أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - نشأت المصرى - سيميائية النغمات المتتابعة على رواية المصرى اللحن المكسور















المزيد.....

سيميائية النغمات المتتابعة على رواية المصرى اللحن المكسور


نشأت المصرى

الحوار المتمدن-العدد: 7342 - 2022 / 8 / 16 - 01:02
المحور: الادب والفن
    


سيميائية النغمات المتتابعة على رواية المصرى.. اللحن المكسور


سيميائية النغمات المتتابعة على رواية المصري’’اللحن المكسور’’

محمود خليل
*******************************
أولا: (مقام موسيقي / مدخل)
بين قوسى القتل بفعل فاعل (الإنتحار / الاغتيال) تدور أحداث رواية (اللحن المكسور) للكاتب الشاعر الكبير نشأت المصرى ، كعمل فنى مكتنز بين أعمالة الروائية الأثنى عشر التى راوح فيها الكاتب الفنان بين التجريب المغامر ، والسرد الشاعر ، والحبك والسبك القصصى الحميم ، والنثر الفنى المغزول من الكلمات والتفاعيل ، والإيقاعات والأفكار المتسارعة .... ذلك أن (المصرى) لا ينسى أبداً أنه شاعر ، مفكر ، مثقف ، مهموم بالذات والوطن والإنسان ... حتى إنه يأخذ بأيدينا ، ويدخلنا إلى معزوفته الماتعه .... بداية من الإهداء الأسرى الآسر ... إلى أمه ... وزوجته ... أمة الثانية... وإلى ابنته الرابعة إيمان زكى .... وإلى بطلة الرواية دلال هاشم ... ذلك العنقود الأسرى الذى يأخذك حتماً إلى دفء الإستمالة ، وحنان العشرة ... ومودة ذوى القربي .
ثانيا: (استهلال / مفتتح) :
لم يكن عبثاً أن يأخذنا الكاتب الكبير نشأت المصرى بالأحضان المفعمة بالحزن الشفيف ، والهدهدة البنفسجية الشاجية ... في فصل الرواية الأول ... بهذه القصيدة الباكية ... كلحن جنائزى بكاء ... يأخذك من مطلع الرواية في صفه ، بعد الإهداء الذى استمالك إلى جانبه فيقول :
كيف أنساها دلال وهى فوق السلم الحجرى تسقط
رأسها شج ... تخبط
بطنها موج عذاب
صرخت دون التفات
انقذونى
السكاكين بأحشائى وصدرى
أيها الجيران ...
يا كلبي ... الذى أطعمته عاماً وأكثر
إننى أحببتكم في كل حين
فأحبونى لو بعض الثوانى
ساعدونى
غيبونى ...
ابعدوا الآلام عنى
إننى أنهار يا هول السكوت
كيف لا عين ترانى
إن رأسى يتهشم
وخطوط من دماء كلهيب فوق وجهى
يا إلهى ؟!!!
من هو الزاعق ؟ .... يا ناس ؟؟؟!!!
دلال في خطر
أيها المجهول لا أقدر حتى أن أراك
هى بطنى كالحمم
فإلى المشفي خدونى
أو سريعاً ..
دمروا رأسى عسايا
أفقد الوعى وينداح الألم
ثم تمضى (القصيدة / الفصل ) ....عازفة على أوتار الشخوص المحورية في الرواية التى تداخلت خطوطها وخيوطها ، حتى أنتجت هذه الجريمة اللغز ، التى كانت ثمرة مرة لأحداثها المتشابكة ، وأجوائها النفسية والإجتماعية المتراكبة ، من ذلك الزوج الدكتور (عمر) الذى كان لا يرى أن الحقائق لا توجد إلاّ في المعامل ، وولده (فادى) المصاب بأنفصام الشخصية ،جراء السلوك المتجاهل من الوالدين العبقريين في مجالى العلم والفن ، والذين سقط (فادى) من جملتهم الموسيقية غير المتسقة .
وتكلم الخادمة (هدى) التى تغذت على الآفات الإجتماعية والنفسية لمعظم شخوص الرواية ، فكانت كنبات الهالوك ، الذى لا يكتفي بأن يعيش إلى جانب النبات الأصلى ، بل لا تقوم حياته إلا على التغذية بالنبات الأصلى حتى الموت .
وبين الثنايا يخرج دور (نزار) ذلك الطبيب المزيف النصاب ، الذى يعيش حياة عليلة ، ملؤها السلوك التعويضى عن فشله الدراسى ، وتدنى مستواه الإجتماعى ، فيسرف في التلذذ بمعرفة النساء ، والتلهى بالموسيقي ، والتشوف الدائم إلى صناعة النجاح الموهوم في أعين الآخرين ، وهو ما كان يحب ان يكون ... وفي طياته تأتى أدوار زوجتيه (هند) و (سوزان) ... ومعشوقته العبقرية الموسيقية العرجاء الدكتورة (دلال) ... التى تزوجت العقل في (عمر) وأحبت النشوة في (نزار) وباهت بتدله (باهر) في حبها ... تحت فلسفتها التى رسمتها لنفسها " من حقي أمام نفسى أن أتنفس ولا أحيا كأمى ، إذ تسجن نفسها ، وتصرخ في كل يوم" .
والتى يتلخص مردودها السلوكى في قولها : " رائع أن يكون الإنسان محل إعجاب أكثر من شخص ، رغم القدم العرجاء"
والتى ترى أن ذلك هو أسبط حقوقها على الآخرين بعد ما أهدت البهجة للجميع .
ثم يختتم شاعرنا الروائى ذلك (الفصل / القصيدة) بقوله :
" يتهم الكلٌ الكلَ
يرتاحون قليلاً حين يقال انتحرت
لكن ...
أحداً .. لم يحسم شيئاً"


