أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - يونس الخشاب - سيرتي كطالب ومعلم في السويد-الحلقة الخامسة















المزيد.....

سيرتي كطالب ومعلم في السويد-الحلقة الخامسة


يونس الخشاب

الحوار المتمدن-العدد: 7258 - 2022 / 5 / 24 - 20:58
المحور: سيرة ذاتية
    


الحلقة السابعة عشر

دخلنا الى سوريا قادمين من معسكر ماردين سئ الصيت في تركيا .كثيرا ما كنا نرى في الصباحات الباكرة نسوة كرديات يحملن اطفالهن ا لذين لم يحالفهم الحظ في حياة المعسكر لرداءة العناية الطبية يرومون دفنها في اماكن خاصة معدة لهذا الغرض في ماردين اضافة الى مشكلة الاستحمام وكيفية ادارة المعسكر من قبل ادارة الاكراد انفسهم موزعين على اسماء القرى الاصلية التي جاءوا منها . وصلنا الى القامشلي .كانت السنة صيف 1989 وبسرعة اخذنا نساهم مع الفلاحين بالحصاد لقاء مبالغ بسيطة .كان الانصار ينتقلون الى العاصمة تدريجيا . وبعد ان شعرت انني منسي لكوني بدرجة حزبية متواضعة فقد اتخذت قراري بالسفر الى دمشق .تدبروا ان اسكن مع بعض الانصار من ذوي الدرجات الحزبية المتقدمة في [ مساكن برزى ] .ويدفعون لنا مخصصا شهريا يكفينا للمعيشة. بدأت تصلني نشرات من مكتب الحزب يوميا نشرات بالانكليزية يودون ترجمتها الى العربية لان اغلبية القادة لا يحسنون قراءتها . .
اتصلت بي مجلة [ الثقافة الجديدة ] وكان رئيس تحريرها المرحوم [ الدكتور غانم حمدون ] من الموصل .سارت الامور على هذا المنوال وبدأت العمل بترجمة بعض ما ينشر في الصحف الاجنبية . الى ان تعرفت على الصحفي الفلسطيني [ سمير الخطيب ] وهو رئيس تحرير مجلة فلسطينية اسمها [ الى الامام ] التي تصدر باللغة الانكليزية تصدرها الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين. لقاء راتب مجز .كان الصحفي [ عبد المنعم الاعسم ] قد رشحني في مشروع لترجمة بعض من الوثائق اليمنية التي حصل عليها الرئيس اليمني السابق [ علي ناصر محمد ] المقيم في القرداحة في اللاذقية في قصر منيف. على ان نعمل في ايام معينة في الاسبوع لقاء اجر مغر وبالعملة الصعبة. معظم هذه الوثائق تدور حول المواقف التي اخذتها القبائل اليمنية ايام الاحتلال البريطاني لليمن. كانت هذه الوثائق ممن افرجت عنها وزارة الخارجية البريطانية لمرور الفترة عليها .وبدأنا نحن المرشحين للعمل [ اذكر منهم الشاعر فاضل السلطاني ] بالعمل للبحث في تدبير بلد للجوء اليه .وتدبرت بشراء جواز سفر من الحزب لقاء 300 دولار والمساعدة لشراء فيزا الى روسيا لقاء 100 دولار . غادرت الى موسكو وبعد بضعة اشهر في الانتظار جاءت احدى الرفيقات واخذت منا ما نحمله من عملة صعبة لاننا سنتوجه الى السويد ولا نحتاج لشئ لاننا سنطلب اللجوء هناك . وما ان وصلت الى مطار ستوكهولم حتى اقبلت شرطية سويدية وسألتني ان كنت اسعى الى طلب اللجوء الى السويد ثم اقتادتني الى درج في المطار حيث يجلس بعض رجال الشرطة بملابس مدنية وسألوني عن جنسيتي وقلت انني عراقي وكنت في معسكر تركي فسجلوا اسمي قادما من تركيا. اقترح احد المحققين ارجاعي الى موسكو لان تذكرة السفر التي احملها هي ذهابا وايابا .اما جواز السفر فقد مزقته ورميته في تواليت الطائرة .لكن زميله لم يكن على رأيه . .
انتهيت في معسكر للاجئين في [ فيسبي ] شمال ستوكهولم وكنت احتفظ بعناوين بعض الصحفيين من الذين زارونا في معسكر [ ماردين ] وبعد ايام جاءتني عضوة البرلمان السويدي وتحدثت ان قضية لجوئي واخبرتني ان احد المحامين الكبار المعروفين سوف يترافع عني في المحكمةالسويدية. ارسلت كافة اوراقي الى التحقيق في روايتي ونقلت الى معسكر جديد في مدينة [ مالمو ] على سطح احدى البواخر التي قامت مؤسسة الهجرة باستئجارها من مالكها البولندي الاصل. اول ما عمل قمت به هو الذهاب الى المكتبة العامة واستعرت كتاب في اللغة السويدية مع بعض الكاسيتات واخذت البدء باسترجاع الدروس التي سبق وان تعلمتها يوم كنت طالبا في مدينة [ فكشه ].اللاجئون من كل اجناس العالم ولكن معظمهم من العراقيين والفلسطينيين. البعض اعتاد على كسر زجاجة التحذير من الحريق الموجودة في كل اقسام السفينة وعلى الجميع ان يغادر السفينة الى الخارج وغالبا ما يتكرر ذلك ثم نعود لمواصلة النوم في اسرتنا .ونتيجة لازدحام السفينة قرروا توريعنا على مقرات اللجوء الاخرى في معسكرات اللجوء . نقلوني الى مدينة [ فيرسروم ] وكان فيها اناس ينتظرون اكثر من سنة بانتظار نتيجة التحقيق .وبعد مرور خمسة اشهر جاءت النتيجة .قبولي كلاجئ سياسي في السويد ونسبوني للسكن في مقاطعة [ سكونه ] وفي مدينة [ هوكانيس. تقدمت الى امتحان اللغة السويدية لاجتياز المرحلة الابتدائية ومشي حالي .ثم بدأت مرحلة اخري في كورس متقدم وبعد حوالي السنة ابلغتني المعلمة الاتصال بالمدرسة الابتدائية التي تضم بعض الطلبة الاطفال العرب خاصة من العراق ولبنان وفلسطين في مختلف الصفوف الدراسية وهو اول استخدام رسمي لي خاصة وانا مدين للدولة مبلغ كبير اثناء دراستي في لوند بمبلغ
./اي ما يعادل 22500 دولار. تستقطع على مدى 20 سنة 180000 كرونة

