أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - مرزوق الحلالي - العلاقات الدولية : ما هو مآل تحالفات الكتل ؟ - 3 -















المزيد.....

العلاقات الدولية : ما هو مآل تحالفات الكتل ؟ - 3 -


مرزوق الحلالي
صحفي متقاعد وكاتب

(Marzouk Hallali)


الحوار المتمدن-العدد: 7344 - 2022 / 8 / 18 - 07:35
المحور: السياسة والعلاقات الدولية
    


يعيش العالم اليوم "أزمة "منظومية" - a systemic crisis

نعاين اليوم جدولا ثقيلا من الأزمات ذات البعد الكوكبي. في السابق كنا نتحرك ، على امتداد جيل، في فضاء من الأمن الذي تم بناؤه على المستوى الوطني إلى الأمن المعاد بناؤه على الصعيد العالمي. إن التهديد الحقيقي اليوم ليس انعدام الأمن الناتج عن فعل الجار ، ولكن انعدام الأمن الناتج عن التهديدات الموضوعية التي ينفذها النظام العالمي بأكمله. يقتل الإرهاب ما بين 10.000 و 40.000 شخص سنويًا ، ويسفك الجوع في العالم بحياة حوالي عشرة ملايين ، ويقضي المناخ على ما بين 8 إلى 9 ملايين شخص ، و يصل عدد الضحايا أيضًا إلى الملايين من جراء الوضع الصحي المتردي.

كل هذا لا يمكن محاربته من خلال تجميع 193 سياسة وطنية للدول الأعضاء في الأمم المتحدة (1) ، ولكن من خلال سياسة عالمية واحدة. فلا يمكن أبدًا تجاوز التناقضات في المسائل المناخية إلا عبر الحوكمة العالمية. إلا أن الحوكمة العالمية ليست حوكمة متفاوض بالمعنى القديم للكلمة. هذا هو السبب في أن مؤتمر الأطراف (2) - COP - Conference of the Parties – محكوم عليه بضعف الفعالية أو عدمها أحيانا. يحاول الجميع التفاوض على قطعة الدهون الخاصة بهم حتى لا يكون هناك المزيد من الدهون في النهاية على نطاق عالمي. نحن بحاجة إلى تغيير في البرنامج لنفهم أن التهديد الرئيسي لم يعد نتيجة استراتيجية خبيثة ، ولكن تأثير اضطراب منهجي نتحمل جميعًا مسؤوليته بشكل جماعي. منطق التواطؤ برأيي لن يكون أكثر فاعلية من منطق التحالف. على العكس من ذلك ، يمكن للاتفاقيات العملية ، وتحالفات اليوم الواحد ، أن تجعل إدارة الملف أكثر صعوبة ، مع منطق مثل "أنا أدافع عن حقك في الفحم إذا كنت تدافع عن حقي في إزالة الغابات". في أساس منطق التواطؤ ، هناك دائمًا حساب قصير المدى ، بينما هنا ، يتعلق الأمر بجعل الجميع يفوزون في نفس الوقت ، وعلى المدى الطويل.
___________________________________
(1) - 193 هو مجموع الدول أعضاء الأمم المتحدة. علما أن مجموع دول العالم هو 206 ( دولتان لهما عضويتان خاصتان (مراقب) لدى الأمم المتحدة، وهما الفاتيكان ودولة فلسطين معترف بهما دوليًا، و11 دولة لا تحظي بإجماع الدول الأعضاء بخصوص الاعتراف بها كدولة رغم وجودها).
(2) - يشار إلى مؤتمر الأطراف حاليا على أنه الاجتماع السنوي للدول لوضع أهداف المناخ العالمية. في الواقع ، مؤتمر الأطراف هو شكل من أشكال التنظيم الخاص باتفاقيات دولية معينة. في مجال البيئة ، هناك 3 مؤتمرات COP ، ولدت من 3 اتفاقيات تم توقيعها في نهاية "قمة الأرض" في ريو 1992: مؤتمر الأطراف المعني بالتنوع البيولوجي ، ومؤتمر الأطراف المعني بمكافحة التصحر ، ومؤتمر الأطراف المعني بتغير المناخ. ، وهو الأهم من بين الثلاثة. ويجتمع مؤتمر الأطراف المعني بتغير المناخ كل سنة منذ 1995. وفي هذا السياق ، تم التوقيع على بروتوكول كيوتو في 1997 وباريس في 2015.
____________________________________


