أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - كريم محمد الجمال - فيلم سيدة الجنة















المزيد.....

فيلم سيدة الجنة


كريم محمد الجمال
كاتب وباحث


الحوار المتمدن-العدد: 7283 - 2022 / 6 / 18 - 16:00
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


سيدة الجنة أم سيدة الفتنة
كزوبعة فنجان أو سحابة صيف مَرّت أخبار فيلم جديد في بريطانيا بعنوان ”سيدة الجنة ” يحكي قصة حياة السيدة فاطمة الزهراء عليها السلام ، من تأليف ياسر الحبيب رجل دين من الطائفة الشيعية معروف عنه التطرف والتشدد، بل والبذاءة والصفاقة أحياناً وتشجيعه على العنف أحياناً أخرى. الفيلم من منظور رجل الدين الشيعي الكويتي المطارد والمطرود بأحكام قضائية والأسوأ من ذلك ما سمعته عنه بأذني من أبناء طائفته أنفسهم في ضاحية بيروت الجنوبية أثناء زيارتي للبنان منذ أشهر قليلة عندما أسموه بعميل المخابرات البريطانية وتدأباً قالوا عنه رجل التشيع اللندني ، وهذه ليست معلومة جديدة بل يعلمها كثير من العرب والمسلمين بخلاف طوائفهم ، ولكن أهل مكة أدرى بشعابها وهم قد شهدوا عليه وشهدت عليه بلده الكويت بنفس الشهادة التي أصدرتها المحكمة بحبسه وتجريده من الجنسية. إذن فهذا الرجل ليس محل خلاف بل محل اتفاق بين غالبية المسلمين على فساد معتقده ودعواه وضلاله ، فعو الذي يهاجم علماء السُنّة ومراجع الشيعة على حد سواء ليل نهار في قناة المشبوهة المسماة فدك، في إشارة لإشكالية تاريخية تراثية بسبب قطعة أرض في منطقة تُسمى فَدَك كان النبي صلى الله عليه وآله أقطعها وأهداها للسيدة فاطمة الزهراء سيدة نساء العالمين في حياته ثم بعد وفاته أعادها الخليفة الأول الصحابي أبو بكر الصديق رضى الله عنه إلى بيت المال ، وكانت حجته رضى الله عنه ما سمعه من النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث الصحيح عند البخاري ومسلم
سَمِعْتُ النبيَّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ” يقولُ: لا نُورَثُ ما تَرَكْنَا صَدَقَةٌ، “
وكانت الزهراء عليها السلام قد غضبت وحزنت من الصديق رضى الله عنه وهو خلاف جائز ووارد وانتهى ، ولو كانت فدك من حق الزهراء عليها السلام لكان ردها الإمام علي بن أبي طالب كرم الله وجهه في زمان خلافته ،ولكن أهل الباطل يريدون تصدير صورة الخلاف والاختلاف بين الصحابة والمسلمين الأوائل للطعن فيهم رغم أنهم بشر يصيب ويخطأ وليسوا معصومين ، ولكن الطعن والانتقاص لتشويه التاريخ ومحاولة إظهار التاريخ بشكل سلبي وكبار الصحابة وأمهات المؤمنين كمرتدين او منافقين أو كفار بدون وجه حق ولا سند علمي ولا تاريخي ، وكل هذه المحاولات للارتزاق والفتنة ستبوأ بالفشل كما فشلت من قبل منذ زمن عبد الله بن سلول ، عبد الله بن سبأ وذي الخويصرة التميمي ويزيد بن معاوية و الحجاج بن يوسف الثقفي وكل رموز الفرقة والفتنة مروراً بكل واضعي الحديث ومزوري الروايات والخوارج والتكفيريين والعصابات الإجرامية الداعشية حتى هذا الذي يسب الصحابة وأمهات المؤمنين والعلماء والمراجع وآخر خيباتهم وفشلهم منع السلطات البريطانية عرض الفيلم المسيء بعد ما تكلف ملايين الدولارات

