أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ابو الحق البكري - الارهاب الاسلامي الدموي والخلافه الراشديه













المزيد.....

الارهاب الاسلامي الدموي والخلافه الراشديه


ابو الحق البكري

الحوار المتمدن-العدد: 7142 - 2022 / 1 / 21 - 14:44
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


لا يمكنني تخيل اله يكافأ ويعاقب اشياء قام هو بصنعها !.. اله تتغير اهدافهتبعا لتغير اهدافنا. هو باختصار ليس سوى انعكاس للضعف البشري. ولااؤمن ايضا ان الشخص سينجة بعد موت جسده . رغم ان الكثيرين يصدقون ذلك بدافع من الخوف او النرجسيه الحمقاء .
البرت اينشتاين
قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ”.
القران .. التوبه29
لايعنينا ان كان محمد حقيقة تاريخيه ام كان خرافة صنعها العباسيون او غيرهم ولايعنينا ان كان الاسلام قد نشأ وكير وتعاظم في صحراء الحجاز ام ظهر في الشام الا اذا كنا نريد الوقوف على حقائق علمية تاريخيه نتداولها مع عقلانين اختصاصين لمعرفة حركة التاريخ وتطور الاحداث اعتمادا على وثائق او محفورات او نقوش او عملات او مستندات او محطوطات فحصت ودرست واكد على سلامتها وصحتها مختصون ..، لايعنينا الاسلام كله بكل خزعبلاته وغباواته وتراثه العفن القذر الرث ولا تعنينا دعواته حيث الكذب والفساد والافساد وقطع الرؤوس واغتصاب الاطفال والنساءواحتلال البلدان المسالمه واستعمارها واذلالها واخضاعها لهيمنة افكارها اللاانسانيه وتحجير عقولها للابد .. لكن ياسادتي واحبتي مايعنينا اليوم هو التراث الذي تهيمن من خلاله قوى الهمجيه والرعوية والبداوة والتصحر على مقدرات شعوبنا وسلب ثرواتها وقمع محبي الحياة والمطالبين بحق الانسان في العيش بكرامة .. علينا ان نعمل وبكل مايمكننا ان نعمل مستغليين هذا التطور الكبير الذي صنعته قوى الحريه والسلام والخير والعقلنه من اجل تعرية وفضح اساليب القهر والتعنيف بكل اشكاله والماخوذه من تراثهم المسمى بالاسلامي ومواجهته بضراوه كي نلغيه ونحرقه ..، وهو الحلقة الاضعف اليوم فكريا كونه عقيما فارغا لايقدر على الصمود والمواجهه نظرا لحجم دمويته وتخاريفه ووحشيته وهمجيته وسطحيته ووهنه وضعفه .. علينا الاستمرار في فضحهم ومتابعتهم وتعريتهم وكل القوى التي تقف الى جانبهم .. ان الورقه الوحيده التي يتمسكون ويتعلقون بها هي تبديد ثروات شعوبهم لصالح القوى العالميه الكبرى المتنفذه مستفيده من الثروات وفرض الهيمنه .
ولاجل كل ماقلنا وذكرنا فاننا سنعري التاريخ والتراث الاسلامي معتمدين ومستندين كتبهم وتراثهم واخضاعهم واذلالهم من خلالها كي لانبقي لهم حجه بالدفاع عن شيطنتهم .
كتبنا الكثير عن ممارسات واقوال وتصرفات محمد واتباعه وتخاريفهم ودمويتهم ولكنها تعتبر قليله وقليله جددا قياسا بحجم كتب التراث الاسلامي الذي ضم مئات الالاف من المجلدات .. التي سنناضل من اجل تعريتها وفضحها ومطالبتنا بتشطيبها واستبدالها بالكتب العلميه والفكريه الحره التي تدعو لحرية الانسان ودعم حقوقه وسلامته وتطوره والحفاظ عليه كثروه بما يحافظ على استمرارية الحياة وبقاؤها وتطورها .
سنكتب عن التخاريف والغباوات التي احاطت بالشخصيات المقربه من محمد والهالات التراثيه الكاذبه التي رتبت على تلك الشخوص لاعلاء شانها وتعظيمها وتقديسها .
للحديث بقيه حفاظا على المحتوى من الملل سنستمر في كتابة هذا الموضوع بشكل متسلسل كي نكون قادرين على تقديم كل ماهو مهم زمفيد لاجل الغاء وتحجيم التراث الاسلامي الرث .
تحية محبه للجميع ومليون سلام



#ابو_الحق_البكري (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مقاطعون ... 9
- مقاطعون ...8
- مقاطعون ... 7
- مقاطعون... 6
- مقاطعون ... 5
- مقاطعون ...4
- مقاطعون ... 3
- مقاطعون 2
- مقاطعون
- نور النبوه .. والموت الرحيم ..32
- نور النبوه .. والموت الرحيم ..31
- نور النبوه .. والموت الرحيم ..30
- نور النبوه .. والموت الرحيم ..29
- نور النبوه .. والموت الرحيم ..28
- نور النبوه .. والموت الرحيم .. 27
- نور النبوه .. والموت الرحيم .. 26
- نور النبوه .. والموت الرحيم .. 25
- نور النبوه .. والموت الرحيم .. 24
- نور النبوه .. والموت الرحيم .. 23
- نور النبوه .. والموت الرحيم .. 22


المزيد.....




- قاليباف: على الدول الإسلامية استخدام القوة في مواجهة الكيان ...
- الرئيس الايراني: الفرقة داخل الامة الاسلامية، هي مطلب الصهيو ...
- النمسا: ضبط أسلحة في فيينا على صلة بثلاثة مشتبهين من حماس خط ...
- شيء -جنوني-، -صهر- السوريين... ترحيب واسع في الدول العربية و ...
- كيف قلب غوستاف لوبون نظرة أوروبا إلى الحضارة العربية الإسلام ...
- بابا الفاتيكان يستقبل الرئيس الفلسطيني محمود عباس
- بابا الفاتيكان وعباس يبحثان إيصال المساعدات لغزة وحل الدولتي ...
- بعد اقتراع ثلث يهودها لصالحه.. تصويت نيويورك لممداني يقلق إس ...
- تلغراف: ما يحدث في نيجيريا ليس إبادة جماعية ضد المسيحيين بل ...
- منظمة يهودية أميركية تطلق مبادرة لرصد ومراقبة سياسات ممداني ...


المزيد.....

- الفقه الوعظى : الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- نشوء الظاهرة الإسلاموية / فارس إيغو
- كتاب تقويم نقدي للفكر الجمهوري في السودان / تاج السر عثمان
- القرآن عمل جماعي مِن كلام العرب ... وجذوره في تراث الشرق الق ... / مُؤْمِن عقلاني حر مستقل
- علي قتل فاطمة الزهراء , جريمة في يترب / حسين العراقي
- المثقف العربي بين النظام و بنية النظام / أحمد التاوتي
- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ابو الحق البكري - الارهاب الاسلامي الدموي والخلافه الراشديه