أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - شادي الشماوي - نحتاج إلى ثورة ولا شيء أقلّ من ذلك ! الانتخابات في ظلّ هذا النظام لن تغيّر شيئا أبدا!















المزيد.....

نحتاج إلى ثورة ولا شيء أقلّ من ذلك ! الانتخابات في ظلّ هذا النظام لن تغيّر شيئا أبدا!


شادي الشماوي

الحوار المتمدن-العدد: 7238 - 2022 / 5 / 4 - 00:24
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


جريدة " الثورة " عدد 748
https://revcom.us /en/we-need-revolution-nothing-less-elections-under-system-will-never-transform-anything

تحلّ غرّة ماي ، اليوم العالمي للإحتفال الثوري للمستغِلّين و المضطهَدين و كافة الذين يعارضون الإضطهاد و الإستغلال في وضع عالم على نار تماما :
رفع الغزو الروسيّ المجرم لأوكرانيا رفعا جدّيا من إمكانيّة حصول صدام مباشر بين روسيا و الولايات المتّحدة و حلفائها من الناتو قد يؤدّى بسهولة إلى حدوث محرقة نوويّة عبر الكوكب ؛
يشتدّ التهديد بمزيد الحروب من آسيا الوسطى إلى الشرق الأوسط بفعل تدخّل القوى المتنازعة مع روسيا ، هذه القوى المسؤولة عن جرائم ليست أقلّ شناعة من تلك المرتكبة في اليمن ؛
تواصل موجات هجرة الفارين من ديارهم على كلّ القارات تقريبا نتيجة الجوع و الكوارث " الطبيعيّة " و الحروب و ما إلى ذلك ، في النموّ إلى جانب كافة أنواع العنصريّة و رهاب الأجانب ؛
و في كافة أنحاء العالم ، من البرازيل إلى بولونيا و من الفليبين إلى إيطاليا ، يتقدّم الفاشيّون مفتكّين أو معزّزين أكثر السلطة حتّى و إن عرفت تراجعات مؤقّتة كما كان الحال في الولايات المتّحدة ؛
و يتفاقم تدمير البيئة الذى يهدّد كذلك الإنسانيّة في وجودها ذاته ؛
و لم تتوقّف إهانة النساء و تجريدهنّ من إنسانيّتهنّ و إخضاعهنّ البطرياركيّ ، ويطال هذا أشياء كالإجهاض في الولايات المتّحدة ( رغم حدوث بعض التقدّم مثل عدم تجريم الإجهاض في كولومبيا و الأرجنتين ).
في كولمبيا حيث لجميع هذه الظواهر إنعكاساتها ، وسط المزيد من المجازر و النزوح الإضطراريّ و التفقير و البطالة و تجريم الشباب و الإنحطاط الأخلاقي و الفكريّ ، و تأتى غرّة ماي أيضا في خضمّ التنافس الإنتخابي الأكثر وحشيّة لزمن طويل ، و كلّ جانب يعرض ترسانة من " الحلول " لا تعالج أيّ شيء .
في غرّة ماي هذه من الضروريّ أكثر من أيّ زمن مضى أن نشير إلى السبب و الحلّ : هذه الفظائع جميعها نتاج لنظام – النظام الرأسمالي – الإمبريالي . و مصالح الطبقات الحاكمة مختلفة جدّا عن مصالح الجماهير وهي جوهريّا متعارضة معها . و في كولمبيا و عبر العالم ، يجب على الشعوب أن تتحرّك حتّى و إن كان الجبل الذى علينا صعوده يبدو و هو شديد الإنحدار . و ليس بوسعنا إلاّ أن نرحّب بالخلاصة التي توصّل إليها الشيوعيّون الثوريّون من الولايات المتّحدة إللى تركيا و من إيران إلى المكسيك و كولمبيا ، إعتمادا على قيادة بوب أفاكيان :
لا نقبل بمستقبلهم – حان وقت التنظّم من أجل ثورة فعليّة ! نحتاج إلى الإطاحة بهذا النظام و ليس إلى التصويت له !
النظام و ليست الإنسانيّة هو الذى يحتاج أن نقضي عليه !
لا لحرب الولايات المتّحدة / الناتو مع روسيا ! لا لحرب عالميّة ثالثة !
و هذه ليست لغة خطابيّة . مع غزو روسيا لأوكرانيا ، يواجه العالم الخطر الحقيقيّ لحرب عالميّة يمكن أن تتصاعد لتبلغ حريقا نوويّا . فهذه الحرب ليست تنافسا بين " الإستبداد " ( الروسيّ ) و " الديمقراطيّة " في أوكرانيا ( حيث للنازية – الفاشيّة وزن سياسيّ كبير و هذا ما غستخدمه بوتن كتعلّة ) التي تحصل على " دعم تضامنيّ " من الإتّحاد الأوروبيّ و الولايات المتّحدة . إنّما هي حرب بين القوى الإمبرياليّة تتدخّل فيها الولايات المتّحدة و حلفاؤها في الناتو ، حرب بالوكالة. مصالح الجماهير في البلدان المعنيّة و مصالح الإنسانيّة ككلّ في تعارض جوهريّ مع مصالح الإمبرياليّين من كلا الجانبين من هذا النزاع . و التأثير العالمي للحرب في أوكرانيا بما في ذلك التأثير الإيديولوجي يبيّن بوضوح أنّ المجال العالمي اليوم محدّد أكثر من الوضع الداخليّ لكلّ بلد على حدة و ذلك أكثر من أي زمن مضى تاريخيّا . و بطبيعة الحال ، الحالجة المناسبة للأمميّة هي وضع " العالم باسره أوّلا ".

