خواطر متناثرة / إسراء محمد عبد الوهاب

مصطفى العقاد
كاتب و روائى/ كاتب صحفي مصري
(Mostafa Al Akkad)

الحوار المتمدن-العدد: 7150 - 2022 / 1 / 31 - 18:04
المحور: الادب والفن
    

خواطر متناثرة العمل الثاني المشارك بمعرض القاهرة الدولي للكتاب 2022 بدورته 53
الكاتبة الطبيبة إسراء محمد عبد الوهاب
تبدع بأولي خواطرها و تشارك بمختارات منها من فيضها المبدع و كانت المفاجئة أنها تحاور من خلاله عدة موضوعات
لا تشمل الحب و الرومانسية فحسب . بل انطلقت أحبار قلمها بوثوق لتطرح عدة أشكال من الخواطر الهادئة
قد كتبت و دونت العديد من الكتابات و المقالات و لكنها من خلال كتابها خواطر متناثرة قدمت الأفضل
و منهم أخترت لكم بعض السطور بعد حيرة أمام كلماتها الراقية
دعني أخبرك الجانب المشرق يا من كنت أقرب إلي من روحي
انني هنا الآن بأحلام اكبر وقدرات اعلي
بإمكانيات وهبها الله لي فهذه الأزمة
ساعدتني علي كشف بعض عن نفسي
محققة لذاتيانجازات لم اتخيل اني استطع خلال هذه المدة فعلها، بأحلام جديده واهداف أَعْمَلُ عليها
ولأول مره استشعرت حلاوة هذه الدنيا
مدركة هدفها الحقيقي، فارسل لك امتناني
فبشاعتك جعلتني أشعر بقيمة ذاتي
وقيمة من ترعرعت علي ايديهم
بشاعتك ساعدتني بجعلك في طي النسيان مهما حاولت تغيير ذلكحتي لو لم كنت احقق اي شيء!
وغير محققه بأي شيء يذكر يكفيني بسجود كل ليله شاكرة لاتخاذي هذا القرار فإني والله لقد نجيت بروحي !
و هناك الكثير من الكلمات و الخواطر الجميلة ضمن هذا الكتاب .

و قد استهلت خواطرها بإهداء جميل أحببت أن انقله لكم
إهداء
-إلي أبي وأمي فلولا وجودهم لما كنت أنا هنا
-إلي كل من خذلني فقد أضفتم لخواطري ثقلا فالخذلان ينتج عنه خاطرة من وجع دفين
-إلي تلك الأزمات فقد جعلت مني شخصا جديدا أري العالم بصورته الحقيقة
بما فيها من حزن ولحظات سعادة، جعلتني استشعر حلاوة القرب من المولي عز وجل،
ومحاولة السير علي خطي الحبيب صلي الله عليه وسلم

الكتاب متواجد بالمعرض و صدر عن دار زوسر للنشر و التوزيع قاعة 2 جناح c12

#مصطفى_العقاد (هاشتاغ)       Mostafa_Al_Akkad#          

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل