أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان صباح - لماذا🤬الانتماء للصهيونية والانتساب لليهودية ✡ ميزتين عالميتين ..















المزيد.....

لماذا🤬الانتماء للصهيونية والانتساب لليهودية ✡ ميزتين عالميتين ..


مروان صباح

الحوار المتمدن-العدد: 7316 - 2022 / 7 / 21 - 11:58
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


/ لم يفارق العرب في جاهليتهم شخصيات وصفوا بدهائهم ، فكان للعرب في مختلف أزمانهم دهاء ، كشرط لوعيهم الشقي ، وهذه السمة الجوهرية ، طبعت للعربي ميزة آخرى على شاعريته المشهودة ، إذنً ، كما كان هناك أمثال أصحاب المعلقات السبعة ، امرؤ القيس / طرفة بن العبد / زهير بن أبي سلمي / عمرو بن كلثوم ، أيضاً في المقابل ، كان لهم معاوية / وابن العاص / والمغيرة / وابن ابيه ، انقسموا دهائهم بين المعضلة (أي تفكيك المشاكل والأزمات ) فمعاوية سبق ديكارت بقرون بهذا العلم ، وايضاً من هو صاحب البديهة ، وأخر لكل صغيرة وكبيرة ( أي باللهجة الدارجة أو العامية ، يطلق علي هذا الشخص أبو العُرّيف ، وايضاً لسداد الرأي مع الحزم والعقلنة ولساناً ، فعمرو بن العاص ، كان سابق كل من ديكارت وسبينوزا ولايبنيتز ، حتى لو كانت العقلانية تنتمي إلى قبل هؤلاء ، لأن بصراحة 😶 ، هي بدأت وجذورها تمتد إلى البروتستانية والتى تعرف بين الفلاسفة بمرحلة الإصلاح الديني ، ثم تطور ذلك ليشمل الواجبات والحقوق ، كإستجابة للنداءات الداخلية ، لكن في وسع المرء الإعتراف هنا 👈 ، أن الساحة العربية تفتقد إلى أشخاص مثل هؤلاء أو على الأقل إلى مثل الفنان الأديب والشاعر المفكر محمد أحمد المحجوب رئيس وزراء السودان 🇸🇩 السابق ، على الرغم من اختلافه مع عبدالناصر حول نظامه الاستبدادي ، وكان يرى بأن مصر 🇪🇬 والسودان 🇸🇩 لا مفر لهما سوى بالانخراط في بناء نظامين ديمقراطيين ، إلا أنه كان له الفضل في إخراج عبدالناصر من وحل الهزيمة من خلال مؤتمر الخرطوم والذي بات يعرف بللاءات الثلاثة ، إذنً لا غرابة بالطبع ، طالما لكل وقوف 🛑 مقام خاص به ، فرئيس الولايات المتحدة 🇺🇸 ، الرئيس بايدن وقف من على المنبر الذي يطل على العالم ، وهو وقوف ثابت وعلى خط الدم الدقيق الحسيب ، وهو ايضاً في مضمونه يشير عن ذلك الجوهري ، فإذا وقف 🛑 ساكن البيت الأبيض 🏠 أو تحرك ، البشرية في الأغلب تحرص على تتبع خطواته كما تتابع حديثه أو خطبته ، لكن ما هو ملفت ، ذلك التباهي الذي أفصح عنه ، تحديداً حول إرتباط أولادهم بأشخاص ينتمون للديانة اليهودية ✡ ، وهذا إذ يفسر ، فهو يكشف عن المعنى العميق للصهيونية والتى تشتغل على إعادة مدينة القدس 🕌 إلى الغرب ، وبالتالي ، المعنى الصريح للصهيونية ، وهو تماماً 👌كما يقال عن أبن القدس بالمقدسي ، لكن السؤال الذي يدور في خاطر كل إنسان عادي قبل المراقب ، لماذا 🤬 العالم يسعى إلى إرضاء اليهود وبالأخص ، السياسيون والاقتصاديين الكبار ، وهو سؤال 🙋 ينسحب على جملة تساؤلات لها علاقة في تحكم اليهود من خلال المراكز العلمية 🔬 والمالية 💰 وحتى الموارد الطبيعية 🌍 .