الانتخابات في ظلّ النظام لن تغيّر شيئا أبدا !
قبل تقريبا سنة من الآن ، في 28 أوت ، ميّز الإنفجار الشعبيّ الشرعي للغضب الذى قُمع لمدّة طويلة، ميّز إلى درجة كبيرة، للأفضل و للأسوأ ، الحملة الإنتخابيّة الراهنة التي شهدت جولتها الأولى مع الانتخابات البرلمانيّة أواسط شهر مارس و التي ستشهد جولة أو جولتين أخرتين مع الانتخابات الرئاسيّة في ماي / جوان . و لأوّل مرّة منذ عقود ، لمرشّح " تقدّميّ " هو غستافو بترو فرصة حقيقيّة لإلحاق الهزيمة بالمرشّح الكثر سفورا في تبعيّته للنظام السائد ( و له ميولات فاشيّة ) ، فردريكو ( " فيكو " ) غوتياراز ، مع حزب ثالث " معارض " ، حزب سرجيوفابردو الذى سيكون عليه أن يمتطي قاطرة أحد المرشّحين السابقين و يُرجّح أنّه ( بسرور ) سيلتحق بغوتياراز .
و جزء هام من اليسار التقليدي و من الشبّان الذين فتحوا أعينهم على الحياة السياسيّة في مختلف الإنفجارات منذ نهاية 2019 ( و الذين كانوا أكبر ضحايا للبطالة المتنامية و في أفضل الأحوال يمكن لهم الحصول على عمل بصورة طاغية في القطاع غير النظامي [ الاقتصاد الموازي [ ، يضعون أملهم في حصول تغيير على " تقدّميّة " بترو الذى شأنه شأن العديد من زملائه يبذلون قصارى جهدهم قصد عدم " إخافة البرجوازيّة " مستغلّين كلّ الفرص لتذكير الطبقات الحاكمة بأنّهم جزء من النظام الذى لا هم يرغبون و لا بوسعهم أن يغيّروه جدّيا .
و مثلما يشير القائد و المفكّر الثوريّ بوب أفاكيان : " الانتخابات تتحكّم فيها البرجوازيّة و ليست وسيلة من خلالها تُتّخذ القرارات الأساسيّة على أي حال ؛ وهي تقام حقّا بهدف أوّليّ هو إصباغ الشرعيّة على النظام و سياسات و تحرّكات الطبقة الحاكمة ، و توفّر لها غطاءا " تفويض شعبيّ " و توجيه النشاط السياسي للجماهير الشعبيّة و محاصرته و التحكّم فيه ". ( كتاب بوب أفاكيان ، " الديمقراطيّة : أليس بوسعنا أن ننجز أفضل من ذلك ؟ " )
لا بدّ من فهم أنّ " في هذا المجتمع الطبقة الرأسماليّة الحاكمة تتحكّم في الانتخابات . و هذه الطبقة الحاكمة تهيمن على و تتحكّم في افقتصاد و على هذا ألساس تهيمن على و تتحكّم في السلطة السياسيّة . و بغضّ النظر عن من يُنتخب إلى الوظيفة ، تحافظ هذه الطبقة الحاكمة و بنية الآلة القانونيّة ( " نظام اللاعدالة " ). و تستخدم الطبقة الحاكمة الانتخابات لخداع الناس الذين تتحكّم فيهم . و في أفضل الحالات ، توفّر الانتخابات للمضطهَدين " خيار " إنتقاء من تكون مجموعة المضطهِدين التي ستسرقهم و تعذّبهم " ( " الحقيقة الباردة ، الحقيقة التحريريّة " لبوب أفاكيان )
