أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - عزيز باكوش - التفاوت في اعتماد الوسائط الرقمية بين الرجل والمرأة بين الترفيه والتواصل المعرفي الديني والحضاري















المزيد.....

التفاوت في اعتماد الوسائط الرقمية بين الرجل والمرأة بين الترفيه والتواصل المعرفي الديني والحضاري


عزيز باكوش
إعلامي من المغرب

(Bakouch Azziz)


الحوار المتمدن-العدد: 7146 - 2022 / 1 / 26 - 12:56
المحور: مقابلات و حوارات
    


أعد الحوار وقدم له : عزيز باكوش

نظمت لجنة المرأة ، تحت إشراف المكتب الإقليمي للنقابة الوطنية للتعليم -ك د ش - بفاس يوم السبت 22 يناير 2022 ندوة في موضوع الوسائط الرقمية وقضايا النساء ،من تأطير السادة الأساتذة: أسماء الهلالي ذة الفلسفة، بمداخلة تحت عنوان " وضعية المرأة المغربية في مواقع التواصل الاجتماعي بين المساواة والتنمية" . نور الدين شكردة باحث في المنازعات والحقوق الرقمية بمداخلة تحت عنوان "حقوق النساء الرقمية بين صرامة التشريع ومرونة التسليع " والدكتورة بشرى أقليش رئيسة منتدى تحالف الحضارات وحوار الديانات بفاس بمداخلة تحت عنوان " الرقمنة والفاعلية النسوية واقع وإكراهات" وقامت بتنشيط فقرات الندوة ذة فاطمة الزهراء الوزاني.

واعتبارا لكون عملية التحول من التدبير التقليداني إلى النظام الرقمية، ليس بالضرورة موضة عابرة ، أو مجرد صيحة محدودة في الزمان والمكان ، بل باتت تتطلب الإحاطة بكل الأساليب والكيفيات المستجدة المتحركة على السطح اليوم في عالمنا الرقمي ، ومن ثمة، اختيار ما يتناسب مع البيئة المحلية الراغبة في الانتقال هذا الانتقال النوعي الكوكبي . ومن أجل تسليط المزيد من الأضواء على الظاهرة ، وجهت الجريدة بضع أسئلة للدكتورة بشرى اقليش رئيسة منتدى تحالف الحضارات وحوار الديانات بفاس على هامش الندوة الموضوعاتية وكانت تناولت في مداخلتها القيمة ثلاث محاور أساسية ،استخلاص أثر الرقمنة على قضايا المرأة ككل، رصد علاقة المرأة بالرقمنة. والحديث عن فاعلية المرأة ببعدها الإيجابي" نقدمها للقارئ الكريم الأجوبة كاملة في الورقة التالية :

سؤال : د : بشرى ،ركزت في مداخلتك على مفهوم الرقمنة والفاعلية النسوية ،ونحن نلج عاما جديدا في عالم سريع التحول، كيف يمكن أن نعرف الرقمنة بمعناها الحداثي ، واقعها وإكراهاتها ؟

جواب : دعني في البداية أشكر جريدتنا الاتحاد الاشتراكي على هذه الاستضافة المتميزة ، تركيزي في المداخلة ، كان على العلاقة الملتبسة بين العناصر الثلاثة :1الرقمنة، 2 المرأة، الفاعلية. 3 الحديث عن الرقمنة ، لكن دعني في البداية أوضح أمرا ، يعيش العالم إحالة على ثورة رقمية، هي نتاج التطور السريع لتكنولوجيا الإتصال، ومن ثمة أصبحنا أمام أساليب جديدة للإتصال والتواصل وتبادل المعلومات، الأفكار، المعارف،الأطاريح...،إننا إزاء عصرنة آليات وأدوات التواصل. هذا الزخم الرقمي المرتبط بالتكنولوجيا المتطورة، سيطرح كإشكال مع هذا الغزو العنيف،إن جاز القول، لشبكة الأنترنت والوسائل المتعددة فيما يسمى وسائل التواصل الاجتماعي. من هنا تركيزي على العلاقة الملتبسة بين العناصر الثلاثة للعنوان:الرقمنة، المرأة، الفاعلية. فمن جهة، علينا استخلاص أثر الرقمنة على قضايا المرأة ككل. ومن جهة ثانية، رصد علاقة المرأة بالرقمنة. ومن جهة ثالثة، الحديث عن فاعلية المرأة ببعدها الإيجابي. في وقت كل التمثلات والأحكام تنظر بشكل سلبي أو متحفظ-في أحسن الأحوال- لهذا العالم الجديد، الذي كسر مبادئ التواصل والعمل والإتصال التقليدية. بل جعل المرأة تتحرر ولو إفتراضيا. وفوق هذا التحرر الإفتراضي، أن تكشف عورات المجتمع الذي شرعت أبوابه أمام الجميع، وأصبح عاجزا عن ما يسمى سوسيولوجيا بالضبط الإجتماعي؛يعني مختلف القوى التي يمارسها للتأثير على أفراده، من عرف وتقاليد وأيضا أجهزة، يستعين بها لحماية مقوماته من الإنحراف والعصيان والتمرد. هذا الضبط الإجتماعي، ستنفلت منه وسائل التواصل الإجتماعي، لنكون أمام الإنحراف والعصيان والتمرد.