لكن ما موقع منظمة الأمم المتحدة من كل هذا؟
لقد تم إنشاؤها في 1945 على أساس واضح للغاية ، نظام في طور الاستقطاب الثنائي و المرتكز على التثمين الكامل والمطلق لقوة معلومة - الولايات المتحدة - التي أظهرت للتو ، فعاليتها من خلال الفوز في الحرب ، وفضلها في تركيع "الوحش النازي" وتدميره. وما كان يشكل قوة الأمم المتحدة آنذاك هو يشكل ضعفها الآن، وهي الثقة المطلقة في الأقوياء - في هذه الحالة الأعضاء الخمسة الدائمين في مجلس الأمن (3) - لحل جميع المشاكل. ومع ذلك ، فإن تطور العلاقات الدولية يعني أن الخمسة قد امتهنوا "وظيفة العرقلة" وتتمثل في السعي لإدامة موقعهم باستخدامهم حق "الفيتو" ، وهو ما يفسر الشلل التام لمجلس الأمن وتواطؤ هذه الدول الخمس لرفضها التداول في القضايا العالمية الكبرى. لذا – على سبيل المنال- سيكون من "غير المجدي" الحديث عن قضايا المناخ في مجلس الأمن ، وهو ما يوضح تمامًا ما الذي يؤدي إليه منطق القوة.
_____________________
(3) - الدول الخمس الدائمة العضوية: الصين ، فرنسا ، الاتحاد الروسي ، والمملكة المتحدة، و الولايات المتحدة ولها حق "الفيتو".
________________________

ولا يخفى على أحد اليوم أن الأمم المتحدة غير قابلة للإصلاح رسميا. لأنه لإصلاح مجلس الأمن ، هناك حاجة إلى موافقة الأعضاء الخمسة الدائمين ، وهذا يعني الفشل مقدما. ولكن في الوقت نفسه ، قامت الأمم المتحدة بحكم الأمر الواقع بإصلاحات كبيرة من خلال الدفع البراغماتي من أجل تعددية اجتماعية قائمة بشكل مستقل عن المجلس، مثل النجاحات التي حققتها الأمم المتحدة هي برنامج الغذاء العالمي، وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي ، و منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة (الفاو) ، ومنظمة الصحة العالمية. هذا ما أراده كوفي عنان في خطابه عن الألفية عندما أعلن عن أهدافه الإنمائية للألفية ، التي تبناها خليفته في شكل أهداف التنمية المستدامة.

عموما إن الأمم المتحدة مستبعدة اليوم من أهم الصراعات: أوكرانيا ، الصراع العربي الإسرائيلي. يؤكد جدول أعمال الأمانة العامة للأمم المتحدة على موضوعي التكافؤ أو تغير المناخ ، وهما موضوعان شرعيان ومهمان ، لكن مهمتها الأولى كانت الحفاظ على السلام في العالم.

فدور الأمم المتحدة أساسي، لكنه هش للغاية، لأن دولا تتحرك "من تحت الطاولة". كانت الأمم المتحدة هي التي هندست محتوى إعلان برلين بشأن ليبيا. لكن لاحظ الجميع أن فرنسا وإيطاليا ومصر يأتون بأفكارهم الخاصة. تستمر الأمم المتحدة في لعب دور، ولكن يجب أن تفرض نفسها كالمبادر البادئ وليس مجرد المعلن للمصالح بين القوى. وفي هذا الصدد، يمكنها أن تلعب دورًا أكثر أهمية، في اليمن وكذلك بين المغرب والجزائر.

هل انهار النظام الغربي؟
هناك الكثير من الأمثلة تدعو إلى التساؤل بخصوص انهيار النظام الغربي.
منها الانسحاب المشين للولايات المتحدة من أفغانستان بعد عشرين عاما من الوجود العسكري وإنفاق أكثر من 2300 مليار دولار (1982 مليار يورو) حسب الرئيس الأمريكي "جو بايدن".

ولعل أحد التفسيرات هو أن الولايات المتحدة "خوصصت" الكثير من عملياتها الخارجية. في البلدان التي تواجدت فيها ، تم إنشاء شبكة اقتصادية ومالية أصبحت المستفيد الرئيسي منها. وأبز مثال بهذا الخصوص ما جرى في العراق في 2003. تدخلت شركات الأمن الخاصة، ولعبت في البداية دورًا بديلاً لحماية المستشفيات العسكرية. ثم سرعان ما تطورت إلى "صناعة حقيقية" مكلفة بتجنيد المترجمين وتدريبهم حتى نجحوا في استبدال الجيش نفسه. والعديد من الجنود الأمريكيين، بعد فترة وجيزة تم توظيفهم في هذه الشركات (الخاصة) التي كانت تدفع لهم أجورًا أفضل بكثير من رواتبهم.

إن "الطريقة الأمريكية في الحرب" هي أولاً وقبل كل شيء نظام يخلق المستفيدين الأمريكيين. إنهم يتحولون إلى لوبي له مصلحة في رؤية أي تغيير ، لأنهم يعيشون عليه. وأفغانستان هي أوضح حالة. ويمثل هذا أكثر من ثلث بل وحتى نصف الميزانية الأمريكية على الأرض في العراق وأفغانستان ويعود إلى البلاد. وكان "دونالد رامسفيلد" ، الصقر السابق ووزير الخارجية في البنتاغون ، مسؤولاً عن تنظيم هذه العقود من الباطن.