الحلقة الثامنة عشر

استدراك .بسبب التركيز على الاحداث وترابطها فقد فاتتني ان اذكر حدث مهم حدث اثناء اقامتي في البيت الحزبي الواقع في [ مساكن برزى ]والذي ضمنا نحن مجموعة من الانصار اذكر منهم [ عمر الياس رحمه الله كنا نسميه ابو علي الشايب ,ابا تغريد ,سليم نفطه ,ابو تحسين وانا ].كثيرا ما كان يتردد سكرتير الحزب عزيز محمد الى تلك الدار قبل ان يتولى حميد مجيد موسى رئاسة الحزب ليصبح سكرتيرا عاما محله . آنذاك كانت فضيحة الجاسوسة [ ام عرفان ]على ألسنة معظم الانصار في سوريا آنذاك سنة 1989. رغم انني قليل التواجد في البيت لظروف عملي ,كان عمر الياس يصر على ضرورة انتقالي من تلك الشقة .طرح ذلك اكثر من مرة معي بحجة ان صاحب الشقة قد اشترط ان الشقة مؤجرة لشخص واحد ألا هو نفسه. في واحدة من تلك النقاشات معه جرنا الحديث الى تاريخ حركة الشواف والمحكمة التي ترأسها عبد الرحمن القصاب وكان [عمر الياس ] احد اعضائها وكيفية اصدار الحكم باناس ابرياء كنت اعرفهم شخصيا من سوق الخشابين. واضطررت في ذلك النقاش الى كشف اسمي الصريح لا الاسم الحزبي [ وهذا خطأ لا يغتفر ].بعد ايام جاء السكرتير الجديد حميد مجيد موسى الى شقتنا وطلب ان يتحدث معي .خرجنا الى الشرفة الصغيرة المطلة على الشارع وابتدا حديثه معي قائلا:: ـلقد تخلى الحزب الشيوعي لقد ل
لقد تخلى الحزب الشيوعي الفيتنامي عن الكثير من كوادره اثناء ظروفه المادية الصعبة والحزب الشيوعي العراقي يمر بظروف قاهرة اقتصاديا وارى ان تتدبر حلا لوضعك في السكن والمعيشة ].استقبلت كلماته ببرود وانا اعرف مقدما ما نويت ان افعله في اقرب فرصة ممكنة. في اليوم التالي اتجهت الى مقر الحزب في دمشق وكان [ لبيد عباوي ] قد استلم مني مبلغ 300 دولار عن جواز السفر وطلبت منه اعادة المبلغ في الحال وطلب امهاله بضعة ايام لتزويدي بالجواز. من تلك اللحظات اعتبرت نفسي خارج التنظيم وخارج الحزب والى الان . حتى ان تقاعدي الانصاري رغم مطالبتي به في 2006 لم يحتسب لي ولم يظهر اسمي في اي من القوائم العديدة التي ضمت الانصار. لا اعلم لحد يومنا هذا ا ولم يبلغني احد بهذا الى اليوم .كل الذي اعرفه انه اتصل بي احد الانصار وكنا نسميه في الانصار [ جلال ابو الجلافيط ] عام 2006 وطلب مني ملئ استمارة مع الاسم الصريح ومدة مكوثي في الجبل وارسالها على عنوان احد الانصار .لم اسمع رغم جهود بعض الانصار بتقديم اسمي مجددا والمطالبة بذلك .
اخبرني اخواني في العراق ان طليقتي قد اتصلت بالدكتاتور صدام حسين لترقين قيدي في العراق بعد ان شهد اخي المرحوم [ اياد ]بانني حي واتواجد خارج العراق فلجأت هذه الى الدكتاتور بعينه فرقن قيدي .ولا يزال اسمي مرقن الى يومنا هذا .ولا استطيع تخيل نفسي احمل بضعة وريقات طالبا من كائن من كان ان يوقع على ورقة يثبت فيها انني على قيد الحياة .يا له من وطن .