س : لكن هناك من يعتبر انفتاح المرأة على وسائل التواصل الاجتماعي مثلا، نوعا من الانحلال واللامسؤولية والإنفتاح غير المحمود؟

هي ذي المفارقة، أن الرصد- رصد أثر الرقمنة على قضايا المرأة-سيطال فقط الشق السلبي. ونادرا ما نجد من يمدح فضل الرقمنة في توسيع مجال الحوار، التواصل، الإنفلات من القيود بالمعنى الإيجابي، القدرة على خلق فضاء إعلامي خاص، إن جاز القول. وقليلا ما نجد دراسات تتناول دور تكنولوجيا الإتصالات والمعلوميات في الدفع بالمرأة نحو إثبات وجودها سياسيا وفكريا واجتماعيا. بالرغم من أن آليات الضبط الإجتماعي تساعد على تهميشها لا الرقي بها. فهناك من يعتبر انفتاح المرأة على وسائل التواصل الاجتماعي مثلا، نوعا من الانحلال واللامسؤولية والإنفتاح غير المحمود. بل إن حضور ظاهرة التحرش مثلا بالمرأة بوسائل التواصل الاجتماعي، دليل على إن الذهنية العربية لازالت ترفض رؤية المرأة خارج الإطار التقليدي الذي رسمته الأعراف، ولا علاقة له لا بالقيم الأخلاقية ولا الدينية. لهذا يمكننا القول، إن عوالم الرقمنة عرت المسكوت عنه في قضايا المرأة. وكشفت أيضا تمثلات الرجل خاصة في عالمنا العربي، لأسئلة حرية المرأة، والمساواة، وإنسانية المرأة...،وغيرها من القضايا التي ترتبط بوضع المرأة العربية عموما، والمغربية بشكل خاص"
من وجهة نظرك كيف ترين أثر الرقمنة على قضايا المرأة لا سيما في الدول النامية منها المغرب مثلا ؟

حتما للرقمنة أثر كبير جدا ، لا سيما و الرقي بوضع المرأة، من أهداف التنمية المستدامة، وذلك عبر تمكينها من المشاركة في كل الميادين، خاصة بالبلدان النامية. في بلدنا المغرب ، فإن عوالم الرقمنة فتحت الآفاق أمام المرأة لفرض ذاتها ككفاءة وفاعلية. بل إن المرأة استطاعت أن تتجاوز العديد من المشاكل خاصة الإقتصادية منها. صحيح أن المطمح يبقى دائما تحقق المساواة بين المرأة والرجل. لكن على الأقل هناك من اقتحمن العوالم الجديدة بإكراهاتها لحل مشاكلهن على الأقل؛خاصة النسوة اللائي اضطررن للإشتغال من بيوتهن. وهو الأمر الذي لا يمكن تحققه بعيدا عن المد التكنولوجي. وإن تعذر الوقوف عند بعض المهارات ومضمون العمل، فإن ما يهمنا هو الإعتماد على الذات وتجاوز السلطة الذكورية، بل الإكراهات عموما. لأنه أحيانا موانع تحقيق المرأة لذاتها تكون ذاتية.
أيضا أضحت وسائل التواصل الإجتماعي، على سبيل المثال، وسيلة لفضح العنف الممارس على المرأة؛سواء العنف الأسري، أو بالعمل، أو بالشارع...،وهذا في حد ذاته مكسب لا يمكننا تجاهله. بل وأيضا العنف الممارس عليها بمواقع التواصل الاجتماعي. لأن هذه الفضاءات تفضح حمولة الشخص الأخلاقية والفكرية. بما فيها نظرته إلى المرأة. من هنا ضرورة تسليط الضوء على مشكل التمييز وعدم المساواة والنظرة الدونية التي كرستها التمثلات العامة للمرأة.

من جهة ثانية بخصوص علاقة المرأة بالرقمنة في هذا الشق بالضبط، يمكنني القول إن التمييز القائم بعالمنا العربي بين المرأة والرجل، يتبدى جليا في تعاطي كلاهما مع الوسائط الرقمية. ففي الوقت الذي تراهن فيه الدول المتقدمة على المنصات التكنولوجية للرقي بكافة المجالات خاصة الاقتصادية، على إعتبار أن الاقتصاد لغة العالم الجديد- لازلنا نحن نعاني تفاوتا بين المرأة والرجل في إعتماد الوسائط الرقمية التي لا زال ينظر إليها لدى الغالبية، ومن الجنسين، إنها وسائل ترفيه، وليست وسائل للعمل أو التعلم أو التواصل المعرفي، بل الديني والحضاري.
والأكثر من هذا وذاك، أضحى الرهان على الرقمنة لتطوير المهارات الإجتماعية، من خلال محو الأمية الرقمية، ومساعدة المرأة على التعلم والعمل. والجميل إن المرأة أثبتت مهاراتها. لكن وللأسف الشديد، وكما أشرت سابقا،البيئة الإجتماعية تحول أحيانا دون إقدام المرأة على هذه العوالم بشجاعة. ولا نحتاج هنا إلى التأكيد على إننا في الوقت الذي ندافع فيه على البنى الإجتماعية والإقتصادية التقليدية، فإن العالم اليوم يراهن على تكنولوجيا المعلوميات والاتصالات باعتبارها أساس الإقتصاد العالمي الجديد. لأنها تزيد فرص العمل وتسهل ظروفه. ما يعني إنه بإمكان المرأة إستثمار قدراتها باستثمارها لهذه الآليات المرتبطة بالرقمنة.

ثمة فجوة كبيرة بل تفاوت بين المرأة والرجل في التعاطي مع عوالم الرقمنة ماهي في تقديركم العقبات والتحديات؟

أعتقد أن أغلب الدراسات السوسيولوجية اليوم تشير بأن الإقتصاد الرقمي سيجعل المرأة تتجاوز كل الإكراهات التي تعانيها في أسواق العمل التقليدية، خاصة بالبلدان النامية التي تعاني فيها المرأة مشاكل بخصوص القيود المفروضة عليها؛القيود المرتبطة مثلا، بمواعيد العمل وغيرها. فالمرأة اليوم يمكن أن تشتغل عن بعد. فهي صيغة يمكن أن يندثر معها عائق نوع الجنس، مادامت الدول النامية عاجزة عن تجاوز هذا الإشكال، على الأقل إلى حدود الآن.لأنه لدينا أمل في تحسن النظرة إلى المرأة واسترجاع انسانيتها يوما.
تشير الدراسات المنجزة أيضا، أن الفجوة كبيرة بين المرأة والرجل في التعاطي مع عوالم الرقمنة. فتقرير الاتحاد الدولي للاتصالات إلى حدود عام 2020،أشار إلى التفاوت بين الذكور والإناث في استثمار الأنترنيت واعتماد الرقمنة، حيث إن استثمار النساء للرقمنة أقل من الرجال بنسبة 17/٠،وبالبلدان النامية أكثر. لهذا فإذا كنا يوما ننادي بمحو الأمية، فإننا
اليوم مطالبون بمحاربة الأمية التقنية التي ستعزل المرأة تماما كما عزلتها الأعراف والتقاليد.

فاعلية المرأة العربية في وضع مأزوم حقا ، هل هناك من إشعاعات أمل؟

يمكننا القول إن كل هذه الإكراهات ،لم تمنع المرأة العربية والمغربية على وجه الخصوص، من أن تفرض وجودها حتى إن جل الدراسات تعتبرها مخزونا ضخما لليد العاملة الماهرة، وفق متطلبات الاقتصاد الرقمي. وأيضا كفاعلية معرفية استطاعت أن تنافس الرجل حضوره واحتكاره عوالم المعرفة. خاصة مع ظهور العالم الافتراضي والعمل الإلكتروني وكل التسهيلات. بل إننا أمام تحقق أغلب الأهداف،منها تحقق المساواة على الأقل الأنشطة المعرفية بشكل متكافئ مع الرجل. بل وتحقق نوع من الانسجام بين الحياة العملية والحياة الأسرية، الشيء الذي سيدحض نظرية:"نجاح المرأة المهني على أنقاض الأمومة والاستقرار الأسري".ليثبتن أنفسهن فكريا و معرفيا ومهنيا، وليستفيد منهن جمهور واسع. والتهميش الذي عانته واقعيا استطاعت تجاوزه افتراضيا، نزد على هذا تفوقها في المجال العلمي والمهني على مستوى اعتماد الرقمنة. بل حتى في المهن التقليدية والتجارة مثلا، لنا أن نلمح فاعلية المرأة واقتحامها سوق الشغل، ما انعكس على مستواها المادي وعلى دورها داخل الأسرة.