ثالثا: تنويعات (رمزية الشخوص وفضاء السرد)
1- رمزية الشخوص :
يمضى بك التنويع والتوزيع والتفريغ في هذه الرواية ، إلى الحد الذى يجعلك تعيش لعبة " التباديل والتوفيق " ... حيث يفضى البناء الحكائى لكل شخص إلى الآخر ... من خلال المادة الحكائية المتعددة المستويات النفسية ، والمعبأة بأعماقها الفلسفية للذات والمجتمع ، عبر الأفق الثقافي والاجتماعى الذى عاشته ، والذى كانت تود أن تعيشه ... والذى آلت الآحداث والناس إلى أن تعيشه بالفعل .
فدلال : الموسيقية الموهبة الطموح ... التى تتلاحم شخصيتها وتنبعج ، وتنبسط وتتذبذب ، وتتقعر وتنبلج ... ذات الصقيع الملون بالخوف والملل ، والذى يفرز المتناقضات ، والتى لا تسطيع أستجماع نفسها ، التى أرهقتها بامتدادها إلى أبعد منها ، وإلى ما لا تطيقه وداعتها ، ولا يتحمله علمها ، ولا يستوعبه فنها الذى يفتح لها كل يوم بابا، يرميها في حض مائة باب .
ولذا ... فقد عاشت حياتها داخلياً وخاريجيا... وهى مأزومة بمشكلة الساق العرجاء ، التى تسرب عرجها من مشيها إلى سلوكها وهى لا تدرى !!! .
وفادى : ذلك الولد الضحية للوالد المستغرق محراب العلم ، وطموح السفر ، وجنون الأم بالموسيقي وشقشقات المعجبين ، جراء أزمة تحقيق الذات ، وسوء الصحبة المتسرب إليه من سوء صحبة أمه من قبل ، فإن العرق دسساس ، حتى تفاقم به مرضه النفسى إلى أن يصبح موطن شك ، يرقى إلى اليقين ، في قتل أمه ، وإزالتها من حياته.
ونزار : ذلك الأسم الذى يعنى الندرة أو القلة ... وهو ذلك الطبيب الدعي الكذوب ، والدكتور المزيف ، الذى يقاسم "دلال" سلم الأحباطات الموسيقية ، التى تنتهى بتدبيره لاغتيالها ، لانكشاف عورة أسراره أمامها ...
وعمر : ذلك الرجل الصارم العالم ... الذى يرى أن اليقين لايوجد إلا في المعامل والذى أمتدت شخصيته من أول الرواية حتى آخرها ، وهو يصرخ من أعماقه صرخة مكتومة مفادها ... يااااااااااه .... يا دلال .... !!!
عبئك يتضخم كل يوم !!!
حتى لحن النهاية ... كررته دلال ثلاث مرات ، تلبيه لطلب الجمهور ، في إشارة واضحة لضحاياها الثلاثة ، (باهر) حبيبها المدرسى الفاشل، و (نزار) حبيبها الطبيب الشغوف المزيف ... و (عمر) زوجها الرابض في الصالة ، في حالة أقرب إلى الأختفاء ، كانه يتعرف من جديد ، ومن بعيد على (دلال) ... ثم ها هى تفاجئ الجمهور في منتصف الحفل بإطلاق عصفورين من عصافير الجنة ... من قفص استدعته لهذه المفاجأة التى اسعدت المشاهدين ... وكأنها تعلن أمام نفسها أنها ستطلق إلى فضاء اللاعودة ... (باهر) و (نزار) ... من قفصها الشخصى الذى يجب أن يشغل (بعمر) زوجها العالم المكافح الشريف ... وحده ... وحده فقط .
أما (باهر) ... فقد بدأ من أسماء الأضداد ... فلا هو باهر العلم ... ولا هو باهر الخلق ... ولا هو باهر السلوك ... ولا هو باهر الذرية ...
وهكذا كانت كل الشخوص المحورية والثانوية في هذا "اللحن المكسور" ما هى إلا نوافذ تطل منها على عالمها الخاص والعام ، بكل تداعياته وإشكالياته ، الذى يتجلى في المتن الحكائى ، الشارح لسيمائية هذه الحزمة (المتصارعة / المتحابة) ... (المتماسكة /المفككة) ... من خلق الله ... ولله في خلقه شئون !!!
2- فضاء السرد :
عاش المصرى فضاءه السردى ، بريشة الفنان ، ولون الرسام ، ورقة الأديب ، ونغمة الموسيقي ، وعمق الفيلسوف ، ورشاقة الشاعر الطروب
ومن ثم كان التشكيل لديه ، مادة فنية قائمة بذاتها ... راوح فيها بين الشعر الذى استهل به الفصل الأول ، على أنه مفتتح الرواية ، ثم عاود العزف على أوتاره في الفصل الرابع مدندناً على الأوتار تكمن في طياتها معظم المادة الحيه للرمز ، والهمز ، واللمز ... والإيماء ... والإيحاء الذى أجاب على رؤوس الاسئلة ، وسعى مع هؤلاء الناس في ذلك القطاع من حياتهم المترعة بكل ما في الحياة من صراعات وتناقضات ، ظاهرة وباطنة ...