الحلقة التاسعة عشر

الحلقة التاسعة عشر
[ بلدية هوكانيس ] تقع غافية على ساحل البحر . في بداية 1994 .بدأت باكورة عملي في روضة للاطفال مع عدد من الاطفال العرب أشارك في فعالياتهم واقرأ لهم القصص السويدية باللغة العربية. وبمرور الوقت اصبح هؤلاء الاطفال اصدقائي كوني اتكلم لغتهم .كانت نسبة استخذامي 70 بالمائة ثم جاء الاطفال العراقيون الى الصفوف الاعلى .كان معلم لغة الام له دور كرابط بين المدرسة واولياء الامور حاضرا دوما في الاجتماعات التي تعقدها الادارة المدرسية مع الاباء او الامهات ثم تطور الاستخدام الى المدرسة الثانوية .ثم بدأت ساعات العمل تقل تدريجيا حتى وصلت الى 20% فكان لزوما علي ان ابحث عن عمل لكي اعيل عائلتي الجديدة خاصة وانا اصبحت ابا لطفل جديد .قراءت عن وظيفة جديدة في بلدية [ هالمستاد ] التي تبعد. حوالي 200 كم الى الشمال ,شددنا الرحال الى هناك بعد حصولي على شقة في الطابق الأرضي , اسم محل عملي هو المركز التعليمي والتربوي.عدد طلابي حوالي في المعدل 110 الى 140 طالب وطالبة كل اسبوع اضافة الى تعليم اللغة العربية علي ايضا مساعدة بعض الطلبة بمواد الرياضيات والسويدية والانكليزية ثم دخلت معهد اعداد المعلمين في [ المدرسة العليا لاعداد المعلمين] وتخرجت من المعهد حاملا معي مؤهل جامعي للتدريس كمعلم مؤهل .ثم تطور عملي لاصبح مدرس ثانوية في ثانوية [ سانارب] في قسم الثانوية العالمية .وهذا الفرع يتطلب متابعة دقيقة من قبل المدرس والطالب الذي يدرس كل المواد باللغة الانكليزية ويقدم امتحانات ترسل من المدرسة الى مركز يقع في سويسرا .جهدي لم يذهب عبثا لان اكثر من اربعة من طلبتي الذين درستهم هم اطباء الان في السويد اضافة الى ان البعض الاخر يشغلون مراكز مرموقة اليوم في مختلف المهن المعتبرة .عانيت من مشاكل جمة في مجال عملي غير ان حياتنا الاسرية كانت منسجمة بوجود ثلاثة اطفال وجهود زوجتي التي اكملت دراستها في جامعة [ لوند ] في علم الاجتماع اضافة الى اكمال دراستها في تدريس اللغة السويدية مع الطلاب الاجانب في المرحلة الابتدائية اضافة الى تدريس لغة الام في المدرسة الثانوية .ابني الاوسط [أنمار ] كان لامعا في دراسته وهو الان في سنته الثالثة في دراسته للهندسة المدنية اختصاص ادوات طبية في مدينة لينشوبنك والصغير [ يونس ] يدرس الكهرباء في الثانوية .وتمكنا من شراء بيت لنا في لاهولم منذ 2006 لينتهي بنا الرحال الى بلدية لاهولم .المتقاعد السويدي يحصل تقريبا على 80% من راتبه لسنوات الضريبة .وحين تقاعدت ودخل اللاجئون السوريون الى السويد حصلت على عمل بعد التقاعد لتغطية احتياجاتنا .