ياسر الخبيث كما يطلق عليه السلفيون لقوله الضال بكفر وردة الصحابة ولعنهم مشابهاً لما كان عليه النواصب في الشام في زمن الطواغيت الأوائل من بني أمية في القرن الهجري الأول الذين كانوا يسبون آل بيت النبوة عليهم السلام ويطعنون فيهم وقتلوهم في معارك متعددة دونتها كتب التاريخ ،حالة الغضب الشعبي والعلمائي من هذا الرجل اتخذت أشكالاً عدة من المراجع الشيعية الذين خالف فتواهم بتحريم سب الصحابة ولعنهم والخوض في أمهات المؤمنين ، بل وتطاول على المراجع والقيادات الشيعية في إيران والعراق ولبنان وغيرها فأي عاقل يصدقه أو يمشي خلف هلاوسه غير قلة من الناس نراهم في مجلسه في حلقاته عبر قناته المشبوهة ، ومن المعروف الموقف الرسمي المعلن من المرجعيات الشيعية في هذا الشأن
بداية من فتوى السيد علي خامنئي قائد الثورة في إيران حيث أوضح أنه
يحرم النيل من رموز إخواننا السنة فضلاً عن اتهام زوج النبي صلى الله عليه وآله وسلم بما يخل بشرفها بل هذا الأمر ممتنع على نساء الأنبياء وخصوصاً سيدهم الرسول الأعظم صلى الله عليه وآله وسلم ونُشرت تلك الفتوى في عام 2010 ،كما أوضح السيد علي السيستاني المرجع الأعلى للشيعة في يوم (10 أكتوبر/تشرين الأول2013)، ردّاً على استفتاء قُدّم الى مكتبه في العراق بخصوص سبّ أصحاب النبي وزوجاته، إن "هذا التصرّف مُدان ومستنكر جداً، وعلى خلاف ما أمر به أئمة أهل البيت شيعتهم".
، والسيد مقتدى الصدر الزعيم الشيعي الكبير في العراق والذي له موقف شهير عندما ترضى عن الصحابة والخلفاء الراشدين رضي الله عنهم في يوم عيد الغدير في مسجد الإمام علي عليه السلام في النجف الأشرف ، أما العلاّمة المرجع المرحوم السيّد محمد حسين فضل الله فيقول "أنا شخصياً أحرّم سبّ أيّ صحابي كان لأن الله سبحانه وتعالى تحدّث عن الصحابة فقال "محمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعاً سُجَّداً يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَاناً" ولكننا عندما نتحدّث عن مسألة الإمامة والخلافة فلنا رأي فيها معروف، وبالنسبة للسبّ فقد قلت أن هذا يحرّم على أي مسلم وأنا أسجّل هذا في كل استفتاء يأتيني، يحرم أن نسب أي صحابي بما فيهم الخلفاء الراشدين". وأنا أنقل كلمة عن الإمام علي عليه السلام عندما كان في طريقه إلى صفّين وسمع قوماً من أهل العراق يسبّون أهل الشام، فقال إني أكره لكم أن تكونوا سبّابين، ولكن لو وصفتم أفعالهم وذكرتم حالهم لكان أصوب في القول وأبلغ في العذر، وقلتم مكان سبّكم إياهم اللّهم أحقن دماءنا ودماءهم واصلح ذات بيننا وبينهم واهدِهم من ضلالتهم حتى يعرف الحق من جهله ويرعوي عن الغيّ والعدوان من لهج به. وعندما سئل المرجع السيّد كمال الحيدري عن ذمّ الصحابة أجاب قائلاً "يُحرّم سبّ المؤمن بلا خلاف". أما المفكّر الشهيد محمّد باقر الصدر فقال "وأريد أن أقولها لكم يا أبناء علي والحسين وأبناء أبي بكرٍ وعمر، إنّ المعركة ليست بين الشيعة والحكم السنّي. إنّ الحكم السنّي الذي مثّله الخلفاء الراشدون والذي كان يقوم على أساس الإسلام والعدل حمل عليٌ السيف للدفاع عنه".
والشيخ ياسر عودة حفظه الله من لبنان يرد بقوة على المطاعن واللعن ويقول انا أنتسب لأبي بكر وعمر
وإن كان الصحابة لم يسلموا من لسان ياسر الحبيب فإن السيد حسن نصر الله الأمين العام لحزب الله اللبناني قد وصفه ياسر الحبيب بالفاسق مرة والمنافق مرة غير التطاول المعتاد إذ قال أنه بلا شرف ولا دين بل وقال أنه مرتد
والقول الفصل في هذه المسألة قاله الشيخ أحمد الوائلي رحمه الله عميد المنبر الحسيني أن الإمام رغم أنه كان يرى أحقيته بالخلافة "ولكن كان يقف مع دعم القافلة الإسلامية، والمسيرة الإسلامية. ونحن لا يسعنا إلا ما وسع الأمام." وقال أننا (الشيعة) نقدر للخلفاء مكانتهم وإنجازهم ليختتم بالقول عن عائشة: "لاشك نحن ندينها بخروجها على إمامها، ولكن عدا ذلك فهي زوجة رسول الله، وهي موضع احترامنا وتكريمنا، وهي عرض النبي، ومن يتطرق لعرض النبي بشيء من الخدش فهو بريء من الله ورسوله"!
وليس هناك أوضح إدانة للسبابين وتبرؤ منهم،
حتى الشعراء الكبار من الطائفة الشيعية ومن أبرزهم الكميت بن زيد الأسدي قال : أهوى علياً أمير المؤمنين ولا أرضى بشتم أبي بكر ولا عمرا
ولا أقول وإن لم يعطيا فدكا بنت الرسول وميراثه كفرا
وفي كتاب حديث الطبع السيدة عائشة رؤية شيعية معاصرة يقول الشيخ حسين الخشن مقالة الإمام علي عليه السلام في نهج البلاغة عن السيدة عائشة رضى الله عنها بعد موقعة الجمل "وأما فلانة _يقصد عائشة _فأدركها رأي النساء ...ولها بعدُ حرمتها الأولى والحساب على الله "
ويقول السيد محمد باقر الحجة الطبطبائي الحائري
فيا حُميرا سَبُكِ محرم
لأجل عين ألف عين تُكرمُ