ولعل هنا 👈 واحدة ☝ من أعلى التباينات التاريخية ، أن يعترف المراقب ، بأن العالم ليس حراً ، بل لم تنقطع شهودة الإنسان أبداً بالتحكم في الآخر ، وقد تكون هذه الأيام كما تبدو على وشك أن تحقق 🤨 استثناء مختلف ، فهذه السطور لا تتحدث عن أفراد ، بل تستهدف الكيانات ، على الأقل 123 بلد في العالم من أصل 193 ، مديونون إلى البنك وصندوق الدوليين ، قاربت الاقتراضات الممنوحة من البنك للدول إلى 100 تريليون دولار 💵 ، أي أن كل تريليون يساوي 1000 مليار ، وهاتان المؤسستان ( البنك الدولي ) الأولى تدار من قبل اليهود الأمريكان 🇪🇺 🇺🇸 ، أما ( الصندوق النقد ) يديره بالطبع من الأوروبيين اليهود 🇪🇺 ✡ ، وكل ذلك كانت أهميته عندما تكفل البنك بإعطاء الأفراد والدول مقابل الدولار ذهباً عند الطلب ، وبالتالي ما يفهم من ذلك ، بأن اليهود بعد الحرب العالمية الثانية ، استطاعوا جمع الذهب بكميات كبيرة ثم أقنعوا الرئيس الأمريكي الأسبق نيكسون 🇺🇸 بإنهاء تعهد واشنطن الدفع النقدي مقابل الذهب ، ومن ثم ذهبوا إلى تعويم الدولار الأمريكي 💵 في السوق تحت 👇 مفهموم المضاربة ، وسعر صرفه يحدده العرض والطلب ، إذنً هنا 👈 ، تلقى العالم الضربة الأولى بعد جمع اليهود ذهب العالم بموجب اتفاقية بريتون ، وكل ما تملكه البشرية الآن في الواقع ، هي العملة النقدية ، والتى بدورها خاضعة لمضاربات الأسواق ، وبالتأكيد صعودها وهبوطها تخضع لهم ، لكن السؤال 🙋 الذي يبقى هو الأهم والأخطر ، كيف رضخت البشرية إلى مشروع اليهود النقدي ، بالفعل هو مشروع قد يصل إلى حد التكامل الكبير ، عبر إغراق الدول النامية وأيضاً الكبرى بالاقتراض السخي من البنك الدولي والصندوق ، طبعاً ، الأفراد والشركات تتولاهم البنوك الصغيرة عبر القروض الشخصية والتى تخضع للنظام المالي التى وضعته عائلة روتشيلد ، تلك العائلة التى أسست لهذا المذهب المالي ، بالفعل ، أصبحت النقود النقدية كوسيط وبديل عن المعادن مثل الفضة والذهب ، وهذه الفكرة💡، أي فكرة الأوراق النقدية 💴 ، قد أخذوها من الصين 🇨🇳 التى تداولت بها قبل 500 عاماً ، كبديل عن المعادن ، وتبقى المسألة الجوهرية ، هي الحداثة ، ولأن الغرب يشتغل في كافة المجالات على رفع نوعية الخدمات الصحية والتعليمية والخدماتية والعسكرية والاقتصادية والثقافية والأمنية ، وبالطبع ، الآن العالم برمته منخرط في مجال التكنولوجيا ، أجبر كل ذلك الدول إلى الاقتراض الأبدي ، اولاً لأنها فاسدة وثانياً ، لأن في الحقيقة لا يوجد مشروع موازي للمشروع اليهودي ✡ ، وكل المشاريع التى طرحت نفسها بالمنافسة ، كانت قاصرة وغبية وغير طموحة ، أبتداءً وانتهاءً من كارل ماركس ، لأن نظريته قامت على الزراعة والاقتصاد العمالي ، وهو مشروع نقيض كلي للمشروع الليبرالي الرأسمالي ، الذي يعتمد الخيال مسار لا حدود له .