منذ "باراك أوباما" ومرورا بـ "دونالد ترامب" والآن مع "جو بايدن" ، كانت المسألة تتعلق بإعادة القوة الأمريكية إلى المنطق الوحيد للمنافسة بين القوى العظمى والتوقف عن إرهاق الجيش في الحروب الصغيرة ، حتى لو استمرت هذه الحروب. لكن التأثير الغربي لا يمكن إلا أن يتضاءل لصالح القوى الإقليمية التي تمتلك الوسائل. تركيا لديها طائرات بدون طيار أكثر من فرنسا، ولدى إيران جنود أكثر من أوروبا بأكملها. وبدا اليوم أن لإيران والهند دور أكثر أهمية وأكثر استقلالية من السابق.

وإذا كان القانون الأوروبي ، على سبيل المثال ، لا يسمح بتوظيف المرتزقة، فإن قوى إقليمية قد تستفيد في هذا المضمار ، ولكن أيضًا "مجموعات المقاتلين" التي تشكلت في جميع أنحاء العالم والتي تتمتع بحرية الوصول إلى سوق السلاح ، و تمتلك انضباطًا وقوة بشرية لا تقل أهمية عن الجيوش النظامية ، كما تظهر أمثلة حزب الله وجبهة تحرير "شعب تيغراي". وهناك مستفيد آخر "المجموعات الإرهابية" التي ستستفيد من قدرة أكبر على النشاط والتحرك.

أليست هذه إشارات وقرائن قوية على أن النظام الغربي القائم منذ أربعة أو خمسة قرون في طريقه إلى الانهيار ؟

حالة سوريا
إنه صداع قلق شديد الحدة اليوم ، سواء بالنسبة للدول التي دافعت عن نظام بشار الأسد أو أولئك الذين حاولوا محاربته والتصدي له. لم يعد يعرف أحد ماذا يفعل ببلد مفكك ومدمر ونظام غير مستعد لتقديم عرض سياسي مقبول لجميع السكان ولو بمقدار قيد أنملة. لكن الأكيد والذي لا جذال فيه، هو أن المصلحة في هذا البلد لا تتناسب إطلاقا مع الضرر الذي لحق به. نصف السكان أضحوا لاجئين رغما عنهم ولم يعودوا يعيشون حيث كانوا يعيشون ، إنها كارثة ديموغرافية حقيقية بكل المقاييس.

إن واقع الحال معقد للغاية مع تورط الولايات المتحدة وروسيا وتركيا وإيران في هذا المستنقع :
- روسيا ترى أنها الوريث الوحيد للحرب السورية ،
- إيران ترى في سوريا مجرد تابع وبيدق،
- تركيا تختزل الحرب السورية في حظر الوجود السياسي على الأكراد من الوجود السياسي ،
- بالنسبة للولايات المتحدة، لا يمكن أن تظل غائبة عن بلد لا يزال بإمكانه تأجيج الشرق الأوسط بأكمله.
ولم يبق إلا الحل المنبثق من داخل البلد أو من عملية "أستانا" (4) - The Astana Process. ويمكن للأمم المتحدة أن تلعب دورًا في بناء توافق الآراء ، ربما.
__________________
(4) – "عملية أستانا" عبارة عن مجموعة من الاجتماعات متعددة الأطراف بين مختلف الجهات الفاعلة في الحرب الأهلية في سوريا. اتفاق أستانا هو معاهدة وقعت في 4 مايو 2017 من قبل روسيا وإيران وتركيا بشأن إنشاء أربع مناطق لوقف إطلاق النار في البلاد.
__________________

حالة لبنان

الكثيرون يرون أن لبنان اليوم هو ضحية العيش فوق إمكانياته واختياره الدو غمائي لسياسة نقدية ترضي اللبنانيين قبل أن تدمرهم. كان من الواضح أن هذا النظام لا يمكن أن يستمر، وهذا ما أقر به أكثر من خبير اقتصادي ومالي. وحاول القائمون على الأمور- في نهاية المطاف - إظهار صورة غير مطابق للواقع، لقد جعلوا جزء كبيرا من اللبنانيين متواطئين في هذا النظام.

