أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - مصطفي النجار - تاريخ الحراميه














المزيد.....

تاريخ الحراميه


مصطفي النجار

الحوار المتمدن-العدد: 1684 - 2006 / 9 / 25 - 10:32
المحور: كتابات ساخرة
    



التواريخ شيء ممل
و ما حدش بقي عنده صبر ..!!
ولا حد بيفكر في الدنيا الغريبة
بلدنا بقت غريبة
فيها الحراميه تزيد
وكله بقي بيزيد
حتى الفراخ غليت
والحبوب غليت
بس الفياجرا رخصت
أل في حد فايق لها
الناس أتخدروا نفاق
نفاق من الناس والحكومة
كلوا بينافق كلوا
العيشه بقت مره
والعمر أصبح غربه
وسط الأهل والأحباب
الدنيا فيها وحوش
علي كل غلبان بتلوش
لحد ما تمص دمه
وتصفيه إلا من همه
والحكومة واقفه بتتفرج
علي الشعب اللي بيتمص دمه
بتبعلوا الوهم .. والحقيقة عندها
مصر خيرها لغيرها
وياريت حد بيقدرها
والسلطة سرقتها
والفساد سرطان بيجري في نيلها
من البحر لغاية السد
العسكر دمرها
وبيقول بيحموها..؟!
صحيح .. حاميها حراميها !!
في كل ناحية بينهبوها
وعلي العدالة بينادوا
هاتوا الأتاوة وسبح باسم بلادي
بلادي .. إيه يا ولاد الكلب
ولا مال الكلب أه نضيف من جوه
لا نضيف نضفطوا ولا سرور فرحنا
دا بوش وكونداليزا بيلعبوا بيكوا
حلوين في التصقيف
لكن للحق واقفين ومغتتين
فإيش يعمل الحاكم
فالعيل حرامي .. أمال الكبير يبقي إيه يا ولداه!
جاهين قال عجبي مرة
وأنا بقولها ألف مرة....
لا قاضي واخد حقه
وكل صحفي مسلوب قلمه
فالكل تابع للحاكم
السب فيه عيب!
أما علي التانيين ديمقراطية
ديمرقراطية الحراميه الجدد
علي فكرة كتير أوي سرقوا مصر
ومصر شيلاهم .. وبندعلهم بالهداية
وهي من امتي مافهاش حراميه
من أيام "مينا" لحد بكره
والخراب طال نفوسنا
والدمار علي إيد ولادها
أتاريهم محرومين من زمان
واحد جربان
واتنين منوفه معفنين
لكن يا ولداه
علي الشعب الضايع
ومش قادر يعبر
ولا عارف علي فين رايح
عمال يشتم الكل
والكلام عمره بيقل
فبشرهم بعذاب واقع



#مصطفي_النجار (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من قتل شيرين؟
- أحلام فترة النقاهة
- واحد اتنين البت رايحه فين
- الحرية على النهج العالمي الجديد
- رسالة الي حكامنا العرب
- الرذيلة الدينية بين المسيحية الصهيونية والسماحة الاسلامية
- ظاهرة قتل الأزواج .. الأسباب .. والحالات .. والحل
- الشهوة .. وزني المحارم
- ملعب الحضارة .. التقدم والتأخر!!
- التحرش الجنسي وحش يتنكر!!
- العنوسة مسلسل لن ينتهي بلا تعقل
- مشكلة الادمان تواجه المجتمعات العربية
- الطلاق .. عنوان يتصدر المشكلات الزوجية!!
- حماية المستهلك في مصر تواجه شبح مجهول !
- الطلاق حل الحياة
- متي يلتزم الطالب
- حقوق السجناء في مصر
- التقدم المزيف...!!
- كيف تري لبنان بعد الحرب؟!
- هل من مفر ..؟!


المزيد.....




- ميسلون فاخر.. روائية عراقية تُنقّب عن الهوية في عوالم الغربة ...
- مركز الاتصال الحكومي: وزارة الثقافة تُعزّز الهوية الوطنية وت ...
- التعبيرية في الأدب.. من صرخة الإنسان إلى عالم جديد مثالي
- يتصدر عمليات البحث الأولى! .. فيلم مشروع أكس وأعلى الإيردات ...
- المخرج علي ريسان يؤفلم سيرة الروائي الشهيد حسن مطلك وثائقياً ...
- فنانون سوريون ينعون ضحايا تفجير كنيسة مار إلياس
- المفكر الإيراني حميد دباشي.. التصورات الغربية عن الهوية الإي ...
- فيلم -باليرينا-.. درس جديد في تصميم الأكشن على طريقة -جون وي ...
- التشادي روزي جدي: الرواية العربية طريقة للاحتجاج ضد استعمار ...
- ما آخر المستجدات بحسب الرواية الإسرائيلية؟


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - مصطفي النجار - تاريخ الحراميه