رواية 15 أبريل / للكاتبة نيرة كامل

مصطفى العقاد
كاتب و روائى/ كاتب صحفي مصري
(Mostafa Al Akkad)

الحوار المتمدن-العدد: 7152 - 2022 / 2 / 2 - 17:14
المحور: الادب والفن
    

شاركت الكاتبة الصاعدة / نيرة كامل بروايتها الأولي ضمن مشاركات
معرض القاهرة الدولي للكتاب 2022 المقام حاليا بدورته 53
و التي تحمل عنوان 15 أبريل
الصادرة عن دار ارتقاء للنشر و التوزيع الدولي
الرواية ليست كغيرها من الروايات , فقد أختارت الكاتبة نمط جديد تميزت به عن الكثير
من أول كلمات أقتباس لعملها و الظاهر خلف الغلاف المميز كتبت تقول

( تفتكر إيه أكتر حاجة ممكن تخليك تتخلي عن اللي بتحبهم أو يتخلوا عنك!
وهل رأيك هيتغير لو عرفت أسباب التخلي عنك من أقرب الناس ليك؟!
إنك تعرف إنك بتحب أهم من الحب نفسه لإن مش كلنا بنقدر نحدد مشاعرنا تجاه الأشخاص اللي بنحبها إلا وهما ماشين،
أو بعد ما صبرهم ينفذ مننا، فكلما طال وقت الإنتظار كلما فقدنا الأمل
وقراراتك اللحظية الحاسمة المأخوذه بلا تفكير هتقودك دايماً للخسارة بطريقة عمرك ماتوقعتها.)
و تحكى الرواية التي تجذب القارىء بكل بساطة مجموعة من ستة حكايات ل ستة خطابات
أسلوب بسيط فى سرد الأحداث متصل بالتشويق و التنقل بين صفحاته بكل شغف
تشعرك أنها تحمل موقفا قد حدث لك و أتي بخيال الكاتبة فكتبته على هيئة رسالة
و قد تحمل صفحاته حياة أحدنا فيسعد و يحتفظ به كمذكرات له دونتها الكاتبة المبدعة دون أن تعرف عنك شىء
الرواية أكثر منرائعة تستحق الاطلاع و الأقتناء
متواجدة الأن بمعرض الثاهرة الدولي للكتاب
دار ارتقاء للنشر و التتوزيع
صالة 2 جناح B59

#مصطفى_العقاد (هاشتاغ)       Mostafa_Al_Akkad#          

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل