أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد الإحسايني - باروديا بودلير تهدم الصورة والصورة الأخرى للأم















المزيد.....

باروديا بودلير تهدم الصورة والصورة الأخرى للأم


محمد الإحسايني

الحوار المتمدن-العدد: 1664 - 2006 / 9 / 5 - 06:04
المحور: الادب والفن
    


الحلقة الأولى
إعداد و ترجمة محمد الإحسايني
عارضت الرومانسية الحركة الكلاسيكية، واهتم الرمنطيقيون بالعاطفة كمنبع للإلهام. وكان بودلير بدوره يقول :” من يعبرْ بالرومانسية، يعبرْ بالفن ، أي بالحميمية والذوق. وقد ارتبطت الرومانسية بالحداثة ، بعد أن رفض أصحابها العقلانية و الكلاسيكية بما هي حركة تحرير الأنا والفن، التي تنامت في فرنسا، في ظل الأمبراطورية الأولى ،ثم أطيح بذلك النظام عام 1830.
وهناك عدة رومانسيات : فرنسية ، ألمانية إنجليزية…
وكان الفريد دي موسيه بدوره يقول ناصحاً أحد أصدقائه :” دُقّ باب قلبك ،ففيه وحده تجد العبقرية “.
وقد وجد بودلير نفسه يرتبط بهذه الحركة من خلال نقطة الأصل الأوتوبيوغرافي للإلهام؛ وهو مانلمس أصداءه في قصيدة صلاة امتنان:
bénédictio
المنفتحة على الدعوةالأليمة للرفض الذي كابد الشاعر ويلاته في طفولته أثناء زواج أمه ثانية .ويتجاوز في هذه القصيدة، الرومانسية بعد أن استنفدها إلى رومانسية متطرفةعلى حد تعبير جيرار كونيو.
كيف تجاوز الشاعر الرومانسية في هذه القصيدة؟
- بالتعبير الذي يعطيه للإلهام، بدون إنكار أهميته ، فالإلهام غير مجدٍ بمعزل عن العمل اليومي ؛ ففي نصائحه إلى الأدباء الشباب ، نراه يبتعد عن الإلهام الرمنطيقي . بعد ذلك، يقترب من جمالية ” الفن من أجل الفن “، ويبتعد مسافات عن الذين يحققون الشعر بالإلهام. إلا أنه سيقابل الحساسية الخيالية بحماسة القلب.
يتكئ الشاعر في مخططه الأدبي على ثيمة تقدس وتبرر صورة الأم ، ثيمة البشارة عند المسيحيين ، من خلال باروديا تهدم الصورة، و الصورة الأخرى للأم ، ليترك الميدان حراً لصوته .
وتكادهذه القصيدة تكون تكراراً لقصيدة ” إلى القارئ” عدا بعض الجوا نب التي لم تتطرق اليها، الى السطر العشرين.
يبدو بعض من أوجه الشبه بين القصيدتين في :
- إشراك الشاعر في محا ولة التماهي ،المبدعَ والقارئ المتلقى، فعندئذ لايصعب تحديد العلاقة بين الطرفين معاً في خضم الملل : ” القارئ المنافق ، شبيهي ، أخي ” - إلى القارئ ”
- القا رئ يتضاعف إلى أي قارئ حيث يبدو الشاعر متعطشاً إلى إشراك الناس في العالم -استقراء بودلير لهذه الحقيقة في سميّه ، لنشلها مجدداً إلى سطح الواقع ، و هكذا إلى أن وصل بها إلى الإنسان حالذاك، الذي كرس نفسه للشر ، وظل عبداً لآهوائه.
- إذا هو ادعى أن أمه رفضته منذ ولادته فلا يعني ذلك أن ينجو من المصير المشترك،أو أنه برر وجوده كما فعل أبو العلاء المعري:" هذا جناه أبي علي وما جنيت على أحد". بل يتجرأ إلى حد المطالبة بالكشف عن حقائق مخجلة يحاول الناس نسيانها قاطبة ، وباستمرار ، في اعترافات تعود إلى الخطيئة الأولى - الملل مصدر جميع الرذائل البشرية في- الإهداء- :- إلىالقارئ- .
- تباطؤ الشاعر في إعلان حربه في الإهداء الثاني ، على النفاق
- تجاوب ” إلى القارئ”، مع قصيدة : ” صلاة امتنان”
- قلب معنى ” صلاة امتنان ” الذي يفيض به الديوان ،إذ أن ” أم” الشاعر تحس أن هذا الأخير ، بمثابة غضب الله وكلمته ؛ وفي ذلك تلميح إلى ميلاد المسيح عليه السلام .
- تحول طردالشاعر من أمه منذ ميلاده – زعماً- إلى تكميل الإرادة الإلهية.وهذا الشذوذ ، علامة ، مع أقدم وأعم إدانة تثقل كاهل البشرية جمعاء ، ألا وهي العلاقة التي تلت الخطيئة اللأولى.
*يستنتج مما تقدم ، أن هذه العلاقة المزدوجة تقيم رابطة بين الإهداء الأول في “أزهار الشر ” ،من حهة طرد الشاعر من جنة الطفولة وتعميد للذاكرة ، كمنفى وإبعاد للإ نسان الأول من فردوسه.
- المصير الشخصي للشاعر يعيد إنتاج تضحية المسيح الذي تحمل آثام الناس عنهم { حسب الاعتقاد المسيحي }.
- أم الشاعر ، لها في الظاهر صورة أم بودليرالإنسانية الخاصة، فالله يأخذ جهل الأم بالشفقة التي نسبها الشاعر الى الله ، بينما تتصرف الأم طبقاً للأعراف الاجتماعية السائدة .
- تظهر الفكرة التي تأخذ تهميش الشاعر، مصدرها‘ بالوفاء لأ صلها الإلهي ، تحت التضاد بين الخطاب الأليم وانتقامية الأم، والبراءة المتألقة للطفل المحروم من الإرث، المغضوب عليه .: ” بينما الطفل المحروم ينتشي من الشمس الخ…” وكما في ” ألبطروس ” ، و”الإوزة ” التائهة في الأ رصفة الباريسية ، زمن “هوسمان” ، فهناك جو مثالي سيذوب فيه الشاعر ، أوبالأ حرى ذاكرته التي تحن إلى الفردوس المفقود: الطفولة ؛ بل الحنين إلى جنة الإنسان الأول ، قبل التاريخ وقبل الخطيئة.
- تزدهر هناك فكرة تد دنيس المقدس في التلميح بالخبز والخمرالممزوجين بالرماد والبصاق الملوث.فهل هومسيح جديد ، أوشيطان مريد؟
بودلير، إنما يريدأن يقدم المرأة على زعمه ، كائناً مكرساً للحيوانية ، عاجزاً عن التشبث بالروحانيةبعد تدهوره . وهناك عدة استشهادات أخرى في أزهار الشر ،تعتبر المرأة ، أفضل حليف للشيطان .
وأخيراً، يبدو أن الشاعر أراد لأشعاره أن يستجيب لها الوسط الاجتماعي ؛ وقد شرع فعلاً في تبادل التأثيرات معه ، وذلك بأعمال رمزية كاللغة، وكمحاولة تكسيرالبلاغة ، والشعر؛ وإن كان موزوناًهنا. فهو يفتح نافذة لتبادل الأفكار مع شخص آخر ، هو القارئ، وقد نجده يلجأ إلى قلب العبار ة : le chiasme من خلال التضاد{ البديعي }كما في قوله :” تعرفه أيها القارئ ، تعرف ذلك البشع/ اللطيف ، سأبسط عليه يدي الهزيلة القوية ” أو قوله ” مرايا معتمة “.ومعلوم أبداً أن الأفعال الرمزية غير واعية ،خلافاً للأفعال المادية الخالية والمفرغة من أي انفعال . . .
المراجع :
1-GérardConio .Majeurs sur Baudelaire « Etudes de Les Fleurs du Mal »
2- Baudelaire : Les Fleurs du Mal – édition publiée par Pro France /Maxi-Livre
3- Baudelaire – l ‘Art Romantique.
1- الحلقة الثانية إلى القارئ
يشغل الحمق، و البخل ، والخطأ، و الخطيئة عقولنا،
و يرهق أجسامنا
و نغذي نداماتنا الودودة،
كما يغذي المتسولون ما تفرزه أجسامهم من طفيليات
خطايانا عديدة،
ومتاباتنا متلكئة
نسدد اعترافاتنا بسخاء،
و نتوغل في الطريق الموحل بابتهاج
نظن أننا بالدموع الرخيصة غسلنا أدناسنا
يهدهد الشيطان*الرجيم في خلوة الشر
أمداً طويلاً، عقولنا المفتونة ،
ومعدن إرادتنا الخصيب ،
تبخر كل ذلك بواسطة هذا العالِم الكيماوي.
فالشيطان هوالذي يمسك بالخيوط التي تحركنا !
في الأشياء المقززة نجد مغريات
كل يوم نحو الجحيم ،
نهبط بخطوة
بلا رعب
عبر ظلامات تتعفن
مثلما فقير فاسق يقبّل
ونرهق النهد المنهدّ لعاهرة مسنّة ،
عَرَضا نبتغي لذة سرية
نعصرها مثل برتقال ذابلة ،
قد اكتظ ،
عد د هائل من الشياطين في عقولنا ،
يتنملون كآلاف من ديدان معوية،
ويقتاتون على وليمة فاخرة
والموت في صدورنا يسيل
نهراً غير مرئيّ
عند ما نتنهد بآهات مكتومة
إذا لم يُنمّقْ هتكُ الأ عر اض وسوءُ الخُلق ،
وإراقةُ الدماء ،
وإشعالُ الحروب …
إذا لم تُنمّقْ بعدُ ، برسوماتها المُمْتِعة
لوحةََ مصائرنا الموشاة بابتذال، المرثي لها ؛
فلأن نفوسنا واحسرتاه! ليست جريئة بما يكفي .
لكن ْ، يوجد بين الذئاب ، والقهود ، وكلاب الصيد ،
والقرود ، والعقارب ، والنسور، والثعابين ،
والأغوال الزاعقة العاوية المدمدمة ، الزاحفة في مربد وحوش رذائلنا الكريه
يوجد من بينها ما هو أ بشع ، وأشرس ، وأدنس !
فهو ؛ وإن لم يقم لا بحركة هامة ، ولم يصرخ صرخة عظيمة ،
قد يجعل من الأ رض حطاماً بسهولة
وفي تثاؤب قد يبتلع العالم ؛
إنه الملل! – العين محملة بدمع غير إرادي ، يحلم بمنصات الإعدام مدخناً الهوكا **
تعرفه ، أيها القارئ ، تعرف ذلك البشع اللطيف ،
- أيها القارئ المنافق ، - ياشبيهي – ياأخي!
2- صلاة امتنان
لما ظهر الشاعر بأمر من القوى السماوية العليا،
في هذا العالم الملول،
تقبّضتْ أصابع أمه المذعورة
المفعم صدرها بالشتائم
كفراً بنعمة ربها الرؤوف:
آه ! لو لم أضع تحتي تلفيفة على هيئة أفعى
بدل! أن أضع هذه التفاهة !
لعن الله الليلة المقترنة بالمُتَع العابرة
التي حمل فيها بطني ما يوجب كفارتي ويدعو إلى استغفاري!
وحيث ربي إنك اصطفيتني من بين جميع النساء
لكي أكون مصدر نفور لبعليَ الكئيب،
وبما أنني لا أستطيع أن أُلقيَ في الجحيم ،
بهذا المسخ غير المكتمل ، النضو النحيل ،
فسأفجر غضبك الذي يرهقني
على أداة بطشك اللعينة ،
وسألوّي ليّاً تلك الشجرة البئيسة
حتى لا تستطيع أن تنمي براعمها الموبوءة ،
هكذا تجتر رغاء حقدها ،
دونما تدري ما جرت به الأقدار الإلهية
وتهيئ هي نفُسها في قعر الجحيم
الأحطابَ المخصصة لمعاصي الأمهات
وبينما الطفل المحروم ينتشي
ّ من الشمس برعاية ملاك غير مرئيّ
في كل ما يأكل ويشرب
وجد ما يقتات به من طعام الخلد
ورحيق الآلهة المورد
يلهو مع الريح
ويتحدث إلى السحاب
وينتشي مترنماً بطريق الآلام
يبكي الملا ك الذي يتابع رحلته القُدُ سية
يبكي لرؤيته مرحاً مثل طير الغابات .
يحتاط منه خيفةً
جميعُ من يسعى للتودد إليهم
أوتراهم يتطاولون علي استكانته ،
يحاولون أيّهم يستطيع أن يجعله يجأر بشكاة ما ،
ويُجرون عليه تجارب وحشيتهم
يمزجون الرمادَ بالبصاقات الملوثة
أكلَه وشربه
وبنفاق يرمون ماتمَسّ يداه،
ويعترفون بذنبهم
أنهم يريدون أن يحلوا محله
وينافسوه
ستصرخ زوجُه في الساحات العمومية : ”
…وحيث إنه وجدني جميلة جمالاً يكفيه ليحبني ،
فسأقوم بممارسة مهنة النساء المحبوبات قِدْماً ،
وسأتزين مثلهن بالذهبِ
وسأنتشي بالنارَدين وبالبَخوروالآس،
وسأحظى بمراعاة تفضيلية خاصة، وباللحوم والأنبذة
لأ تبين هل أستطيع في قلب من أثير إعجابه
أن أسلبه النعمَ الإلهية ضاحكة
وعندما أسأم من هذه المُجونات المارقة،
سأبسط عليه يدي الهزيلة القوية ،
وستتمكن أظافري الشبيهة بمخالب جنيات طائرة ،
أن تشق طريقاً ممتدا إلى قلبه.”
هوامش :
*في أصله :- تريسميجيست - أي ثلاث مرات اكبر، وهو نعت مألوف لهوميس ابن زيس، رسول الآلهة
وخص به هنا الشيطان من خلال انصهار المأثورات الميثولوجيا ومأثورات
الكتاب المقدس.
** الهوكا غليون تركي كان يستعمله الرومنطقيون من خلال تذوق الأشياء الغريبة المجلوبة
بقية الحلقة الأخيرة
صلاة امتنان
وسأقتلع تماماً من صدره ذلك القلب الدامي
مرتعشاً ومختلجاً كفرخ أزغب
وسأرميه أرضاً باستخفاف،
لأشبع به غريزتي الحيوانية المفضلة
يرفع الشاعرالمطمئن ذراعيه الورعتين
نحو السماء،التي ترى فيها عينه عرشا جليلا،
فتحجب عنه الومضات المشعةُ لعقله الثاقب
رؤيةَ الجماهير الغاضبة :
-” سبحانك ربي ، أنت الذي تبلونا بالألم!
دواءً إلهياً لفواحشنا
وكأفضل وأصفى جوهر
يهيئ أقوياءَ النفوس للملاذّ الشبقية المقدسة!
أعلمُ يا إلهي أنك تحتفظ عندك بمكان للشاعر
في درجات أولي السعادة زمرةِ القديسين
وأنك تدعوه إلى العيد الأبدي
في المصافّ الأولى من درجات ملا ئكتك المسبحين بحمدك
أعلم ان الألم هو النبل الوحيد
الذي لن تلسع بوجوده أبداً الأرض ُ ولانيران الجحيم
وأنه يجب أن أنال إكليلي من البر
وإخضاع كل الأزمنة وجميع العوالم .
لكن الجواهر الضائعة في ” تَدْمُرَ “الغابرة،
والمعادن المجهولة ، والدرر الكامنة في البحار،
التي خلقتها ،
سوف لاتغني شيئاً،
أمام هذا التاج الجميل المتألق السنيّ،
ذلك أنه لن يصاغ إلا من الضياء الخالص.
المقتبس من الفيض المقدس للأشعة الأزلية،
والتي ليست أعين البشر في أبهتها كاملةً،
سوى مرايا معتمة تئنّ بالشكوى ! ”



