|
النظرية الجديدة _ الصيغة 3 الفصل الخامس مع التكملة
حسين عجيب
الحوار المتمدن-العدد: 7155 - 2022 / 2 / 7 - 20:01
المحور:
العولمة وتطورات العالم المعاصر
السؤال السابع ، مؤجل : هل يمكن أن يلتقي الماضي والمستقبل بشكل مباشر ، بدون المرور عبر الحاضر ؟! 1 السؤال السادس : كيف نميز بين الساعتين البيولوجية والذاتية ( الداخلية ) وبين الساعة الصناعية والموضوعية ( الخارجية ) ، أيهما الحقيقية وأيهما الزائفة ؟! أو السؤال بصيغة ثانية ، وعامة : كيف يمكن حل ثنائية الساعة والزمن ، بين الفكرة العقلية والوجود الموضوعي ، بشكل علمي ( منطقي وتجريبي بالتزامن ) ؟! .... حل الثنائية الحقيقية بشكل صحيح ومناسب ، يقتضي البديل الثالث المزدوج بطبيعته ( بين التسوية أو الحل الإبداعي ) . بينما حل الثنائية الزائفة بشكل صحيح ومناسب ، يكون بالعودة من الثنائية غير الحقيقية إلى الوضع الأحادي والمفرد . .... مثال الثنائية الزائفة : الزمن والوقت . ( أيضا الزمن والمكان ثنائية زائفة ، كما أعتقد ) مثال الثنائية الحقيقية : الزمن والحياة وعلاقتهما . ( أيضا الفلسفة والفيزياء ثنائية حقيقية ، كما أعتقد ) 2 الساعة الحديثة وخاصة الإلكترونية ، تتحول بشكل متسارع إلى معيار موضوعي وشامل في اتجاه واحد ، وعلى حساب الساعة البيولوجية . .... الخوف من الخطأ عدو المعرفة الأول ، الثابت والمشترك . .... خلال هذا القرن غالبا ، سوف يستبدل المال بالوقت . 3 السؤال السابع بصيغة ثانية : هل يأتي أي شيء من المستقبل ؟ الزمن يأتي من المستقبل . بينما الحياة تأتي من الماضي . هذه الفكرة ظاهرة ، تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء . لكن يرفض الغالبية لا الفكرة فقط ، بل القراءة أو الحوار . سيكون الكتاب الرابع ، لشرح هذه الحقيقة ...عسى ولعل !؟ العمر الفردي ، وغيره أيضا عمر أي شيء ، دليل علمي وحاسم ( منطقي وتجريبي بالتزامن ) على الجدلية العكسية بين الحياة والزمن . .... لماذا يصعب فهم ذلك ؟ أحد الأسباب ، التصور الخطأ للكون والذرة ( لخارج الكون وداخل الذرة ) الكون الذي نعرفه ، ونحن فيه ، ليس بمفرده أو لوحده . ( الفردية نتيجة التعدد ، والعكس غير صحيح ، فكرة غاستون باشلار ) . توجد أكوان مجهولة ، لا نعرف عنها شيئا . وبنفس الطريقة توجد مكونات داخل الذرة يتعذر معرفتها حاليا ، ضمن أدوات المعرفة المتوفرة . بعبارة ثانية ، في الصورة الصغرى للذرة ثلاثة أنواع على الأقل ، ذرة حياة وزمن وذرة مكان ، تقابلها صورة كبرى بشكل منطقي . .... توجد نهايات صغرى نجهلها ، وربما تبقى مجهولة . بالتزامن ، توجد نهايات كبرى نجهلها وربما تبقى مجهولة . .... لنتخيل أسطورة ( آخر زمن ) .... أخد أكبر العقول المعرفية ( المعري ) ، كان يتصور أن زمنه الأخير : ( إني وإن كنت الأخير زمانه ... لآت بما لم تستطعه الأوائل ) تصوراتنا ، ومعتقداتنا أكثر ، عائق أول أمام المعرفة الجديدة خاصة ، ولا بد من تغيير الموقف العقلي كبداية للتعلم . لتعلم أي شيء كخطوة