و الذين يعلّقون آمالهم على " قوى الوسط " أو على " التقدّميّين " تمّ خداعهم و العديد منهم خدعوا أنفسهم . الليبراليّون و التقدّميّون ( بمعقّفين أو دون ذلك ) جزء من النظام نفسه شأنهم فلى ذلك شأن اليمين المتطرّف الفاشيّ و هم يفكّرون في نفس الإطار الذى يفكّر فيه اليمينيّون . و قد أوضح قادة هذه الأحزاب و الحركات " البديلة " مرارا و تكرارا أنّهم لن يتحدّوا أويبه [ الرئيس الأسبق لكولمبيا ] و اليمين المتطرّف بايّة طريقة لها دلالتها . و بالنسبة إلى الذين يتحاشون مواجهة هذا الواقع لأنّه يبدو لهم محفوفا بالمخاطر ، لا وجود لضمانات و عدّة أشياء في حياتهم يجب أن تتغيّر ليسيروا في طريق أكثر أمنا ... لن يقدروا على تجنّب تحمّل مسؤوليّتهم أمام الأجيال الجديدة . و فضلا عن ذلك ، كما أشارت الكاتبة الهنديّة أرنداتى روي : " نّ الذين حاولوا أن يُغيّروا النظام من خلال الانتخابات إنتهوا إلى تغيير النظام لهم . أجل ، الإستقطاب الراهن ضار . و أمامنا خياران : إمّا القبول بهذا الإستقطاب و القتال من أجل سربا تغيير تدريجي يتبيّن طابعه الكارثيّ يوما فيوما؛ و إمّا العمل على تغييره ، لإعادة تشكيل إستقطاب من أجل الثورة ؛ لإنشاء شيء تحريريّ حقّا من الفظائع التي تلوح في الأفق " ( revcom.us ).
نحتاج إلى ثورة فعليّة و لا شيء أقلّ من ذلك !
لقد شدّد بوب أفاكيان على حقيقة مدوّية : لم يعد من الممكن للإنسانيّة أن تسمح لهؤلاء الإمبرياليّين من الجانبين بحكم العالم و الصراع حول من سيهيمن في هذا الوضع مع التهديد الحقيقيّ جدّا و المريع الذى يمثّله ذلك بالنسبة للمستقبل ، و حتّى للإنسانيّة في وجودها . وهناك حقيقة أساسيّة هي أنّه بالنسبة للجماهير الشعبيّة ، و في نهاية المطاف بالنسبة للإنسانيّة ككلّ، لا مستقبل أو لا مستقبل يستحقّ العيش فيه في ظلّ هذا النظام . لكن هناك سبيل إلى عالم و مستقبل يستحقّ العيش من أجله، يستحٌّ القتال من أجله الآن بالذات : ثورة – ثورة فعليّة و ليس إضاعة الوقت مع قرص أو آخر يترك النظام بلا مساسا كما هو و ماسكا بالسلطة بينما تستفيد منه أقلّيّة .