#محمد_الإحسايني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- باروديا بودلير
- سمو
- صولجان باخوس لبودلير
- الدعوة إلي السفر شعراً ونثراً للشاعر شارل بودليراً
- هبات الجنيات
- نكد الطالع لشارل بود لير
- رامبو/ أطلق عليه صديقه فبرلين النار ليلتهب فصل في الجحيم
- لماذا نجمة الجنوب؟
- هوس قصيدة النثر
- قراءة في-مرثية إلى عصفورةمن الشرق- لمرح البقاعي
- احزان القمر
- ماالذي يحدث في عالم خال من الشعراء
- البطروس ... لشارل بودلير
- صلاة اعتراف الفنان
- الكلاب الطيبة
- أول أمسية
- مدموازيل بيسوري الحياة تزدحم بالوحوش البريئة لشارل بودلير
- المرأة المتوحشة لبودلير
- المقامر السخي


المزيد.....




- سيطرة أبناء الفنانين على مسلسلات رمضان.. -شللية- أم فرص مستح ...
- منارة العلم العالمية.. افتتاح جامع قصبة بجاية -الأعظم- بالجز ...
- فنانون روس يسجلون ألبوما من أغاني مسلم موغامايف تخليدا لضحاي ...
- سمية الخشاب تقاضي رامز جلال (فيديو)
- وزير الثقافة الإيراني: نشر أعمال لمفكرين مسيحيين عن أهل البي ...
- -كائناتٌ مسكينة-: فيلم نسوي أم عمل خاضع لـ-النظرة الذكورية-؟ ...
- ألف ليلة وليلة: الجذور التاريخية للكتاب الأكثر سحرا في الشرق ...
- رواية -سيرة الرماد- لخديجة مروازي ضمن القائمة القصيرة لجائزة ...
- الغاوون .قصيدة (إرسم صورتك)الشاعرة روض صدقى.مصر
- صورة الممثل الأميركي ويل سميث في المغرب.. ما حقيقتها؟


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد الإحسايني - باروديا بودلير تهدم الصورة والصورة الأخرى للأم