ويذكر (للمصرى) أن الفضاء الأكبر للرواية ، هو فضاء " دلال" ... النابغة الموسيقية أستاذة الجامعة ... ساحرة الكمان ... التى تتنقل من معزوفات "بيتهوفن" "وفاجنر" ... إلى موسيقاها الخاصة ... وأرادت بها ان تنتصر على كل الغربان ... " إنتصار العصافير" ... والتى عانقت الموسيقي وعانقتها الموسيقي .. بعشق وجنون.
والتى لا تريد أن تحمل كل الناس في شرايينها ، وترصهم على رأسها ، ثم تصرخ في فضائها اللا متناهى .
ذلك أنه "يبدو ان كل مفردات الكون لها نغمات"
تلك حقيقة علمية ... فاللغة هى موسيقي الكون ... ولسان الكائنات .
نعود فنقول : يذكر (للمصرى) ... أنه تماهي مع هذه ، الشخصية ، فانتصر لها في كل أجواء الرواية ، ودرامية الأحداث ، وتفكيك الرؤي ... ونمو الأشخاص وتلاشيهم من حولها ... بدليل :
أنه أهدى لها عمله الروائى كبطلة ، إلى جوار أحب الناس إليه أمه ، وزوجته وخالته الأحب إليه ، من بين خالاته الست (أمينة محمود رزق ) كما أخبرنى شخصياً ... ثم أستهل عمله الروائى بالعزف شعراً... على خلفية لحنها المكسور.
ثم ما لبث ثلث أحداث الرواية أن يمضى .. إلا وعاد إليه للعزف شعراً في الفصل الرابع.
عاصفة من موسيقي تقتلع الليل
فتبدله بصباح لم ينضج بعد
هذا ما يدفعنى كى أعزف ما لا أفهمه أحيانا.
....
....
أحتضن "كمانى"
فهو يحاكينى إنسانيا.
فشموخ الرقبة تنساب عليها لمسات أصابع كفي
وتطيّرنا
وكذلك وجهى
صار كأوتار تتأود
بالجز وبالمد ّ!!!
ثم يقولها بالصريح الفصيح :
(إن الموسيقي ُتتُبَع لا َتتبع) !!!
ثم تدّارك شاعرية السرد ، سد الفجوة بين الواقع المهموم ، والعزف المنغوم .
فتقول :
كيف تكون كذلك ؟؟؟
ورؤس الناس بلا أذن تسمع ؟ !
فلنحفر أذاناً للناس
وندربها
لتميز بين الضحكة والصرخة
ثم تبرر لولدها (فادى) المضطرب نفسياً ... ولكل فادى آخر ... ولكل مضطرب
سواه
هى ليست رجسا يا فادى
فالموسيقي نشأت في حض الدين
هى إرث فرعونى سبق العالم في التعبير عن الأشواق الدينية والإنسانية
تلك خيول الموسيقي تصهل في أودية الروح
والآن سألت (كمانى) :
كيف لأنغامك ان ترتاد جفاف حياة الفلاحين ؟
وآهات المرضى في كل مكان ... ؟؟؟ فتخفف عنهم ؟
وترقق أفئدة ملائكة الرحمة ... أصحاب الياقات البيضاء ؟؟؟
نجح (المصرى) بأمتياز ، في أن يتحول إلى (مغسل وضامن جنة) لبطلة روايته!!!
فالتمس لها العذر في كل أخطائها وخطاياها ... وكأنه يتحدث بلسانها تضامناً وشفقة وحبا... حتى في دهشة الخاتمة ... إلتمس لها المبرر اللاعقلانى في ألا تخترق طلقة الرصاص (كمانها) المسند إلى جوارها ... فتصطدم به طلقة الأغتيال .. فتنحرف عن صدرها الحنون الحانى ورأسها الشاجى (لتصير الوسيقي حياه !!!)
وكأن فضاء السرد ... قد تم نسجه على هواها فيما يخصها إذ تقول : "حين أغمض عيني ينفتح العالم ... ويتسع المدى ... وتنير الأنغام ظلامه ... وربما صنعت خيالات أخذتنا من هذا العالم المختصر" ...
وربما كان مبرر (المصرى) في التماهى (دلال) ... فى تدللها ... إنه أتخذ لنفسه مفتاحاً مشروعاً لدى كل العقلاء من الناس .... (إنها ضريبة النجاح) !!!
وكذلك مناقشة الطروحات المتناثرة بين ثنايا الرواية : هل يكون يكون النجاح مراً في النهاية ؟؟؟
وما كان إدمان (باهر) ... وتزييفات (نزار) ... وانفصام (فادى) ... ودفن (عمر) بالحياة ... وتأمر (سوزان) ... وغيرة (هند) ... وتخبطات (دلال) ... واندهاشات (وصفي) ... وخيانة (هدى) ... سوى سياقات صائبة أو خائبة نحو النجاح ... النجاح في أى شئ ... في العلم ... في جمع الثروة .. في (الإبداع) .... في (التجارة) .. في النصب والاحتيال ... في الحياة بحلوها ومرها .
وهكذا
انه التراسل الفنى الذى نجح فيه المبدع الكبير (نشأت المصري) بدقة وحبكه وإبتكار... في شد خيوط الرواية ، كشد " دلال " لاوتار " كمانها" الذى يصدر نغمته الأخيرة المخنوقة . ... ليكون الصدى الأخير ... لبطلة (اللحن المكسور) ... التى أرادت ألا تكون كل ألحان حياتها مكسورة ... فلم يكن لها ما أرادت . ...
وبقي السؤال الجوهرى المفتوح:
كيف حدث ما حدث ؟
ولماذا حدث ما حدث ؟
حتى تهالكت كل الجسور ؟؟؟!!!