أولى . بدون مهارة تغيير الموقف العقلي ، يتحجر الانسان في التعصب بدون أن يشعر أو يعي أو يفهم . .... الحق في الخطأ عتبة التسامح ، ومحور حقوق الانسان . .... الخلاصة 1 كلنا نعرف بثقة ووضوح أننا كنا في الأمس ( الماضي قبل لحظة ) ، وأننا سوف نكون في الغد ( المستقبل بعد لحظة ) ، ونعرف بيقين أكثر عبر الحواس المباشرة ، أننا في الحاضر هنا والآن . العبارة أعلاه واضحة وبسيطة ، ولا خلاف حولها منذ عشرات القرون . لكن المشكلة في تفسير ذلك منطقيا وليس فهمه ، لأنه واضح ومباشر . .... عندما أضع ، أنا أو غيري ، عنوان الفقرة السابقة : طبيعة الواقع . يبدأ التشكك ، والرفض الانفعالي اللاشعوري والسلبي بطبيعته . 2 ما يعيشه ويعرفه الجميع هو الواقع . المشكلة في تفسير ذلك ، وفي عامل الزمن خاصة . .... يعرف ويقبل ( ويتقبل ) الآن أي عالم أو فيلسوف أو مثقف ( حقيقي ) ، أن الواقع ما يزال مجهولا إلى هذا اليوم 5 / 2 / 2022 . وكل محاولة لتعريفه أو تحديده ، أو نقده أو الإضافة بأي شكل ، إلى ما كتب سابقا هو _ بحد ذاته _ منجزا ثقافيا حقيقيا . ويستحق الاحترام والتقدير . لحظة من فضلك لكن ، أنت في سوريا . 3 حاول أغلب الفلاسفة تفسير ذلك ، أيضا علماء الفيزياء ، وقبلهم الشعراء وبقية أنواع أهل الثقافة على اختلاف مشاربهم وأهوائهم وأوهامهم . بلا جدوى ، إلى اليوم 5 / 2 / 2022 . لا أحد يعرف ما هو الواقع ! .... وهذا الأمر الشاذ بالفعل معروف ، ومقبول عند جميع أهل العلم والفلسفة والثقافة الحقيقية منذ أكثر من خمسة قرون . في الثقافة العربية ، .... لا أعرف ماذا أقول ، أو اكتب بوصفها ! 4 النظرية الجديدة للزمن ، تتضمن خلاصة ما كتب عن الزمن بشكل عقلاني أو منطقي ، وخاصة العلاقة بين الحياة والزمن . كتبت بشكل تفصيلي وموسع ومتكرر وممل ، حول مواقف العديد من الشعراء والفلاسفة والفيزيائيين من الزمن ، ومن الواقع بالعموم . وكتابتي منشورة على الحوار المتمدن ، للقارئ _ ة ... .... افتراض نيوتن ، وهو المعمول به في الثقافة العالمية إلى اليوم . ( سهم الزمن ينطلق من الماضي إلى المستقبل عبر الحاضر ، أيضا الحاضر قيمة لامتناهية في الصغر وتقارب الصفر ، ويمكن اهمالها في الحسابات العلمية ) . خالفه اينشتاين كما هو معروف ، أيضا مواقفه من الزمن والواقع عرضتها مرارا عبر نقدها . عرضت أيضا المواقف الحالية الأربعة من الزمن ومن الواقع ، حيث تكمل النظرية الجديدة المواقف الثلاثة السابقة ، وتضيف عليها . 5 بدون تصحيح الموقف العقلي من الزمن ، ومن العلاقة بين الحياة والزمن خاصة ، يتعذر فهم الواقع أو الزمن أو الحياة نفسها بشكل علمي . .... للحركة ثلاثة أنواع : 1 _ حركة المكان . 2 _ حركة الزمن . 3 _ حركة الحياة . لا يمكن اختزال الأنواع الثلاثة ، إلى واحد او اثنين . ولا يمكن الإضافة عليها _ كما اعتقد . حركة المكان ، هي موضوع الدراسات العلمية بالمجمل . وما تزال حركة الحياة ( الموضوعية ) وحركة الزمن خارج الاهتمام ، وفي مجال غير المفكر فيه . 