و الثورة تعنى قوّ’ الملايين من الجماهير الشعبيّة المنظّمة لخوض نضال شامل للإطاحة بهذا النظام و تعويضه بنظام إقتصادي و سياسي مغاير جذريّا و أفضل ، نظام إشتراكي ، يسعى إلى تلبية حاجيات الجماهير و يكافح في سبيل عالم شيوعي حيث في النهاية يوضع حدّ في كلّ أنحاء العالم للإستغلال و الإضطهاد و تدمير البيئة وهي أشياء مبنيّة في أسس هذا النظام . و أيّ شيء أقلّ من هذه الثورة لن يعالج جذور كافة المشاكل و لن يؤدّي كذلك إلى حلّ حقيقيّ . و هذه الثورة أممّية ما يعنى أنّها تقاتل إلى جانب شعوب العالم قاطبة لوضع نهاية للإستغلال و الإضطهاد عبر الكوكب كلّه . الوضع الراهن وضع لا تتوفّر فيه بعدُ ظروف تجعل الثورة ممكنة قريبا للتخلّص من هذا النظام . و الآن بالذات ، لتلبية للحاجيات الآنيّة ، من الضروري التنظّم في إطار حركة حقيقيّة من أجل ثورة فعليّة ، بما هي الحلّ الجوهريّ للفظائع في العالم التي يتسبّب فيها هذا النظام و معارضتها حالا بمقاومة جماهيريّة .
هذا هو السبيل الحقيقي الوحيد الممكن لوضع نهاية لإخضاع النساء و تجريدهنّ من إنسانيّتهنّ و إخضاعهنّ البطرياركي و لكافة ألوان الإضطهاد القائم على الجندر أو التوجّه الجنسيّ ؛ و للتفقير و البطالة و الإنحطاط الأخلاقيّ و الفكريّ ؛ و نهاية للحرب ضد الشعوب و للمجازر في حقّها و للنزوح الإضطراري و تجريم الشباب ؛ و نهاية للميز العنصريّ و إضطهاد السكّان الأصليّين [ الهنود الحمر ] و السود و كافة أصناف العنصريّة و رهاب ألجانب ؛ و نهاية لخنق و قمع المعارضة و التفكير النقديّ و العلميّ ، و الترويج لجميع أنواع التطيّر ؛ و نهاية لتدهور البيئة و تدميرها ؛ و نهاية للهيمنة الإمبرياليّة و التبعيّة الغذائيّة و الحروب من أجل الإمبراطوريّة ...
نحتاج إلى ثورة حقيقيّة ، ثورة فعليّة ، ثورة لا صلة لها بنزعات " اليسار " التقليدي ( المسلّح و غير المسلّح ) و لا بكوبا و فنيزويلا و كوريا الشماليّة الذين لم يكونوا أبدا بلدانا إشتراكيّة ، و لا مع روسيا و الصين الرأسماليّين – الإمبرياليّين ( اللتين كفّتا عن أن تكونا إشتراكيّتين و ثوريّتين في خمسينات القرن العشرين بالنسبة إلى روسيا و في سبعينات القرن العشرين بالنسبة إلى الصين ).
و غرّة ماي يوم نقاتل فيه أيضا ضد طرق التفكير الضيّق ( خنق المعارضة و التفكير النقديّ و العلمي قمعهم و الترويج لكافة أصناف التطيّر ) التي تبقينا أسرى المعاناة من ما يسمّى ب " الحلول " التي لا تحلّ أيّ شيء .
لا نقبل بمستقبلهم – حان وقت التنظّم من أجل ثورة فعليّة !
نحتاج إلى الإطاحة بهذا النظام و ليس إلى التصويت له !