الحلقة العشرون

الحلقة العشرون من سيرتي كطالب ومعلم في السويد
سبق لي وان قدمت اعتذاري للشعب العراقي عن مساهمتي بحركة الانصار علنا بالاشتراك مع بعض الانصار ومنهم الصديق العزيز محسن الجيلاوي الذي ساهم في معارك بشتاشان ونصير آخر اعتقد ان اسمه خليل .رغم كون عملي في الانصار كاداري مسؤول عن توفير الارزاق, الا ان اشتراكي الوحيد في حمل السلاح هو التقدم الذي شنه الجحوش [ وتسميهم السلطة بالفرسان]على منطقة الدوسكي اثناء تجوالنا فيها على رأس مفرزة كنت اقودها , كنا , مضطرين الى الدفاع عن انفسنا. لان الجنود في الربايا لا ذنب لهم وهم مكلفون بحكم الخدمة العسكرية في اداء خدمتهم العسكرية تحت ضغط السلطة وبطشها ومعظمهم من الطبقات المسحوقة مساقين جبرا في الدفاع عن النظام ومؤسساته . انني نادم حقا لاشتراكي في تلك المجزرة في التضحية التي ذهب ضحيتها انبل العقول العراقية .يبقى هذا تقييمي الشخصي منطلقا من مبادئي كانسان عاش ظروفا شاذة في بلد تمزقه الصراعات منذ تاسيس الدولة العراقية. احسن ما كتب عن فترة الانصار بكل تفاصيلها هي رواية الكاتب العراقي [ عامر حسين ] في روايته [ خلف الطواحين ] التي اوصي بقراءتها والتي ارسل لي نسخة منها شاكرا. اما استاذي الفذ الدكتور فالح مهدي فقد كتب كتابه المعنون [ مقالة في السفالة ] قام بتعرية الحزب الشيوعي العراقي ومواقفه باكردة الحزب الشيوعي

وموقف الحزب من احتلال امريكا للعراق ومشاركة الحزب في مجلس الحكم . بعد ان كتب [بول بريمر]في كتابه [سنتي في العراق]تقييمه لعزيز محمد اختار بريمر [حميد البياتي ] الذي حرص على السكوت على جرائم الامريكان وبالأخص جرائم الامريكان في سجون العراق جرائم التعذيب في سجن ابوغريب إضافة الى سكوته على الحرب الطائفية السنية والشيعية مما يعني ان كل التقاليد التي تربى عليها الجيل الذي انتمي اليه لم تكن سوى حبر ورق. والحقيقة الاخرى التي اود الاشارة اليها هنا ان الحزب قد نسف اسسه اثناء الحرب العراقية الايرانية حيث تواجد انصار كانوا يبتهجون فرحا بانتصارات الايرانيين وخاصة يوم احتلالهم لشبه جزيرة الفاو مما اذكى عندي الحس العراقي .تاكد لي ذلك اثناء تواجدي على ظهر سفينة اللجوء في مالمو حيث تواجد العديد من العراقيين على ظهر السفينة يوم أغارت قوات التحالف على الجيش العراقي اثناء انسحابه من الكويت ونزلت به وبمعداته قتلا وتدميرا جاء احد الانصار [ولا داعي لذكر اسمه ويعرفه الانصار]قائلا [ انه جيش صدام الفاشي ]وكان هذا النصير هو الاشد فرحا حين تحقيق الانتصارات الايرانية على الجيش العراقي. بقى ان نعرف ان هذا النصير اصبح عضو لجنة مركزية ويقيم في السويد حاليا. اقتبس هنا جملة قالها فهد مؤسس الحزب [ تعلمت ان اكون وطنيا قبل ان اكون أمميا ].يوم سقطت بغداد بايدي الامريكان كنت اتحادث مع الراحل سعدي يوسف على النت , والالم يعصف في قلبي لان صورة بغداد وهي تقصف وتدمر كانت جملة سعدي وهو يرى الحثالات وهم على سطح الدبابة الامريكية وجوابا على سؤالي جوابا على سؤالي هل ذهب الشعراء الى الوليمة ؟
نعم .كلهم
كل الذين اعرفهم.
انتهت مذكراتي