6 الحركة الموضوعية للحياة ، تساوي وتعاكس الحركة التعاقبية للزمن . ولهذا السبب لا نشعر بها ، سوى بشكل ضبابي ومشوش . .... خلال قراءتك ، حدثت حركتان متعاكستان : فعل القراءة نفسه صار في الماضي ، وأنت ما تزال _ين في الحاضر . وهذا الحدث المزدوج ، يمثل محور النظرية الجديدة ، ويجسد الجدلية العكسية بين حركتي الحياة والزمن . 7 سبع أسئلة ، تتمحور حولها النظرية الجديدة : 1 _ العمر الفردي ، هل يتزايد أم يتناقص ؟ 2 _ اليوم الحالي ، خلال قراءتك ، هل يوجد في الماضي أم في الحاضر أم في المستقبل ؟ 3 _ قبل ولادة الفرد ، بقرن مثلا ، اين يكون ؟ 4 _ ما هي طبيعة الزمن : نسبية أم موضوعية ؟ 5 _ ما هو عدد ساعات الأيام الثلاثة الأساسية ، الأمس واليوم الحالي والغد ، 72 أم 48 أم 24 ساعة ؟ 6 _ أي الساعتين هي الحقيقية ، الساعة البيولوجية أم الصناعية ؟ أو السؤال السادس بصيغة ثانية : هل ابتكار الساعة وفكرة الزمن ، نتيجة إدراك البشر لحركة مرور الزمن أم العكس ، هي فكرة عقلية وثقافية مثل اللغة والرياضيات ؟ 7 _ هل يمكن أن يلتقي الماضي والمستقبل بشكل مباشر ، وبدون المرور عبر الحاضر ؟ هذه الأسئلة ، باستثناء السابع ، ناقشتها بشكل تفصيلي ومتكرر . وسوف أكتفي في هذا النص ، الكتاب الرابع ، بعرض الأجوبة بشكل مكثف مع تقديم بعض البراهين والأدلة الجديدة . .... ملحق 1 يوجد خلط بين حركتي الزمن التعاقبية والتزامنية ، وهو مصدر دائم للغلط والتشويش . الحركة التزامنية ، تتمثل بفرق التوقيت العالمي . الحركة التعاقبية للزمن خطية ، وتنطلق من المستقبل إلى الماضي عبر الحاضر . أو من الخارج إلى الداخل ، عبر الحاضر . ملحق 2 يوجد خلط مقابل بين حركتي الحياة الموضوعية والذاتية ، وهو أيضا مصدر ثابت للغلط والتشويش . الحركة الذاتية ، فردية ، واعتباطية بطبيعتها . الحركة الموضوعية للحياة تقابل الحركة التعاقبية للزمن ، تساويها في السرعة وتعاكسها في الاتجاه . تتمثل الحركة الموضوعية للحياة ، بتعاقب الأجيال على مستوى الجماعة ، وتتمثل بعملية التقدم في العمر على المستوى الفردي . ملحق 3 مثال تطبيقي على الواقع الموضوعي : فرق العمر بين أي اثنين يبقى ثابتا إلى الأبد . .... السؤال السابع : هل يمكن أن يلتقي الماضي والمستقبل بشكل مباشر ، وبدون المرور عبر الحاضر ؟ يتوقف الجواب الصحيح ، العلمي أو المنطقي والتجريبي معا ، على معرفة طبيعة الزمن وحركته خاصة . المرجح أحد الاحتمالين : 1 _ حركة مرور الزمن خطية ، ومفتوحة : من المستقبل إلى الماضي ، عبر الحاضر . بهذه الحالة ، الجواب كلا بالطبع . وهذا الاتجاه يمثل تكملة فكرة نيوتن ، وتصوره المتكامل للزمن . 2 _ حركة مرور الزمن مغلقة ، وعلى شكل مثلث : حيث يمكن أن تكون البداية من الحاضر أو الماضي أو المستقبل ، لا فرق . وفي هذه الحالة ، الجواب نعم بالطبع . وهذا الاتجاه يمثل تكملة فكرة اينشتاين ، وتصوره المتكامل للزمن . .... نبقى مشكلة ( طبيعة الزمن ، وماهيته ) : هل هو فكرة عقلية وخيالية ، مثل اللغة والرياضيات وغيرها من مكونات الثقافة البشرية أم بالعكس ، للزمن وجوده الموضوعي كنوع من الطاقة يشبه المجال الكهرطيسي ؟ هذا السؤال أصعب من السابق ، وهو موضع جدل منذ عشرات القرون بين طرفين ، يعتبر أحدهما أن الزمن مجرد عداد وفكرة عقلية بلا وجود موضوعي خاص ومستقل ، والطرف الآخر يعتبر العكس أن للزمن وجوده الموضوعي الخاص ، ويضيف البعض أن له بداية ونهاية أيضا . .... لا أعرف . كلا الموقفين ينطوي على تناقض ذاتي ، يتعذر حله . مأزق يشبه مشكلة السبب الأول ، وهل الكون محدود ومتناه أم لامتناه ! وكلا الجوابين ينطوي على تناقض ذاتي ، يتعذر حله . .... ربما تساعدنا قضية الإرادة بين الحرة أو المقيدة ، بتوضيح المشكلة ، وإمكانية حلها في المستقبل ؟ ضمن المنطق الثنائي ، الجدلي وغيره ، يتعذر حل مشكلة الإرادة بين الحرية والجبرية . لكن بعد نقل المشكلة إلى المستوى التعددي ، الثلاثي مثلا : الفرد الانساني ثلاثي البعد : 1 _ الجانب البيولوجي ، أو الجيني ثابت وموروث ويتعذر تغييره . 2 _ الجانب الشخصي ، الذاتي يتغير بطبيعته كل لحظة . 3 _ الجانب الاجتماعي والثقافي ، أو البيئي بينهما ، ثابت نسبيا ومتغير نسبيا . .... ملحق حركة مرور الزمن هل هي حقيقية أم متخيلة أم وهمية فقط ؟ لا يمكننا التأكد من الاحتمالين الأول والثالث ، حركة مرور الزمن ليست وهمية فقط ، كما أنها ليست ملموسة ومباشرة للحواس مثل الحركة الموضوعية للحياة . إذن ، بالمحصلة ، حركة مرور الزمن هي حقيقة ثقافية واجتماعية ، مشتركة ، وعلى نفس الدرجة مع اللغة والرياضيات في الحد الأدنى . .... بعد فهم الحركة الموضوعية للحياة ، يسهل فهم الحركة التعاقبية للزمن . حركة الحياة ثنائية : 1 _ حركة موضوعية تتمثل بتعاقب الأجيال ، أيضا بتقدم العمر الفردي بشكل مشترك وثابت ، ومتكرر بلا استثناء . 2 _ حركة ذاتية تتمثل بحركات الفرد ، المتنوعة والاعتباطية ، خلال مسيرة الحياة بين الولادة والموت . .... الحركة الموضوعية للحياة تعاكس الحركة التعاقبية للزمن ، تساويها بالقيمة وتعاكسها بالإشارة والاتجاه . بينما الحركة الذاتية للحياة اعتباطية ، وعشوائية بطبيعتها ، مع انها تقابل الحركة التزامنية للزمن أو الوقت ( تتمثل بفرق التوقيت العالمي ) . .... بصرف النظر عن الجدل حول طبيعة الزمن ، بين الثقافة والطاقة ، تبقى حركة مرور الزمن حقيقة إنسانية _ موضوعية ، ومشتركة _ وهي تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء . .... توجد نقطة أخرى في علاقة الحياة والزمن ، بغاية الأهمية كما اعتقد ، تتمثل بالاختلاف بين علاقات التعاكس وعلاقات التناقض : علاقة اليمين واليسار علاقة تعاكس . علاقة الكبير والصغير علاقة تناقض . علاقة التعاكس حالة خاصة ، بين علاقات التناقض . بينما علاقة التناقض تتضمن علاقات التعاكس ، والعكس غير صحيح . تبقى العلاقة بين الماضي والمستقبل غير معروفة ، والبعض يزعم أنها تعاكسية وتناظرية ، مثال ستيفن هوكينغ في كتابه " تاريخ موجز للزمن " . ....
#حسين_عجيب (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
السؤال السابع
-
النظرية الجديدة _ الصيغة 3 الخاتمة
-
النظرية الجديدة _ الصيغة 3 الفصل الخامس
-
النظرية الجديدة _ الصيغة 3 الفصل 1 و 2 و3 و4
-
سبع أسئلة تتمحور حولها النظرية الجديدة صيغة 3
-
تكملة النظرية الجديدة _ الصيغة 3 الفصل الرابع
-
غلطة نيوتن _ تكملة
-
غلطة نيوتن _ مشكلة الزمن والحياة
-
النظرية الجديدة _ الصيغة 3 الفصل الرابع
-
النظرية الجديدة _ الصيغة 3 الفصل 1 و 2 و3
-
النظرية الجديدة _ الصيغة 3 الفصل الثالث تكملة
-
النظرية الجديدة _ الصيغة 3 الفصل الثالث _ السؤال الرابع
-
النظرية الجديدة _ الصيغة 3 الفصل الثالث
-
النظرية الجديدة _ الصيغة 3 الفصل 1 و 2
-
غلطة اينشتاين _ الفلسفة الرديئة للفيزياء الحديثة
-
هوامش وملحقات الفصلين 1 و 2
-
النظرية الجديدة _ الصيغة 3 الفصل الثاني تكملة...
-
الموضوعية أو قفزة الثقة
-
النظرية الجديدة _ الصيغة 3 الفصل الثاني
-
النظرية الجديدة _ الصيغة 3 الفصل الأول
المزيد.....
-
لافروف يتحدث عن المقترحات الدولية حول المساعدة في التحقيق به
...
-
لتجنب الخرف.. احذر 3 عوامل تؤثر على -نقطة ضعف- الدماغ
-
ماذا نعرف عن المشتبه بهم في هجوم موسكو؟
-
البابا فرنسيس يغسل ويقبل أقدام 12 سجينة في طقس -خميس العهد-
...
-
لجنة التحقيق الروسية: تلقينا أدلة على وجود صلات بين إرهابيي
...
-
لجنة التحقيق الروسية.. ثبوت التورط الأوكراني بهجوم كروكوس
-
الجزائر تعين قنصلين جديدين في وجدة والدار البيضاء المغربيتين
...
-
استمرار غارات الاحتلال والاشتباكات بمحيط مجمع الشفاء لليوم ا
...
-
حماس تطالب بآلية تنفيذية دولية لضمان إدخال المساعدات لغزة
-
لم يتمالك دموعه.. غزي مصاب يناشد لإخراج والده المحاصر قرب -ا
...
المزيد.....
-
النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف
...
/ زهير الخويلدي
-
قضايا جيوستراتيجية
/ مرزوق الحلالي
-
ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال
...
/ حسين عجيب
-
الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر )
/ حسين عجيب
-
التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي
...
/ محمود الصباغ
-
هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل
/ حسين عجيب
-
الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر
/ أيمن زهري
-
المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع
/ عادل عبدالله
-
الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية
/ زهير الخويلدي
-
ما المقصود بفلسفة الذهن؟
/ زهير الخويلدي
المزيد.....
|