المجموعة الشيوعيّة الثوريّة ، كولمبيا – 30 أفريل 2022
+++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++



#شادي_الشماوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أوكرانيا : حرب عالميّة ثالثة خطر حقيقيّ و ليست تكرارا للحرب ...
- - عصابة صعاليك شرعيّين - ، صعاليك يملكون أسلحة نوويّة
- - موجة الإرهاب - الحقيقيّة في إسرائيل : تفاقم قمع الميز العن ...
- وحوش البيت الأبيض و تجويع الأطفال في أفغانستان : إدارة بيدن ...
- شغل الأطفال و تدمير البيئة بالكونغو ... و السرّ الصغير القذر ...
- ضباب الحرب و وضوحها
- الطفيليّة الإمبرياليّة و تأثيراتها الرهيبة على الجماهير القا ...
- قوى إضطهاد وحشيّ و إعتذارات منافقة للقتلة المقترفين للإبادات ...
- رسالة من الحركة الشيوعيّة الجديدة بأفغانستان ( JAKNA ) إلى ا ...
- بوب أفاكيان : بصدد دوافع أعمالي و كيف يرتبط هذا بالأهداف و ا ...
- مقدّمة الكتاب 41 - مقالات بوب أفاكيان 2020 و 2021
- بوب أفاكيان يتكلّم عن - عبادة الفرد - : تهمة سخيفة و جاهلة و ...
- بوب أفاكيان يفضح المتقدّمين لخدمة هذا النظام الإضطهاديّ
- تقرير هام للأمم المتّحدة عن تأثيرات التغيّر المناخي – 3.3 مل ...
- تقرير هام جديد للأمم المتّحدة حول تأثيرات التغيّر المناخيّ – ...
- كشف الأكاذيب و التعمّق إلى ما تحت السطح – الديناميكيّة الأوس ...
- الطفيليّة الإمبرياليّة و - الديمقراطيّة - : لماذا يساند عدد ...
- مبدأ أساسي بشأن الحرب في أوكرانيا
- لنتنظّم الآن من أجل ثورة فعليّة تجتثّ إضطهاد النساء و تحرّر ...
- ريموند لوتا -- تصنيع - الإستغلال الجنسيّ و العولمة الإمبريال ...


المزيد.....




- شاهد كيف رد ساندرز على مزاعم نتنياهو حول مظاهرات جامعات أمري ...
- نشرة صدى العمال تعقد ندوة لمناقشة أوضاع الطبقة العاملة في ال ...
- مشادات بين متظاهرين في جامعة كاليفورنيا خلال الاحتجاجات المن ...
- إصدار جديد لجريدة المناضل-ة: تحرر النساء والثورة الاشتراكية ...
- ??کخراوکردن و ي?کگرتووکردني خ?باتي چيناي?تي کر?کاران ئ?رکي ه ...
- عاش الأول من أيار يوم التضامن الطبقي للعمال
- اندلاع اشتباكات بين الشرطة الإسرائيلية ومتظاهرين في تل أبيب ...
- الولايات المتحدة: اعتقال مئة من المتظاهرين المؤيدين للفلسطين ...
- اعتقال الشرطة الأمريكية متظاهرين في جامعة كولومبيا يؤجج الاح ...
- الحزب الشيوعي العراقي: معا لتمكين الطبقة العاملة من أداء دو ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - شادي الشماوي - نحتاج إلى ثورة ولا شيء أقلّ من ذلك ! الانتخابات في ظلّ هذا النظام لن تغيّر شيئا أبدا!