هنا 👈 القادم وباختصار شديد ، يؤكد على كل ما أسلفناه سابقاً ، لأن ببساطة ، جميعها تؤسس للعلاقة مع أي دولة في العالم ، وتعالج وتفكك معاً أي حواجز أمام اقتراضها الذي يلحقها في ما يسمى بالمجتمع الدولي ، ولقد بينت على الدوام المفاوضات لما هو مخفي ، لكن النتائج كانت في نهاية المطاف كارثية ، طبعاً ، أبتداءً من تحرير سوق الصرف الذي يغلق باب التحكم الوهمي للدولة بسعر صرف العملة ، إلى فتح البلد أمام الأسواق الخارجية من خلال رفع الضرائب والجمارك أمامها ، والذي يجعل المنافسة الوطنية مع الدولية معدومة ، وبالطبع ، تنتهي عادةً بسيطرت الشركات العملاقة بموجب اكتشافها واستخراجها وإعادتها لإنتاج موارد الدول .

وفي ناظر كاتب ✍ هذه السطور ، يسأل هكذا ، قد يساجل مساجل ، وهو حق مشروع ، هل هذه نظرة 👀 تبسيطية ، نقول نعم 👏 ، لكن في المقابل ، فإذا كان العالم الحر حسب المنطق البسيط ، يعتبر نفسه متحرراً من الاستعمار الترابي ، إلا أنه في واقع حاله ، سارع في الالتحاق في ركب الاستعمار عن بعد ، بعد ما أصطدم في الواقع على الأرض 🌍 ، لقد تورط باحتلال ثقافي واقتصادي وربما على كافة المستويات ، وكان أخر الدول في هذه الحلقة التحررية ، هي جنوب أفريقيا 🇿🇦 ، وبالتالي ، استطراداً يسأل المرء ، ما هي إمكانيات الشعب الفلسطيني 🇵🇸 ، الذي وقف ✋ ساكناً أمام إعلان 📣 الحرب على كل من هو يعادي المشروع اليهودي من مدينة القدس ، بل السؤال 🙋التالي ، إذا كانت أكبر قوة كونية والتى تقود جيوش موزعة بطول وعرض العالم ، وتقدر مزانيتها العسكرتارية تعادل موازنات الدول العالم كافة مجتمعة ، يقف رئيسها من على منبر البشرية ، ليقول متفاخراً ، بأنني صهيوني وأبنائي محظوظون لأنهم مرتبطون بأشخاص يهود ، وهنا 👈 مثلي كيف يلوم ساكن البيت الأبيض 🏠 على انحيازه للاسرائيليين 🇮🇱 ، أياً كان أسمه أو انتمائه الحزبي ، طالما الشركات عابرة القوميات والقارات يعود أصولها ويديرها ويخطط لها اليهود أو أشخاص معروف ولاءهم لهم ، فبالطبع ، الأرباح في النهاية تذهب مباشرةً لجيوبهم .

وبهذا المعني يجوز طرح المسألة على هذا الشكل الثنائي ، قد يعتقد معتقداً أنها بنيت على مصالح قصيرة النظر ، أو على بحث 🔍 يعود لهاوي أعتمد على ركائز رعناء تماماً 👌 ، فالفارق بين المشروع الليبرالي الرأسمالي ، وهو بالأحرى يشبه في جوهره للمشرع الصهيوني ، لأنه يجرد كل من هو تحت رايته تاريخه وثقافته وأيضاً المعتقد لحد كبير ، تماماً👌كما صنعت الشركات الكبرى فوق👆الأرض وتحتها ، فعلاً 😟 ، حدث انقلاباً على الحياة السابقة من خلال إخراج المعادن والموارد ، واللتان غيرتان الحياة ، فاليوم الليبرالي يصنع إنسان اصطناعي متطور بعد ما تمكن قبل خمسون عاماً ، القبول للتحدي من مسافة خيالية ، لقد تمكن اولاً كسر خصوصية البشرية ، وهذا حصل لحد أنه فقد الحد الأدنى من خصوصيته ، وأيضاً عن بعد 400 ألف سنة ضوئية ، إستطاع معالجة يد الإنسان الاصطناعية في الفضاء ، واليوم يسعى هو ذاته إلى إرسال إنسان آلي🤖قادر على معالجة نفسه بنفسه ، لهذا ، فليسمح لنا كل مِّن ينتمي للمشاريع الأخرى ، بهذه الرقصة 💃 ، لأن ببساطة ، رب العزة كان قد قال في الآية القرآنية ، موضحاً عن دور الانعام وأهميتها في راحة 😌 الإنسان ، يقول المولى ( وتحمل اثقالكم إلى بلد لم تكونوا بلغيه إلا بشق الأنفس إن ربكم لرءوف رحيم ) ثم في الآية التى تليها تباعاً ، تحديداً أخرها ، يكمل عالم السموات والأرض بقوله ( ويخلق ما لا تعلمون ) إذن علامة ينتقد المنتقدون رجل 👨 وفرت له الليبرالية والصهيونية البيت أبيض ، فكل فرد على هذا الكوكب يحلم 😴 بدخوله أو المرور بجانبه ، ابتداءً من رؤوساء الدول حتى أصغر مواطن مِّن البشرية ، ثم أيضاً صنعتا له طائرة ✈ يطلق عليها بيوم القيامة وسيارة تُسمى بالوحش ، وقد يكون التصور الأكثر إحاطة بالحاضر الفعلي والمنطقي ، أن يتمهل المنتقد بعض الشيء ، تحديداً عندما يظهر الرئيس بايدن 🇺🇸 تباهيه أو افتخاره بانتمائه للصهيونية أو مصاهرة اليهود ✡ . والسلام 🙋✍