يؤدي الجمع بين قدر أكبر من الاستقلال الذاتي للنخب المحلية إلى جانب الأيديولوجية "النيوليبرالية" إلى إنشاء أنظمة "كليبتوقراطية" (5) - kleptocratic - في البلدان التبعية. وحالة نظام الكليبتوقراطية اللبنانية فريدة من نوعها، إذ أنها تقوم بعملية إعادة التوزيع ، فهي تسرق من المواطنين ما تعطيه لمؤيديها. يمكن للمشيخات أن تعتمد على خزائن الدولة ، ولكن يُعاد توزيع معظمها، إنهم يمارسون بدورهم دور الدولة في إعادة التوزيع ، ولذا يبدو هذا النظام كأنه متين ودائم. لكن عملية إعادة التوزيع هذه تظل تمييزية.
__________________
(5) نظام سياسي يمارس فيه شخص أو أكثر على رأس دولة الفساد على نطاق واسع جدًا. وتشير- Kleptocracy- في معظم الحالات إلى وجود ممارسات غسيل أموال بمبالغ ضخمة.
_________________________
_______________ يتبع : حالة فلسطين ________________



#مرزوق_الحلالي (هاشتاغ)       Marzouk_Hallali#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العلاقات الدولية : ما هو مآل تحالفات الكتل ؟ - 2 -
- العلاقات الدولية : ما هو مآل تحالفات الكتل ؟ - 1 -
- قوة اقتصادية مقابل قوة عسكرية: هل روسيا قوة عظمى؟
- على دروب… الجغرافيا السياسية
- الاستبداد مقابل الديمقراطية بعد غزو أوكرانيا: رسم خريطة الطر ...
- كيف يمكن للاتحاد الأوروبي أن يصبح لاعبًا عالميًا ؟ الجزء الث ...
- كيف يمكن للاتحاد الأوروبي أن يصبح لاعبًا عالميًا ؟ الجزء الث ...
- كيف تدمر -الأوليغارشية- الروسية الكوكب
- قضايا جيوسياسية و جيوسراتيجية
- الصين في الشرق الأوسط - الجزء الأخير
- الصين في الشرق الأوسط - الجزء الخامس
- الصين في الشرق الأوسط - الجزء الرابع
- الصين في الشرق الأوسط - الجزء الثالث
- الصين في الشرق الأوسط - الجزء الثاني
- الصين في الشرق الأوسط - الجزء الأول
- كيف يمكن للاتحاد الأوروبي أن يصبح لاعبًا عالميًا ؟ الجزء الأ ...
- تأملات في أوروبا بعيون جنوب الكرة الأرضية
- الجيوسياسة والفضاء السيبراني
- نصف قرن من الصراع في الصحراء الغربية 8
- نصف قرن من الصراع في الصحراء الغربية 7


المزيد.....




- مجلس الشعب السوري يرفع الحصانة القانونية عن أحد نوابه تمهيدا ...
- تحذير عسكري إسرائيلي: إذا لم ينضم الحريديم للجيش فإن إسرائيل ...
- السفير الروسي ردا على بايدن: بوتين لم يطلق أي تصريحات مهينة ...
- بالفيديو.. صواريخ -حزب الله- اللبناني تضرب قوة عسكرية إسرائي ...
- وزير الدفاع الكندي يشكو من نفاد مخزون بلاده من الذخيرة بسبب ...
- مصر.. خطاب هام للرئيس السيسي بخصوص الفترة المقبلة يوم الثلاث ...
- -أضاف ابناً وهميا سعوديا-.. القضاء الكويتي يحكم بحبس مواطن 3 ...
- -تلغراف- تكشف وجود متطرفين يقاتلون إلى جانب قوات كييف وتفاصي ...
- إعلام سوري: سماع دوي انفجارات في سماء مدينة حلب
- البنتاغون: لم نقدم لإسرائيل جميع الأسلحة التي طلبتها


المزيد.....

- الجغرافيا السياسية لإدارة بايدن / مرزوق الحلالي
- أزمة الطاقة العالمية والحرب الأوكرانية.. دراسة في سياق الصرا ... / مجدى عبد الهادى
- الاداة الاقتصادية للولايات الامتحدة تجاه افريقيا في القرن ال ... / ياسر سعد السلوم
- التّعاون وضبط النفس  من أجلِ سياسةٍ أمنيّة ألمانيّة أوروبيّة ... / حامد فضل الله
- إثيوبيا انطلاقة جديدة: سيناريوات التنمية والمصالح الأجنبية / حامد فضل الله
- دور الاتحاد الأوروبي في تحقيق التعاون الدولي والإقليمي في ظل ... / بشار سلوت
- أثر العولمة على الاقتصاد في دول العالم الثالث / الاء ناصر باكير
- اطروحة جدلية التدخل والسيادة في عصر الامن المعولم / علاء هادي الحطاب
- اطروحة التقاطع والالتقاء بين الواقعية البنيوية والهجومية الد ... / علاء هادي الحطاب
- الاستراتيجيه الاسرائيله تجاه الامن الإقليمي (دراسة نظرية تحل ... / بشير النجاب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - مرزوق الحلالي - العلاقات الدولية : ما هو مآل تحالفات الكتل ؟ - 3 -