#نشأت_المصرى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مستقبل الزراعة المصرية في ظل تعويم العملة
- تحرير زراعة سلع تصديرية
- عندما يرقص الشعب
- زراعات الموز ناقوس خطر في صعيد مصر
- نقد بناء في طقس اسبوع الآلام
- منظومة تصدير السلع البستانية في مصر
- عيد الأضحى المبارك عزراً لم أهنئ أخوتي المسلمين
- سمات الخادم
- هذه الدولة ليست دولتي
- مكان الشماس في الكنيسة
- النصارى ذبحوا حمارة
- أطفالنا لا يعرفوا الخوف
- من أغتصب مصر؟
- أخي المسلم المتطرف كل عام وآنت بخير
- الشعب المصري يدفع الثمن
- الأسد الأسير
- حضانة المسلم الصغير
- ثقافة الغالب والمغلوب
- هلم نهرب إلى ترشيش
- معاناة الفقير المسيحي


المزيد.....




- -خاتم سُليمى-: رواية حب واقعية تحكمها الأحلام والأمكنة
- موعد امتحانات البكالوريا 2024 الجزائر القسمين العلمي والأدبي ...
- التمثيل الضوئي للنبات يلهم باحثين لتصنيع بطارية ورقية
- 1.8 مليار دولار، قيمة صادرات الخدمات الفنية والهندسية الايرا ...
- ثبتها أطفالك هطير من الفرحه… تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- -صافح شبحا-.. فيديو تصرف غريب من بايدن على المسرح يشعل تفاعل ...
- أمية جحا تكتب: يوميات فنانة تشكيلية من غزة نزحت قسرا إلى عنب ...
- خلال أول مهرجان جنسي.. نجوم الأفلام الإباحية اليابانية يثيرو ...
- في عيون النهر
- مواجهة ايران-اسرائيل، مسرحية ام خطر حقيقي على جماهير المنطقة ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - نشأت المصرى - سيميائية النغمات المتتابعة على رواية المصرى اللحن المكسور