#مروان_صباح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حضارة الأسفلت 👣وهمجية الكعب العالي 💃/ يد ...
- سريلانكا 🇱🇰 من دولة نامية إلى مفلسة …
- شينزو أبي 🇯🇵 المحافظ والباحث 🔬Ԏ ...
- لم تدين ليبيا 🇱---🇾---/ للشعب أو للطبقة السي ...
- معركة الأرباح بين الميتافيروس والواقعيون …
- بين طريقين الحرير الصيني 🇨🇳 والأخر الغربي ال ...
- رافضاً 🙅‍♂ للقيم الديمقراطية ويعتبرها سبباً لل ...
- مقتدى الصدر يستقيل ✍ بروحية مقاومة الموت وبالمحبة للحي ...
- عقل 🧠 تختي 🛌 وأخر 🧠 نوبلي🥉&# ...
- بين الجهيض الفكري🧠 والإجهاض الروحي👶 …
- بقرات 🐄🐄🐄 تتسب بالجوع وأخرى بالغنى …
- الندية ليست باللغة 🗣---/ بل بالاكتفاء الذاتي ㇬ ...
- عنتريات😱 المقاومة أمام حقيقة😳 القوة …
- شقاء العربي 🤐بنظر 👀 كنفاني وبعين👁 ال ...
- صفعة جزائرية 🇩---🇿--- للاقتصاد الإسباني ...
- جنرالات👮‍♂كبار بأدوات قتالية للصغار 👶…
- 100عاماً على النفط المحلي ⛽--- والاقتراض الدولي ӿ ...
- المحاكمة 🧑---‍⚖--- 👨---‍⚖--- الت ...
- الدفاع✋------------------------ عن الأمن القومي ԁ ...
- حكاية بلد حزين 😢-------- ، عاش ويعيش صراعات متعددة …


المزيد.....




- العلاقات التجارية والموقف من روسيا.. الرئيس الصيني في أوروبا ...
- الحوثيون يعلنون إحباط أنشطة استخباراتية أمريكية وإسرائيلية ب ...
- الجزائر تعدل قانون العقوبات.. المؤبد لمسربي معلومات أو وثائق ...
- المغرب.. ارتفاع حصيلة ضحايا التسمم الغذائي في مراكش
- المغرب.. -عكاشة- ينفي محاولة تصفية سجين
- ضابط أمريكي: القوات الروسية دخلت أراضي خالية من هياكل دفاعية ...
- قيادي كبير من حماس: النصر قاب قوسين أو أدنى وسننتصر ونهدي ال ...
- مادورو: واشنطن تمهد لخلق صراع بين غويانا وفنزويلا كما فعلت م ...
- مسعفون: مقتل 16 فلسطينيا من عائلتين في قصف إسرائيلي على رفح ...
- اعتداء رجال شرطة أميركيين على طالبة مؤيدة لفلسطين.. حقيقة ال ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان صباح - لماذا🤬الانتماء للصهيونية والانتساب لليهودية ✡ ميزتين عالميتين ..