أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ابو الحق البكري - الارهاب الاسلامي الدموي والخلافه الراشديه 12














المزيد.....

الارهاب الاسلامي الدموي والخلافه الراشديه 12


ابو الحق البكري

الحوار المتمدن-العدد: 7175 - 2022 / 2 / 27 - 11:43
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


عندما اقوم بفعل جيد اشعر بالسعادة، وعندما اقوم بفعل سيء اشعر بالتعاسة، وهذه هي ديانتي .
" ابراهام لنكلن "
أتسمعون يا معشرَ قريشٍ ! أما والَّذي نفسُ محمَّدٍ بيدِه ؛ لقد جئتُكم بالذَّبحِ .
مسند احمد 11/609
كيف لا ياعلي بابا يازعيم اللصوص لايتبع خطواتك صحبتك واتباعك من الرعاع المتخلفبن وينفذون الحرق والتقطيع والدموية والذبح وانت من فرض الذبح كسنة ومنهاج وطريق لمن ياتي من بعدك في الوقت الذي تركوك وغادروك وابتعدو عنك لتموت وتنتفخ بطنك وتتعفن دون ان يبالي بك احد ..، لقد توعدت الاخرين بالذبح وهذه رسالتك كما اعلنت ( جئتكم بالذبح ) فكان اصحابك والخلفاء الراشدين المهدين من بعدك ذباحون وقتله ولصوص . مقدمه لابد منها ..، نستحضر ونحضر من خلالها النصوص المرعبه المقدسه التي اسس لها التأريخ والتراث الاسلامي وكتاب السير وفرضوها علينا شريعة لابد من التقيد والتمسك بتطبيقها حرفيا ومن يحاول التبرير او التحويل او التزويق لامر ما يتعلق بهذا الموروث النتن فانه سيدخل نفسه في دائرة الشك او التفكر والتفكيرالذي يخالف منهج الله ورسوله وبذلك يضع نفسه شاء ام ابى في حلقة التكفير وبالتالي في خانة الردة ويكون لاسبيل الا بقطع رأسه اوحرقه ..، واستكمالا سنستعرض لكم بعض الاحداث المرتبطه بالرده والمرتدين والممارسات المحمدية النبويه والراشديه العنيفه ضدهم .
اذا كان الله هو من يضل الناس بقدرته ومشيئته وهو من يهديهم ويسيرهم على طريق الايمان والنهج المحمدي فمن انت ايها العبد الحقير لله لتحمل سيفك وتوقد نارك لتقطع رقاب المرتدين وتحرقهم وتشويهم وتاكلهم اليس في ذلك مخالفة صريحة وواضحه لارادة ربكم وخالقكم.
حَدَّثَنَا مُعَلَّى بْنُ أَسَدٍ حَدَّثَنَا وُهَيْبٌ عَنْ أَيُّوبَ عَنْ أَبِي قِلَابَةَ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ أَنَّ رَهْطًا مِنْ عُكْلٍ ثَمَانِيَةً قَدِمُوا عَلَى(صلعم ) - فَاجْتَوَوُا الْمَدِينَةَ، فَقَالُوا: يَا رَسُولَ اللهِ! ابْغِنَا رِسْلًا، فَقَالَ: مَا أَجِدُ لَكُمْ إِلَّا أَنْ تَلْحَقُوا بِالذَّوْدِ، فَانْطَلَقُوا فَشَرِبُوا مِنْ أَبْوَالِهَا وَأَلْبَانِهَا؛ حَتَّى صَحُّوا وَسَمِنُوا وَقَتَلُوا الرَّاعِيَ وَاسْتَاقُوا الذَّوْدَ وَكَفَرُوا بَعْدَ إِسْلَامِهِمْ؛ فَأَتَى الصَّرِيخُ النَّبِيَّ - - فَبَعَثَ الطَّلَبَ، فَمَا تَرَجَّلَ النَّهَارُ حَتَّى أُتِيَ بِهِمْ؛ فَقَطَّعَ أَيْدِيَهُمْ وَأَرْجُلَهُمْ، ثُمَّ أَمَرَ بِمَسَامِيرَ فَأُحْمِيَتْ فَكُحِلُوا بِهَا، وَطَرَحَهُمْ بِالْحَرَّةِ يَسْتَسْقُونَ فَمَا يُسْقَوْنَ حَتَّى مَاتُوا، قَالَ أَبُو قِلَابَةَ: قَتَلُوا وَسَرَقُوا وَحَارَبُوا اللهَ وَرَسُولَهُ وَسَعَوْا فِي الْأَرْضِ فَسَادًا ..
البخاري / 3018
لانريد الدخول على صحة الروايه كونه ليس من شـأننا واننا نرى ان من حقنا كمنتقدين للتراث ان ناخذ بكل ماجاء فيه حتى تتخذ المؤسسه الاسلاميه بالكامل قرارها بحرق والغاء كل التراث الغير معتمد وتسفيهه علما ان المسلمين يعتبرون البخاري بكل تخاريفه ودمويته اصح كتاب بعد القران ..، قطع نبي الرحمه ايديهم وارجلهم وامر بمسامير فاحميت ليكحل بها عيونهم ويطرحهم بعد كل هذا العذاب والتعذيب في الصحراء الحارقه ليصيبهم العطش يطلبون الماء لعطشهم الشديد لكن لااحد يسقيهم حتى ماتو ..، هذه هي رحمة النبوه وهذا هوسلوكها الذي يحاول اتباع الجلابيب القصيره البدو المتخلفين فرضه علينا .
ان الله وملائكنه يصلون على النبي يايها الذين امنو صلو عليه وسلمو تسليما .
القران ..الاحزاب 56
اذا كان الله وبحسب كتابه المقدس والمحفوظ في لوحه منذ ان تربع على العرش وبدأ بالخلق يامر نفسه وملائكته والخلق اجمعين بالصلاة على قثم نبي الرحمة والاغتصاب والموت فمن انتم ايها الجربان المعتوهين حتى تتقولو على خالقكم الذي يصلي على نبيكم ومرجعكم وحبيبكم قاتل المرتدين ومغتصب الاطفال ..، عليكم المراجعه والخنوع والخضوع والانحناء والانبطاح امام هذه البداوه والنجاسات .
تحية للعقل وسنستمر



#ابو_الحق_البكري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الارهاب الاسلامي الدموي والخلافه الراشديه 11
- الارهاب الاسلامي الدموي والخلافه الراشديه 10
- الارهاب الاسلامي الدموي والخلافه الراشديه 9
- الارهاب الاسلامي الدموي والخلافه الراشديه 8
- الارهاب الاسلامي الدموي والخلافه الراشديه 7
- احاديث اسلاميه تلغي نبوة محمد وتسقطه اخلاقيا 2
- احاديث اسلاميه تلغي نبوة محمد وتسقطه اخلاقيا ..1
- الارهاب الاسلامي الدموي والخلافه الراشديه 6
- الارهاب الاسلامي الدموي والخلافه الراشديه 5
- الارهاب الاسلامي الدموي والخلافه الراشديه 4
- الارهاب الاسلامي الدموي والخلافه الراشديه 3
- الارهاب الاسلامي الدموي والخلافه الراشديه 2
- الارهاب الاسلامي الدموي والخلافه الراشديه
- مقاطعون ... 9
- مقاطعون ...8
- مقاطعون ... 7
- مقاطعون... 6
- مقاطعون ... 5
- مقاطعون ...4
- مقاطعون ... 3


المزيد.....




- زعيم الحزب المسيحي الديمقراطي بألمانيا يحذر من الإسلام السيا ...
- لعنة الجغرافيا تلاحقهم.. مسيحيو شريط لبنان الحدودي يدفعون ثم ...
- سفارة الإمارات بإسرائيل تعبر عن حزنها في ذكرى -المحرقة- اليه ...
- رابط نتائج مسابقة شيخ الأزهر بالرقم القومي azhar.eg والجوائز ...
- المقاومة الإسلامية في العراق تقصف منشآت عسكرية إسرائيلية بال ...
- فتوى جديدة حول أخذ بصمة الميت لفتح هاتفه
- -بوليتيكو-: منظمات وشخصيات يهودية نافذة تدعم الاحتجاجات المؤ ...
- الأردن.. فتوى جديدة حول أخذ بصمة الميت لفتح هاتفه
- الاحتفال بشم النسيم 2024 وما حكم الاحتفال به دار الإفتاء توض ...
- قائد الثورة الاسلامية يستقبل جمعا من مسؤولي شؤون الحج


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ابو الحق البكري - الارهاب الاسلامي الدموي والخلافه الراشديه 12