و أورد ياسر الحبيب وقائع غريبة لم تثبت تاريخياً ولا علمياً مثل كسر ضلع الزهراء عليها السلام واتهم فيها عمر بن الخطاب رضى الله عنه وانه لطمها وأنها كانت حبلى بطفل اسمه المحسن وقد سقط حملها ، وقد رد على تلك الخيالات والضلالات كثير من علماء المسلمين الشيعة قبل السنة آخرهم السيد محمد حسين فضل الله رحمه الله وأنكر ذلك لما فيه من انتقاص لرجولة وغيرة أشجع العرب وفارس المسلمين وفاتح خيبر حيدرة الكرار الإمام علي بن أبي طالب كرم الله وجهه ، والمثير للشفقة والسخرية أن ياسر الحبيب اتخذ لنفسه مرجعية علمية في بلد أجنبي غير إسلامي ، ولو أنه كان مرحب به لكان اختار بلداً به أغلبية شيعية وعاش فيه وقام بالتدريس وتقديم حلقات ودروس تلفزيونية ، ولكنه مارق عن الخط العلمائي بآرائه الشاذة ولا يشاركه فيها إلا قليل ممن يطلق عليهم التيار الشيرازي

وولم يكتف ياسر الحبيب بذلك بل وصف الإمام الخميني بأن كلامه عن كتاب فصوص الحكم للشيخ الأكبر محيي الدين بن عربي رحمه الله زندقة وكفر وانحراف ،وقال أن الخميني فقيه داعشي وأن حكومة إيران هم دواعش الشيعة ، وغيرها تصريحات كثيرة ، واعتداء وتطاول على كثير من المراجع والعلماء كالسيد كمال الحيدري والسيد حسن نصر الله والسيد محمد حسين فضل الله وغيرهم

لم يسلم الصحابة من فلتان لسان ياسر الحبيب كأبي بكر وعمر وعثمان وعائشة والمبشرين بالجنة رضى الله عنهم أجمعين حتى أنس بن مالك صاحب رسول الله ،كما دعا لهدم قبر أبي حنيفة النعمان رحمه الله في الأعظمية ببغداد ، وحتى قبور مراقد الشيعة مثل الإمام الخميني طالب بهدمه ، ولا يوجد من سلم من هجوم الرجل فهو دائم السب واللعن على غير عادة العلماء مثل ابن تيمية الحراني وابن القيم وعلماء التصوف قديماً كابن عربي وحديثاً كالسيد علي خامنئي قائد الثورة في إيران الذي انتقده بعنف وقال أنه أحمق لتسميته شارعاً في إيران باسم الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه ، وبالطبع السيد السيستاني و شيخ الأزهر فضيلة الإمام الأكبر وحتى الشيخ عيسى قاسم في البحرين والشيخ الأسير علي سلمان زعماء حركة الوفاق الإسلامية المعارضة ،وحتى بعد اغتيال الجنرال قاسم سليماني وابي مهدي المهندس وما تمثله تلك الجريمة من اعتداء على العراق وسيادته ،وما يكنه الشيعة خاصة وكثير من حلفاء إيران والعراق ولبنان من تقدير للفقيد الراحل مثل الفصائل الفلسطينية حيث وصفه إسماعيل هنية رئيس حركة المقاومة الإسلامية حماس بشهيد القدس ،وصور الرجل رُفعت في إيران والعراق ولبنان واليمن وسوريا وغزة فإن ياسر الحبيب لم يترحم عليه وهاجمه بقسوة وهاجم السيستاني عندما قام بتعزية خامنئي في هذا الخصوص

