أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - مصطفى العقاد - 2022














المزيد.....

2022


مصطفى العقاد
كاتب و روائى

(Mostafa Al Akkad)


الحوار المتمدن-العدد: 7122 - 2021 / 12 / 30 - 13:50
المحور: المجتمع المدني
    


ساعات تفصل بين عام 2021 و عام 2022
عام سيمضى دوما أذكر بآخر يوم فيه , كيف مرت أيامه و لياليه بما تحمل .. علام حصلت و ماذا فقدت . و ما حصيلته ..
تنتهي بي إلي أن أنظر لوقوف العالم يحتفل و يتمني الجميع أيام عام قادم باحثين عن السعادة , يتمنون الخير للغير قبل أنفسهم ,
يحمدون الله على عام مضى بكل حصيلته , و الحصيلة الكبرى فى الأصل هي عام من عمرك ..قد قل , و تولي..
لكن بكل روح مليئة بالتفاؤل و الأمل ♥♥
هو عام قد أمهلت خلاله و طال عمرك للقادم , ربما تتفقد ماذا فعلت بسابقه ربما لتضع أفعالك بميزان الحكمة ,, و تحاسب نفسك
و الجميع يتمني أن يكون القادم أجمل و أولهم أنا حين أذكر العام بآخر أيامه...
كل عام أتمنى أن يكون السلام عام و
أن تتحد الأقوال و الأقوام ,,
و ألا نكون محور إصابات أوبئة , و الخير أصبح تمني و التمني دائما خير .كل عام .
فمن قلبى لكم ,,
كل عام و أنتم بكل خير لمرور تقويم بين عام و عام .. كل عام أنتم تتمنون الخير للعالم أجمع ليعم السلام كل عام ...
كل عام و بقاع الأرض تهلل و تمجد و تكبر و تسبح و تنعم الشعوب بروح و تتمني و تسعى و لا تشقي بقدوم عام ...
كل عام و كل شهر و كل أسبوع و كل يوم و كل ساعة و كل دقيقة و كل ثانية .. تمر عليك بخير و بسلام ..
تمنى و أطلق الأمانى و لا تنتظر مرور عام..
وفى ختام العام و بأخر يوم من أيام تقويم عام ...
إلي بقاع الأرض و كل ما يحيا عليها التحية و السلام...



#مصطفى_العقاد (هاشتاغ)       Mostafa_Al_Akkad#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أتتفق معي ؟
- تحت إسم التقدم !


المزيد.....




- اليونيسف تعلن استشهاد أكثر من 14 ألف طفل فلسطيني في العدوان ...
- اعتقالات في حرم جامعة كولومبيا خلال احتجاج طلابي مؤيد للفلسط ...
- الأمم المتحدة تستنكر -تعمد- تحطيم الأجهزة الطبية المعقدة بمس ...
- يديعوت أحرونوت: حكومة إسرائيل رفضت صفقة لتبادل الأسرى مرتين ...
- اعتقال رجل في القنصلية الإيرانية في باريس بعد بلاغ عن وجود ق ...
- ميقاتي يدعو ماكرون لتبني إعلان مناطق آمنة في سوريا لتسهيل إع ...
- شركات الشحن العالمية تحث الأمم المتحدة على حماية السفن
- اعتقال رجل هدد بتفجير نفسه في القنصلية الإيرانية بباريس
- طهران تدين الفيتو الأمريکي ضد عضوية فلسطين بالأمم المتحدة
- عشية اتفاق جديد مع إيطاليا.. السلطات التونسية تفكك مخيما للم ...


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - مصطفى العقاد - 2022