صارخا” على الجبن والنفاق والشرك بعد أن خنعوا أمام القوة واستكانوا أمام الظلم والجبروت وبعد جعلهم الدين وسيلة للكسب ولبلوغ النزوات وتحقيق الشهوات باستجداء الثري وبمداراة الظالم وبمداهنة القوي.



#عزالدين_معزة (هاشتاغ)       Maza_Azzeddine#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مجرد تساؤل
- مجرد تساؤل
- أقوال الأئمة الأربعة في وجوب طاعة السلطان المتغلب
- المثقفون والعامة والاستبداد
- المثقفون والعامة والاستبداد
- أقوال الأئمة الأربعة في وجوب طاعة السلطان المتغلب
- الانظمة الملكية والانظمة الجمهورية في الوطن العربي
- احمد عبد السلام الريسوني
- إعادة انتاج الفشل
- الانظمة الملكية والانظمة الجمهورية في الوطن العربي
- ضرورة اعادة قراءة تاريخنا قراءة اكاديمية
- نحن شعب لا نستحي احمد النعيمي
- حال شعوبنا العربية
- ثروتنا ليست لشعوبنا
- مذكراتنا ومذكراتهم
- لا حياة للانسان بلا كرامة
- من باع كرامته فقد شرفه
- ثقافة الأمة العربية الإسلامية تكرارية لا إبداعية
- الملياردير الحاج المحتال
- الآخر هو الفاسد


المزيد.....




- مظفر النَّواب.. الذَّوبان بجُهيمان وخمينيّ
- روسيا.. إقامة معرض لمسرح عرائس مذهل من إندونيسيا
- “بتخلي العيال تنعنش وتفرفش” .. تردد قناة وناسة كيدز وكيفية ا ...
- خرائط وأطالس.. الرحالة أوليا جلبي والتأليف العثماني في الجغر ...
- الإعلان الثاني جديد.. مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 الموسم ا ...
- الرئيس الايراني يصل إلي العاصمة الثقافية الباكستانية -لاهور- ...
- الإسكندرية تستعيد مجدها التليد
- على الهواء.. فنانة مصرية شهيرة توجه نداء استغاثة لرئاسة مجلس ...
- الشاعر ومترجمه.. من يعبر عن ذات الآخر؟
- “جميع ترددات قنوات النايل سات 2024” أفلام ومسلسلات وبرامج ور ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عزالدين معزة - رئيس اتحاد علماء المسلمين ينفخ نار الفتنة بين الجزائر والمغرب