والفيلم الصادر عن هذا الرجل وهيئته المسماة هيئة خدام المهدي وما يقول أنها أفكاره ورؤيته التي لا تتفق مع عقائد اغلب المسلمين السنة والشيعة على حد سواء قصته أن داعش يقتل العراقيين ويذبحهم حيث أنَّ طفلاً عراقيَّاً تُقتل أُمُّهُ المُسَمَّاة «فاطمة» من قِبَل التنظيم الإرهابي داعش أَمَامَ عَينَيه، فَيكفَلهُ شابٌّ مِن الحشد الشعبي ويأخذ به إلى بيتِهِ في بغداد، وهذا المُقَاتل المنتمي إلى الحشد الشعبي يسكن في بيت جدَّته لكونه فَقَد أبويه في تفجير إرهابي، فمن أين يأتي بكل هذه الأموال وتكلفة الفيلم الكبيرة يزعم انها من التبرعات.خيراً فعلت السلطات البريطانية بمنع عرض الفيلم ويحسب للمسلمين هناك تصرفهم الحضاري بالاحتجاج السلمي والقانوني وتقديم عرائض وتوقيعات لوقف عرض فيلم سيدة الفتنة ، ويحاول ياسر الحبيب وجماعته عرض الفيلم في دول أخرى وفشل مثل المغرب التي منعته ولكنه صرح أخيراً أن الفيلم سيُعرض في إسرائيل دولة الاحتلال .

الرهان الآن على وعي المسلمين في وحدتهم وعدم الوقوع في المؤتمرات والفتنة والمذهبية والطائفية وأمثال تلك الأبواق التي تروج الجهل وتدعو للعنف



#كريم_محمد_الجمال (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نظرة في بعض إشكالات تراث ابن تيمية
- شخصيات ثورية في تاريخنا الإسلامي
- خواطر حول حادثة الإفك
- معرض بيروت للكتاب
- الخليج وموجات التغيير .. الكويت نموذجاً
- اللجنة الشعبية لدعم الانتفاضة..ماذا بعد عشرين عاماً؟
- تطوير الخطاب الديني في الصين والهند وميانمار
- الديمقراطية بين رفاهية الاختيار وضرورة الواقع
- الحرية للأمل
- ليس دفاعاً عن أمينة عبد الله
- رواية صبح الأعشى
- مناضلة من البحرين
- مستقبل الثقافة العربية بين التطبيع والمقاومة
- مشهد من مسرحية تعويذة باب زويلة
- الحرية للحرية ...ليس شيماء سامي وحدها
- صوت المقاومة جوليا بطرس
- ثقافة المقاومة والدور المفقود للمثقف العربي
- أدب المقاومة و أزمة الواقع الثقافي العربي
- الماركسية مذهباً خامساً في الإسلام ؟ (٣٣)
- الماركسية مذهباً خامساً في الإسلام ؟ (٢٣)


المزيد.....




- صلاة الجمعة الثالثة من شهر رمضان.. الاحتلال يعيق وصول المواط ...
- السعودية.. الأمن العام يوجه دعوة للمواطنين والمقيمين بشأن ال ...
- صلاة راهبة مسيحية في لبنان من أجل مقاتلي حزب الله تٌثير ضجة ...
- الإفتاء المصرية تحسم الجدل حول فيديو إمام مسجد يتفحّص هاتفه ...
- كيف يؤثر التهديد الإرهابي المتزايد لتنظيم الدولة الإسلامية ع ...
- دولة إسلامية تفتتح مسجدا للمتحولين جنسيا
- فيديو البابا فرانسيس يغسل أقدام سيدات فقط ويكسر تقاليد طقوس ...
- السريان-الأرثوذكس ـ طائفة تتعبد بـ-لغة المسيح- في ألمانيا!
- قائد الثورة الإسلامية يؤكد انتصار المقاومة وشعب غزة، والمقاو ...
- سلي عيالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على النايل سات ولا يفو ...


المزيد.....

- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - كريم محمد الجمال - فيلم سيدة الجنة