يبدو ونحن على أعتاب الألفية الثالثة أن حضور المرأة على مستوى مواقع صنع القرار والسلطة لازال محتشما، وكذلك لازالت ضحية اللامساواة والتهميش والفقر؟

صحيح جدا ، لكننا نلامس شيئا من تقلص الفوارق. نحتاج فقط لمحاربة التمثلات العامة والأحكام المسبقة حول هذا العالم الجديد. نحتاج أيضا مضاعفة الجهود لأجل تمكين كل النساء خاصة بالعالم القروي. وهو جهد مؤسساتي أكيد،من هنا ضرورة إقحام هذا المطلب للمطالب القائمة. المغزى،عدم الاستسلام لواقع الابتذال، والأزمة القيمية التي هي نتاج عوامل شتى:أمية، فقر، المادية التي طبعت حياتنا كنتيجة سلبية للنظام العالمي الجديد، سيادة الأعراف عوض الأخلاق...وأن نستوعب أن تنمية المجتمعات العربية لا تهم الشق الاقتصادي فقط، بل أيضا الجوانب الاجتماعية، لأجل تحقق مجتمع متجانس على الأقل بين خطواته التنموية الاقتصادية، و"صناعة"الكفاءات الفردية، مهنيا وانسانيا، لأجل مجتمع متحضر. وهذا المقصود بالتنمية البشرية، التي هي الرهان الأساسي للبلدان النامية، وبتعبير أدق البلدان المتخلفة. وهذا التخلف هو ما أنتج لنا الابتذال والجهل الرقميين. فلا مجال إذن للاستغراب من هذا الكم من الانحلال الافتراضي، الذي يعكس واقع مجتمعاتنا. وفي المقابل لا ضير من أن نشيد بالجهود الساعية لاستثمار مشرف لعوالم الرقمنة.



#عزيز_باكوش (هاشتاغ)       Bakouch__Azziz#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- معهد المخطوطات العربية بالقاهرة يشرف على تدبير ما يقرب من 3 ...
- رواية -فريدة- للأديبة نهال كمال صرخة في وجه السفالات البشرية ...
- قاعات السينما في مصر الطريق الى الانقراض بات سالكا
- الطريق إلى الجريدة الورقية غير معبد بمصر
- منجز بشرى اقليش هرم فلسفي ثلاثيامتناسق الأبعاد ، وناظم مركزي ...
- مواقع التواصل الاجتماعي : الدخول المدرسي وعلم النفس الاجتماع ...
- حول الأهداف غير المشروعة لتطبيق التواصل مع النجوم
- حوار مع الفنان الفوتوغرافي -عبد العالي النكاع-: تبقى الصورة، ...
- حسين عبروس : عدد الأطفال في الوطن العربي يفوق 22مليون طفلا، ...
- رواية- قبة السوق- حزمة فواجع ولوامع وانفلاتات تقطن القلب وتح ...
- الأب الروحي للفيلم التربوي بفاس محمد فرح العوان في ذمة الله
- شمس الدين بلعربي فنان جزائري مازال يصمم ملصقات الأفلام العال ...
- حول بكائيات التلفزيون الرمضانية ، أو دمعة واحدة تكفي ؟
- لماذا لم تنجح الدراما العربية في إطالة عمر البث لعقود على غر ...
- القيم وتدريس اللغة بين الخطاب والممارسة
- شبهات مارقة
- المؤشرات الخمس للسحر والجاذبية في الإصدار الأخير للدكتور محم ...
- - الممارسة الإعلامية - الواجب المهني والأداء الفني - دعوة من ...
- انشطارات الذات : أو عندما تثور الذات من أجل حقها في النور لل ...
- يلزمني مائة عام من العزلة الناسكة ، كي أستبئر هذا العمق المه ...


المزيد.....




- هل ستفتح مصر أبوابها للفلسطينيين إذا اجتاحت إسرائيل رفح؟ سام ...
- زيلينسكي يشكو.. الغرب يدافع عن إسرائيل ولا يدعم أوكرانيا
- رئيسة وزراء بريطانيا السابقة: العالم كان أكثر أمانا في عهد ت ...
- شاهد: إسرائيل تعرض مخلفات الصواريخ الإيرانية التي تم إسقاطها ...
- ما هو مخدر الكوش الذي دفع رئيس سيراليون لإعلان حالة الطوارئ ...
- ناسا تكشف ماهية -الجسم الفضائي- الذي سقط في فلوريدا
- مصر تعلق على إمكانية تأثرها بالتغيرات الجوية التي عمت الخليج ...
- خلاف أوروبي حول تصنيف الحرس الثوري الإيراني -منظمة إرهابية- ...
- 8 قتلى بقصف إسرائيلي استهدف سيارة شرطة وسط غزة
- الجيش الإسرائيلي يعرض صاروخا إيرانيا تم اعتراضه خلال الهجوم ...


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - عزيز باكوش - التفاوت في اعتماد الوسائط الرقمية بين الرجل والمرأة بين الترفيه والتواصل المعرفي الديني والحضاري