أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - قراءة حزينة لبيان لطيف! عودة موسم الحوار الوطني، شر البلية ..















المزيد.....

قراءة حزينة لبيان لطيف! عودة موسم الحوار الوطني، شر البلية ..


سعيد علام
اعلامى مصرى وكاتب مستقل.

(Saeid Allam)


الحوار المتمدن-العدد: 7244 - 2022 / 5 / 10 - 16:17
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


في يوم 27 ابريل الماضي، دعى الرئيس السيسي الى تكليف المؤتمر الوطني للشباب بالتنسيق مع كافة التيارات السياسية الحزبية و"الشبابية"! لإدارة حوار سياسي حول أولويات العمل الوطني خلال المرحلة الراهنة، ورفع نتائج هذا الحوار إليه شخصيًا مع وعد بقيامه بحضور هذه الحوارات في مراحلها النهائية.(1) وبعد حوالي عشرة ايام، في 8 مايو، اعلنت "الحركة المدنية الديمقراطية"، المعارضة، بيانها "موقفها"، بشأن دعوة السيسي للحوار السياسي الوطني.(2)

وعلى عادة المعارضة العتيقة، مع سلطة يوليو الممتدة، في الحافظ بكل اخلاص على مقعد "رد الفعل"، بأستثناء وحيد في 25 يناير 2011، احتلت فيه "المعارضة" مقعد "الفعل"، تحت قيادة معارضة بكر شابة - الموجود معظم قادتها الان، ومنذ سنوات، خلف اسوار السجون! -، اما العتيقة، فمازالت "ها هنا نحن قاعدون" على مقعد "رد الفعل" الثابت والمستقر، منتظرون..

هذه ابرز ملاحظاتنا السريعة على ما جاء في بيان "الحركة المدنية الديمقراطية"، والتي نلخصها في النقاط التالية:
(*نعرض كل فقرة من فقرات البيان اولاً، ثم يعقبها ملاحظتنا عليها بين قوسين)

اولاً: " يعلن الموقعون على هذا البيان قبول مبدأ “الحوار السياسي” مع السلطة، باعتبار أن الحوار هو مسار لاكتشاف فرص التوافق، ومن أجل تحسين شروط الحياة الاجتماعيه والسياسية في الوطن"..

(اي ان الحركة اعلنت، "من الاول كده"، قبول "مبدأ الحوار السياسي مع السلطة"، ثم ستعلن بعدها شروطها لقبول "مبدأ الحوار السياسي مع السلطة"!، وهو امر شديد الغرابة لا يصلح الا في حالة واحدة فقط، بان تكون كلً من السلطة والمعارضة من مواليد اليوم فقط، وليس معرفة قديمة، من سبعة عقود، على طريقة "اللي فات مات، واحنا ولاد النهاردة"!.).

ثانياً: " مسئولية هذه السلطة -الآن- في رفع الظلم عن جميع سجناء الرأي باعتبار أن ذلك حق لهم وأسرهم وأحبائهم، بل إنه حق لمصر التي أرق ضميرها هذا الوجع، فضلًا عن أنه إشارة لازمة على الجدية في اعتبار هذا “الحوار السياسي” مقدمة لفتح صفحة جديدة تليق بمصر العزيزة وشعبها العظيم.".

(بالفعل ليس هناك الطف من ذلك، "رفع الظلم عن جميع سجناء الرأي"، مجرد "رفع الظلم"!، ام ماذا عن حق هؤلاء الابرياء الذي دمرت حياتهم وحياة اسرهم واحباؤهم، على مدى سنوات، وغالباً مستقبلهم ايضاً، فهذا امر لا ضرورة له عند "المعارضة العتيقة" المستقرة على مقعد "رد الفعل"، فمن شأنه ان يزعج استقرار السلطة، انه يذكرنا بشعار هزيمة 67، سئ الذكر "أزالة اثار العدوان"، مجرد "أزالة"!، اما عن حق اهدار ارواح الاف شهداء هذه الهزيمة الساحقة، فايضاً، لا ضرورة لها حتى لا تزعج سلطة الـ"منتصر" .. نفس المنطق، سلطة ومعارضة، عاتيقتان.).

ويضيف بيان الحركة في نفس الفقرة عن اهم الفوائد العميقة لـ"رفع الظلم عن جميع سجناء الرأي": بأنها ".. إشارة لازمة على الجدية في اعتبار هذا “الحوار السياسي” مقدمة لفتح صفحة جديدة تليق بمصر العزيزة وشعبها العظيم.".

(اي ان مجرد الافراج عن بعض سجناء الرأي، "المسجونين ظلماً"، دون اي محاسبة، اشارة على جدية السلطة في "الحوار السياسي"!، هذا الحوار السياسي المفترض، هو نفسه، وراء سجن هؤلاء اصحاب الرأي! .. وليس فقط اعطاء اشارة عن جدية "الحوار السياسي"، بل ايضاً، اعتباره "مقدمة لفتح صفحة جديدة تليق بمصر العزيزة وشعبها العظيم."، وكأن سجن اصحاب الرأي هؤلاء، لم يكن سوى بسبب انهم عبروا من خلال "حوار سياسي" مفترض، مجرد تعبير عن الرأي، عن ما يليق بـ"مصر العزيزة وشعبها العظيم."! .. انها المداهنة في اسفل اشكالها.).

ثالثاً: "يؤكد الموقعون على هذا البيان أنهم لكي يشاركوا في هذا الحوار، (مع انهم سبق وان اعلنوا من اول جملة انهم موافقون على المشاركة في الحوار!)، فإنه لابد أن يكون جادًا وحقيقيًا وأن ينتهي لنتائج عملية توضع مباشرةً موضع التنفيذ، وهو الأمر الذي يستلزم في رأينا عددًا من الضوابط الإجرائية والموضوعية التي تساعد على جعله وسيلة لانقاذ الوطن وحل مشكلاته لا مجرد تجميل للواجهة.. وفي مقدمتها:

(ملاحظة شكلية: لابد ان تسبق الضوابط الموضوعية اي ضوابط اجرائية، وليس العكس، شوية موضوعية.).

١يكون الحوار تحت مظلة مؤسسة الرئاسة باعتبار أن الواقع العملي يؤكد أنها الجهة الوحيدة القادرة على تنفيذ ما يمكن أن يتم الاتفاق عليه خلال الحوار.

(رغم ان آس البلاء كله في مصر، و"كعب اخيل" سلطة يوليو مذ لحظتها الاولى، هو سيطرة حكم الفرد على كل تاريخها الممتد على مدى سبعة عقود، ها هي المعارضة العتيقة، من خلال احدث اشكالها "الحركة المدنية الديمقراطية"، لا تعلن رفضها لحكم الفرد، بل على العكس، انها تؤكده وتأبده وتداهنه، لاحظ دلالة اسمها " المدنية الديمقراطية" .. ثم تضيف في اعتراف فاضح "باعتبار أن الواقع العملي يؤكد أنها الجهة الوحيدة القادرة .."، مجدداً، تنفي المعارضة العتيقة عن نفسها صفة انها نخبة او طليعة الشعب المصري، انها تمشي ذليلة في ذيل "الواقع العملي"، وأي واقع؟!، ليس "واقع عملي" للقوى المعارضة، ولا "واقع عملي" للشعب، وانما "واقع عملي" للطرف المتفرد بالسلطة والثروة، جوهر واقع بؤس الدولة المصرية والشعب المصري، واقع لا يكمن تحديداً الا في ان حرص السلطة على انفرادها بكامل السلطة والثروة، هو السبب الرئيسي والاساسي وراء كل سياسات افقار الشعب وقهره، اي ان انه في واقع الامر، جوهر اي "حوار سياسي" يحظى بالحدود الدنيا من الاحترام.).

٢ يجري الحوار في جميع الجلسات وكل المحاور بين عدد متساوٍ ممن يمثلون: "السلطة.. المعارضة".

(الانتهازية والعلمية لا يلتقيان .. " يجري الحوار في جميع الجلسات وكل المحاور بين عدد متساوٍ ممن يمثلون .. السلطة .. المعارضة"، هل هناك جهل سياسي وامية علمية اكثر من ذلك؟! ..عن اي مساواة حسابية عددية يتحدثون؟!، ان "خمسة" يمتلكون كل السلطات، لا يساوا "خمسة" لا يمتلكون اي سلطات!، انهاالسطحية والتفاهة التي لا يفسرها سوى محاولة الهروب والاختباء خلف "شروط" ساذجة هزيلة لا تليق بتلميذ ابتدائي، شروط فارغة، بديلاً عن وضع اسس جادة علمية لأي حوار حقيقي من معارضة تحترم نفسها ومعاناة شعبها الطولة والقاهرة.).

أ- السلطة بكل مكوناتها باعتبارها المسئولة عن صنع السياسات العامة واتخاذ القرارات الهامة وتنفيذها منذ ٨ سنوات.
ب- المعارضة التي لم تكن جزءً من تلك السلطة ولا شريكًا لها وعبرت بوضوح خلال السنوات الماضية عن رفضها للسياسات المتبعة والاجراءات المتخذة وطلبت علنًا تغييرها واقترحت في سبيل ذلك البدائل، كما طالبت في مناسبات عديدة أن يكون السبيل لذلك هو الحوار بين شركاء متكافئين بلا مصادرة ولا مكايدة ولا تخوين.

(الموقف الوحيد الشريف مع طرف ينفرد بكل السلطة والثروة، ليست مـ"طالبته" بتغيير السياسات، بل، فضح هذه السياسات، سياسات افقار الشعب وبؤسه، والتي لابد وان يواكبها القمع الامني، والقمع والتضليل الثقافي والاعلامي، الحاميان والمروجان والداعمان لها .. فضح وليس "مطالبة"، ببساطة، لان الـ"مطالبة" تعني بث الاوهام عن ان من يمتلك منفرداً السلطة والثروة، يمكن له ان يتنازل عنهما، ويغير السياسات التي تمكنه من ذلك الاستحواذ، لمجرد "مطالبته"!. لن يتغير شئ الا بتغير ميزان القوى على الارض، وعلى رأس جدول الاعمال، استعادة دور المجتمع المدني، المستقل والمنظم القوي، المصادر منذ 1952.).

٣ ينطلق الحوار خلال الأيام القليلة القادمة، فالوقت ملك الوطن الذي تتعقد أزماته والشعب الذي تتدهور أحواله، على أن يستمر حتى صياغة النتائج النهائية والاتفاق على برنامج واضح لكيفية ومواعيد تنفيذها، وأن يجرى كل ذلك تحت سمع وبصر الشعب عبر بث الجلسات من خلال وسائل الإعلام المتنوعة، والتي يجب أن تتحرر من سيطرة السلطة السياسية لتصبح هي ذاتها السلطة الشعبية التي يحكمها في آداء عملها فقط القواعد المهنية ومواثيق الشرف الصحفية والإعلامية.

("ينطلق الحوار خلال الأيام القليلة القادمة" ليس لان "الوقت ملك الوطن الذي تتعقد أزماته والشعب الذي تتدهور أحواله"، فأحوال الوطن متدهورة ومتأزمة منذ سنوات طويلة، اظنكم تعلمون، ولكن فقط، لان الرئيس السيسي لم يدعى الى هذا الحوار الا في هذا التوقيت فقط – اما لماذا دعى السيسي الى هذا الحوار في هذا التوقيت بالذات، فهذا ما سنتناوله في مقالنا التالي -،).

اما باقي فقرات البيان "اللطيف"، فهو مجرد كلام انشائي، لغو وحشو، لا يتضمن شئ جاد يستحق جهد الرد.

فقط، اعتقد من حق الناس ان تتعرف على الجهات التي وقعت على هذا البيان "اللطيف"، وفقاً لما نشر، وهم:
– حزب الكرامة ويمثله أحمد الطنطاوي.
– حزب التحالف الشعبي الاشتراكي ويمثله مدحت الزاهد.
– حزب المحافظين ويمثله أكمل قرطام.
– حزب الدستور ويمثله علاء الخيام.
– حزب الوفاق القومي ويمثله محمد رفعت.
– الحزب الاشتراكي المصري ويمثله أحمد بهاء شعبان.
– حزب العيش والحرية / تحت التأسيس وتمثله إلهام عيداروس.
– الشخصيات العامة أعضاء الحركة

هام جداً
الاصدقاء الاعزاء
نود ان نبلغ جميع الاصدقاء، ان التفاعل على الفيسبوك، انتقل من صفحة سعيد علام،واصبح حصراً عبر جروب "حوار بدون رقابة"، الرجاء الانتقال الى الجروب، تفاعلكم يهمنا جداً، برجاء التكرم بالتفاعل عبر جروب "حوار بدون رقابه"، حيث ان الحوار على صفحة سعيد علام قد توقف وانتقل الى الجروب، تحياتى.
لينك جروب "حوار بدون رقابه"
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824


المصادر:
1-بيان "الحركة المدنية الديمقراطية".
https://soulta4.com/kjgddf/
2-أبرز ما قاله الرئيس السيسي خلال حفل إفطار الأسرة المصرية
الأربعاء 27 أبريل 2022
https://www.shorouknews.com/news/view.aspx?cdate=27042022&id=c45464b6-ae1b-4574-9260-3cdb91f34117
فيديو: كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي في حفل إفطار الأسرة المصرية Apr 27, 2022
https://www.youtube.com/watch?v=4HFxWIHffuU



#سعيد_علام (هاشتاغ)       Saeid_Allam#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ما هي حقيقة -الجمهورية الجديدة-؟!
- لماذا النخبة المصرية المدنية، الحلقة الاضعف؟!.
- اقتراح لانقاذ ثروتنا القومية!. سبعون سنه، اكثر من كافية. لن ...
- أحترسوا: ليس فشل او سوء ادارة، انه مستهدف ومخطط له! الكارثة ...
- فيسبوكيات (1)
- ماذا عن حوارات رحيل السيسي؟! حوار هشام قاسم مع -عربي 21-، نم ...
- الاستراتيجيه الامريكية: -افغنة اوكرانيا-!
- عن الجدل الدائر حول الازمة الاوكرانية
- خرافة الاعلام المحايد؟! تحرير الاعلام.
- العائدون من الثورة!
- لماذا نرفض الدولة العسكرية، كما الدولة الدينية، في مصر؟! -1- ...
- الانتهازية السياسية وثورة يناير!
- النخبة المدنية المصرية، الحلقة الاضعف!
- مباهج الديمقراطية الامريكية في السودان!
- اعلان هام: اذا كنت مجرم دولي وتبحث عن ملجأ، فأهلاً بك في الو ...
- السيسي يرد على دعوتنا، بالدفاع عن صندوق النقد؟! طالبنا برد م ...
- الديمقراطية الامريكية، وحركات حقوق الانسان!*
- ماذا تعني، حركات حقوق الانسان بدون سياسة ؟! لا احتلال اقتصاد ...
- رسلة مفتوحة للنخبة المصرية، الواعون منهم والغافلون!. العملاء ...
- لماذا يحرص السيسي على اشعار الشعب بالذنب؟!


المزيد.....




- -انتهاك صارخ للعمل الإنساني-.. تشييع 7 مُسعفين لبنانيين قضوا ...
- لماذا كان تسوس الأسنان -نادرا- بين البشر قبل آلاف السنوات؟
- ملك بريطانيا يغيب عن قداس خميس العهد، ويدعو لمد -يد الصداقة- ...
- أجريت لمدة 85 عاما - دراسة لهارفارد تكشف أهم أسباب الحياة ال ...
- سائحة إنجليزية تعود إلى مصر تقديرا لسائق حنطور أثار إعجابها ...
- مصر.. 5 حرائق ضخمة في مارس فهل ثمة رابط بينها؟.. جدل في مو ...
- مليار وجبة تُهدر يوميا في أنحاء العالم فأي الدول تكافح هذه ا ...
- علاء مبارك يهاجم كوشنر:- فاكر مصر أرض أبوه-
- إصابات في اقتحام قوات الاحتلال بلدات بالضفة الغربية
- مصافي عدن.. تعطيل متعمد لصالح مافيا المشتقات النفطية


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - قراءة حزينة لبيان لطيف! عودة موسم الحوار الوطني، شر البلية ..