#يونس_الخشاب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سيرتي كطالب ومعلم في السويد -الجزء الرابع [الحلقات 13,14,15, ...
- سيرتي كطالب ومعلم في السويد
- سيرتي في السويد كطالب ومعلم -الجزء الثاني
- سيرتي في السويد كطالب ومعلم
- خلف الطواحين للروائي عامر حسين
- داخل الكليبتوقراطية العراقية
- في اليوم العالمي للمحرقة [[ اذهبوا الى غزة واصرخوا [ لن تتكر ...
- محو العراق الجزء الرابع
- سيف ذو حدين
- محو العراق القسم الثاني
- محو العراق
- الموساد ودوره في معارك هندرين
- اللونان الابيض والاسود في روايتي [قلب الظلام ]لجوزيف كونراد] ...
- كتاب -الاستشراق-للفيلسوف الفلسطيني الراحل -ادوارد سعيد-يحتل ...
- شمعون بيريز لم يكن وسيط سلام
- اقتصاد الكوارث
- مرحبا بكم في جمهورية العراق الكليبتوقراطية
- - مجزرة بشعة - :نعوم شومسكي عن الهجوم الاسرائيلي على غزة وال ...
- غزة: التقييم الاخلاقي البدائي
- -أنت حطمته ، انه ملكك -


المزيد.....




- كيف تمكنّت -الجدة جوي- ذات الـ 94 عامًا من السفر حول العالم ...
- طالب ينقذ حافلة مدرسية من حادث مروري بعد تعرض السائقة لوعكة ...
- مصر.. اللواء عباس كامل في إسرائيل ومسؤول يوضح لـCNN السبب
- الرئيس الصيني يدعو الولايات المتحدة للشراكة لا الخصومة
- ألمانيا: -الكشف عن حالات التجسس الأخيرة بفضل تعزيز الحماية ا ...
- بلينكن: الولايات المتحدة لا تدعم استقلال تايوان
- انفجار هائل يكشف عن نوع نادر من النجوم لم يسبق له مثيل خارج ...
- مجموعة قوات -شمال- الروسية ستحرّر خاركوف. ما الخطة؟
- غضب الشباب المناهض لإسرائيل يعصف بجامعات أميركا
- ما مصير الجولة الثانية من اللعبة البريطانية الكبيرة؟


المزيد.....

- سيرة القيد والقلم / نبهان خريشة
- سيرة الضوء... صفحات من حياة الشيخ خطاب صالح الضامن / خطاب عمران الضامن
- على أطلال جيلنا - وأيام كانت معهم / سعيد العليمى
- الجاسوسية بنكهة مغربية / جدو جبريل
- رواية سيدي قنصل بابل / نبيل نوري لگزار موحان
- الناس في صعيد مصر: ذكريات الطفولة / أيمن زهري
- يوميات الحرب والحب والخوف / حسين علي الحمداني
- ادمان السياسة - سيرة من القومية للماركسية للديمقراطية / جورج كتن
- بصراحة.. لا غير.. / وديع العبيدي
- تروبادورالثورة الدائمة بشير السباعى - تشماويون وتروتسكيون / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - يونس الخشاب - سيرتي كطالب ومعلم في السويد-الحلقة الخامسة